إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حقيقة سمير القنطار التي لم يذكرها السيد حسن نصر الله ..

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حقيقة سمير القنطار التي لم يذكرها السيد حسن نصر الله ..


    سمير القنطار لبناني ينتمي لجبهة التحرير الفلسطينية , و هي منظمة ذات دعم صدامي بقيادة أبو العباس . شارك بعملية على اسرائيل سنة 1979 حيث ألقي القبض عليه و خكم أربع مرات بالسجن المؤبد بعد اعترافه في سنة 1979 بالتهم الموجهة اليه , و هي قتل أربعة اسرائيليين و هم رجل في الثامنة و العشرين من العمر و ابنته ذات الأربع سنوات , و رجلي شرطة .
    لقد قام باطلاق النار على الرجل و اسمه "داني حرّان" من الخلف امام ابنته و من ثم أغرقه في البحر للتحقق من مقتله , ثم قام بضرب رأس الفتاة و اسمها "عينات" على صخور الشاطىء ثم سحقه بطرف بندقيته .
    هذا هو سمير القنطار و لأجل تحريره ضحي السيد حسن نصر الله و جماعته برعيّته , و لأجل هذا أدخل السيد لبنان في الحرب السابقة على الاقل كما اعلن ثم اعلن ندمه بقوله "لو كنت اعلم ما سيحل بلبنان لما اقدمت على خطف الجنديين"
    هل يرضى الله للمسلم أن يضحي بنفسه لأجل قضية غير محقة و لاجل ارهابي ؟ ما الفرق بعد ذلك بين ارهاب سمير القنطار و ارهاب اسرائيل ؟
    أين تكمن الأخوة بين أتباع أهل البيت (ص) من جهة , و بين قنطار و أمثاله من جهة أخرى ؟
    اذا أراد السيد حسن تحرير قاتل أطفال , و يصفه بالأخوة , لماذا يفعل ذلك تحت الشعارات الحسينية , مرتديا عمامة أهل البيت (ص) ؟
    ألم ينتبه السيد أنه يلطّخ التّشيّع بصبغة الارهاب , لا بل يؤكدها عليه ؟!!

    للمراجعة اضغط على الروابط التالية باللغة الانكليزية :

    http://www.washingtonpost.com/ac2/wp...2740-2003May17

    http://en.wikipedia.org/wiki/Samir_Kuntar

    http://www.time.com/time/world/artic...218760,00.html
    التعديل الأخير تم بواسطة جنوبي7; الساعة 17-07-2008, 03:03 AM.

  • #2
    اخي جنوبي

    ربما تلك المعلومات مفبركة من قبل الغرب ليصوروا للعالم بان الاسرائيليين يتعرضون للابادة الوحشية وتعلم الباقي
    هل يمكنكم البحث عن مصدر محايد او مستقل او موثوق به؟

    أما بخصوص موضوع التحرير، فلنأخذ الامر من الناحية المعنوية حيث انه بالفعل اجبر السيد حسن اسرائيل على اطلاق سراح المعتقلين وهذا مالم تتمكن منه دول عربية أخرى لها اسرى بسجون الاحتلال.

    وذلك مما لا شك فيه انه انتصار كبير للحزب.

    تحياتي

    تعليق


    • #3
      كالعادة يطل علينا الخِلد " جنوبي جيش لحد" الذي يختفي في جحره طيلة أيام السنة ، ولا يخرجه منه إلا انتصارات السيد وانجازات رجال الله الذين إذا أرداوا أراد
      سمير القنطار بطل مقاوم صابر مجاهد ، وعلى الرغم من أنفك وأنف أسيادك هو رجل شريف ، وحذاؤه أطهر وأشرف منك يا جنوبي ومن أسيادك الذين يلقمونك هذا الكلام
      لقد عاد سمير القنطار الذي يمثل مقاومة امتدت ثلاثين عاماً ، وكله حماس وإرادة وعزيمة ، قال البارحة أنه ما جاء من فلسطين إلا لكي يعود إليها ، واليوم أقسم على ضريح القائد عماد مغنية أنه سيكمل الدرب حتى ينال الشهادة
      ولتخسأ أنت وكل العملاء والخونة والحساد
      وإن شاء الله من نصر إلى نصر أكبر يا سيد حسن ، ومن انجاز إلى إنجاز أعظم ، وإن شاء الله من عار وخزي إلى أخزى وأحقر يا جنوبي أنت وسيدك أولمرت وأذنابه المجرمين
      اندب حظك كما تشاء ، نراك في النصر القادم يا أيها العار على لبنان وعلى العرب والعروبة
      وكل نصر ونحن بخير ، وكل نصر وأنت مخزي ومندحر ومهزوم أنت ومن وراءك إن شاء الله

