إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المومس اشرف من البعثي !!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المومس اشرف من البعثي !!!!


    اقرأوا هذه القصة التي كنت شاهدا عليها
    المومس اشرف من البعثية
    هكذا استباح البعثيون كرامتنا
    لاتنسوا ذلك ابدا
    السلام عليكم
    في عام 1999 داهمت داري مجموعة من جلاوزة نظام صدام من البعثيين ورجال الامن وقامت تلك المجموعة باقتيادي الى احدى مديريات الامن ولاحاجة لان اسرد طريقة الاعتقال واسلوبه الهمجي لان الامر لايحتاج الى وصف وهو معروف باسلوبه الوحشي وطريقته الهمجية التي تربى عليها اولئك الامعات واشباه الرجال الذين لا تربطهم بالرجولة واخلاقها الا شواربهم الغليضة والمتدلية بطريقة تشبه الى حد كبير ((الفلقة )) المستخدمة كوسيلة اولية في تعذيب المعتقلين لنزع الاعترافات سواء كانت حقيقية او ملفقة ...
    وبعد طقوس الترحيب المعروفة !!! ادخلوني الى ساحة تحيط بها مجموعة من غرف التحقيق وزنزانات على شكل اقفاص تشبه اقفاص الحيوانات الموجودة في حدائق الحيوانات !!
    كان ينتشر في تلك الساحة مجموعة من الجلاوزة يحملون بايديهم كيبلات وعصي وسلاسل وحبال وكانهم في ساحة للمصارعةالحرة التي تعرض في افلام القرون الوسطى ...
    لاحظت ان هناك شخص انيق يرتدي ملابس مدنية وعرفت من خلال الاوامر التي يصدرها الى الجلادين انه الضابط المسؤول عن التحقيق وحين ادخلوني كان ذلك الضابط الرائد علي الدليمي يقف امام احد المعتقلين الذي كان جالسا على الارض ويديه مقيدتان الى ظهره وكان يتوجه الى ذلك الرجل النحيل الضئيل باقذع الشتائم واحقر الاوصاف التي لاينطق بها الا اولاد الشوارع و((الهتلية ))
    جروني امام هذا الوحش جرا والصفعات تتوالى على راسي ووجهي وحين صرت امامه سالني عن اسمي وحين قلت له اسمي اوسعني لكمات وصفعات واسمعني اقذر ما سمعته وما لم اسمعه من الشتائم و امرهم بان يرموني جانبا ويتركوني الى وقت اخر
    عاد ذلك الوحش البشري الانيق والنظيف هنداما والمتعطر باغلى اصناف العطور
    التي كان سعر العلبة الواحدة منها تعادل راتب عشرة موظفين ايام الحصار عاد الى الشخص الجالس امامه محاولا انتزاع الاعتراف منه بكل الوسائل كان الرجل المسكين يصرخ ويستغيث من شدة وقسوة التعذيب
    استمر الامر على هذا الحال لمدة طويلة لا ادري كم امتدت وكلما كان المحقق يزيد قسوته وشدته كلما كان ذلك المسكين مصرا انه لايملك اي معلومات ولا اسماء حتى اصاب الملل والتعب المحقق ومعاونيه وفجأة امر المحقق اصحابه بوقف التعذيب وتوجه الى المسكين الملقى امامه مخاطبا ((سيد انته رجل محترم لاتخليني اهينك اكثر اعترف احسن لك لو اخلي ((نعال المومس )) يصعد وينزل على راسك ))
    لم يجبه الرجل المسكين بل راح يتمتم بكلمات لم افهمها اثارت غضب هذا الوحش فما كان منه الا ان صاح على احد زبانيته ((جيبولي خولة (المومس ))
    تراكض اولئك القذارات الى احد الاقفاص التي كانت تحيط بساحة التعذيب وصاحوا على الحرس الواقف خلف الباب : المحقق يريد خولة
    وبعد لحظات خرجت فتاة لايتجاوز عمرها الخامسة والعشرين وتبدو عليها مظاهر الدناءة والوضاعة الاخلاقية وحين راها المحقق راح يلاطفها ويتكلم معها بكلمات ماجنة تدلل على وضاعته ووضاعة من يقف امامه وبعد ان تضاحكوا وتهامسوا قليلا طلب منها ان تخلع نعالها استغربت الفتاة طلب المحقق وتسائلت عن السبب
    رفع المحقق صوته عاليا مسمعا المعتقل الذي كان يحقق معه ((سيد موكتلك راح اهينك بيد مومس )) ثم وجه كلامه الى الفتاة ((انزعي نعالك واضربي السيد على المكان الي يلبس بيه عمامته )) سكتت الفتاة ولم ترد على المحقق فاعاد كلامه مخاطبا لها(( روحي اضربيه على راسه بنعالج )) ردت عليه الفتاة ((هو سيد ؟؟؟ )) ضحك المحقق وقال لها (اي انعل ...... يابو كل س........))
    ردت عليه هو سيد يحط عمامة على راسه رد عليها ((بنت ال ...... هذا خائن للحزب والقائد عميل لايران انزعي نعالج واضربيه على راسه )) فاجأتني الفتاة وفاجئت كل من كان واقفا او جالسا او معذبا او منتظرا للعذاب بردها ((لا والله ما اضربه هذا سيد وانا اخاف اضربه )) نزل كلام الفتاة كالصاعقة على راس المحقق فما كان منه الا ان يتوجه الى الفتاة المسكينة باللكمات والصفعات والشتائم التي لا تصدر الا من امثاله ثم تجمهر عليها الجلاوزة ضربا ولكما وركلا حتى طرحوها ارضا حينها قام المحقق فاخذ نعال المومس وتوجه الى السيد المسكين ليبدأ بضربه على راسه صاح السيد المسكين وهو يتلقى الضربات على راسه ((والله المومس اشرف منكم يالبعثية ))

