بسم الله الرحمن الرحيم
الاخوة والاخوات
السلام عليكم ورحمة الله بركاته
بعد ان افترقت المذاهب الإسلامية فروقات شاسعة في عقائدها، أصبح الاختلاف في الأحكام الفقهية امراً طبيعياً..
ومما حصل عليه اختلاف شديد هو الشعائر الحسينية، والتي لا تفارق الشيعة يوماً من أيامهم، وخصوصاً في أيام عاشوراء، فيما رأى فيها السنة خروجاً عن المألوفات والموروثات التي يعتقدون بها..
ولتقريب وجهات النظر، وتبيان حقيقة هذا الحكم الشرعي، يجب الرجوع إلى أصل الخلاف الفقهي بين الفرق الإسلامية .. وخاصة الشيعة والسنة ..
فما هي قواعد هذا العلم عند الفريقين ؟؟ وما هي أسس الإستدلال على الأحكام الشرعية عندهما ؟؟
وماذا تفرض هذه القواعد على كلا الفريقين في خصوص هذا الموضوع ؟؟
والله من وراء القصد
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخوة والاخوات
السلام عليكم ورحمة الله بركاته
بعد ان افترقت المذاهب الإسلامية فروقات شاسعة في عقائدها، أصبح الاختلاف في الأحكام الفقهية امراً طبيعياً..
ومما حصل عليه اختلاف شديد هو الشعائر الحسينية، والتي لا تفارق الشيعة يوماً من أيامهم، وخصوصاً في أيام عاشوراء، فيما رأى فيها السنة خروجاً عن المألوفات والموروثات التي يعتقدون بها..
ولتقريب وجهات النظر، وتبيان حقيقة هذا الحكم الشرعي، يجب الرجوع إلى أصل الخلاف الفقهي بين الفرق الإسلامية .. وخاصة الشيعة والسنة ..
فما هي قواعد هذا العلم عند الفريقين ؟؟ وما هي أسس الإستدلال على الأحكام الشرعية عندهما ؟؟
وماذا تفرض هذه القواعد على كلا الفريقين في خصوص هذا الموضوع ؟؟
والله من وراء القصد
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق