إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ثاني إثنين أحدهما نكرة هل لديكم قرينة قرآنية تدل عليه كونه أبو بكر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ثاني إثنين أحدهما نكرة هل لديكم قرينة قرآنية تدل عليه كونه أبو بكر

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (40)
    ثاني إثنين أحدهما معرّف بقرينة قرآنية {{{{وهو الضمير }}}}وواضح وضوح الشمس في رابعة النهار أن المراد منه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
    وأما الأخر نكرة حيث لا نجد له قرينة قرآنية دالة عليه تعرّفه
    فهل لديكم ما تستدلون به من القرآن أن النكرة {الثاني} هو أبو بكر

    وإلا من حقنا أن نتسائل من أين لكم الجزم بكون الثاني عتيقا إن لم يتم تبيانه من خلال الكتاب المجيد
    فهم السؤال نصف الحل

  • #2
    مهمن كان الشخص الاخر...فلا يوجد دليل على ايمانه بالايه الكريمه ابدا

    تعليق


    • #3
      الاخ الفاضل أميري حسين حفظكم الله

      لم يصرح القران الكريم باسم من كان بالغار

      لكن الواضح للعيان بان احدهم هو رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والذي اخرجه من مكه كفار قريش

      اما الثاني يبقى نكرة بالنسبه لنا لان القران لم يذكر شيء يدل على شخصية ذلك النكرة

      بارك الله فيك وادامكم لنا لننهل من معين علمكم

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

        وإلا من حقنا أن نتسائل من أين لكم الجزم بكون الثاني عتيقا إن لم يتم تبيانه من خلال الكتاب المجيد
        فهم السؤال نصف الحل
        اساسا في اية الغار لم تذكر اي اسماء
        لا الرسول عليه الصلاة والسلام ولا الصديق رضوان الله عليه
        فعلى ماذا تريد الدليل؟؟؟

        تعليق


        • #5
          اساسا في اية الغار لم تذكر اي اسماء
          لا الرسول عليه الصلاة والسلام ولا الصديق رضوان الله عليه
          فعلى ماذا تريد الدليل؟؟؟

          من الذي قال الله في حقه الا تنصروه
          ومن الذي قال الله في حقه اذ اخرجه الذين كفر (فمن الذي خرج )
          ومن الذي انزلت عليه السكين وانزل تأييد الله له

          فهذه القرائن التي تكلم عليها الاخ الفاضل
          الان هات القرائن على وجود ابو بكر من كتاب الله

          وكما قال الاخ الفاضل أميري حسين فهم السؤال نصف الحل


          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
            بسم الله الرحمن الرحيم
            اللهم صل على محمد وآل محمد
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (40)
            ثاني إثنين أحدهما معرّف بقرينة قرآنية {{{{وهو الضمير }}}}وواضح وضوح الشمس في رابعة النهار أن المراد منه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
            وأما الأخر نكرة حيث لا نجد له قرينة قرآنية دالة عليه تعرّفه
            فهل لديكم ما تستدلون به من القرآن أن النكرة {الثاني} هو أبو بكر

            وإلا من حقنا أن نتسائل من أين لكم الجزم بكون الثاني عتيقا إن لم يتم تبيانه من خلال الكتاب المجيد
            فهم السؤال نصف الحل

            مادمت تتحدث عن القرائن
            فهات لنا قرينة واحدة تبين ان المقصود بالضمير الهاء هو رسول الله وليس شخص اخر

            وعندما تجد هذه القرينة ستجدها نفسها تقودك انقيادا الى ان صاحبه هوابو بكر

            وكان غيرك اشطر ياصاحب القرائن

            تعليق


            • #7
              مادمت تتحدث عن القرائن
              فهات لنا قرينة واحدة تبين ان المقصود بالضمير الهاء هو رسول الله وليس شخص اخر

              وعندما تجد هذه القرينة ستجدها نفسها تقودك انقيادا الى ان صاحبه هوابو بكر

              وكان غيرك اشطر ياصاحب القرائن
              ههههههههه
              او ليس الهاء ضمير متصل في محل نصب (مفعول به)
              تابع
              تنصروه ؟
              نصره الله
              اخرجه من اسلافكم
              سكينته
              عليه
              أيده

              الاكمل بالجهل يطلب قرينة على وجود الرسول ص واله في الغار وقد ابديت القرائن اعلاه فمن هو ان لم يكن الرسول ص واله
              لكن المشكلة ان ابو بكر لا قرينة له في الاية فحاول تضعيف القرائن للرسول صلى اله عليه واله وسلم

              تعليق


              • #8
                اناعندي يقين ان الرسول وصاحبه الصديق ابو بكر هما من كانا في الغار ولا احتاج لقرائن ابو القرائن لان هذا علم بالتواتر المعنوي وباتفاق كل جمهور المسلمين