    رياض ابو رغيف
    19 نبسان 2012


  • #2
    السلام عليكم اخ محمد
    نقل موفق
    والله القصة تدمي القلوب لعن الله ال عفلق قاطبة
    ((والله المومس اشرف منكم يالبعثية ))

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ناصر فلاق الهام
      السلام عليكم اخ محمد
      نقل موفق
      والله القصة تدمي القلوب لعن الله ال عفلق قاطبة



      عليكم السلام ورحمة الله وبركاته شكرا على المرور لعن الله العفالقة اجمعين

      تعليق


      • #4
        لاحول ولا قوة ألا بالله .اللهم انتقم من البعثيين العفالقه واجعل دمائهم تسيل على ايدينا اللهم آمين، قصة تدمي القلوب .

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة الحسيني محمد
          عليكم السلام ورحمة الله وبركاته شكرا على المرور لعن الله العفالقة اجمعين
          والله يا اخي الموسس اشرف من كل العفالقة الكلاب
          الارجاس اتباع معاوية ويزيد

          تعليق


          • #6
            مدري وشقول .. حسبي الله وكفى

            تعليق


            • #7
              الاخوة و الاخوات دماء ثورة , عراق العراقي , علوية الهوا

              اسعدني مروركم على الموضوع

              ثبت ايضا بالدليل يوم امس عند زيارة غريبي سامراء عليهما السلام ان المومس اشرف من البعثي و الوهابي و كثير جدا من السنة .....!!!!

              ان تدمير مرقد الامامين العسكريين عليهما السلام لهو امر لايفعله حتى اليهود ولانصارى و اقدم عليه العفالقة و اذيالهم

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة الحسيني محمد
                الاخوة و الاخوات دماء ثورة , عراق العراقي , علوية الهوا

                اسعدني مروركم على الموضوع

                ثبت ايضا بالدليل يوم امس عند زيارة غريبي سامراء عليهما السلام ان المومس اشرف من البعثي و الوهابي و كثير جدا من السنة .....!!!!

