إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كتاب الله وعترتي <<<منهم المقصودون بالعترة<<<<

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    فقد اخبر رسول الله « صلى الله عليه وآله وسلم » بأن عدد الائمة الذين يلون الامر من بعده اثنا عشر ، كما روى عنه ذلك أصحاب الصحاح والمسانيد الآتية :1 ـ روى مسلم عن جابر بن سمرة أنه سمع النبي « صلى الله عليه وآله وسلم » يقول : ( لا يزال الدين قائماً حتى تقوم الساعة أو يكون عليكم اثنا عشر خليفة ، كلّهم من قريش ) . صحيح مسلم : 3 / 1453 ح 1821 .
    وقريب منه في :
    صحيح البخاري : 4 / 165 كتاب الاحكام .
    سنن الترمذي : باب ما جاء في الخلفاء من ابواب الفتن .
    سنن ابي داود : 3 / 106 كتاب المهدي .
    مسند الطيالسي : ح 767 و 1278 .
    مسند احمد : 5 / 86 ـ 90 و 92 ـ 101 و 106 ـ 108 .
    كنز العمّال : 13 / 26 .
    حلية ابي نعيم : 4 / 333 .
    فتح الباري : 16 / 338 .
    مستدرك الصحيحين : 3 / 617 .
    2 ـ وفي رواية :
    ( لا تزال هذه الامة مستقيما أمرها ، ظاهرة على عدوّها ، حتى يمضي منهم اثنا عشر خليفة كلهم من قريش ، ثم يكون المرج او الهرج ) . منتخب الكنز : 5 / 321 وتاريخ ابن كثير : 6 / 249 وتاريخ الخلفاء للسيوطي : 10 وكنز العمال : 13 / 26 والصواعق المحرقة : 28 .
    3 ـ وفي رواية :
    ( يكون لهذه الامة اثنا عشر قيّماً لا يضرّهم من خذلهم كلّهم من قريش ) . كنز العمال : 13 / 27 ومنتخب الكنز : 5 / 312 .
    4 ـ وفي رواية :
    ( لا يزال امر الناس ماضياً ماوليهم اثنا عشر رجلاً ) . صحيح مسلم بشرح النووي : 12 / 202 والصواعق المحرقة : 18 وتاريخ الخلفاء للسيوطي : 10 .
    5 ـ عن أنس :
    ( لن يزال هذا الدين قائماً الى اثني عشر من قريش ، فاذا هلكوا ماجت الارض بأهلها ) . كنز العمال: 13 / 27 .
    6 ـ عن ابن النجار :
    ( لا يزال امر هذه الامة ظاهراً حتى يقوم اثنا عشر كلهم من قريش ) . كنز العمال : 13 / 27 .
    7 ـ روى احمد عن مسروق قال : كنّا جلوساً ليلة عند عبد الله ( ابن مسعود ) يقرئنا القرآن ، فسأله رجل فقال : يا أبا عبد الرحمن هل سألتم رسول الله كم يملك هذه الامة من خليفة ؟ فقال عبد الله : ما سألني احد منذ قدمت العراق قبلك ، قال : سألناه فقال : « اثنا عشر عدّة نقباء بني اسرائيل » . مسند أحمد : 1 / 398 و 406 .
    وقريب منه :
    مستدرك الحاكم وتلخيصه للذهبي : 4 / 501 .
    فتح الباري : 16 / 339 .
    مجمع الزوائد : 5 / 190 .
    الصواعق المحرقة : 12 .
    تاريخ الخلفاء للسيوطي : 10 .
    الجامع الصغير للسيوطي : 1 / 75 .
    كنز العمال : 13 / 27 .
    فيض القدير في شرح الجامع الصغير للمناوي : 2 / 458 .
    تاريخ ابن كثير : 6 / 248 .
    8 ـ وفي رواية :
    قال ابن مسعود : قال رسول الله : ( يكون بعدي من الخلفاء عدّة اصحاب موسى ) . تاريخ ابن كثير : 6 / 248 وكنز العمال : 13 / 27 وشواهد التنزيل للحسكاني : 1 / 455 ح 626 .
    اذن نصّت الروايات الآنفة أنّ عدد الولاة اثنا عشر وانهم من قريش ، وقد بيّن الامام علي « عليه السلام » في كلامه المقصود من قريش وقال : ( ان الائمة من قريش غرسوا في هذا البطن من هاشم ، لا تصلح على سواهم ولا يصلح الولاة من غيرهم ) . نهج البلاغة ، الخطبة 142 .
    وقال « عليه السلام » : ( اللهم بلى لا تخلو الارض من قائم لله بحجة إمّا ظاهراً مشهوراً أو خائفاً مغموراً لئلا تبطل حجج الله وبيّناته … ) ينابيع المودة للشيخ سليمان الحنفي في الباب المائة : 523 ، واحياء علوم الدين للغزالي : 1 / 54 وحلية الاولياء : 1 / 80 .