      تعليق


      • #4
        الاحط انك لا تظهر الا للانتقاص من حزب الله ثم تعود
        ما السبب

        تعليق


        • #5
          هذا ليس الا ابن من ابنا جنبلاط هذا من يرى انتصارات حزب الله يحزن ويفرح لاجداده جنبلاط عملا اسرائيل
          فموت حزن وكهر ياعميل الصهيونية فانت عار

          تعليق


          • #6
            عامان على حرب كارثيّة: في تعريف "النصر"...

            حازم صاغيّة ، الاثنين 14 تموز 2008

            المحتفلون بـ"نصر إلهيٍّ حصل، بالتمام والكمال، قبل عامين اثنين، يثيرون إشكالاً في السياسة هو الذي استوقف، ويستوقف، الكثيرين. إلاّ أنهم يثيرون أيضاً مشكلة أكبر تتّصل بالثقافة، بمعناها العريض، وبطرق اشتغال العقل مما لم يحظ بحقّه من الاهتمام والتدقيق.
            ذاك أن القول بـ"نصر إلهيّ لا يقتصر على استئناف الوعي السحريّ وردّ ما يحصل لنا على الأرض إلى الآلهة أو الشياطين أو قوى الطبيعة العمياء (نكبة، نكسة...). فإلى ذلك ينطوي القول هذا، على رغم سعة التهديم والتهجير الحاصلين، وبغضّ النظر عن التراجع الاقتصاديّ والاضطرار للتسوّل يمنةً ويسرةً، على معنى خطير آخر. فهو يعتبر أن الحرب والسياسة تعملان على نحو منفصل عن المجتمع والاجتماع. فهناك، في هذا العرف، مستويان لا يتقاطعان بتاتاً، بل هما بمثابة مرتبتين في الأهميّة:
            مرتبة مهمّة يُحسب لها حسابها، هي الحرب والسياسة، ومرتبة ضئيلة الأهميّة، أو عديمتها، هي المجتمع والاجتماع.
            وهذا يعني، بين ما يعنيه، أن الحرب والسياسة ليستا مطالَبتين أصلاً بخدمة المجتمع والاجتماع. فنحن قد نجلس تحت الأنقاض حفاة عراة جائعين، يتنازع الواحد منا مع الآخر، غير أننا نرفع بأصابعنا شارة النصر! بيد أنه يعني أيضاً أن الجلوس تحت الأنقاض وما يرافقه من بؤس لا يندرج في السياسة ولا يؤثّر فيها.
            ومما يضاعف الرداءة، والحال هذه، أن معيار النصر، نصرنا، ليس احتلال أرض للعدوّ، أو تحرير أرض واستردادها من قبضته، أو إنزال خسائر به تفوق الخسائر التي أنزلها بنا. معيار النصر، في المقابل، هو منعنا إيّاه من تحقيق أهدافه. فهو الذي يبادر ونحن الذين نحبط ونمنع.
            وطريقة كهذه في التفكير تعيّن لنا موقعاً لا يمكن أن يرقى إلى الموقع المبادر الذي يقيم فيه العدوّ. وهي نظرة إلى النفس ترفض ضمناً مساواتها بنفس العدوّ، أو أنّها تقرّ للعدوّ، من دون أن تعلن ذلك، بنفس أرقى وأهمّ من نفوسنا.
            لكن الجمع بين فصل الحرب والسياسة عن الاجتماع، وبين إيكال مهمّة ردّة الفعل إلى نفوسنا، يفضي إلى خلاصة رهيبة حقّاً. فانتصارنا إذّاك يتبدّى غير عابئ بخدمة بشرنا وأوضاعهم، فيما يُطالَب بشرُنا بما هو أقلّ مما هو متوقّع من البشر الآخرين.
            وهذا جميعاً ينمّ عن نظرتنا الوظيفيّة إلى أحوالنا وأدوارنا. فالنصر حين لا يؤدّي إلى خدمة هذه الأحوال والأدوار، ولا يكون معنيّاً بذلك، يفرض علينا أن نتساءل: إذاً هو لخدمة مَن على حسابنا؟