                ان تدمير مرقد الامامين العسكريين عليهما السلام لهو امر لايفعله حتى اليهود ولانصارى و اقدم عليه العفالقة و اذيالهم
                سيدي الجليل
                عندما قرأت عنوان الموضوع قلت سأكتب مشاركة وأقول أن المومس أشرف من البعثية وكثيرين غيرهم
                وحين قراءة الموضوع وجدتك كتبت ذلك
                وقد يتذكر الاخوة مشاركة مشابهة لي عن آخرين
                وهناك آخرين
                وبيننا من هؤلاء الآخرين
                موفقين

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
                  سيدي الجليل
                  عندما قرأت عنوان الموضوع قلت سأكتب مشاركة وأقول أن المومس أشرف من البعثية وكثيرين غيرهم
                  وحين قراءة الموضوع وجدتك كتبت ذلك
                  وقد يتذكر الاخوة مشاركة مشابهة لي عن آخرين
                  وهناك آخرين
                  وبيننا من هؤلاء الآخرين
                  موفقين



                  وفقكم الله اخي الفاضل ..... الموضوع منقول للفائدة طبعا و كي لا ننسى جرائم البعث واهاناته

                  و اكررها



                  اما حين شاهدت هول كارثة سامراء يوم امس !!!

                  و راجعت ذاكرتي صور الدمار عام 2006 توصلت الى ما توصلت اليه في ردي السابق


                  الخلاصة ....

                  التعايش مع البعثية و غالبية السنة مستحيل !!!

                  و علينا ان نفكر جديا في انشاء حكومة شيعية لان انصاف الحلول لا تنفع ولن يرحمنا عدونا البعثي و لا غالبية السنة

                  تحياتي

                  تعليق


                  • #10
                    لا بعث بعد اليوم
                    موتوا يا بعثية

                    تعليق


                    • #11
                      لانستغرب هذه القصة فكثير هناك من القصص التي طالت الشرفاء من السادة والمعممين وأصحاب العقول والشهادات والأبرياء الذين عانوا ماعانوه من ابشع أنواع القهر على أيدي هؤلاْ الجبناء الذين ومع شديد الأسف لآزال الكثير منهم من يشارك في العملية السياسية ومستمر على نهج هدامهم في التخلص من الشيعة بالذات والتلذذ بدائنا ولكن بأسلوب مختلف وظهروا على الساحة العراقية بغطاء الدين وتسللوا الى أحزاب قدمت ماقدمته من الشهداء هؤلاء ابدلوا الشارب الذي كان كما وصفته ياسيدي كالسوط بالحية و المسدس بالسبحة لكن تبقىىىىىىىىىىىى وجوههم قذرة كأعمالهم فلا حول ولاقوة إلا بالله العلي الظيم

                      تعليق


                      • #12
                        هذه العدالة ~

                        يسمع العراقيون خارج السجون الكثير عن مهازل القضاء, وصور العدالة على طريقة حزب البعث العراقي, وقد يتصور البعض إن فيها شيء من المبالغات الإعلامية, إلا إن من يدخل دهاليز العدالة الصدامية, ويشاهد صور القضاء العراقي من الداخل يعرف تماما أن ما يتناقله أبناء الشعب خارج السجون ليس لا صورة باهتة عما يجري وراء القضبان..

                        وبمناسبة الحديث عن المحاكمة والقضاء في عراق صدام، اروي للقارئ الكريم قصة واحدة من عشرات القصص الحقيقية التي لمستها بنفسي داخل السجن عن عدالة القضاء العراقي .

                        حدثني رجل تركماني تجاوز عمره الستين عاما, من أهالي ( طوزخورماتو ) التابعة لمحافظة كركوك عن قضيته وقصة محاكمته فقال:

                        أنا املك محل نجارة في الساحة الرئيسية في ( طوزخورماتو ) وفي أحد الأيام داهم رجال الأمن محلي واعتقلوني, ونقلوني من محافظة كركوك إلى ( أمن الحلة ) وهناك وجدت مائة شاب معتقل يحققون معهم, وعلمت بوجود شابين باع أحدهما مسدسا للآخر, وتواعدا على الاستلام والتسليم بالقرب من محلي, وأنا لا اعلم بذلك ولا علاقة لي بالموضوع, وكان محلي مجرد علامة فيما بين الشابين, ولما القي القبض عليهما اعتقلوني, وقالوا لي أنت متواطئ معهما و إلا لمَ تواعدا بالقرب من محلك ولم يتواعدا في مكان آخر؟!

