إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رضاعة الكبير ( صحيح مسلم )...

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رضاعة الكبير ( صحيح مسلم )...

    رضاعة الكبير

    ‏حدثنا ‏ ‏عمرو الناقد ‏ ‏وابن أبي عمر ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏سفيان بن عيينة ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن القاسم ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏‏جاءت ‏ ‏سهلة بنت سهيل ‏ ‏إلى النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقالت يا رسول الله إني أرى في وجه ‏ ‏أبي حذيفة ‏ ‏من دخول ‏ ‏سالم ‏ ‏وهو حليفه فقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أرضعيه قالت وكيف أرضعه وهو رجل كبير فتبسم رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وقال قد علمت أنه رجل كبير ‏ ‏زاد ‏ ‏عمرو ‏ ‏في حديثه وكان قد شهد بدرا ‏ ‏وفي رواية ‏ ‏ابن أبي عمر ‏ ‏فضحك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم
    ‏و حدثنا ‏ ‏إسحق بن إبراهيم الحنظلي ‏ ‏ومحمد بن أبي عمر ‏ ‏جميعا ‏ ‏عن ‏ ‏الثقفي ‏ ‏قال ‏ ‏ابن أبي عمر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الوهاب الثقفي ‏ ‏عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏عن ‏ ‏ابن أبي مليكة ‏ ‏عن ‏ ‏القاسم ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏‏أن ‏ ‏سالما ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي حذيفة ‏ ‏كان مع ‏ ‏أبي حذيفة ‏ ‏وأهله في بيتهم فأتت تعني ابنة ‏ ‏سهيل ‏ ‏النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقالت إن ‏ ‏سالما ‏ ‏قد بلغ ما يبلغ الرجال وعقل ما عقلوا وإنه يدخل علينا وإني أظن أن في نفس ‏ ‏أبي حذيفة ‏ ‏من ذلك شيئا فقال لها النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أرضعيه تحرمي عليه ويذهب الذي في نفس ‏ ‏أبي حذيفة ‏ ‏فرجعت فقالت إني قد أرضعته فذهب الذي في نفس ‏ ‏أبي حذيفة
    ‏و حدثنا ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏حميد بن نافع ‏ ‏عن ‏ ‏زينب بنت أم سلمة ‏ ‏قالت ‏‏قالت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏لعائشة ‏ ‏إنه يدخل عليك الغلام الأيفع الذي ما أحب أن يدخل علي قال فقالت ‏ ‏عائشة ‏ ‏أما لك في رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أسوة قالت إن امرأة ‏ ‏أبي حذيفة ‏ ‏قالت يا رسول الله إن ‏ ‏سالما ‏ ‏يدخل علي وهو رجل وفي نفس ‏ ‏أبي حذيفة ‏ ‏منه شيء فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أرضعيه حتى يدخل عليك
    حدثني ‏ ‏أبو الطاهر ‏ ‏وهارون بن سعيد الأيلي ‏ ‏واللفظ ‏ ‏لهارون ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏ابن وهب ‏ ‏أخبرني ‏ ‏مخرمة بن بكير ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏حميد بن نافع ‏ ‏يقول سمعت ‏ ‏زينب بنت أبي سلمة ‏ ‏تقول ‏ ‏سمعت ‏ ‏أم سلمة زوج النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏تقول ‏ ‏لعائشة ‏ ‏والله ما تطيب نفسي أن يراني الغلام قد استغنى عن الرضاعة ‏‏فقالت لم قد جاءت ‏ ‏سهلة بنت سهيل ‏ ‏إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقالت يا رسول الله إني لأرى في وجه ‏ ‏أبي حذيفة ‏ ‏من دخول ‏ ‏سالم ‏ ‏قالت فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أرضعيه فقالت إنه ذو لحية فقال ‏ ‏أرضعيه يذهب ما في وجه ‏ ‏أبي حذيفة ‏ ‏فقالت والله ما عرفته في وجه ‏ ‏أبي حذيفة

    صحيح مسلم .. كتاب الرضاع .. باب رضاعة الكبير

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=3378
    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=3379
    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=3381
    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=3382

    إستمع إلى الشيخ الألبانى فى حديث حول رضاعة الكبير
    http://www.islameyat.com/pal/aldalil/albani_reda3etkabir.ram

  • #2
    رضاعة الكبير هي آية قرآنية قبل التحريف

    ‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى ‏ ‏قال قرأت على ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر ‏ ‏عن ‏ ‏عمرة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏‏أنها قالت ‏ ‏كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات فتوفي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وهن فيما يقرأ من القرآن

