بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
اهلا ومرحبا بكم في الجهاد السياحي
شيخ المجاهدين في البيكادلي!
خلف الحربي
شيخ المجاهدين الناصر لدين الله ولع أم أمها في قاهرة المعز وأعلن الجهاد فتعالت صيحات المصلين وحي على الجهاد.. وفجأة بوووووم.. الشيخ قطع تذكرة على الدرجة الأولى وذهب كي يصيف في لندن.. (معليش يا بشار وحسن نصر الله وإيران وروسيا.. اصبروا لين يخلص القائد من الصيفية ونجي نوريكم)!.
**
ما هذا يا هذا؟.. كيف تقول (صيفية لندنية)؟.. تأدب مع العلماء والدعاة وقادة الجهاد يا ولد.. الشيخ ذهب ليلقي محاضرات في ديار الإنجليز.. يعلمهم.. ينورهم.. فهم مساكين لا يفهمون شيئا.. ثم إن الجهاد لن يطير.. بإمكان المجاهدين أن يذهبوا ويسافروا إلى سوريا ويقاتلوا إلى جانب أول شخص يوزع أحزمة ناسفة هناك ريثما ينتهي الشيخ من رحلته الدعوية في لندن ثم يبدأ بتصوير برنامجه الرمضاني ثم يأتي إلى أرض الجهاد ممتطيا جواده الأبلج الذي تركه في تركيا.. كلكم شاهدتهم صورته على الحصان لا تنكروا.. انتظروه وسيأتي.. وإن سبقتموه على درب الشهاده فهذا أعز وأكرم!.
**
من الناحية العسكرية الشيخ لديه 5 ملايين تابع من أشداء بني تويتر وسبق له أن خاض منفردا 3 ترليون هاشتاق.. هذا طبعا غير غزوات الفيس.. وقد حدثه الثقات من قبل عن الملائكة الذين يقاتلون مع المجاهدين في سوريا.. لا تتزعزوا.. أقدموا على حياض الموت فالشيخ يحمل الراية التي تتوسطها علامة الوسم (#) وهو يقول لكم: (العدو من أمامنا.. وسوق هارولدز من ورائنا.. ومالكم والله إلا أن تشتركوا في خدمة ببلي)!.
**
حدثني من أثق به أن الشيخ المجاهد كان يراقب جحافل الأعداء وهو على حصانه الأبلج في سهوب الأناضول ولكنه لم يعبر الحدود إلى سوريا بل خاض البحر المتلاطم حتى وصل إلى أرض الكنانة حيث خطب في الناس خطبة عصماء خلعت القلوب من أضلعها وما إن هتفت الجموع: (الجهاد.. الجهاد) حتى طار إلى لندن وهو يمتشق صلاح الدين (ليس السيف الحقيقي بل ذلك الذي استخدمه أحمد مظهر في فيلم يوسف شاهين).. وسمع الإنجليز صرخته المدوية وهو يقول: أين أنت يا ريتشارد قلب الأسد؟!.. فارتجت لصرخته أنحاء الطرف الأغر.. غر.. غر.. غر.. غرغرة الموت في ليالي حلب تختلف عن غرغرة الحليب المخفوق في صباحات لندن!
**
أبو الشباب في عاصمة الضباب.. يحاول أن يأخذ قسطا من الراحة قبل أن يرد حياض الموت في بلاد الشام.. يتبرطح فوق سرير فاخر في واحد من فنادق لندن الفخمة وبينما يموت مئات الشباب الذي نفر إلى أرض الشام بعد صرخته المدوية في مسجد عمر بن العاص يغرد شيخ المجاهدين كواحد من أرق عصافير تويتر: (جلست في # مؤتمر العلماء بمصر مع عدد من قادة الكتائب بسوريا، حدثوني بأخبار، أختصرها في أربع تغريدات، متى ترون نشرها ؟، هل يناسب الساعة 11 ليلا مثلا ؟).. يا قرة عيني يا ريحانة قلبي (خليها 11 ونص أحسن)!.