                وكلامي كان موجها حصرا لمن يطلب قرينة قرانية ان صاحبه في الغار هو نفسنه الصديق ابو بكر
                وانا بالمثل اساله باي قرينة عرف ان الاول هورسول اللهخ ماهي القرينة

                فان قال ابو القرائن ان قرينة اثبات ذلك هو التواتر واتفاق المذاهب ان المقصود بالضمير الهاء هو رسول الله
                فنقول له وكذلك نفس القرينة تثبت ان المقصود بصاحبه هو الصديق ابوبكر رض

                تعليق


                • #9
                  لان هذا علم بالتواتر المعنوي وباتفاق كل جمهور المسلمين
                  من اين جئت بالتواتر يا فهيم؟؟؟؟؟

                  من اين جئت باتفاق كل جمهور المسلمين ؟؟؟؟

                  يكفينا في رد التواتر ان عتيقا لم يستشهد بوجوده في الغار كما ان امكم عائشه ردتها بما لا يمكن الشك فيه حيث قالت لم ينزل فينا قرآن . فهل انت اعلم وافهم من عائشه ؟؟؟؟

                  كما انه يكفينا في رد الاتفاق ان جمعا من المسلمين ينفون وجود عتيق في الغار . فمن اين جئت بالاتفاق ؟؟؟ ام انك تسير على خطى الناصبي ابن تيميه ؟؟؟

                  و الآن اتحداك:
                  - ان تثبت التواتر و الاتفاق من الحديث او السيره.
                  - هات و لو قرينه واحده من القرآن تدل على ان صاحبكم كان في الغار.

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                    اناعندي يقين ان الرسول وصاحبه الصديق ابو بكر هما من كانا في الغار ولا احتاج لقرائن ابو القرائن لان هذا علم بالتواتر المعنوي وباتفاق كل جمهور المسلمين

                    وكلامي كان موجها حصرا لمن يطلب قرينة قرانية ان صاحبه في الغار هو نفسنه الصديق ابو بكر
                    وانا بالمثل اساله باي قرينة عرف ان الاول هورسول اللهخ ماهي القرينة

                    فان قال ابو القرائن ان قرينة اثبات ذلك هو التواتر واتفاق المذاهب ان المقصود بالضمير الهاء هو رسول الله
                    فنقول له وكذلك نفس القرينة تثبت ان المقصود بصاحبه هو الصديق ابوبكر رض
                    ونحن عندنا يقين بان الاول وعرفناه من خلا مادل عليه القران الكريم وهو رسول الله اما الثاني فعندنا نكره لانعلمه من خلال القران فهل يوجد دليل من القران بانه ابي بكر الموضوع

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
                      ونحن عندنا يقين بان الاول وعرفناه من خلا مادل عليه القران الكريم وهو رسول الله اما الثاني فعندنا نكره لانعلمه من خلال القران فهل يوجد دليل من القران بانه ابي بكر الموضوع
                      هات القرينة على انه رسول الله او انك تتبع الهوى فقط فلايوجد عندك قرينة هنا وهناك تطلب القرينة
                      اين القرينة القرانية على الهاء في الضمير المتصل في تنصروه ونصره وايده والتي في محل نصب مفعول به اين قرينتها القرانية على انه رسول الله محمد

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة Muhannad
                        من اين جئت بالتواتر يا فهيم؟؟؟؟؟

                        من اين جئت باتفاق كل جمهور المسلمين ؟؟؟؟

                        يكفينا في رد التواتر ان عتيقا لم يستشهد بوجوده في الغار كما ان امكم عائشه ردتها بما لا يمكن الشك فيه حيث قالت لم ينزل فينا قرآن . فهل انت اعلم وافهم من عائشه ؟؟؟؟

                        كما انه يكفينا في رد الاتفاق ان جمعا من المسلمين ينفون وجود عتيق في الغار . فمن اين جئت بالاتفاق ؟؟؟ ام انك تسير على خطى الناصبي ابن تيميه ؟؟؟

                        و الآن اتحداك:
                        - ان تثبت التواتر و الاتفاق من الحديث او السيره.
                        - هات و لو قرينه واحده من القرآن تدل على ان صاحبكم كان في الغار.
                        يا مهند اذا كنت تجهل مافي تفاسير علمائك فلا تتكلم الا بعد ان تعلم