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم

              قلب الصهيوني محروق على طفلة اسرائيلية، ولكنه لم يحترق على الأطفال الأبرياء الذين ذهبوا ضحايا العدوان الصهيوني.
              نريد أن نعرف صاحب الموضوع والذي عاد من جديد بعضوية عمر شاهين كم صهيوني قتلت وكم شبر حررت من أرضك

              تعليق


              • #8
                حقيقة سمير القنطار التي يعرفها الخونة والمجرمين

                سمير القنطار ..اسم مفخرة في تاريخ الحركة الوطنية الأسيرة .. صنعه في خضم المقاومة في لبنان وفي ساعات البطولة في نهاريا .. وكتب حروفه بنزيف الدم في أقبية التحقيق .. وخط تاريخه العريق بحروف من نور ونار في معارك النضال والثبات والشرف في غرف الموت البطيء …فكان ولازال وسيبقى منارة لنا وللأجيال القادمة ونموذجاً أصيلاً يحتذى به ، وكل يوم يمر يزداد فيه سمير شموخاً ونزداد نحن شموخاً به …

                ولد سمير القنطار عام 1962 في بلدة عبيه وهي بلدة ذات موقع إستراتيجي هام يشرف على العاصمة بيروت، تلقى علومه الأولى في مدارس البلدة وتميز منذ صغره وبشهادة الكثير من رفاقه بشجاعة وحماس منقطع النظير ويروى أنه كان يضع تحت إحدى صوره عبارة "الشهيد سمير القنطار".

                شارك في التصدي والقتال ضد قوات الإحتلال في جنوب لبنان ( الطيبة) إبان الإجتياح الإسرائيلي الأول للبنان عام 1978.

                حاول القيام بعملية عسكرية ضد العدو الإسرائيلي عن طريق الحدود الأردنية في منطقة بيسان وإعتقل هناك لمدة سنة من تاريخ 31/1/1978 ولغاية 25/12/1978.

                بتاريخ 22 نيسان 1979 نفذ عملية القائد جمال عبد الناصر مع ثلاثة من رفاقه هم:

                (عبد المجيد أصلان) و(مهنا المؤيد) و(احمد الأبرص). وكان سمير قائد العملية ، وإخترقت المجموعة رادارات العدو وترسانة أسلحته منطلقه من شاطئ مدينة صور بزورق مطاطي صغير من نوع (زودياك) معدل ليكون سريع جداً، وكان هدف العملية الوصول الى مستوطنة نهاريا وإختطاف رهائن من الجيش الإسرائيلي لمبادلتهم بمقاومين معتقلين في السجون الإسرائيلية.

                المميز في عملية نهاريا أن المجموعة إستطاعت إختراق حواجز الأسطول السادس وأخفوا الزورق عن الرادار وحرس الشاطئ، بدأت العملية في الثانية فجراً وإستمرت حتى ساعات الصباح وكانت الحصيلة مقتل وجرح العديد من الإسرائيليين .

                أما افراد العملية فلقد إستشهد منهم إثنان هما عبد المجيد اصلان ومهنا المؤيد وأعتقل سمير القنطار وأحمد الابرص ولقد أطلق سراح الأبرص عام 1985 على أثر عملية تبادل الأسرى.