**
مقطع صوتي: (قال إيش؟!.. قال السكاكين التي ذبح بها أطفال سوريا سوف تذبحون بها أنتم وأطفالكم.. علم نفسك جزاك الله خير.. قبل أمس مولعها تبيع الجنة في سوق الجحيم واليوم جالس في لندن تتوت.. وتغرد.. صوصو صو صو صو)، للتوضيح : الصادات التي في نهاية المقطع ليست زخات رصاص بل زقزقة عصافير!.
http://www.okaz.com.sa/new/mobile/20...0618612091.htm
وهذا ما حل به بعد فضيحته
منقول من شبكة هجر ا لثقافيه
السلام عليكم
اهلا ومرحبا بكم في الجهاد السياحي
المشاركة الأصلية بواسطة we 14
خلف الحربي
شيخ المجاهدين الناصر لدين الله ولع أم أمها في قاهرة المعز وأعلن الجهاد فتعالت صيحات المصلين وحي على الجهاد.. وفجأة بوووووم.. الشيخ قطع تذكرة على الدرجة الأولى وذهب كي يصيف في لندن.. (معليش يا بشار وحسن نصر الله وإيران وروسيا.. اصبروا لين يخلص القائد من الصيفية ونجي نوريكم)!.
**
ما هذا يا هذا؟.. كيف تقول (صيفية لندنية)؟.. تأدب مع العلماء والدعاة وقادة الجهاد يا ولد.. الشيخ ذهب ليلقي محاضرات في ديار الإنجليز.. يعلمهم.. ينورهم.. فهم مساكين لا يفهمون شيئا.. ثم إن الجهاد لن يطير.. بإمكان المجاهدين أن يذهبوا ويسافروا إلى سوريا ويقاتلوا إلى جانب أول شخص يوزع أحزمة ناسفة هناك ريثما ينتهي الشيخ من رحلته الدعوية في لندن ثم يبدأ بتصوير برنامجه الرمضاني ثم يأتي إلى أرض الجهاد ممتطيا جواده الأبلج الذي تركه في تركيا.. كلكم شاهدتهم صورته على الحصان لا تنكروا.. انتظروه وسيأتي.. وإن سبقتموه على درب الشهاده فهذا أعز وأكرم!.
**
من الناحية العسكرية الشيخ لديه 5 ملايين تابع من أشداء بني تويتر وسبق له أن خاض منفردا 3 ترليون هاشتاق.. هذا طبعا غير غزوات الفيس.. وقد حدثه الثقات من قبل عن الملائكة الذين يقاتلون مع المجاهدين في سوريا.. لا تتزعزوا.. أقدموا على حياض الموت فالشيخ يحمل الراية التي تتوسطها علامة الوسم (#) وهو يقول لكم: (العدو من أمامنا.. وسوق هارولدز من ورائنا.. ومالكم والله إلا أن تشتركوا في خدمة ببلي)!.
**
حدثني من أثق به أن الشيخ المجاهد كان يراقب جحافل الأعداء وهو على حصانه الأبلج في سهوب الأناضول ولكنه لم يعبر الحدود إلى سوريا بل خاض البحر المتلاطم حتى وصل إلى أرض الكنانة حيث خطب في الناس خطبة عصماء خلعت القلوب من أضلعها وما إن هتفت الجموع: (الجهاد.. الجهاد) حتى طار إلى لندن وهو يمتشق صلاح الدين (ليس السيف الحقيقي بل ذلك الذي استخدمه أحمد مظهر في فيلم يوسف شاهين).. وسمع الإنجليز صرخته المدوية وهو يقول: أين أنت يا ريتشارد قلب الأسد؟!.. فارتجت لصرخته أنحاء الطرف الأغر.. غر.. غر.. غر.. غرغرة الموت في ليالي حلب تختلف عن غرغرة الحليب المخفوق في صباحات لندن!
**
أبو الشباب في عاصمة الضباب.. يحاول أن يأخذ قسطا من الراحة قبل أن يرد حياض الموت في بلاد الشام.. يتبرطح فوق سرير فاخر في واحد من فنادق لندن الفخمة وبينما يموت مئات الشباب الذي نفر إلى أرض الشام بعد صرخته المدوية في مسجد عمر بن العاص يغرد شيخ المجاهدين كواحد من أرق عصافير تويتر: (جلست في # مؤتمر العلماء بمصر مع عدد من قادة الكتائب بسوريا، حدثوني بأخبار، أختصرها في أربع تغريدات، متى ترون نشرها ؟، هل يناسب الساعة 11 ليلا مثلا ؟).. يا قرة عيني يا ريحانة قلبي (خليها 11 ونص أحسن)!.
