إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تهامة عسير

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تهامة عسير

    آخر مشاركة لتهامةعسير كانت في منتدى الزهراء
    وتوقف في المنتديات منذ 26/9/2004
    http://www.alzhra.org/vb/showpost.ph...91&postcount=2

    إن كان لتهامة عسير حجة وهو الهروب من المواضيع وآخرها هذا الموضوع

    http://www.alzhra.org/vb/showthread.php?t=1168

    المشاركة الأصلية بواسطة hsein_iran
    كم شعبة الإيمان؟؟؟
    يعني كم عدد شعب الإيمان؟؟؟
    (بضم الشين وفتح العين وتسكين الباء)
    نرجو الإجابة من الصحاح الستة...
    فليس لأخي مؤمن فعلي أي حجة ليحرمني من مشاركاته ومواضيعه المفيدة

  • #2
    بانتظار العودة المباركة للأخ مؤمن فعلي

    تعليق


    • #3
      انا توقفت عن النت
      من ذلك التاريخ الى قبل اسبوع تقريبا وعدت الى منتدى الزهراء
      فوجدته خاويا على عروشه

      وانا الان عدت الى منتاي المفضل
      لكن بالتاكيد لست بنفس النشاط

      اما عن شعب الايمان فقد عدها بن حبان 79
      وهو اول من الف فيها
      كذلك البيهقي في كتابه شعب الايمان

      تعليق


      • #4
        يبدو أن عودتكم كانت كما توقعنا...

        المهم عزيزي...

        أجب من الصحاح الستة مش من ابن حبان

        تعليق


        • #5
          الرسول صلى الله عليه وسلم قال
          الايمان بضع وسبعون شعبة
          اولها شهادة الا اله الا الله وادناها اماطة الاذى عن الطريق

          ثم جاء في احاديث متفرقة بقية هذه الشعب
          جمعها البيهقي في 9 اجزاء مع الشروح طبعا

          تعليق


          • #6
            قلت لك الإجابة من الصحاح الستة مش من ذاكرة تهامة عسير والشيخ البيهقي وابن حبان...

            تعليق


            • #7
              متابعة مع الاخ الحبيب حسين ايران

              للإستفادة فقط

              تعليق


              • #8
                وخزي له ومن تابعه


                حدّثنا عُبَيْدُ اللّهِ بْنُ سَعِيدٍ وَ عبد بنُ حُمَيْدٍ . قَالاَ: حَدَّثَنَا أَبُو عَامِرٍ الْعَقَدِيُّ . حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلاَلٍ عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ دِينَارٍ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ
                قَالَ «الاْيمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ شُعْبَةً. وَالْحَيَاءُ شْعْبَةٌ مِنَ الاْيمَانِ».


                اخرجه مسلم

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة محب ابن معين
                  وخزي له ومن تابعه
                  وهل هذه الكلمة من شعب الايمان عندكم؟!!!!

                  تعليق


                  • #10
                    للتسهيل على تهامة العسير فقط

                    -1-"صحيح البخاري" كتاب الإيمان باب أمور الإيمان

                    حدثنا عبد الله بن محمد الجعفي قال حدثنا أبو عامر العقدي قال حدثنا سليمان بن بلال عن عبد الله بن دينار عن أبي صالح عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال الإيمان بضع وستون شعبة والحياء شعبة من الإيمان

                    2-"صحيح مسلم" كتاب الإيمان باب بيان عدد شعب الإيمان...

                    حدثنا عبيد الله بن سعيد وعبد بن حميد قالا حدثنا أبو عامر العقدي حدثنا سليمان بن بلال عن عبد الله بن دينار عن أبي صالح عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال الإيمان بضع وسبعون شعبة والحياء شعبة من الإيمان


                    نعود ونسأل تهامة العسير

                    كم عدد شعب الإيمان عزيزي?!

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة حسين_إيران
                      -1-"صحيح البخاري" كتاب الإيمان باب أمور الإيمان

                      حدثنا عبد الله بن محمد الجعفي قال حدثنا أبو عامر العقدي قال حدثنا سليمان بن بلال عن عبد الله بن دينار عن أبي صالح عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال الإيمان بضع وستون شعبة والحياء شعبة من الإيمان

                      2-"صحيح مسلم" كتاب الإيمان باب بيان عدد شعب الإيمان...

                      حدثنا عبيد الله بن سعيد وعبد بن حميد قالا حدثنا أبو عامر العقدي حدثنا سليمان بن بلال عن عبد الله بن دينار عن أبي صالح عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال الإيمان بضع وسبعون شعبة والحياء شعبة من الإيمان


                      كم عدد شعب الإيمان عزيزي?!
                      وهنا ملاحظة ايضا!!
                      ان رجال السند من ابي عامر العقدي الى النبي(ص) مشتركون
                      فالمؤكد ان الاختلاف في نقل الحديث هو اما من :
                      1- عبد الله بن محمد الجعفي
                      2- عبيد الله بن سعيد وعبد بن حميد

                      ولعل المخطأ هنا هو عبد الله بن محمد الجعفي!!!! وهو أهون من ان يكون المخطأ عبد بن حميد وعبيد الله بن سعيد!