                أعتقل سمير وهو ينزف دماً وتعرض لتعذيب قاسي التعذيب يصفه بأنه أشبه بقصص الخيال التي لا يمكن أن يصدقها الناس أو يتصورها العقل البشري، وفي رسالة من داخل سجنه شرح سمير قصة تعذيبه قائلاً :

                " لقد صلبت عارياً على حائط وبدأ جنود الاحتلال يتدربون فن القتال على جسدي، بقيت تحت الشمس أيام وليالي واقفاً ويداي للأعلى مقيدة بالحائط ورأسي مكسو بكيس من القماش الأسود الذي تنبعث منه رائحة نتنة.

                بعد حفلة التعذيب هذه كبلوا جسدي بالجنازير والصقوا بأذني مكبرات للصوت ومنها تدوي صافرة في الرأس حتى فقدت الشعور والإحساس بالوجود، أقسى ما عانيته عندما وقعت جريحاً, وبدأت عمليات استئصال بعض الرصاصات من جسدي حيث كنت شاهداً على مشهد استئصال تلك الرصاصات لأنهم لم يعطوني مادة مسكنة للألم، وعندما حاولت الصراخ من الألم أغلقوا فمي

                وكلما كنت احضر للعيادة في السجن للتغيير على الجرح كان الطبيب يدخل إصبعه في الجرح بحجة أن عليه أن يتأكد من عيار الطلقات التي اخترقت جسدي، وأثناء التحقيق, كنت اجلس أمام المحقق مكبل اليدين والقدمين ,ويطفئ المحقق سجائره في يداي، بقيت في زنزانة طولها نصف متر وعرضها نصف متر وسط الظلمة لا اعلم متى يبدأ النهار ومتى ينتهي الليل".

                وفي 28 كانون الثاني من العام1980 حكمت المحكمة الإسرائيلية المركزية في "تل ابيب" على الأسير سمير القنطار بخمس مؤبدات أضيف إليها 47 عاماً ولم يبق سجن في إسرائيل إلا وزاره سمير ونال فيه ما يكفي من التعذيب، إلى أن استقر في معتقل نفحة الصحراوي في النقب وهو من أقسى السجون الإسرائيلية.

                وخلال حياته خلف القضبان خاض سمير عشرات الإضرابات عن الطعام ويعد أحد رواد الحركة الأسيرة داخل السجون الإسرائيلية والتي تخوض يومياً معارك البطون الخاوية من أجل تحسين شروط العيش الإنسانية داخل المعتقل، وسقط خلال هذه الإضرابات عدد من الأسرى شهداء من بينهم راسم حلاوة وأنيس دولة وأسحق مراغة وحسين عبيدات .

                وبعد إضراب عن الطعام دام 19 يوماً إنتزع سمير حقه مع رفاقه الأسرى في التعلم بالمراسلة من داخل سجنه وبعد جهود كبيرة ومتواصلة ومتعبة سمح له في عام 1992 الالتحاق بجامعة تل أبيب المفتوحة وهي تسمح بإنتهاج أسلوب التعلم عن بعد وقد تخصص بمادة العلوم الإنسانية والاجتماعية

                وأنهى دراسة الإجازة في حزيران العام 1997 ، وفي تموز من العام 1998 طلب الأسير سمير القنطار متابعة دراسته العليا في جامعة خاصة موجودة في إسرائيل، ولكن إدارة السجن رفضت طلبه معتبرة انه لا يمكنه الدراسة إلا في جامعة عبرية كي تراقب مضمون المواد ، وهو حالياً يتابع دراسة الماجستير في مادة "الديمقراطية " وتجاوز العقبات التي وضعتها مديرية السجون .

                و من الجدير ذكره بأن سمير يعاني من الناحية الصحية من مرض الربو ومن رصاصة لا تزال مستقرة في رئته اليمنى وهي تهدده دائماً بخطر كبير كما لم يسمح لعائلته بلقائه منذ اعتقاله في 22/4/1979 ، ورغم كل عمليات التبادل التي جرت لم يطلق سراح سمير القنطار، بسبب التعنت الإسرائيلي .

