[ طلب القرينة القرانية يكون في الاصول لا في الفروع وهذا معلوم عند العقلاء والعلماء فماذا نفعل نحن لمن يصر ان يسأل اسئلة مخالفة لمنهج العقلاء والعلماء فصحبة ابو بكر مسألة ليست من اصول الايمان فسواء علمت بها او جهلتها فلا ضرر عليك
وأنت لا في الأصول أثبت شيئا ولا في الفروع والثابت هو المكابرة والتنطع والهروب والثرثرة فقط لاغير حتى وصل الموضوع ل11 صفحة
ونتيجة الحوار مع الأخ سيبويه ظهرت لنا أسئلة جيدة من بعد كل تلك الصفحات العديدة هل هناك وجود لهذا المصطلح واللفط قرينة قرآنية أم لاوجود؟ ولو كان لها وجود هل هذه القرينة القرآنية مختصة بالأصول فقط ولاشأن للفروع بها ؟ أم لا هي مختصة بالأصول والفروع معا ربما سوف نخرج عن الموضوع الشئ القليل ولكنه يصب في صلبه حيث سينهار كل مكابر في أخر المطاف
أخ سيبويه صحيح كل له رأيه في قضية سياسية أو حالة إقتصادية أوإجتماعية
أما في الدين لا محل ولا مكان ولا مجال للرأي بل الجزم والقول الفصل وإلا لو صح ما تقول فكل له رأي فيكون طين وليس دين وظهر أنكما في الأخر متناقضين ولا تدريان ما تقولان وتبقى تسائلاتي بلا جواب
هل هناك وجود لهذا المصطلح واللفط قرينة قرآنية أم لاوجود؟ ولو كان لها وجود هل هذه القرينة القرآنية مختصة بالأصول فقط ولاشأن للفروع بها ؟ أم لا هي مختصة بالأصول والفروع معا ربما سوف نخرج عن الموضوع الشئ القليل ولكنه يصب في صلبه حيث سينهار كل مكابر في أخر المطاف
ياخراشي
صح النوم يا غافل ومستغفل نفسه هذا السؤال كنت أطرحهعليك عشرات المرات وأنت تتهرب منه هروب النعاج فلا تمسك بالقشة التي لا ولم ولن تنفعك الظاهر كل ساعة لك شكل ولك قول
هل تتذكر هذا السؤال الذي فررت منه ومازلت تفر
سيد راكع نعم كل اصول الدين التوحيد والنبوة والمعاد وردت كلها بايات محكمة قطعية الدلالة مفصلة في القران وعندي شبه يقين ان سؤالك القادم سيكون شبه مضحك
كيف جائت مفصلة لا تنسى أنها جائت مفصلة بينها لي لنضحك سويا
تفضل أجب
فان كنت تعني بالقرينة القرانية ان تكون اية قرانية محكمة غير متشابهة قطعية الدلالة فهذه مختصة في الاصول ولاحاجة لها بالفروع
مفهوم القرينة واضح ولا يحتاج كل هذه الخزعبلات من الإلتفاف والتهرب والأن أجب عن سؤالي الذي هربت منه متعمدا
ولاحاجة لها بالفروع
وهل تقصد لا حاجة للفروع من قرينة قرآنية لو ذكرت في كتاب الله كالصلاة والوضوء والحج والزكاة والحجاب والزواج والطلاق وووو
ومن جوابك سنعرف مدى الجهل الذي عشش في دماغك
والأن سيد راكع أجب عن مايلي
عم كل اصول الدين التوحيد والنبوة والمعاد وردت كلها بايات محكمة قطعية الدلالة مفصلة في القران
كيف جائت مفصلة هات مثلا عن الصفات مثلا جائت مفصلة محكمة قطعية الدلالة وأجب عن هذا كذلك
ولاحاجة لها بالفروع
وهل تقصد لا حاجة للفروع من قرينة قرآنية لو ذكرت في كتاب الله كالصلاة والوضوء والحج والزكاة والحجاب ووووو بالإنتظار
يا أخ أميري لا يشترط في القرينة أن تكون قرآنية فاشتراط القرآنية نوع من العبث
http://www.yahosein.com/vb/showpost.php?p=2009329&postcount=212
سيد راكع قال
طلب القرينة القرانية يكون في الاصول لا في الفروع وهذا معلوم عند العقلاء والعلماء