    صحيح مسلم .. كتاب الرضاع .. باب التحريم بخمس رضعات
    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2634&doc=1

    تعليق


    • #3
      إقرأ نقض الشيعة لمسألة رضاعة الكبير و عائشة

      عائشة عليها التأويل ونحن علينا التسديد
      أو بعنوان آخر (رضاعة الكبير أو خلاف أزواج النبي مع عائشة)، عن عائشة قالت جاءت سهلة بنت سهيل وهي امرأة أبي حذيفة، وهي من بني عامر إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فقالت: يا رسول الله كنا نرى سالما ولدا وكان يدخل علي وأنا فضل وليس لنا إلا بيت واحد، فماذا ترى في شأنه؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: ارضعيه، قالت: وكيف أرضعه وهو رجل كبير، إنه ذو لحية، فقال ارضعيه يذهب ما في وجه أبي حذيفة (1)..
      وما رواه الإمام أحمد بن حنبل (ج 6 / ص 27) عن عائشة قالت:
      ____________
      (1) صحيح مسلم: ج 4 / ص 167 (باب رضاعة الكبير)، موطأ الإمام مالك: ج 2 / ص 116 (باب ما جاء في الرضاعة بعد الكبر).
      أتت سهلة بنت سهيل بن عمر - وكانت تحت أبي حذيفة بن عتبة - رسول الله صلى الله عليه وآله فقالت: إن سالما مولى أبي حذيفة يدخل علينا وأنا فضل، (والفضل بضم الفاء والضاد: الثوب الذي يبتذل في الشغل أو النوم أو يتوشح به الإنسان في بيته، ويقال رجل فضل أي متفضل في ثوبه، وكذلك امرأة فضل) وإن كنا نراه ولدا، وكان أبو حذيفة تبناه كما تبنى رسول الله صلى الله عليه وآله زيدا، فأنزل الله: (أدعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله)، - فأمرها رسول الله صلى الله عليه وآله عند ذلك أن ترضع سالما، فأرضعته خمس رضعات وكان بمنزلة ولدها من الرضاعة، فلذلك كانت عائشة تأمر أخواتها وبنات أخواتها أن يرضعن من أحبت عائشة أن يراها ويدخل عليها من الرجال، وإن كان كبيرا خمس رضعات ثم يدخل عليها.
      ولكن سائر أزواج النبي صلى الله عليه وآله أمهات المؤمنين أبين ورفضن أن يدخل عليهن بتلك الرضاعة أحدا من الناس حتى يرضع في المهد، وقلن: لا والله ما نرى الذي أمر به رسول الله صلى الله عليه وآله سهلة بنت سهيل إلا رخصة من رسول الله صلى الله عليه وآله في رضاعة سالم وحده، لا والله لا يدخل علينا بهذه الرضاعة أحد.
      وعلى هذا كان أزواج النبي صلى الله عليه وآله في رضاعة الكبير
      ورواه الإمام مالك بن أنس أيضا في موطأه في كتاب الرضاع في باب ما جاء في الرضاعة بعد الكبر باختلاف في اللفظ وقال فيه: إن عائشة كانت تأمر أختها أم كلثوم بنت أبي بكر وبنات أخيها أن يرضعن من الرجال من أحبت هي أن يدخل عليها.
      ورواه ابن ماجة أيضا في صحيحه في أبواب النكاح في باب الارضاع بعد فصال.
      ورواه البيهقي أيضا في سننه (ج 7) في باب رضاع الكبير بطريقين، ثم قال: رواه البخاري في الصحيح. انتهى.
      ورواه الإمام الشافعي أيضا في مسنده في كتاب الرضاع (ص 877).
      التعليق
      ولعل هذا الحديث أبطل من جميع ما تقدم ذكره على لسان عائشة مما نسبته إلى النبي صلى الله عليه وآله من الأحاديث الكاذبة.
      وهل يعقل أن يأمر النبي صلى الله عليه وآله بالرضاع في حال الكبر، كما ادعته عائشة في سالم مولى أبي حذيفة؟.
      ولو سلم جواز ذلك بمعنى تأثير الرضاع في هذه الحال في نشر الحرمة وحصول المحرمية، فكيف يأمر النبي صلى الله عليه وآله بأن يرتضع الرجل الأجنبي من ثدي المرأة الأجنبية، إذ من الواضح المعلوم أن الرضاع مما لا يوجب نشر الحرمة إلا إذا كان من الثدي، وإلا فلا ينشر الحرمة ولا تحصل المحرمية.
      وهل ذلك - أي ارتضاع الرجل الأجنبي من ثدي المرأة الأجنبية - إلا مما يضحك به الثكلى، فكيف تدون مثل هذه الأباطيل الكاذبة في الكتب الفقهية وينسب إلى النبي الأعظم صلى الله عليه وآله.
      وهل ذلك وأمثاله إلا مصيبة على الإسلام والمسلمين قد أوردتها عائشة وأناس من حملة الأحاديث ورواة الأخبار؟!. إنا لله وإنا إليه راجعون.