                والحرية لسمير القنطار ولكافة المعتقلين اللبنانيين والعرب في السجون الإسرائيلية، وكفى إعتقال .

                تعليق


                • #9

                  سمير القنطار يؤكد انه "لم يندم" على عملية نهاريا
                  ا ف ب - اكد عميد الاسرى اللبنانيين السابق في اسرائيل سمير قنطار الخميس لفرانس برس انه لم يشعر باي ندم على تنفيذ عملية نهاريا (شمال اسرائيل) التي اقدم خلالها على قتل ثلاثة اسرائيليين احدهما طفلة صغيرة العام 1979.
                  وردا على سؤال لفرانس برس عما اذا كان شعر بالندم على هذه العملية التي ادت الى ايداعه السجون الاسرائيلية لنحو 30 عاما قال القنطار "لم اشعر ابدا بالندم على ما فعلته".
                  واضاف القنطار (46 سنة) خلال احتفال نظم بمناسبة عودته الى قريته الدرزية عبيه الواقعة جنوب شرق بيروت "انا متمسك بخطي السياسي".
                  وقد صدرت على القنطار، العضو في جبهة التحرير الفلسطينية، عام 1980 خمسة احكام بالسجن مدى الحياة و47 سنة اضافية لقتله هؤلاء الثلاثة في اسرائيل.
                  وكان القنطار قاد عام 1979 عندما كان في السابعة عشر من العمر عملية نهاريا التي قتل فيها شرطيا واحتجز مدنيا اسرائيليا ما لبث ان قتله قبل ان يقدم على قتل ابنته الصغيرة بتحطيم جمجمتها بعقب بندقيته ، وفقا للقضاء الاسرائيلي.
                  http://www.alquds.com/node/88554
                  هذا هو سمير القنطار و لأجل تحريره ضحي السيد حسن نصر الله و جماعته برعيّته , و لأجل هذا أدخل السيد لبنان في الحرب السابقة على الاقل كما اعلن ثم اعلن ندمه بقوله "لو كنت اعلم ما سيحل بلبنان لما اقدمت على خطف الجنديين"
                  هل يرضى الله للمسلم أن يضحي بنفسه لأجل قضية غير محقة و لاجل ارهابي ؟
                  ما الفرق بعد ذلك بين ارهاب سمير القنطار و ارهاب اسرائيل ؟
                  أين تكمن الأخوة بين أتباع أهل البيت (ص) من جهة , و بين قنطار و أمثاله من جهة أخرى ؟
                  اذا أراد السيد حسن تحرير قاتل أطفال , و يصفه بالأخوة , لماذا يفعل ذلك تحت الشعارات الحسينية , مرتديا عمامة أهل البيت (ص) ؟
                  ألم ينتبه السيد أنه يلطّخ التّشيّع بصبغة الارهاب , لا بل يؤكدها عليه ؟!!
                  التعديل الأخير تم بواسطة جنوبي7; الساعة 17-07-2008, 07:30 PM.

                  تعليق


                  • #10

                    اللهم احفظ السيد حسن نصر الله

                    واعزه بعزك واحفظة بعينك التى لا تنام

                    بحق محمد وال محمد

                    تعليق


                    • #11
                      كلمة حق يجب ان تقال :

                      عملية الأسر حصلت من أجل اطلاق القنطار

                      الحرب لو لا العملية لم تحصل

                      لو سلم حزب الله الاسيرين و بقي القنطار الدرزي في السجن لانتهت الحرب و ما قتل الف و مئات الشهداء و جرح الآلاف

                      اللهم عجل فرج وليك واحفظ ارواح شيعة الأمير (ع) من الوعود الصادقة !