    ----------------
    هذا الميدان ياحميدان
    لا أحد يقول بإمامة 12 إلا الشيعة الإثناعشرية ولا أظنك بعيد عن هذه الفكرة الآن

    حدد لي من هم أئمتك بناء على هذا الحديث ؟

    تعليق


    • #47
      هل العترة هم علي فاطمة الحسنين وابناء الحسين التسعة اي الائمة



      اعتقد السؤال واضح



      والاجابة بنعم او لا

      تعليق


      • #48
        الجواب

        اي
        نعم
        يس

        بلي

        هسه افتهمت ياطلي

        هذه النتيجة تعتمد الجمع بين الاحاديث ولايحق لك الاقتصار على حديث واحد

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة ابو الاء النجفي
          الجواب
          اي
          نعم
          يس
          بلي
          هسه افتهمت ياطلي
          هذه النتيجة تعتمد الجمع بين الاحاديث ولايحق لك الاقتصار على حديث واحد
          اللهم صل على محمد وآل محمد

          اخ يا بوية ذكرتني بالطلي
          هههههههههههههههههههههههههههههههه
          هههههههههههههههههههههههههههههههههه


          لك شنو هل العقل المصدي
          قالوا لك الف مرة
          نعم اصحاب الكساء هم العترة الطاهرة
          نعم
          يس
          وي
          دا
          يه
          يااااااه
          بله
          افت
          سي

          يبووووووو هذه بلغة الزولو بعد شتريد


          انتقل للسؤال الثاني لانه بعد محد يجاوبك مصختها





          و السلام عليكم

          تعليق


          • #50
            ههههههههه

            دليل الإفلاش واللخوف

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة علي الجنان
              الرد الأخير على هذا الغبي المعاند
              بعد الفراغ من أن حديث الثقلين يدل على وجوب التمسك بالعترة كنحو التمسك بالقرآن، قد يقال إن العترة المقصودة إجماع العترة وليس التمسك بالعترة كأفراد ، فما الجواب ؟

              بسم الله الرحمن الرحيم
              الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا
              محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
              1-
              الشبهة قائمة على فكرة هي أن لفظ ( العترة ) في حديث الثقلين لم يقصد بها العترة كجنس يحققه أي فرد منها وإنما قصد بها العترة بما هي مجموع ، أي رأي مجموع العترة يهدي من الضلالة وهذا خلاف الظاهر قطعا لأن إفادة هذا المعنى ( مجموع العترة ) يحتاج إلى مؤونة زائدة وهي مفقودة في المقام فالنبي صلى الله عليه وآله وسلم إن كان يريد هذا المعنى لكان من الواجب عليه وهو أفصح العرب أن يقول ( عترتي إن لم تختلف ) أو ( اتفاق عترتي ) لا أن يقول ( وعترتي ) دون أن يشير إلى ان اجتماعهم شرط أساس في الاقتداء بـهم !!
              2-
              ومن جهة أخرى كان من اللازم أن يحذرهم من الاعتماد على العترة حال اختلافها ! فلماذا لم يخبرهم بذلك وإنما اطلق القول فقط ؟!!

              فهذا كمن يقول ( تمسكوا بفعل زيد وبكر وخالد ) ويسكت . مع أنه يريد التمسك بـهم حال اجتماعهم على رأي وعدم التمسك بـهم حال اختلافهم ، فهل تفي تلك العبارة بهذا المعنى ؟!! أم هي قاصرة ؟ بالطبع هي قاصرة قصورا يستحق قائلها الطعن في عقله ووعيه .

              فإذن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قصد العترة لا بما هي مجموع بل كحقيقة ومعنى يحققه أي فرد من أفراد عترته الطاهرة ، وإلا لكان قصورا في لفظه –والعياذ بالله- مخلا في المعنى الذي قصده .

              هذا بطلان الإشكال من حيث الدلالة الحديث الشريف ، وأما بطلانه من حيث اللوازم الفاسدة لهذا التفسير فنقول :

              متى يصح هذا الإشكال ؟ والجواب يصح في حال فرضنا أن أفراد العترة الطاهرة تختلف فيما بينها في الدين فحينها يصح أن نفترض أن التمسك بإجماع العترة والقرآن هو العاصم من الضلالة ، وإلا لو فرضنا أن أفراد العترة لا يختلفون في الدين فلا معنى لفرض الإجماع لأن كل واحد منهم متفق مع الآخر والأخذ برأي أيهم يكفي لمعرفة رأي الجميع .

              1- وحيث يفترض السؤال أن العترة ستختلف في الدين إذن الضلال والاختلاف سينبع من العترة نفسها !! ففي حال أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم جعل لنا العترة كسبيل للهداية إذ بالعترة التي هي محط نظر المسلمين تصبح أصل الفرقة لأنـها تختلف ، فعلى هذا يقال إن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يستطع ترك شيئ في الأمة يعصمها من الضلال وإنما ترك فيها أمرا يعصمها من الضلال ( الكتاب والعترة ) ولكنه لا يعصمها في الواقع !!! بل هو منشأ الاختلاف فالضلال !! هل يتفوه بـهذا مسلم ؟!!

              2- ومن جهة أخرى ، هذه الرحمة التي جعلها النبي صلى الله عليه وآله وسلم لأمته حتى لا يضلوا بعده أمن المعقول أن يحرمها من أحب الناس إليه وهم عترته الطاهرة ؟!! لأن هذا الزعم يفرض أن العترة تختلف فيما بينها في الدين ، فما الذي جعله النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعترته حتى يحفظها من الاختلاف ؟! لا شيء ! لأن الإشكال – كما قلنا – يفرض بقاء الاختلاف بين العترة وعدم زواله وإلا لو زال لما وجد الاشكال أصلا .

              فهذا التفسير للحديث كما يلزم منه حرمان الأمة الإسلامية كلها –العترة وغيرها- من سبيل النجاة والعصمة من الضلال حال اختلاف العترة فيما بينهم كذلك هذا التفسير ينفي اهتمام النبي بعترته الطاهرة لأنه لم يحدد لهم أي شيء يرجعون له حال الاختلاف لينتفي الاختلاف ، وهذا إجحاف عظيم بحق أهل بيته وهو الذي كان يوصي بـهم أشد الإيصاء .