**
مقطع صوتي: (قال إيش؟!.. قال السكاكين التي ذبح بها أطفال سوريا سوف تذبحون بها أنتم وأطفالكم.. علم نفسك جزاك الله خير.. قبل أمس مولعها تبيع الجنة في سوق الجحيم واليوم جالس في لندن تتوت.. وتغرد.. صوصو صو صو صو)، للتوضيح : الصادات التي في نهاية المقطع ليست زخات رصاص بل زقزقة عصافير!.
http://www.okaz.com.sa/new/mobile/20...0618612091.htm
وهذا ما حل به بعد فضيحته
عاجل ... هروب العريفي من لندن بعد ظهور شبان سوريين غاضبين حول فندقه كان احدهم يحمل ... سكينا
عرب تايمز - خاص
بعد ساعات فقط من نشر صور الشيخ السعودي ومفتي الارهابيين محمد العريفي في لندن ( ومنمها صورة يقف فيها مع امرأة متبرجة ) وانتشار خبر دعوته الى ( الجهاد ) في سوريا ضد ( العلويين ) حزم العريفي حقائبه ثانية وغادر الفندق سرا بعد ان قامت سفارة عربية في لندن باخباره ان شبانا سوريين غاضبين شوهدوا حول الفندق الذي ينزل فيه وكان احدهم يحمل سكينا ...وترددت انباء عن وصوله الى الرياض ... وقد انضمت الصحف العربية الصادرة في لندن الى الصحف المصرية في الهجوم على العريفي ... فتحت عنوان ( العريفي يجاهد في لندن ) هاجمت جريدة العرب التي تصدر في لندن العريفي وفتواه التي اطلقها في مصر وطالب فيها المصريين بارسال اولادهم للجهاد في سوريا
وقالت الجريدة : لم تمر أيام على الخطب النارية التي دعا فيها محمد العريفي إلى الجهاد في سوريا، حتى انطلق ليكمل مهمة الدعوة إلى الجهاد في… فنادق لندن واضافت الجريدة : اثارت صورة نشرها أحد المستخدمين على موقع التواصل الاجتماعي، تويتر، ضجة بين المغردين، إذ أظهرت الشيخ السعودي محمد العريفي مع حقائبه في طريقه للدخول إلى أحد فنادق العاصمة البريطانية لندن وأثارت الصورة استهجان البعض، خاصة بعد الخطب النارية التي دعا فيها إلى الجهاد في سوريا الجمعة بالعاصمة المصرية القاهرة.وبرزت عبر ها شتا «العريفي مصيّف في لندن»، عدد من التغريدات منها: تغريدة «استلم فلوس الدعوة وصيّف في لندن ! ذهب يشتري السلام من لندن للمجاهدين لا تظلموهوسخر أحدهم في تغريدة «أنا خفت على العريفي أن يموت من شدة الحماس لما قال: «افسحوا لنا الطريق» لم نكن نعرف أن الطريق إلى لندن وليس إلى الجهاد في سوريا».وأضاف آخر «بعد ما صدع رؤوسنا وهز المنابر في مصر وأشغل تويتر الجهاد الجهاد سافر قرة عيني ومهجة روحيوتساءل آخر «ما سر الشيوخ؟ كلهم يعشقون لندن».وقال آخر «الأجدر بالعريفي أن يذهب إلى الجهاد ما دام مقتنعا به فهو مُلزم بالقيام به من وجهة شرعية… أم أن جهاده أضحى في لندن التي عمرتها أموال البترودولار».وسخر آخر ماذا تريدون من الرجل؟ أين المشكلة إذا أراد أن يصيف؟ إن عمله يقتصر على الخطب، وتهييج الجماهير وليس عمله «يروح يقاتل»، والله عال، تريدونه أن يموت بسوريا! وإذا مات هناك من سيلقي الخطب النارية ويدافع عن الإسلام من المجوس وعبدة النيران