                      أنا لا أنكر ان حزب الله كسر رأس اسرائيل و اطلق القنطار
                      ولكن بعد ماذا ؟؟؟

                      تعليق


                      • #12
                        حقيقة أطفال الصهاينة التي لم يذكرها الصهيوني

                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        التعديل الأخير تم بواسطة بيعة الغدير; الساعة 17-07-2008, 08:44 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة ~ super SHI3A ~
                          كلمة حق يجب ان تقال :

                          عملية الأسر حصلت من أجل اطلاق القنطار

                          الحرب لو لا العملية لم تحصل

                          لو سلم حزب الله الاسيرين و بقي القنطار الدرزي في السجن لانتهت الحرب و ما قتل الف و مئات الشهداء و جرح الآلاف
                          لاشك ان هذه المزاعم اسرائيلية .. وكثير ما سمعناها في فترة الحرب
                          طيب ،، ما دليلك عليها أختي العزيزة؟
                          قبل هذه العملية أسرت المقاومة ثلاث جنود اسرائييليين بالاضافة إلى العقيد تنباوم ولم تعلن اسرائيل الحرب
                          فلما أعلنتها في تموز 2006
                          نريد تحليل منك عزيزتي

                          تعليق


                          • #14
                            طيب ،، ما دليلك عليها أختي العزيزة؟
                            قبل هذه العملية أسرت المقاومة ثلاث جنود اسرائييليين بالاضافة إلى العقيد تنباوم ولم تعلن اسرائيل الحرب
                            فلما أعلنتها في تموز 2006
                            نريد تحليل منك عزيزتي

                            هلا غاليتي كيف حالك
                            حزب الله قال انه كان يعلم ان حربا مدبرة على لبنان من اسرائيل ..في الصيف ..
                            من ثم قام بعملية الاسر فأخذتها اسرائيل ذريعة و شنت حربها الدموية والتي اكلت الاخضر و اليابس ..

                            عقلا ً .. ان كنت اعلم انني اذا صرخت على الكلب سيهجم علي و يعضني .. لن اقترب منه واعطيه المبرر و الذريعة .. هذا اولاً
                            ثانيا .. حصلت الحرب .. اشترطت اسرائيل لإنهاء الحرب تسليم الجنديين ..
                            لو سلم حزب الله الجنديين لذهبت ذريعة بقاء الحرب التي بهدلت اسرائيل كذلك ..
                            ولكنا حافظنا على ارواح كثيرة .. موالية .. هل تعلمين كم سكت ائمتنا سلام الله عليهم من اجل الحفاظ على ارواح موالية ..

                            ومن اجل ماذا كل هذا ..
                            من هو سمير القنطار الدرزي الذي يجب أن تطهري يدك ان سلمتي عليه لأن الدروز انجاس ..
                            ولو كان شيعي .. هل اخراج واحد من الأسر و الايفاء بالعهد اهم من تدمير بلد كامل و استشهاد وجرح آلاف الشهداء ..

                            لو كان احد من اهلي اصيب بهذه الحرب لأخذت ثاري من الحزب قبل اسرائيل .. لأنني لم أكن لأُسر ان صدق نصرالله بكلمته المقدسة على حساب دم شيعي بريء.. ولان احذية اهلي و من في بلدي من شيعة اغلى من سمير القنطار
                            وماذا سيعوضني تحقيق وعد السيد نصر الله .

                            كلمتكِ بكل صراحة ..
                            التعديل الأخير تم بواسطة ~ super SHI3A ~; الساعة 17-07-2008, 10:02 PM.

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة ~ super SHI3A ~
                              هلا غاليتي كيف حالك
                              حزب الله قال انه كان يعلم ان حربا مدبرة على لبنان من اسرائيل ..في الصيف ..
                              من ثم قام بعملية الاسر فأخذتها اسرائيل ذريعة و شنت حربها الدموية والتي اكلت الاخضر و اليابس ..