              3- ومن جهة ثالثة إن من يفسر الحديث بهذا الشكل يجعل الاقتداء بالعترة أمرا مستحيلا ! فينقلب كلام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الواضح إلى لغز محير ، لأنـهم يقولون أن عترة النبي هم الذين حرموا الصدقة وهم آل علي وآل العباس وآل عقيل !! ، ولا أحد من المسلمين يعلم أعيانـهم ولا عددهم ولا أين هم اليوم ؟! ثم كيف نجمعهم لنعلم رأيهم في مسألة معينة ؟!

              ثم ما هي ضوابط الأخذ بكل واحد من هؤلاء ؟! فبعد أن نعلم برأي علي بن أبي طالب عليه السلام في مسألة ما هل سنسعى لطلب رأي الحسن والحسين عليهما السلام وهما لم يبلغا الحلم عند وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟! وهكذا بقية آل عقيل وآل العباس ؟!! ما هي الضوابط ؟!! لا يوجد أي شيء من هذا !!!

              فكيف يحيلنا النبي إلى الاقتداء بإجماع كهذا !!! فهذا كمن يقول ( هناك مجموعة من الناس إن اتفقوا على رأي فعليك بـهم . هذه وصيتي فلا تضلوا بعدي ) ويبقى ساكتا إلى إن يتوفاه الله !! أيصدر هذا من عاقل !! فكيف ينسب هذا لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟!!

              أرأيت أخي الكريم كيف صار الحديث الشريف ركام من الألغاز والأحاجي فعطل عن العمل وصار ضربا من الخيال والعياذ بالله !! مع أنه الحديث الذي يفترض أن يكون أوضح حديث لأنه تركة النبي في أمته والعاصم من الضلالة فصار هو مثار الضلالة والاختلاف والفرقة إذ لا نعلم أعيان المقصودين فيه .

              ثم ما بال الصحابة لم يفعلوا ما يحاول هؤلاء الجهلة تمييع الحديث به ؟! لماذا لم يجمع الصحابة كل بني هاشم ليسألوهم عن مسألة وينظروا هل اختلفوا أم لا ؟! ومن سافر منهم انتظروه حتى يأتي وهكذا ! لماذا يريدون أن يلتزموا اليوم بما لم يلتزم به الصحابة ؟! . ثم من بعدهم من التابعين وغيرهم من فقهاء أهل السنة ؟! أين هم عن هذا التفسير ؟! لماذا لا نرى في كتبهم الفقهية مسائل اعتمدوا فيها على رأي العترة فقط ! وإنما تجد ( قال أبو بكر قال عمر قال عثمان قال ابن عمر ) فهل هؤلاء من العترة ؟! سبحان الله !!

              نعم فعل بعض الصحابة دليل على معناه المتبادر فإن بعض الصحابة كان يأخذ دينه من علي بن أبي طالب عليه السلام ولا يتعداه إلى غيره من بني هاشم حتى يحقق الإجماع الخيالي المزعوم.


              وخلاصة الكلام إن هؤلاء الجهلة يريدون إطفاء نور هذا الحديث بأي حيلة ويسعون لإخراجه من عهدتـهم بدعوى مبطنة وهي أنه غير صالح للعمل فهم على علم أن من المحال اليوم إحصاء كل آل علي وآل العباس وآل عقيل في شتى بقاع الأرض ونعرف رأيهم في المسألة ! فإذن هم يريدون أن يجعلوا الحديث كلا حديث ، أي إعدامه ، ولكن بطريقة فنية ، لا يريدون القول ( لن نعمل بقول رسول الله ) لأن هذا يكلفهم الكثير ، وإنما يضعون الستار على هذه النية الخبيثة حتى لا يتورطوا برد كلام رسول الله جهرة .
              فاعلم إن كثرة تشكيك هؤلاء بالحديث لا لأجل أن دلالته غير واضحة وإنما هي نتيجة حتمية للقلق أو قل الهلع الذي سببه كلام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في قلوبـهم بعد إذ لم يترك لهم صلى الله عليه وآله وسلم أي ملجأ يلجئون إليه إلا الإقرار بوجود خلل في بداية التاريخ استمر فقهاؤهم عليه إذ تركوا ما أمرهم به رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالرجوع إلى عترته صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين .

              والحمد لله رب العالمين
              البرهان albrhan.org

              من أئمتك 12 حسب هذا الحديث الثابت في كتبك

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة ابو الاء النجفي
                الجواب

                اي
                نعم
                يس

                بلي

                هسه افتهمت ياطلي

                هذه النتيجة تعتمد الجمع بين الاحاديث ولايحق لك الاقتصار على حديث واحد
                ما شاء الله على الاخلاق العلوية " اشهد بالله ان ال علي بريؤون من هذه الاخلاق

                اقول : اين دليلك على تخصيص لفظ العترة

                بعلي وفاطمة والحسن والحسين وعلي بن الحسين ومحمد بن علي وجعفر بن محمد وموسى بن جعفر وعلي بن موسى ومحمد بن علي وعلي بن محمد والحسن بن علي وووووو محمد بن الحسن

                وبلاش قلة ادب لو سمحتو

                تعليق


                • #53
                  QUOTE=red death]ما شاء الله على الاخلاق العلوية " اشهد بالله ان ال علي بريؤون من هذه الاخلاق
                  اقول : اين دليلك على تخصيص لفظ العترة
                  بعلي وفاطمة والحسن والحسين وعلي بن الحسين ومحمد بن علي وجعفر بن محمد وموسى بن جعفر وعلي بن موسى ومحمد بن علي وعلي بن محمد والحسن بن علي وووووو محمد بن الحسن
                  وبلاش قلة ادب لو سمحتو[/QUOTE]