                        اليس هؤلاء مفسريكم وقد اجمعوا على ان صاحب الرسول في الغار هو ابو بكر


                        تفسير القمي - علي بن إبراهيم القمي - ج 1 - ص 290
                        وقوله ( الا تنصروه فقد نصره الله إذا خرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن ان الله معنا ) فإنه حدثني أبي عن بعض رجاله رفعه إلى أبى عبد الله قال لما كان رسول الله صلى الله عليه وآله في الغار قال لفلان كأني انظر إلى سفينة جعفر في أصحابه يقوم في البحر وانظر إلى الأنصار محتسبين في أفنيتهم فقال فلان وتراهم يا رسول الله قال نعم قال فارنيهم فمسح على عينيه فرآهم ( فقال في نفسه الآن صدقت انك ساحر ط ) فقال له رسول الله أنت الصديق

                        التبيان - الشيخ الطوسي - ج 5 - ص 221
                        هذا أيضا زجر آخر وتهديد لمن خاطبه في الآية الأولى بأنهم إن لم ينصروا النبي صلى الله عليه وآله ولم يقاتلوا معه ولم يجاهدوا عدوه " فقد نصره الله " أي قد فعل الله به النصر حين اخرجه الكفار من مكة " ثاني اثنين " . وهو نصب على الحال اي هو ومعه آخر ، وهو أبو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث " قال لصاحبه " يعني أبا بكر " لا تحزن " اي لا تخف . ولا تجزع " ان الله معنا " أي ينصرنا . والنصرة على ضربين : أحدهما - يكون نعمة على من ينصره . والاخر - لا يكون كذلك ، فنصرة المؤمنين تكون إحسانا من الناصر إلى نفسه لان ذلك طاعة لله ولم تكن نعمة على النبي صلى الله عليه وآله . والثاني - من ينصر غيره لينفعه بما تدعوا إليه الحكمة كان ذلك نعمة عليه مثل نصرة الله لنبيه صلى الله عليه وآله ومعنى " ثاني اثنين " أحد اثنين يقولون هذا ثاني اثنين ، وثالث ثلاثة ، ورابع أربعة ، وخامس خمسة ، لأنه مشتق من المضاف إليه . وقد يقولون خامس أربعة أي خمس الأربعة بمصيره فيهم بعد أن لم يكن . والغار ثقب عظيم في الجبل . قيل : وهو جبل بمكة يقال له ثور ، في قول قتادة . وقال مجاهد : مكث النبي صلى الله عليه وآله في الغار مع أبي بكر ثلاثا . وقال الحسن : أنبت الله على باب الغار ثمامة ، وهي شجيرة صغيرة . وقال غيره : الهم العنكبوت ؟ ؟ ؟ ؟ على باب الغار . وأصل الغار الدخول إلى عمق الخباء . ومنه قوله " إن أصبح ماؤكم غورا " وغارت عينه تغور غورا إذا دخلت في رأسه . ومنه أغار على القوم إذا أخرجهم من أخبيتهم بهجومه عليهم .

                        تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج 9 - ص 280
                        فمعنى الآية : ان لم تنصروه أنتم أيها المؤمنون فقد أظهر الله نصره إياه في وقت لم يكن له أحد ينصره ويدفع عنه وقد تظاهرت عليه الأعداء وأحاطوا به من كل جهة وذلك إذ هم المشركون به وعزموا على قتله فاضطر إلى الخروج من مكة في حال لم يكن إلا أحد رجلين اثنين ، وذلك إذ هما في الغار إذ يقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم لصاحبه وهو أبو بكر : لا تحزن مما تشاهده من الحال ان الله معنا بيده النصر فنصره الله .

                        الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل - الشيخ ناصر مكارم الشيرازي - ج 6 - ص 58
                        3 قصة صاحب النبي في الغار : هناك كلام طويل بين مفسري الشيعة وأهل السنة في شأن صحبة أبي بكر النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في سفره وهجرته ، وما جاءت من إشارات مغلقة في شأنه في الآية آنفا . فمنهم من أفرط ، ومنهم من فرط . فالفخر الرازي في تفسيره سعى بتعصبه الخاص أن يستنبط من هذه الآية اثنتي عشرة فضيلة ! لأبي بكر ، ومن أجل تكثير عدد فضائله أخذ يفصل ويسهب بشكل يطول البحث فيه مما يتلف علينا الوقت الكثير . وعلى العكس من الفخر الرازي هناك من يصر على استنباط صفات ذميمة لأبي بكر من سياق الآية .