1 http://www.yahosein.com/vb/showpost....&postcount=210 وكلاهما على خطأ عظيم
فالقرينة لو جائت على الفروع فلزما أن تأتي على الأصول وهذا مثال أن هناك قرينة قرآنية يقول الشيخ الشنقيطي في تفسيره : ( إن من أنواع البيان التي تضمنها هذا الكتاب المبارك أن يقول بعض العلماء في الآية قولا ، وتكون في نفس الآية قرينة تدل على عدم صحة القول ، وفي هذه قلنا : إن قول كثير من الناس : إن آية الحجاب هذه ، خاصة بأزواج النبي صلى الله عليه وسلم ، فإن تعليله تعالى لهذا الحكم ، الذي هو إيجاب الحجاب بكونه أطهر لقلوب الرجال والنساء من الريبة ، في قوله تعالى : ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ قرينة واضحة على إرادة
الحكم http://www.alifta.net/Fatawa/fatawaD...=1&PageID=9420 تعميم وهذا مثال على أن القرينة القرآنية تأتي في الفروع كذلك وليس كما تعمد الكذب الكذاب سيد أبو ركعة وقال في الأصول ودندن وطنطن على مواجه
++++++++++ وبه تعلم أن حكم آية الحجاب عام لعموم علته ، وإذا كان حكم هذه الآية عاما ، بدلالة القرينة القرآنية ، فاعلم أن الحجاب واجب ، بدلالة القرآن على جميع النساء ) http://www.alifta.net/Fatawa/fatawaDetails.aspx?BookID=2&View=Page&PageNo=1&Pag eID=9420
الشنقيطي : ومن الأدلة على ذلك أيضا : ما قدمنا في سورة النور في الكلام على قوله تعالى :
من أن استقراء القرآن ، يدل على أن معنى إلا ما ظهر منها : الملاءة فوق الثياب ، وأنه لا يصح تفسير إلا ما ظهر منها : بالوجه والكفين ، كما تم إيضاحه في سورة النور . واعلم أن قول من قال : إنه قد قامت قرينة قرآنية على أن قول الله تعالى :
{مركز الوهابية للمهلكة السعودية}
************************************************* أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن
محمد الأمين بن محمد بن المختار الجنكي الشنقيطي
قد قدمنا في ترجمة هذا الكتاب المبارك أن من أنواع البيان التي
ضمنها أن يقول بعض العلماء في الآية قولا ، وتكون في نفس الآية قرينة تدل على عدم صحة ذلك القول ، وذكرنا له أمثلة في الترجمة ، وأمثلة كثيرة في الكتاب لم تذكر في الترجمة ، ومن أمثلته التي ذكرنا في الترجمة هذه الآية الكريمة ، فقد قلنا في ترجمة هذا الكتاب المبارك ، ومن أمثلته قول كثير من الناس إن آية " الحجاب " أعني قوله تعالى : وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب خاصة بأزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فإن تعليله تعالى لهذا الحكم الذي هو إيجاب الحجاب بكونه أطهر لقلوب الرجال والنساء من الريبة ، في قوله تعالى : ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن قرينة واضحة على إرادة تعميم الحكم ، إذ لم يقل أحد من جميع المسلمين إن غير أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - لا حاجة إلى أطهرية قلوبهن وقلوب الرجال من الريبة منهن ، وقد تقرر في الأصول أن العلة قد تعمم معلولها ، وإليه أشار في " مراقي السعود " بقوله :
وقد تخصص وقد تعمم لأصلها لكنها لا تخرم
انتهى محل الغرض من كلامنا في الترجمة المذكورة .