                  هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هااااااااااااااااااااااااي

                  خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخااااااي

                  انهو يهجر خخخخخخخخخخخخخخخ وهسوال اكثر من خمس مراة يردده وكل مايجيبون الموالين اله احاديث وادلة من كتبهم يرد يطرح نفس السوال هههههههههههههههههههههههههههههههاي

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة red death
                    ما شاء الله على الاخلاق العلوية " اشهد بالله ان ال علي بريؤون من هذه الاخلاق

                    اقول : اين دليلك على تخصيص لفظ العترة

                    بعلي وفاطمة والحسن والحسين وعلي بن الحسين ومحمد بن علي وجعفر بن محمد وموسى بن جعفر وعلي بن موسى ومحمد بن علي وعلي بن محمد والحسن بن علي وووووو محمد بن الحسن

                    وبلاش قلة ادب لو سمحتو
                    بسم الله الرحمن الرحيم ..

                    اللهم صلي على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين المعصومين وعجل فرجهم الشريف وفرجنا بهم يالله ..


                    عدنا الى هذا الموضوع بعد ان تركناه ..


                    قال ابن منظور في لسان العرب : عِتْرَة الرجل : أقرباؤه من ولد وغيره... وقال أبو عبيد وغيره : عِتْرَة الرجل وأُسرَته وفصيلته : رهطه الأدنون. [ وقال ] ابن الأثير : عِتْرَة الرجل أخصّ أقاربه. وقال ابن الأعرابي : العِتْرة : ولد الرجل وذرّيّته وعَقِبه من صُلبه ، قال : فعترة النبي صلى الله عليه وسلم ولد فاطمة البتول عليها السلام. وروي عن أبي سعيد قال : العترة ساق الشجرة ، قال : وعترة النبي صلى الله عليه وسلم عبد المطلب وولده. وقيل : عترته أهل بيته الأقربون ، وهم أولاده وعلي وأولاده. وقيل : عترته الأقربون والأبعدون منهم... إلى آخر ما قال . (لسان العرب 4|538 مادة ( عتر )

                    تعليق


                    • #55
                      لنركز على مايقوله هذا الجاهل

                      المشاركة الأصلية بواسطة ابو علي العربي
                      .

                      سأذكر مايجعلنا نرفض الحديث الذي فيه (كتاب الله وعترتي) وبطريقة عقلانية يستطيـــــــع أن يستنتجها أي منصف:
                      .
                      هل تحكم العقلانية تبع حضرتك على ماتقول عنه حديث صحيح؟

                      وهل يتفق هذا مع قولك

                      فلم لايكون الحديث الشريف ((أو السنة))مغنية عن وجود إمام معصوم
                      فهاهو الحديث قد اخضعته بمزاجك لعقلانيتك بل لهواك فرفضته


                      المشاركة الأصلية بواسطة ابو علي العربي
                      .


                      فأولا/ أي العترات نتبع وقد تعددت فرق الشيعة التي يعلن كلا منها التمسك بأئمة من آل البيت..وكل فرقة تكذب بل ربما تكفر الأخرى..فنرى هنا أ ن العترة أصبحو سببا لضلال وضياع الأمة
                      .
                      تؤكدون دوما رفضكم للسنة واخذكم مايوافق هواكم فقط
                      المصطفى ص يؤكد دوما انه ص تارك فينا الثقلين القران والعترة

                      ويقول ماان تمسكتم بهما

                      بهما معا

                      لن

                      (اداة نافية تفيد التابيد)

                      لن تضلوا من بعدي ابدا

                      وانت بعقلانيتك المريضةتقول ان العترة سبب في ضلال وضياع الامة

                      وياتي متنطع من هنا وهناك فيقول نحن نحب العترة اكثر منكم

                      وانتم تكذبون

                      نحن لانبغضهم

                      وكان حقا ان تبغضوهم اذا كانوا سببا في ضلال وضياع امة محمد ص

                      عموما

                      نحن نصدق الرسول الاعظم ص وناخذ بما صح منه من حديث وسنة

                      انظر انت اي سنة تتبع



                      المشاركة الأصلية بواسطة ابو علي العربي
                      .

                      ثانيا/ لايوجد نص مقدس صريح بأسماء العترة الذين يجب إتباعهم لكيلا تضل الأمة..خاصة أن الشيعة يزعمون أن الإيمان بالأئمة هو الركن السادس والأهم من بين أركان الإسلام وتاركه كافر فهل يعقل ذلك ؟
                      .
                      نص مقدس موجود

                      في كتبنا نحن
                      انت لاتعترف بها؟

                      مشكلتك

                      الصلاة لايوجد نص مقدس يفضل عدد فروضها

                      ولاكيفيتها

                      ولااحكامها

                      هذا يعود للسنة

                      للحديث


                      لكن الحديث اذا روي عن شيعي ترفضه

                      واذا روي عن سني ولم يعجبك ترفضه

                      اذا فصل دين على كيفك



                      المشاركة الأصلية بواسطة ابو علي العربي
                      .