                      لا ويقولون صحيح مسلم وصحيح البخاري!!!!

                      وتعريف الحديث الصحيح عند السنة : ما اتصل اسناده بنقل العدل الضابط عن غيره الى منتهاه من غير شذوذ ولا علة قادحة!

                      وهذا يعني ان هناك خلل ما في ضبط هذا الرجل عبد الله بن محمد الجعفي !!!!

                      وممكن تصير الاحاديث التي يرويها خارج الصحيح !!!

                      اما عبارة الصحيح لغيره بالنسبه لهذا الحديث فلن تنفع هنا للاختلاف في المتن!!

                      يعني لا يوجد شاهد لحديثه من طريق أخر !!!

                      صحيح بلا كيف ولا تشبيه!!!

                      تعليق


                      • #12
                        متابعة

                        تعليق


                        • #13
                          بسم الله الرحمن الرحيم.

                          اللهم صل على محمد وآل محمد الطاهرين وسلم تسليما كثيرا.

                          نسجل حضور ومتابعة قصد الإستفادة.


                          والسلام.

                          تعليق


                          • #14
                            يا سبحان الله تعطيني وصلات تكون فيهامن الخاسرين

                            صحيح مسلم بشرح النووي،

                            باب بيان عدد شعب الإِيمان وأفضلها وأدناها، وفضيلة الحياء، وكونه من الإِيمان.