وبما ذكرنا تعلم أن في هذه الآية الكريمة الدليل الواضح على أن وجوب الحجاب حكم عام في جميع النساء ، لا خاص بأزواجه - صلى الله عليه وسلم - ، وإن كان أصل اللفظ خاصا بهن ; لأن عموم علته دليل على عموم الحكم فيه ، ومسلك العلة الذي دل على أن قوله تعالى : ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ، هو علة قوله تعالى : فاسألوهن من وراء حجاب ، هو المسلك المعروف في الأصول بمسلك الإيماء والتنبيه ، وضابط هذا المسلك المنطبق على جزئياته ، هو أن يقترن وصف بحكم شرعي على وجه لو لم يكن فيه ذلك الوصف علة [ ص: 243 ] لذلك الحكم لكان الكلام معيبا عند العارفين ، وعرف صاحب " مراقي السعود " دلالة الإيماء والتنبيه في مبحث دلالة الاقتضاء والإشارة والإيماء والتنبيه بقوله :
دلالة الإيــماء والتنـــبيه في الفن تقصد لدى ذويه
أن يقرن الوصف بحكم إن يكن لغير علة يعبه من فطن
وعرف أيضا الإيماء والتنبيه في مسالك العلة بقوله : والثالث الإيما اقتران الوصف بالحكم ملفوظين دون خلف
وذلك الوصف أو النــظير قرانه لغــــيرها يضير
فقوله تعالى : ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ، لو لم يكن علة لقوله تعالى : فاسألوهن من وراء حجاب ، لكان الكلام معيبا غير منتظم عند الفطن العارف .
وإذا علمت أن قوله تعالى : ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ، هو علة قوله : فاسألوهن من وراء حجاب ، وعلمت أن حكم العلة عام .
فاعلم أن العلة قد تعمم معلولها ، وقد تخصصه كما ذكرنا في بيت " مراقي السعود " ، وبه تعلم أن حكم آية الحجاب عام لعموم علته ، وإذا كان حكم هذه الآية عاما بدلالة القرينة القرآنية .
فاعلم أن الحجاب واجب بدلالة القرآن على جميع النساء .
واعلم أنا في هذا المبحث نريد أن نذكر الأدلة القرآنية على وجوب الحجاب على العموم ، ثم الأدلة من السنة ، ثم نناقش أدلة الطرفين ، ونذكر الجواب عن أدلة من قالوا بعدم وجوب الحجاب ، على غير أزواجه - صلى الله عليه وسلم - ، وقد ذكرنا آنفا أن قوله : ذلكم أطهر لقلوبكم ، قرينة على عموم حكم آية الحجاب .
ومن الأدلة القرآنية على احتجاب المرأة وسترها جميع بدنها حتى وجهها قوله تعالى : ياأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن [ 33 \ 59 ] ، فقد قال غير واحد من أهل العلم : إن معنى : يدنين عليهن من جلابيبهن : أنهن يسترن بها جميع وجوههن ، ولا يظهر منهن شيء إلا عين واحدة تبصر بها ، وممن قال به : ابن مسعود ، وابن عباس ، وعبيدة السلماني وغيرهم .
[ ص: 244 ] فإن قيل : لفظ الآية الكريمة وهو قوله تعالى : يدنين عليهن من جلابيبهن ، لا يستلزم معناه ستر الوجه لغة ، ولم يرد نص من كتاب ، ولا سنة ، ولا إجماع على استلزامه ذلك ، وقول بعض المفسرين : إنه يستلزمه ، معارض بقول بعضهم : إنه لا يستلزمه ، وبهذا يسقط الاستدلال بالآية على وجوب ستر الوجه . فالجواب : أن في الآية الكريمة قرينة واضحة على أن قوله تعالى فيها : يدنين عليهن من جلابيبهنيدخل في معناه ستر وجوههن بإدناء جلابيبهن عليها ، والقرينة المذكورة هي قوله تعالى : قل لأزواجك ، ووجوب احتجاب أزواجه وسترهن وجوههن ، لا نزاع فيه بين المسلمين . فذكر الأزواج مع البنات ونساء المؤمنين يدل على وجوب ستر الوجوه بإدناء الجلابيب ، كما ترى .