                      ثالثا/ أن الشيعة الآن يقولون أنهم على الحق برغم أن لاإمام معصوم بينهم..فلماذا يسع الشيعة الآن مالايسع المسلمون بعد وفاة رسول الله..ولماذا يعتمد الشيعة الآن على الروايات وهل هي بديل للإمام المعصوم
                      وإذا كانت كافية فلم لايكون الحديث الشريف ((أو السنة))مغنية عن وجود إمام معصوم
                      .
                      كل فريق له ادلته والكلام في معرض النقاش والمناظرة لايلقى هكذا اعتباطا

                      واذا كنت قد قدمت برفض حديث صح عندك وهو حجة عليك

                      فماعسانا ان نقول لك؟

                      واذا كنت لاتقر بعصمة النبي ص فكيف تقبل بعصمة امام لاتعترف به؟

                      فالكلام يجب ان يبداء بداية صحيحة

                      ومن الاسس والقواعد

                      لامن السطح

                      تعليق


                      • #56
                        اخرج من موضوعي ايها الفاجر

                        تعليق


                        • #57
                          المشاركة الأصلية بواسطة عاشقه اهل البيت291
                          بسم الله الرحمن الرحيم ..

                          اللهم صلي على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين المعصومين وعجل فرجهم الشريف وفرجنا بهم يالله ..


                          عدنا الى هذا الموضوع بعد ان تركناه ..


                          قال ابن منظور في لسان العرب : عِتْرَة الرجل : أقرباؤه من ولد وغيره... وقال أبو عبيد وغيره : عِتْرَة الرجل وأُسرَته وفصيلته : رهطه الأدنون. [ وقال ] ابن الأثير : عِتْرَة الرجل أخصّ أقاربه. وقال ابن الأعرابي : العِتْرة : ولد الرجل وذرّيّته وعَقِبه من صُلبه ، قال : فعترة النبي صلى الله عليه وسلم ولد فاطمة البتول عليها السلام. وروي عن أبي سعيد قال : العترة ساق الشجرة ، قال : وعترة النبي صلى الله عليه وسلم عبد المطلب وولده. وقيل : عترته أهل بيته الأقربون ، وهم أولاده وعلي وأولاده. وقيل : عترته الأقربون والأبعدون منهم... إلى آخر ما قال . (لسان العرب 4|538 مادة ( عتر )
                          يا محترمة قومك حصروا العترة في اناس معينين وانت تجعلينها بهذا التعريف في بني هاشم وهذا ما لا يقوله قومك

                          فتنبهي هداك الله

                          والعقائد لا تؤخذ من المعاجم اللغوية

                          تعليق


                          • #58
                            الرد الأخير على هذا الغبي المعاند
                            بعد الفراغ من أن حديث الثقلين يدل على وجوب التمسك بالعترة كنحو التمسك بالقرآن، قد يقال إن العترة المقصودة إجماع العترة وليس التمسك بالعترة كأفراد ، فما الجواب ؟
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا
                            محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
                            1-
                            الشبهة قائمة على فكرة هي أن لفظ ( العترة ) في حديث الثقلين لم يقصد بها العترة كجنس يحققه أي فرد منها وإنما قصد بها العترة بما هي مجموع ، أي رأي مجموع العترة يهدي من الضلالة وهذا خلاف الظاهر قطعا لأن إفادة هذا المعنى ( مجموع العترة ) يحتاج إلى مؤونة زائدة وهي مفقودة في المقام فالنبي صلى الله عليه وآله وسلم إن كان يريد هذا المعنى لكان من الواجب عليه وهو أفصح العرب أن يقول ( عترتي إن لم تختلف ) أو ( اتفاق عترتي ) لا أن يقول ( وعترتي ) دون أن يشير إلى ان اجتماعهم شرط أساس في الاقتداء بـهم !!
                            2-
                            ومن جهة أخرى كان من اللازم أن يحذرهم من الاعتماد على العترة حال اختلافها ! فلماذا لم يخبرهم بذلك وإنما اطلق القول فقط ؟!!

                            فهذا كمن يقول ( تمسكوا بفعل زيد وبكر وخالد ) ويسكت . مع أنه يريد التمسك بـهم حال اجتماعهم على رأي وعدم التمسك بـهم حال اختلافهم ، فهل تفي تلك العبارة بهذا المعنى ؟!! أم هي قاصرة ؟ بالطبع هي قاصرة قصورا يستحق قائلها الطعن في عقله ووعيه .

                            فإذن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قصد العترة لا بما هي مجموع بل كحقيقة ومعنى يحققه أي فرد من أفراد عترته الطاهرة ، وإلا لكان قصورا في لفظه –والعياذ بالله- مخلا في المعنى الذي قصده .

                            هذا بطلان الإشكال من حيث الدلالة الحديث الشريف ، وأما بطلانه من حيث اللوازم الفاسدة لهذا التفسير فنقول :

                            متى يصح هذا الإشكال ؟ والجواب يصح في حال فرضنا أن أفراد العترة الطاهرة تختلف فيما بينها في الدين فحينها يصح أن نفترض أن التمسك بإجماع العترة والقرآن هو العاصم من الضلالة ، وإلا لو فرضنا أن أفراد العترة لا يختلفون في الدين فلا معنى لفرض الإجماع لأن كل واحد منهم متفق مع الآخر والأخذ برأي أيهم يكفي لمعرفة رأي الجميع .

                            1- وحيث يفترض السؤال أن العترة ستختلف في الدين إذن الضلال والاختلاف سينبع من العترة نفسها !! ففي حال أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم جعل لنا العترة كسبيل للهداية إذ بالعترة التي هي محط نظر المسلمين تصبح أصل الفرقة لأنـها تختلف ، فعلى هذا يقال إن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يستطع ترك شيئ في الأمة يعصمها من الضلال وإنما ترك فيها أمرا يعصمها من الضلال ( الكتاب والعترة ) ولكنه لا يعصمها في الواقع !!! بل هو منشأ الاختلاف فالضلال !! هل يتفوه بـهذا مسلم ؟!!