      إن الباحث عندما يقرأ مثل هذه الروايات يكذب عينيه لأول وهلة ولا يصدق ما يرى وما يقرأ، ولكنها الحقيقة المؤلمة التي شوهت عصمة الرسول صلى الله عليه وآله وجعلت منه شخصا مستهترا بالقيم الأخلاقية إلى أبعد الحدود، ويجعل من دين الله أحكاما تضحك المجانين، لا يقرها عقل ولا ذوق ولا مروءة ولا شهامة ولا حياء ولا إيمان، وإلا كيف يقبل المسلم مثل هذه الأحاديث المنكرة عن رسول الله صلى الله عليه وآله الذي جعل الغيرة والحياء من دعائم الإيمان.

      وهل يقبل مؤمن أن يسمح لزوجته أن تخرج ثدييها إلى شاب بلغ مبالغ الرجال ليرضعهما وتصبح بعد ذلك أما له؟.
      سبحانك إنه بهتان عظيم، فلست أتصور كيف منع رسول الله صلى الله عليه وآله وحرم على الرجال لمس ومصافحة المرأة الأجنبية، وأباح لهم في موضع آخر مص ثدييها، أنا لم أفهم المقصود من وضع مثل هذا الحديث، ولكن المسألة لم تقف عند حد الحديث بل تعداه وأصبح سنة متبعة، فكانت عائشة تبعث بالرجال الذين تحب أن يدخلوا عليها إلى أم كلثوم أختها فترضعهم، وما عليك أيها القارئ إلا أن تعرف بأنه لا بد من خمس رضعات مشبعات حتى تبيح لهم عائشة الدخول عليها، فقد روت عائشة، قالت: كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن، ثم نسخن بخمس معلومات، فتوفي رسول الله صلى الله عليه وآله وهن فيما يقرأ من القرآن (1).
      وعلى هذا لا بد أن يتردد الرجل على أم كلثوم خمس مرات،
      ____________
      (1) صحيح مسلم: ج 4 / ص 167 (باب التحريم بخمس رضعات).
      وترضعه في كل مرة حتى يصبح ابن أخت أم المؤمنين، فتستبيح عائشة مقابلته بعدما كان حرام عليها. ولعل هذا هو الذي رغب الناس فيها.
      فتسابقوا إليها وأحبوا الدخول عليها وأطروها وعظموها حتى أنزلوها منزلة يقصر عنها عظماء الصحابة، فقالوا بأن عندها نصف الدين، فمن من الرجال - وخصوصا في ذلك العصر - لا يحب التقرب إلى أم المؤمنين زوجة الرسول وابنة أبي بكر وبنات أخيها؟
      إنها روايات مخزية تنسب إلى أعظم شخص عرفه تاريخ البشرية، وانظر أيها القارئ - إلى الرواية - كيف تستنكر سهيلة على رسول الله صلى الله عليه وآله عندما قال لها ارضعيه، قالت: وكيف أرضعه وهو رجل ذو لحية، قالت فضحك رسول الله صلى الله عليه وآله وقال: قد علمت أنه رجل كبير (1).
      وانظر أيضا أن الرواي لهذه القصة تهيب أن يحدث بها.
      قال ابن رافع بعد رواية الحديث: فمكثت سنة أو قريبا منها لا أحدث به، فهبته ثم لقيت القاسم فقلت له: لقد حدثتني حديثا ما حدثته بعد، قال: فما هو؟ فأخبرته: فقال: فحدثه عني، إن عائشة أخبرتنيه (2).
      ولعل أم المؤمنين عائشة كانت تنفرد بهذا الحديث ولذلك أنكر عليها أزواج النبي سائر أمهات المؤمنين وقلن: لا والله لا يدخل علينا بهذه الرضاعة أحد من الناس كما تقدم، وأعتقد أن قولهن: ما نرى الذي أمر به رسول الله صلى الله عليه وآله سهلة إلا رخصة في رضاعة سالم وحده، هذا القول زيادة من المحدثين لأنهم استفظعوا أن يكذب سائر أزواج النبي عائشة ويستنكرون عليها مثل هذا الحديث.
      ____________
      (1) صحيح مسلم: ج 4 / ص 168 (باب رضاعة الكبير).
      (2) صحيح مسلم: ج 4 / ص 169 (باب رضاعة الكبير).