                              عقلا ً .. ان كنت اعلم انني اذا صرخت على الكلب سيهجم علي و يعضني .. لن اقترب منه واعطيه المبرر و الذريعة .. هذا اولاً
                              ثانيا .. حصلت الحرب .. اشترطت اسرائيل لإنهاء الحرب تسليم الجنديين ..
                              لو سلم حزب الله الجنديين لذهبت ذريعة بقاء الحرب التي بهدلت اسرائيل كذلك ..
                              ولكنا حافظنا على ارواح كثيرة .. موالية .. هل تعلمين كم سكت ائمتنا سلام الله عليهم من اجل الحفاظ على ارواح موالية ..

                              ومن اجل ماذا كل هذا ..
                              من هو سمير القنطار الدرزي الذي يجب أن تطهري يدك ان سلمتي عليه لأن الدروز انجاس ..
                              ولو كان شيعي .. هل اخراج واحد من الأسر و الايفاء بالعهد اهم من تدمير بلد كامل و استشهاد وجرح آلاف الشهداء ..

                              لو كان احد من اهلي اصيب بهذه الحرب لأخذت ثاري من الحزب قبل اسرائيل .. لأنني لم أكن لأُسر ان صدق نصرالله بكلمته المقدسة على حساب دم شيعي بريء.. ولان احذية اهلي و من في بلدي من شيعة اغلى من سمير القنطار
                              وماذا سيعوضني تحقيق وعد السيد نصر الله .

                              كلمتكِ بكل صراحة ..

                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أولاً

                              والحمد لله الذي فضل جماعة حزب الله على كثير من عباده, فله المن والشكر على ذلك.

                              أختنا الفاضلة والمحترمة والمؤمنة سوبر شيعة,

                              مع إحترامي الفائق لكلامك, وتقديري حبك وحرصك للدفاع عن شيعة أهل البيت عليهم السلام,

                              إلا أن كلامك هذا, غير مقبول, لا من ناحية عقلية, ولا من ناحية شرعية, ولا من ناحية وجدانية, وسبب ذلك ملخص في هذه النقاط:

                              فحرب إسرائيل على لبنان, ليست كالمثال التي أتيتي به, فكم مثالك بعيد عن الصواب.
                              لأن الكلب, أجلكم الله, لا يهاجم الإنسان إلا إذا الإنسان هاجم عليه, بخلاف ما نحن بصدد التحدث عنه, وهو حتمية الهجمة من إسرائيل, وليس فرضيتها.
                              إسرائيل اللعينة, كانت ستهاجم لبنان مهاجمة مفاجئة, لا يعلم بها أحد, ولا يعلم مصيرها أحد, وكانت الخطة -كما صرحوا هم بذلك- أن يتخلصوا من جميع كبار قيادي حزب الله, لينهوا بذلك القيادة للحزب ويقصموها ويضعفوها, ويتم بعد ذلك الإجتياح الجديد للبنان, لتذهبي أنت وأهلك في بوارق إسرائيلية لزيارة تل أبيب لعدة سنوات لا نعرف مداها ما هي أبعد الله عنكم كل سوء

                              فكانت حركة المقاومة, في أسر الجنديين, حركة من تأييد إلهي, ومن يد إلهية وعناية ربانية جعلتهم يقومون بهذا العمل, ليفشلوا بذلك كل عملية إسرائيل.
                              طبعاً, إسرائيل, ليست غبية, في نفس الوقت التي هي غبية.
                              كيف هذا؟
                              إسرائيل قالت حتى نوفر على أنفسنا لومة الهجوم من دون مبرر, سنستغل الفرصة - لأنها في صالحهم, وهذا ليس غباء- ونهجم على لبنان ونبكِّر الهجمة عدة أشهر, لا مانع من ذلك, ليكون حربنا بذلك مبرر, وكما برروها وصدقوها الأمريكان والغرب والعرب المخذولين, وبعض اليشعة الجهلاء - للأسف - عن نية صافية.
                              لكن حزب الله - وهم أذكياء - علموا أن إسرائيل ستقوم بحركة قوية, إذ أنهم كانوا في إستعداد لأي حرب, أخبأوا جميع قادتهم, وأخلوا الضاحية الجنوبية من البشر, وأمروا الجميع أن يذهب إلى الملاجئ ويختبأ ويبتعد. فمنهم من فعل ذلك, ومنهم من أبى إلا وأن يبقى ويموت شهيداً صادماً بعزه, كما علمنا بذلك سيد الشهداء عليه السلام