                            2
                            - ومن جهة أخرى ، هذه الرحمة التي جعلها النبي صلى الله عليه وآله وسلم لأمته حتى لا يضلوا بعده أمن المعقول أن يحرمها من أحب الناس إليه وهم عترته الطاهرة ؟!! لأن هذا الزعم يفرض أن العترة تختلف فيما بينها في الدين ، فما الذي جعله النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعترته حتى يحفظها من الاختلاف ؟! لا شيء ! لأن الإشكال – كما قلنا – يفرض بقاء الاختلاف بين العترة وعدم زواله وإلا لو زال لما وجد الاشكال أصلا .

                            فهذا التفسير للحديث كما يلزم منه حرمان الأمة الإسلامية كلها –العترة وغيرها- من سبيل النجاة والعصمة من الضلال حال اختلاف العترة فيما بينهم كذلك هذا التفسير ينفي اهتمام النبي بعترته الطاهرة لأنه لم يحدد لهم أي شيء يرجعون له حال الاختلاف لينتفي الاختلاف ، وهذا إجحاف عظيم بحق أهل بيته وهو الذي كان يوصي بـهم أشد الإيصاء .

                            3
                            - ومن جهة ثالثة إن من يفسر الحديث بهذا الشكل يجعل الاقتداء بالعترة أمرا مستحيلا ! فينقلب كلام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الواضح إلى لغز محير ، لأنـهم يقولون أن عترة النبي هم الذين حرموا الصدقة وهم آل علي وآل العباس وآل عقيل !! ، ولا أحد من المسلمين يعلم أعيانـهم ولا عددهم ولا أين هم اليوم ؟! ثم كيف نجمعهم لنعلم رأيهم في مسألة معينة ؟!

                            ثم ما هي ضوابط الأخذ بكل واحد من هؤلاء ؟! فبعد أن نعلم برأي علي بن أبي طالب عليه السلام في مسألة ما هل سنسعى لطلب رأي الحسن والحسين عليهما السلام وهما لم يبلغا الحلم عند وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟! وهكذا بقية آل عقيل وآل العباس ؟!! ما هي الضوابط ؟!! لا يوجد أي شيء من هذا !!!

                            فكيف يحيلنا النبي إلى الاقتداء بإجماع كهذا !!! فهذا كمن يقول ( هناك مجموعة من الناس إن اتفقوا على رأي فعليك بـهم . هذه وصيتي فلا تضلوا بعدي ) ويبقى ساكتا إلى إن يتوفاه الله !! أيصدر هذا من عاقل !! فكيف ينسب هذا لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟!!

                            أرأيت أخي الكريم كيف صار الحديث الشريف ركام من الألغاز والأحاجي فعطل عن العمل وصار ضربا من الخيال والعياذ بالله !! مع أنه الحديث الذي يفترض أن يكون أوضح حديث لأنه تركة النبي في أمته والعاصم من الضلالة فصار هو مثار الضلالة والاختلاف والفرقة إذ لا نعلم أعيان المقصودين فيه .

                            ثم ما بال الصحابة لم يفعلوا ما يحاول هؤلاء الجهلة تمييع الحديث به ؟! لماذا لم يجمع الصحابة كل بني هاشم ليسألوهم عن مسألة وينظروا هل اختلفوا أم لا ؟! ومن سافر منهم انتظروه حتى يأتي وهكذا ! لماذا يريدون أن يلتزموا اليوم بما لم يلتزم به الصحابة ؟! . ثم من بعدهم من التابعين وغيرهم من فقهاء أهل السنة ؟! أين هم عن هذا التفسير ؟! لماذا لا نرى في كتبهم الفقهية مسائل اعتمدوا فيها على رأي العترة فقط ! وإنما تجد ( قال أبو بكر قال عمر قال عثمان قال ابن عمر ) فهل هؤلاء من العترة ؟! سبحان الله !!

                            نعم فعل بعض الصحابة دليل على معناه المتبادر فإن بعض الصحابة كان يأخذ دينه من علي بن أبي طالب عليه السلام ولا يتعداه إلى غيره من بني هاشم حتى يحقق الإجماع الخيالي المزعوم.


                            وخلاصة الكلام إن هؤلاء الجهلة يريدون إطفاء نور هذا الحديث بأي حيلة ويسعون لإخراجه من عهدتـهم بدعوى مبطنة وهي أنه غير صالح للعمل فهم على علم أن من المحال اليوم إحصاء كل آل علي وآل العباس وآل عقيل في شتى بقاع الأرض ونعرف رأيهم في المسألة ! فإذن هم يريدون أن يجعلوا الحديث كلا حديث ، أي إعدامه ، ولكن بطريقة فنية ، لا يريدون القول ( لن نعمل بقول رسول الله ) لأن هذا يكلفهم الكثير ، وإنما يضعون الستار على هذه النية الخبيثة حتى لا يتورطوا برد كلام رسول الله جهرة .
                            فاعلم إن كثرة تشكيك هؤلاء بالحديث لا لأجل أن دلالته غير واضحة وإنما هي نتيجة حتمية للقلق أو قل الهلع الذي سببه كلام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في قلوبـهم بعد إذ لم يترك لهم صلى الله عليه وآله وسلم أي ملجأ يلجئون إليه إلا الإقرار بوجود خلل في بداية التاريخ استمر فقهاؤهم عليه إذ تركوا ما أمرهم به رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالرجوع إلى عترته صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين .

                            والحمد لله رب العالمين
                            البرهان albrhan.org

                            تعليق


                            • #59
                              من أئمتك 12 حسب هذا الحديث الثابت في كتبك

                              تعليق


                              • #60
                                سوف نرى هل كلامك ايها الحلولي هو اجابة لسؤالي ام يستحق ان يقذف به في سلة المهملات حيث معبودك


                                بعد الفراغ من أن حديث الثقلين يدل على وجوب التمسك بالعترة كنحو التمسك بالقرآن، قد يقال إن العترة المقصودة إجماع العترة وليس التمسك بالعترة كأفراد ، فما الجواب ؟
                                طيب؟؟؟
                                هل في هذا الجزء تحديد منهم العترة ؟؟؟





                                1-
                                الشبهة قائمة على فكرة هي أن لفظ ( العترة ) في حديث الثقلين لم يقصد بها العترة كجنس يحققه أي فرد منها وإنما قصد بها العترة بما هي مجموع ، أي رأي مجموع العترة يهدي من الضلالة وهذا خلاف الظاهر قطعا لأن إفادة هذا المعنى ( مجموع العترة ) يحتاج إلى مؤونة زائدة وهي مفقودة في المقام فالنبي صلى الله عليه وآله وسلم إن كان يريد هذا المعنى لكان من الواجب عليه وهو أفصح العرب أن يقول ( عترتي إن لم تختلف ) أو ( اتفاق عترتي ) لا أن يقول ( وعترتي ) دون أن يشير إلى ان اجتماعهم شرط أساس في الاقتداء بـهم !!
                                2-
                                طيب؟؟؟
                                هل في هذا الجزء تحديد منهم العترة ؟؟؟


                                ومن جهة أخرى كان من اللازم أن يحذرهم من الاعتماد على العترة حال اختلافها ! فلماذا لم يخبرهم بذلك وإنما اطلق القول فقط ؟!!

                                فهذا كمن يقول ( تمسكوا بفعل زيد وبكر وخالد ) ويسكت . مع أنه يريد التمسك بـهم حال اجتماعهم على رأي وعدم التمسك بـهم حال اختلافهم ، فهل تفي تلك العبارة بهذا المعنى ؟!! أم هي قاصرة ؟ بالطبع هي قاصرة قصورا يستحق قائلها الطعن في عقله ووعيه .
                                طيب؟؟؟
                                هل في هذا الجزء تحديد منهم العترة ؟؟؟


                                [QUOTE]فإذن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قصد العترة لا بما هي مجموع بل كحقيقة ومعنى يحققه أي فرد من أفراد عترته الطاهرة ، وإلا لكان قصورا في لفظه –والعياذ بالله- مخلا في المعنى الذي قصده .[/QUOTE


                                ]
                                طيب؟؟؟
                                هل في هذا الجزء تحديد منهم العترة ؟؟؟


                                هذا بطلان الإشكال من حيث الدلالة الحديث الشريف ، وأما بطلانه من حيث اللوازم الفاسدة لهذا التفسير فنقول :

                                متى يصح هذا الإشكال ؟ والجواب يصح في حال فرضنا أن أفراد العترة الطاهرة تختلف فيما بينها في الدين فحينها يصح أن نفترض أن التمسك بإجماع العترة والقرآن هو العاصم من الضلالة ، وإلا لو فرضنا أن أفراد العترة لا يختلفون في الدين فلا معنى لفرض الإجماع لأن كل واحد منهم متفق مع الآخر والأخذ برأي أيهم يكفي لمعرفة رأي الجميع .
                                طيب؟؟؟
                                هل في هذا الجزء تحديد منهم العترة ؟؟؟

                                1- وحيث يفترض السؤال أن العترة ستختلف في الدين إذن الضلال والاختلاف سينبع من العترة نفسها !! ففي حال أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم جعل لنا العترة كسبيل للهداية إذ بالعترة التي هي محط نظر المسلمين تصبح أصل الفرقة لأنـها تختلف ، فعلى هذا يقال إن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يستطع ترك شيئ في الأمة يعصمها من الضلال وإنما ترك فيها أمرا يعصمها من الضلال ( الكتاب والعترة ) ولكنه لا يعصمها في الواقع !!! بل هو منشأ الاختلاف فالضلال !! هل يتفوه بـهذا مسلم ؟!!
                                طيب؟؟؟
                                هل في هذا الجزء تحديد منهم العترة ؟؟؟

                                2- ومن جهة أخرى ، هذه الرحمة التي جعلها النبي صلى الله عليه وآله وسلم لأمته حتى لا يضلوا بعده أمن المعقول أن يحرمها من أحب الناس إليه وهم عترته الطاهرة ؟!! لأن هذا الزعم يفرض أن العترة تختلف فيما بينها في الدين ، فما الذي جعله النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعترته حتى يحفظها من الاختلاف ؟! لا شيء ! لأن الإشكال – كما قلنا – يفرض بقاء الاختلاف بين العترة وعدم زواله وإلا لو زال لما وجد الاشكال أصلا .
                                طيب؟؟؟
                                هل في هذا الجزء تحديد منهم العترة ؟؟؟


                                فهذا التفسير للحديث كما يلزم منه حرمان الأمة الإسلامية كلها –العترة وغيرها- من سبيل النجاة والعصمة من الضلال حال اختلاف العترة فيما بينهم كذلك هذا التفسير ينفي اهتمام النبي بعترته الطاهرة لأنه لم يحدد لهم أي شيء يرجعون له حال الاختلاف لينتفي الاختلاف ، وهذا إجحاف عظيم بحق أهل بيته وهو الذي كان يوصي بـهم أشد الإيصاء .
                                3-
                                طيب؟؟؟
                                هل في هذا الجزء تحديد منهم العترة ؟؟؟