      ويحق لهم استنكار ذلك فهن أعلم برسول الله صلى الله عليه وآله من عائشة، لأنهن ثمانية وفيهن أمثال أم سلمة المرأة الصالحة التي كبر سنها وكمل عقلها، ثم هذا هو الذي يتماشى وغيرة الرسول صلى الله عليه وآله وعدم تساهله في المحارم.
      ولعل أم المؤمنين عائشة توافق أمهات المؤمنين من أن رسول الله صلى الله عليه وآله لا يتسامح في مثل هذه الأمور، فلنستمع إليها تروي عن نفسها:
      قالت دخل علي رسول الله صلى الله عليه وآله وعندي رجل قاعد فاشتد ذلك عليه، ورأيت الغضب في وجهه، قالت فقلت: يا رسول الله إنه أخي من الرضاعة، قالت: فقال صلى الله عليه وآله: انظرن إخوتكن من الرضاعة فإنما الرضاعة من المجاعة (1).
      فلعلها كانت تجتهد هي أيضا في حياة النبي صلى الله عليه وآله فكانت ترى صحة رضاعة الكبير، وبهذه الرواية أثبتت أنها كانت تستبيح ذلك في حياة النبي، ولكن الرسول صلى الله عليه وآله لم يوافقها على ذلك وغضب واشتد ذلك عليه، وقال لها: إنما الرضاعة من المجاعة، يعني لا تكون الرضاعة إلا للصبيان الذين لا يتغذون إلا بالرضاعة، فهذا الحديث يبطل رضاعة الكبير كما لا يخفى.
      وأنا أذكر قصة تابعة لهذا الحديث، وتخصه، ضجت بها الجرائد وحار بها المشايخ وأصحاب الفتوى.
      قدمت امرأة طلبا في المحكمة تطلب فيه الطلاق من زوجها بحجة أنها أصبحت أما له فهي محرم عليه.
      ____________
      (1) صحيح البخاري: ج 3 / ص 150 كتاب الشهادات، صحيح مسلم: ج 4 / ص 170 باب إنما الرضاعة من المجاعة.
      ولما سئلت عن كيفية ذلك أخبرتهم أن زوجها كان يحب أن يرضع منها، لما كانت ترضع أطفالها، وهذا غير محرم طبعا، ولكنها عندما قرأت يوما بالصدفة فتوى عائشة وتأويلها في أن الرجل إذا رضع خمس رضعات من المرأة تصبح محرمة عليه، تذكرت أنه رضع منها، وحتى أكثر من ذلك، إذن هي الآن أمه بحسب فتوى عائشة. ولكن كيف سيفتي القاضي الشرعي في هذه المسألة وكيف سيحكم بها؟
      فالصحاح لا تكذب وكل أحاديثها صحيحة على حد زعمهم.
      فتخيل معي أيها القارئ الكريم هذه المهزلة، والمأساة في الوقت نفسه، وأتذكر في هذه القضية أنها انتهت إلى القول بأن الحديث الثاني الذي يقول بأن الرضاعة من المجاعة أقوى من الأول، وبهذا حكمت المحكمة بأن يرجع الزوج لزوجته مع عدم الحرمية.
      ولكن لو أثبت لها ذلك وحصلت على الطلاق بسبب الحرمية لامتلأت المحاكم بدعاوي نساء تطلب الطلاق من أزواجها بحجة إرضاعهم. فتخيل يرعاك الله.!

      تعليق


      • #4
        للتفصيل أكثر في رضاعة الكبير وغيرها من الطامات حمل كتابي ( الرد الأنيس على الوهابي عثمان الخميس ج1)


        http://up.top4top.net/downloadf-79rb1p3-pdf.html

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 27-03-2024, 06:44 PM
        ردود 0
        12 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة وهج الإيمان
        بواسطة وهج الإيمان
         
        أنشئ بواسطة مروان1400, 26-03-2024, 06:41 AM
        ردود 0
        13 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة مروان1400
        بواسطة مروان1400
         
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 25-05-2019, 07:10 AM
        ردود 3
        267 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة وهج الإيمان
        بواسطة وهج الإيمان
         
        يعمل...
        X