                              وطبعاً, كان الإنتصار الإلهي لحزب الله, رغم إستشهاد الكثير من الناس, لكن هذه قضية أن حزب الله كان مسؤول عن هذه الدماء, أشبه بتهمة الوهابية للإمام الحسين عليه السلام بأن الإمام عليه السلام هو مسؤول عن دماء عائلته, وهو بأبي وأمي مسؤول عن سبي النساء والأطفال وما إلى ذلك, لأنه هو عليه السلام أخرجهم وكان السبب في ذلك.
                              فبدل أن يرموا التهمة على يزيد اللعين, قالوا أنه لماذا الحسين عليه السلام لم ييبقي النساء في المدينة .. ناسين أنه ليس الإمام عليه السلام هو الذي رفع السيف ضد أهله !
                              فهنا نفس القضية,
                              إسرائيل هي التي هجمت, إما الآن, أو في وقت لاحق .. فهي التي قتلت, وهي التي ستقتل, إما ألف, أو عدة آلاف,
                              فنرجوا أن لا تقعوا في هذه الشبهة التي ندافع عنها في قبال المستشكلين من العامة, أو بالأحرى من متعصبي العامة.

                              هذه قضية, قضية أخرى هي أنه أنتِ عندك خيارين,
                              إما أن تقبلين بقتل 1000 شهيد, وإنتصار حزب الله, وفشل أمريكا وإسرائيل في جعل "شرق أوسط جديدة", وسقوط إسرائيل في الهاوية, وبداية زوالها من الوجود, ورفع عزة الشيعة, وحفظ كرامتهم,
                              أو أنكِ تختارين الذل والتسليم للعدو, وثم الإنتظار لهجمة أخرى منهم, ليحتلوا بلدك, ويهجروا أهلها, ويأخذوا الأسرى, والنساء والأطفال من بيوتهم, ويقتلون الآلاف, و و و ..


                              وإني لأتعجب كل العجب, من كلامكم من أنه لو سلّم حزب الله الأسيرين لإسرائيل, لانسحبوا, لأن هذه الكلمة, مع فائق إحترامي لكِ, لكن هي أشبه بنكتة أكثر من ما هي كلمة أكرر مع فائق إحترامي لكِ
                              لأن إسرائيل معروفة, غدارة, خائنة, كذابة, لعينة, مستحلة للدماء و وو .. فلا, إذا سلموا حزب الله الجنديين لإسرائيل, لم تكن لتنسحب إسرائيل مع كل احترامي لتحليلاتك العسكرية والميدانية,
                              لكنها للأسف ليست مصيبة ولا 1 بالمئة
                              هذا "الحسن الظن" بإسرائيل, سينفع أكثر لو حولتيه بحسن ظن لحزب الله, وهذا هو الحق.

                              أما سمير القنطار, هذا الرجل الشريف, الأشبه بالشيعي من الدرزي, والعاشق لخط سيد الشهداء عليه السلام .. فلا تعليق على هذا الكلام.
                              لأن القضية أكبر من سمير القنطار, رغم أنه كبير, لكن القضية أكبر منه وأعظم منه, وهي ليست قضية أفراد كما سلفت وذكرت, بل هي قضية مصير أمة ومصير دين, لذلك .. كل ما كبرت القضية, كبر التضحية فكانت عملية إخراج قنطار من السجن, عملية تخص الأمة كلها, وليس قنطار فقط ..

                              وأكتفي بهذا القدر من الكلام,
                              والحمد لله أولاً وآخراً,
                              والصلاة على رسوله وآله, سادات الوجود, ومفاتيح عوالم الغيب والشهود, واللعن الدائمة على أعدائهم أجمعين, الذي سيحشرون على صورة تحسن عندها القردة والخنازير

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X