ومن الأدلة على ذلك أيضا : هو ما قدمنا في سورة " النور " ، في الكلام على قوله تعالى : ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها [ 40 \ 31 ] ، من أن استقراء القرآن يدل على أن معنى : إلا ما ظهر منها الملاءة فوق الثياب ، وأنه لا يصح تفسير : إلا ما ظهر منها بالوجه والكفين ، كما تقدم إيضاحه . واعلم أن قول من قال : إنه قد قامت قرينة قرآنية على أن قوله تعالى : يدنين عليهن من جلابيبهن ، لا يدخل فيه ستر الوجه ، وأن القرينة المذكورة هي قوله تعالى : ذلك أدنى أن يعرفن ، قال : وقد دل قوله : أن يعرفن على أنهن سافرات كاشفات عن وجوههن ; لأن التي تستر وجهها لا تعرف ، باطل ، وبطلانه واضح ، وسياق الآية يمنعه منعا باتا ; لأن قوله : يدنين عليهن من جلابيبهن صريح في منع ذلك .
المملكة العربية السعودية الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء مجلة البحوث الإسلامية
إذا هناك قرائن وليس قرينة قرآنية لا كما نفاها الأخ سبيويه وهناك قرائن في الفروع والأصول لا كما كذب سيد راكع والآن نرجع لنفس السؤال الذي فتحت الموضوع من أجله أين القرينة القرآنية الدالة على أن النكرة في آية الغار هو إبن أبي قحافة ونرجع كذلك الى ما سألناه مرارا لسيد راكع وهو يتعمد الفرار
سيد راكع
طلب القرينة القرانيةيكون في الاصول لا في الفروعوهذا معلوم عند العقلاء والعلماء
كذاب كذاب كذاب وقد جئناكم بالدليل أن القرينة تكون للفروع كما بينها الشنقيطي في إستدلاله على آية الحجاب ولا ننسى قصة زيد في كتاب الله وقد ذكرتها من قبل ومع ذلك تفضلوا وإقرأوا قوله هنا
سيد راكع نعم كل اصول الدين التوحيد والنبوة والمعاد وردت كلها بايات محكمة قطعية الدلالة مفصلة في القران وعندي شبه يقين ان سؤالك القادم سيكون شبه
مضحك
كيف جائت مفصلة لا تنسى أنها جائت مفصلة بينها لي لنضحك سويا تفضل أجب
عم كل اصول الدين التوحيد والنبوة والمعاد وردت
كلها بايات محكمة قطعية الدلالة مفصلة في
القران
كيف جائت مفصلة هات مثلا عن الصفات مثلا جائت مفصلة محكمة قطعية الدلالة وأجب عن هذا كذلك
ولاحاجة لها
بالفروع
وهل تقصد لا حاجة للفروع من قرينة قرآنية لو ذكرت في كتاب الله كالصلاة والوضوء والحج والزكاة والحجاب ووووو بالإنتظار
قلنا لك يااميري حسين5
ان كنت تفهم فلتلك مصيبة وان كنت لاتفهم فالمصيبة اعظم
الشقنيطي يتكلم عن الاحكام ولايتكلم عن القصص
والاحكام نفسها هي من الفروع ان كان بها قرينة قرانية فبها ونعمت وان لم يكن بها قرانية فلا نحتاجها لان الاحكام تاخذ من السنة دون الحاجة الى قرينة مبينة للحكم
اي انه لايشترط في الاحكام والفروع وجود قرينة قرانية حتى تكون الاحكام باتة ونافذة العمل
فان لم يشترط ذلك في الاحكام فان عدم اشتراطها في القصص من باب اولى
وقصة الغار من القصص التي يستفاد من العبر فيها ولايشترط فيها القرينة القرينة بل احيانا لانحتاج فيها الى السيرة ايضا
فمثلا قصة الذي اوتي ايات الله فانسلخ منها فهذا ان عرفنا اسمه وزمانه ومكانه بقرينة قرانية او سيرة كان بها وانعم وان لم يكن هناك قرينة فلا نحتاجها ولانحتاج البحث عنها
وكذلك قصة الغار وتفاصيلها المثل بالمثل
تعليق