                                ومن جهة ثالثة إن من يفسر الحديث بهذا الشكل يجعل الاقتداء بالعترة أمرا مستحيلا ! فينقلب كلام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الواضح إلى لغز محير ، لأنـهم يقولون أن عترة النبي هم الذين حرموا الصدقة وهم آل علي وآل العباس وآل عقيل !! ، ولا أحد من المسلمين يعلم أعيانـهم ولا عددهم ولا أين هم اليوم ؟! ثم كيف نجمعهم لنعلم رأيهم في مسألة معينة ؟!
                                طيب؟؟؟
                                هل في هذا الجزء تحديد منهم العترة ؟؟؟


                                ثم
                                ما هي ضوابط الأخذ بكل واحد من هؤلاء ؟! فبعد أن نعلم برأي علي بن أبي طالب عليه السلام في مسألة ما هل سنسعى لطلب رأي الحسن والحسين عليهما السلام وهما لم يبلغا الحلم عند وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟! وهكذا بقية آل عقيل وآل العباس ؟!! ما هي الضوابط ؟!! لا يوجد أي شيء من هذا !!!

                                فكيف يحيلنا النبي إلى الاقتداء بإجماع كهذا !!! فهذا كمن يقول ( هناك مجموعة من الناس إن اتفقوا على رأي فعليك بـهم . هذه وصيتي فلا تضلوا بعدي ) ويبقى ساكتا إلى إن يتوفاه الله !! أيصدر هذا من عاقل !! فكيف ينسب هذا لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟!!

                                طيب؟؟؟
                                هل في هذا الجزء تحديد منهم العترة ؟؟؟

                                أرأيت أخي الكريم كيف صار الحديث الشريف ركام من الألغاز والأحاجي فعطل عن العمل وصار ضربا من الخيال والعياذ بالله !! مع أنه الحديث الذي يفترض أن يكون أوضح حديث لأنه تركة النبي في أمته والعاصم من الضلالة فصار هو مثار الضلالة والاختلاف والفرقة إذ لا نعلم أعيان المقصودين فيه
                                .

                                طيب؟؟؟
                                هل في هذا الجزء تحديد منهم العترة ؟؟؟



                                ثم ما بال الصحابة لم يفعلوا ما يحاول هؤلاء الجهلة تمييع الحديث به ؟! لماذا لم يجمع الصحابة كل بني هاشم ليسألوهم عن مسألة وينظروا هل اختلفوا أم لا ؟! ومن سافر منهم انتظروه حتى يأتي وهكذا ! لماذا يريدون أن يلتزموا اليوم بما لم يلتزم به الصحابة ؟! . ثم من بعدهم من التابعين وغيرهم من فقهاء أهل السنة ؟! أين هم عن هذا التفسير ؟! لماذا لا نرى في كتبهم الفقهية مسائل اعتمدوا فيها على رأي العترة فقط ! وإنما تجد ( قال أبو بكر قال عمر قال عثمان قال ابن عمر ) فهل هؤلاء من العترة ؟! سبحان الله !!

                                نعم فعل بعض الصحابة دليل على معناه المتبادر فإن بعض الصحابة كان يأخذ دينه من علي بن أبي طالب عليه السلام ولا يتعداه إلى غيره من بني هاشم حتى يحقق الإجماع الخيالي المزعوم.
                                طيب؟؟؟
                                هل في هذا الجزء تحديد منهم العترة ؟؟؟

                                وخلاصة الكلام إن هؤلاء الجهلة يريدون إطفاء نور هذا الحديث بأي حيلة ويسعون لإخراجه من عهدتـهم بدعوى مبطنة وهي أنه غير صالح للعمل فهم على علم أن من المحال اليوم إحصاء كل آل علي وآل العباس وآل عقيل في شتى بقاع الأرض ونعرف رأيهم في المسألة ! فإذن هم يريدون أن يجعلوا الحديث كلا حديث ، أي إعدامه ، ولكن بطريقة فنية ، لا يريدون القول ( لن نعمل بقول رسول الله ) لأن هذا يكلفهم الكثير ، وإنما يضعون الستار على هذه النية الخبيثة حتى لا يتورطوا برد كلام رسول الله جهرة .
                                فاعلم إن كثرة تشكيك هؤلاء بالحديث لا لأجل أن دلالته غير واضحة وإنما هي نتيجة حتمية للقلق أو قل الهلع الذي سببه كلام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في قلوبـهم بعد إذ لم يترك لهم صلى الله عليه وآله وسلم أي ملجأ يلجئون إليه إلا الإقرار بوجود خلل في بداية التاريخ استمر فقهاؤهم عليه إذ تركوا ما أمرهم به رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالرجوع إلى عترته صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين .

                                والحمد لله رب العالمين
                                البرهان albrhan.org
                                طيب؟؟؟
                                هل في هذا الجزء تحديد منهم العترة ؟؟؟



                                بالله عليكم هل وجدتم في الكلام اعلاه تحديد من هم العترة ؟؟؟؟

                                اقول ؟؟ خلك في المدرج مع معبودك

                                اقول : اين دليلك على تخصيص لفظ العترة

                                بعلي وفاطمة والحسن والحسين وعلي بن الحسين ومحمد بن علي وجعفر بن محمد وموسى بن جعفر وعلي بن موسى ومحمد بن علي وعلي بن محمد والحسن بن علي وووووو محمد بن الحسن

                                وبلاش قلة ادب لو سمحتو

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X