                        تفسير جوامع الجامع - الشيخ الطبرسي - ج 2 - ص 65
                        * ( إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم ( 40 ) ) * أي : إن تركتم نصرته فإن الله قد أوجب له النصرة ، وجعله منصورا حين لم يكن معه إلا رجل واحد ، فلن يخذله من بعد * ( إذ أخرجه الذين كفروا ) * أسند الإخراج إلى الكفار كما في قوله : * ( من قريتك التي أخرجتك ) * ( 2 ) ، لأنهم حين هموا بإخراجه أذن الله له في الخروج عنهم ، فكأنهم أخرجوه * ( ثاني اثنين ) * أحد اثنين كقوله : * ( ثالث ثلاثة ) * ( 3 ) ، وهما رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وأبو بكر ، وانتصابه على الحال ، و * ( إذ هما ) * بدل من * ( إذ أخرجه ) * ، و * ( إذ يقول ) * بدل ثان ، و * ( الغار ) * : الثقب العظيم في الجبل ، وهو هاهنا غار ثور ، جبل في يمنى مكة على مسيرة ساعة * ( لا تحزن ) * أي : لا تخف * ( إن الله معنا ) * مطلع علينا وعالم بحالنا يحفظنا وينصرنا ، ولما دخلا الغار بعث الله حمامتين فباضتا في أسفله ، والعنكبوت فنسجت عليه ، وقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " اللهم أعم أبصارهم " ، فجعلوا يترددون حول الغار ولا يفطنون ، أخذ الله بأبصارهم عنه

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة هدى شوشو
                          مهمن كان الشخص الاخر...فلا يوجد دليل على ايمانه بالايه الكريمه ابدا

                          لو كان كلامك صحيح
                          لما حاول البعض انكار انه الصديق رضوان الله عليه


                          والفهيم يفهم

                          تعليق


                          • #14
                            الأخت الفاضلة
                            هدى شوشو
                            الأخوة الأفاضل
                            طالب الكناني
                            Muhannad
                            موالي علي 1985
                            بارك الله بكم جميعا ورحم الله والديكم وجُعل في ميزان حسناتكم وفقكم الله دوما لمراضيه
                            قلنا لهم فهم السؤال نصف الحل لكنهم أبوا إلا تجهيل أنفسهم ولا أملك إلا الإنتظار لمن يأتينا بقرينة قرآنية ودلالة واضحة للنكرة كونه إبن أبي قحافة هو المقصود في الثاني إثنين فإني أبحث في آيات القرآن ولا ولم ولن أجد ما يدعونه له رسما

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                              بسم الله الرحمن الرحيم


                              اللهم صل على محمد وآل محمد

                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




                              إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (40)

                              ثاني إثنين أحدهما معرّف بقرينة قرآنية {{{{وهو الضمير }}}}وواضح وضوح الشمس في رابعة النهار أن المراد منه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

                              وأما الأخر نكرة حيث لا نجد له قرينة قرآنية دالة عليه تعرّفه

                              فهل لديكم ما تستدلون به من القرآن أن النكرة {الثاني} هو أبو بكر



                              وإلا من حقنا أن نتسائل من أين لكم الجزم بكون الثاني عتيقا إن لم يتم تبيانه من خلال الكتاب المجيد

                              فهم السؤال نصف الحل

                              بَرَاءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (1) فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَأَنَّ اللَّهَ مُخْزِي الْكَافِرِينَ (2) وَأَذَانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى

                              النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ فَإِنْ تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَبَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُوا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (3) إِلَّا الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنْقُصُوكُمْ شَيْئًا وَلَمْ يُظَاهِرُوا عَلَيْكُمْ أَحَدًا فَأَتِمُّوا إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ (4) فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (5) وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْلَمُونَ (6) كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِنْدَ اللَّهِ وَعِنْدَ رَسُولِهِ إِلَّا الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ فَمَا اسْتَقَامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ (7) كَيْفَ وَإِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لَا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً يُرْضُونَكُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَى قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ (8) اشْتَرَوْا بِآَيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِهِ إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (9) لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ (10) فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَنُفَصِّلُ الْآَيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (11) وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ (12) أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (13) قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (14) وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (15) أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تُتْرَكُوا وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَا رَسُولِهِ وَلَا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (16) مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ (17) إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآَتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ (18) أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (19) الَّذِينَ آَمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (20) يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَهُمْ فِيهَا نَعِيمٌ مُقِيمٌ (21) خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (22) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا آَبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمَانِ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (23) قُلْ إِنْ كَانَ آَبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ (24) لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ (25) ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ (26) ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (27) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ إِنْ شَاءَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (28) قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (29) وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ (30) اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ (31) يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (32) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ (33) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (34) يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنْتُمْ تَكْنِزُونَ (35) إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (36) إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِي الْكُفْرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُحِلُّونَهُ عَامًا وَيُحَرِّمُونَهُ عَامًا لِيُوَاطِئُوا عِدَّةَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ فَيُحِلُّوا مَا حَرَّمَ اللَّهُ زُيِّنَ لَهُمْ سُوءُ أَعْمَالِهِمْ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ (37) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآَخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآَخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ (38) إِلَّا تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (39) إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (40

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X