                        ثم اخذوا يعذبونني بالفلقة, وضربوني (300) ضربة وأنا استحي أن أقول ( آخ ), فقال لي أحدهم:

                        قل آخ حتى يتركوك.
                        وفعلا قلت آخ وتركوني, ثم لما لم يجدوا عندي ما اعترف به, ولم يثبت تورطي في قضية السلاح نقلوني مع الشباب المائة إلى المحكمة.

                        قلت للمحقق:

                        ما الذي عملته حتى تأخذوني للمحكمة.. أنا بريء؟!
                        قال المحقق:

                        كل شخص يدخل ( الأمن) يجب أن يذهب للمحكمة, وأنت لا تخف سوف تحكم حكما خفيفا: سبع سنين فقط ليس غيرها, فتوسلت إليه أن يخفف الحكم, لكنه رفض وقال لي:

                        أخف حكم هو سبع سنين..., ولا توجد عقوبة أخف من هذا.

                        ويضيف التركماني المسكين: كانت عيوننا معصبة, والجامعات الحديدية بأيدينا, ولما دخلنا المحكمة فان قفص الاتهام لم يسعنا, لان عددنا كان كبيرا. فأجلسونا في سرداب الانتظار, ورفعوا العصابات عن عيوننا وادخلوا خمسة أشخاص نيابة عنا جميعا, وبعد خمس دقائق عاد هؤلاء الخمسة وقد حكم عليهم بالإعدام وأما الـ (95 ) شخصا فقد أعطي كل واحد منهم ورقة صغيرة ملفوفة كعقب السيجارة, وقالوا هذه أحكامكم. وحينما استلمت ورقتي أعطيتها للشخص الذي كان جالسا بجنبي طالبا منه أن يقرأها لي لأنني أمي لا اقرأ ولا اكتب

                        , فقرأها لي, وقال:

                        أنت محكوم بالسجن المؤبد.

                        فتوسلت إلى الضابط وقلت له:

                        هذه الورقة ليست ورقتي, فأنت قلت لي أن حكمي سبع سنين! وهذه الورقة هي حكم السجن المؤبد.

                        فركلني الضابط برجله, وقال لي:

                        أخسأ كلها نفس الشيء.

                        هذه صورة من صور محاكم بغداد نعرضها على قضاة العالم.

                        تعليق


                        • #13
                          حتى الرضيع !!
                          يروي (ع.ك) قائلاً :

                          سجنت
                          في مركز تحقيقات المخابرات وهو مركز رهيب للتحقيق والتعذيب بناه الصرب اليوغسلاف لزميلهم صدام حسين، وكان في هذا المركز زنزانات مساحة كل زنزانة متر مربع واحد - أو أكثر بقليل - وكانت زنزانات مصبوغة باللون الأسود: الأرض.. الجدران .. السقف، ظلام دامس وزنزانات أخرى مصبوغة باللون الأحمر.
                          الأرض .. الجدران .. السقف ، وفيها حنفية ماء فإذا فتحت الحنفية ترى كأنك تسبح في بركة من الدماء. ثم أضاف (ع. ك):
                          أخرجوني في احد الأيام لتنظيف الممر رغم ما كنت أعانيه من آلام التعذيب، فرأيت امرأة يبدو عليها إنها من أهل الجنوب ومعها ثلاثة أطفال طفل رضيع وبنت عمرها 7 سنين وطفل عمره 4 سنين وبينما كنت أنظف الممر جاء ضابط وسأل المرأة:

                          أين زوجك؟
                          -:
                          لا ادري عنه شيئا ولو كنت اعلم بمكانه لأخبرتكم به.
                          -:
                          يجب أن تخبرينا.
                          فقالت له:
                          والله لا ادري عنه شيئا ولو كنت اعلم لأخبرتكم به، أن زوجي صاحب غيرة وحمية ولو علم بأن زوجته وأطفاله هنا لسلم نفسه.
                          سحب الضابط الطفلة ذات السبع سنوات من ظفيرتها الجميلة بقوة ووجه رصاصة لرأسها قضت عليها في اللحظة ثم ألقاها أمام أمها تسبح في دمائها ثم قال للام:
                          أين زوجك ؟
                          فدهشت المرأة وهى تصرخ: لا ادري.
                          سحب الضابط الطفل الرضيع من صدر أمه وضرب به الحائط فتناثر مخه، فالقاه في صدر الأم وهو يصر بكل برودة أعصاب:
                          أين زوجك ؟
                          صارت المرأة مدهوشة وشبه مجنونة وهى تردد:
                          لا ادري .. لا ادري حتى الدموع جفت من مقلتيها ولاكن هل اكتفى الضابط ؟
                          كلا .. مسك الضابط الطفل الثالث من رجله وبقوة ضربه الحائط فتهشمت جمجمته وتناثر مخه أيضا وهنا جنت المرأة حقيقة.
                          دخل الضابط غرفته ونادى على المنظفين أن احملوهم، فجاء المنظفون بعربة أوساخ ووضعوا فيها الأطفال الثلاثة وأمهم ونقلوهم.

                          لعنة الله على كل بعثي على وجه الارض
                          وكل وهابي وكل ناصبي وكل ظالم

                          تعليق


                          • #14
                            الحلم = الإعدام
                            مجموعة شباب يسكنون في منطقة سكنية واحدة ويشكلون فيما بينهم فريق رياضيا لقضاء أوقات الفراغ وتبلغ أعمارهم بين 11 - 13 سنه رأى احدهم في الحلم انه قاد ثورة في العراق وأصبح رئيسا للجمهورية وعين أصدقاءه الأعضاء في الفريق وزراء في حكومته، فتحدث عن هذا الحلم لأصدقائه وتناقلته الألسن ولما عرف جهاز الأمن بذلك اعتقل الحالم وكل أعضاء الفريق.
                            وبعد العذاب الذي لاقوه، ساقوهم إلى محكمة الثورة برئاسة مسلم الجبوري.
                            وأثناء المحاكمة الصورية قال احد أعضاء الفريق:

                            سيدي، هذا هو الذي حلم فما ذنبي أنا ؟ أنا لم احلم بشئ ؟
                            صرخ مسلم الجبوري في وجهه قائلاً:
                            أخسأ .. يوجد بالعراق 16 مليون عراقي لماذا لم يحلم بهم وحلم بكم فقط .. انتم مجرمون أيضا.
                            وحكم مسلم الجبوري على أعضاء الفريق بالسجن المؤبد وعلى الحالم بالإعدام.

                            تعليق


                            • #15
                              الموز .. لا يفيد

                              معلق رياضي في التلفزيون يلقب بالبصري وهو ينتمي بالطبع لحزب السلطة، جاؤوا به إلى السجن مع أبنه، وأخضعوهما لصنوف التعذيب والتحقيق.
                              سألناه عن السبب، فقال:
                              أنا أدير برنامجاً رياضياً في التلفزيون أتحدث فيه عن أمور كثيرة تتعلق بالرياضة واللياقة البدنية، من ذلك برنامج التغذية السليمة حيث يسأل الناس عن فوائد المواد الغذائية، وأنا أجيب على أسئلتهم:
                              وفي احد البرامج جاءني سؤال عن فوائد ( الموز ) فتحدثت عن فوائده، وعن محتوياته ومكوناته من الفيتامينات كذا .. وكذا..
                              ومن سوء الصدف أن صداماً كان قد خرج في برنامج تلفزيوني دعائي وهو يخاطب العراقيين بأن يعطوا أبناءهم التمر لأن فيه الفوائد الكثيرة، و لا يعطوهم النستلة والموز، إذ لا فائدة فيهما أبداً.
                              و لأنني لم أكن قد شاهدت هذا البرنامج، فجاء حديثي عن فوائد الموز خيانة لا تغتفر، لأن السيد الرئيس يقول:
                              لا فائدة فيه، وأنت تقول: إنه مفيد.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 27-03-2024, 06:44 PM
                              ردود 0
                              13 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 25-05-2019, 07:10 AM
                              ردود 3
                              272 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X