                            حدّثنا عُبَيْدُ اللّهِ بْنُ سَعِيدٍ وَ عبد بنُ حُمَيْدٍ. قَالاَ: حَدّثَنَا أَبُو عَامِرٍ الْعَقَدِيّ. حَدّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلاَلٍ، عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النّبِيّ صلى الله عليه وسلم قَالَ "الاْيمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ شُعْبَةً. وَالْحَيَاءُ شْعْبَةٌ مِنَ الاْيمَانِ".
                            حدّثنا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ. حَدّثَنَا جَرِيرٌ، عَنْ سُهَيْلٍ، عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم: "الإِيمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ، أَوْ بِضْعٌ وَسِتّونَ شُعْبَةً، فَأَفْضَلُهَا قَوْلُ لاَ إِلَهَ إِلاّ الله، وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الأَذَى عَنِ الطّرِيقِ، وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنَ الإِيمَانِ".
                            حدّثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَ عَمْرٌو النّاقِدُ، وَ زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ. قَالُوا: حَدّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ الزّهْرِيّ، عَنْ سَالِمٍ، عَنْ أَبِيهِ سَمِعَ النّبِيّ صلى الله عليه وسلم رَجُلاً يَعِظُ أَخَاهُ فِي الْحَيَاءِ، فَقَالَ: "الْحَيَاءُ مِنَ الإِيمَانِ".
                            حدّثنا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ: حَدّثَنَا عَبْدُ الرّزّاقِ: أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنْ الزّهْرِيّ، بِهَذَا الاْسْنَادِ وَقَالَ: مَرّ بِرَجُلٍ مِنَ الأَنْصَارِ يَعِظُ أَخَاهُ.
                            حدّثنا مُحمّدُ بْنُ الْمُثَنّى، وَ مُحمّدُ بْنُ بَشّارٍ (وَاللّفْظُ لاِبْنِ الْمُثَنّى) قَالاَ: حَدّثَنَا مُحمّدُ بْنُ جَعْفَرٍ. حَدّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ قَتَادَةَ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا السّوّارِ يُحَدّثُ، أَنّهُ سَمِعَ عِمْرَانَ بْنَ حُصَيْنٍ يُحَدّثُ عَنِ النّبِيّ صلى الله عليه وسلم أَنّهُ قَالَ: "الْحَيَاءُ لاَ يَأْتِي إِلاّ بِخَيْرٍ" فَقَالَ بُشَيْرُ بْنُ كَعْبٍ: إِنّهُ مَكْتُوبٌ فِي الْحِكْمَةِ: أَنّ مِنْهُ وَقَارَا وَمِنْهُ سَكِينَةً. فَقَالَ عِمْرَانُ: أُحَدّثُكَ عَنْ رَسُولِ اللّهِ صلى الله عليه وسلم وَتُحَدّثُنِي عَنْ صُحُفِكَ؟.
                            حدّثنا يَحْيَىَ بْنُ حَبِيبٍ الْحَارِثِيّ: حَدّثَنَا حَمّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ إِسْحَقَ (وَهُوَ ابْنُ سُوَيْدٍ) أَنّ أَبَا قَتَادَةَ حَدّثَ، قَالَ: كُنّا عِنْدَ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ فِي رَهْطٍ مِنّا. وَفِينَا بُشَيْرُ بْنُ كَعْبٍ. فَحَدّثَنَا عِمْرَانُ يَوْمَئٍذٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم: "الْحَيَاءُ خَيْرٌ كُلّهُ" قَالَ أَوْ قَالَ: "الْحَيَاءُ كُلّهُ خَيْرٌ" فَقَالَ بُشَيْرُ بْنُ كَعْبٍ: إِنّا لَنَجِدُ فِي بَعْضِ الْكُتُبِ أَوِ الْحِكْمَةِ أَنّ مِنْهُ سَكِينَةً وَوَقَارا لله، وَمِنْهُ ضَعْفٌ، قَالَ: فَغَضِبَ عِمْرَانُ حَتّى احْمَرّتَا عَيْنَاهُ. وَقَالَ: أَلاَ أُرَانِي أُحَدّثُكَ عَنْ رَسُولِ اللّهِ صلى الله عليه وسلم وَتُعَارِضُ فِيهِ؟ قَالَ فَأَعَادَ عِمْرَانُ الْحَدِيثَ. قَالَ فَأَعَادَ بُشَيْرٌ. فَغَضِبَ عِمْرَانُ. قَالَ: فَمَا زِلْنَا نَقُولُ فِيهِ: إِنّهُ مِنّا يَا أَبَا نُجَيْدٍ إِنّهُ لاَ بَأْسَ بِهِ.
                            حدّثنا إِسْحَقَ بْنُ إِبْرَاهِيمَ. أخبرنا النضر. حدّثنا أبو نعامة العدوي. قال: سمعت حجير بن الربيع العدوي يقول، عن عمران بن حصين، عن النبي صلى الله عليه وسلم. نحو حديث حمّادُ بْنُ زَيْدٍ.
                            قوله: (أبو عامر العقدي) هو بفتح العين والقاف، واسمه عبد الملك بن عمرو بن قيس، وقد تقدم بيانه واضحا في أول المقدمة في باب النهي عن الرواية عن الضعفاء. قوله صلى الله عليه وسلم: (الإيمان بضع وسبعون شعبة) هكذا رواه عن أبي عامر العقدي عن سليمان بن بلال عن عبد الله بن دينار عن أبي صالح عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم وفي رواية زهير عن جرير عن سهيل عن عبد الله بن دينار عن أبي صالح عن أبي هريرة بضع وسبعون أو بضع وستون، كذا وقع في مسلم من رواية سهيل بضع وسبعون أو بضع وستون على الشك. ورواه البخاري في أول الكتاب من رواية العقدي بضع وستون بلا شك. ورواه أبو داود والترمذي وغيرهما من رواية سهيل بضع وسبعون بلا شك. ورواه الترمذي من طريق آخر وقال فيه أربعة وستون بابا. واختلف العلماء في الراجحة من الروايتين، فقال القاضي عياض: الصواب ما وقع في سائر الأحاديث ولسائر الرواة بضع وستون. وقال الشيخ أبو عمرو بن الصلاح رحمه الله تعالى: هذا الشك الواقع في رواية سهيل هو من سهيل، كذا قاله الحافظ أبو بكر البيهقي رحمه الله. وقد روي عن سهيل بضع وسبعون من غير شك. وأما سليمان بن بلال فإنه رواه عن عمرو
                            بن دينار على القطع من غير شك وهي الرواية الصحيحة أخرجاها في الصحيحين، غير أنها فيما عندنا من كتاب مسلم بضع وسبعون، وفيما عندنا من كتاب البخاري بضع وستون، وقد نقلت كل واحدة عن كل واحد من الكتابين، ولا إشكال في أن كل واحدة منهما رواية معروفة في طرق روايات هذا الحديث، واختلفوا في الترجيح قال: والأشبه بالإتقان والاحتياط ترجيح رواية الأقل، قال: ومنهم من رجح رواية الأكثر وإياها اختار أبو عبد الله الحليمي فإن الحكم لمن حفظ الزيادة جازما بها. قال الشيخ: ثم إن الكلام في تعيين هذه الشعب يطول، وقد صنفت في ذلك مصنفات، ومن أغزرها فوائد كتاب المنهاج لأبي عبد الله الحليمي إمام الشافعيين ببخارى وكان من رفعاء أئمة المسلمين، وحذا حذوه الحافظ أبو بكر البيهقي رحمه الله في كتابه الجليل الحفيل كتاب شعب الإيمان، هذا كلام الشيخ. قال القاضي عياض رحمه الله: البضع والبضعة بكسر الباء فيهما وفتحها هذا في العدد، فأما بضعة اللحم فبالفتح لا غير، والبضع في العدد ما بين الثلاث والعشر، وقيل: من ثلاث إلى تسع. وقال الخليل: البضع سبع، وقيل: ما بين اثنين إلى عشرة، وما بين اثني عشر إلى عشرين، ولا يقال في اثني عشر

                            تعليق


                            • #15
                              شوي شوي علينا أخي هشام...
                              لم تفسد علينا المفاجأة لأني لم أكن لأنتبه لملاحظتكم الكريمة...

                              على أية حال ياريت نرى إجابة مع كيف من الأخ تهامة عسير

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              6 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X