وقالت العرب اللندنية : يذكر أن إعلان الجهاد سيطر على اهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي بين مرحب ورافض لعل أبرز التغريدات التي تداولها النشطاء تلك التي نشرها الإعلامي الرياضي السعودي وليد الفراج على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر، وذلك عندما غرد قائلا «يطالبون شبابنا بأن يذهبوا إلى المذبحة، بينما أبناؤهم في بيوتهم نائمون! احذروا يا شباب بلادي من هؤلاء واسألوهم: هل ذهب أبناؤكم إلى المذبحة؟» مستدلا بخطبة الداعية محمد العريفي التي ألقاها في العاصمة المصرية القاهرة في اليوم ذاته والتي دعا فيها للجهاد بسوريا.وأردف الفراج تغريدته بأخرى رفض فيها حصول المدنيين في المملكة على تدريبات «القتل والتفجير وصناعة المتفجرات في مناطق مضطربة».وأضاف «هل سينسون ما تعلموه بعد عودتهم؟ أظن أن الرسالة وصلت وهاجم نشطاء مصريون على شبكات التواصل الاجتماعي الدعوة إلى الجهاد متسائلين «ماذا يعني أن يعلن شيخ، الجهادَ من القاهرة ضاربا عرض الحائط بسيادة الدولة المصرية؟»وقال ناشطون إن إعلان الجهاد في القاهرة ارتكز على استئجار كومبارس للترويج للحرب؟ مؤكدين أن قرار الدولة السيادي ليس بيدها بل يحركه مرشد جماعة الإخوان المسلمين في الخارج غير المعروف». فيما رأى آخرون أن فتوى العلماء «ليست قرار حرب، الفتوى رأي، وبذلك يكون رأيهم استشاريا وذا طبيعة قانونية معينة لكن اللوم يقع على الذين يعتبرون الفتاوى قررات ملزمة». وتساءل آخرون لماذا «علماء الإسلام» لا يرون سوى سوريا أرض جهاد مؤكدين أن «تقاتل من أجل الأقصى جهاد لكن أن تقاتل في سوريا فأنت مرتزق».ورأى آخرون أن فعاليات مؤتمر دعم الأمة للثورة السورية التي استمرت ثلاثة أيام في القاهرة، لم تكن مقنعة —
عرب تايمز - خاص
بعد ساعات فقط من نشر صور الشيخ السعودي ومفتي الارهابيين محمد العريفي في لندن ( ومنمها صورة يقف فيها مع امرأة متبرجة ) وانتشار خبر دعوته الى ( الجهاد ) في سوريا ضد ( العلويين ) حزم العريفي حقائبه ثانية وغادر الفندق سرا بعد ان قامت سفارة عربية في لندن باخباره ان شبانا سوريين غاضبين شوهدوا حول الفندق الذي ينزل فيه وكان احدهم يحمل سكينا ...وترددت انباء عن وصوله الى الرياض ... وقد انضمت الصحف العربية الصادرة في لندن الى الصحف المصرية في الهجوم على العريفي ... فتحت عنوان ( العريفي يجاهد في لندن ) هاجمت جريدة العرب التي تصدر في لندن العريفي وفتواه التي اطلقها في مصر وطالب فيها المصريين بارسال اولادهم للجهاد في سوريا
وقالت الجريدة : لم تمر أيام على الخطب النارية التي دعا فيها محمد العريفي إلى الجهاد في سوريا، حتى انطلق ليكمل مهمة الدعوة إلى الجهاد في… فنادق لندن واضافت الجريدة : اثارت صورة نشرها أحد المستخدمين على موقع التواصل الاجتماعي، تويتر، ضجة بين المغردين، إذ أظهرت الشيخ السعودي محمد العريفي مع حقائبه في طريقه للدخول إلى أحد فنادق العاصمة البريطانية لندن وأثارت الصورة استهجان البعض، خاصة بعد الخطب النارية التي دعا فيها إلى الجهاد في سوريا الجمعة بالعاصمة المصرية القاهرة.وبرزت عبر ها شتا «العريفي مصيّف في لندن»، عدد من التغريدات منها: تغريدة «استلم فلوس الدعوة وصيّف في لندن ! ذهب يشتري السلام من لندن للمجاهدين لا تظلموهوسخر أحدهم في تغريدة «أنا خفت على العريفي أن يموت من شدة الحماس لما قال: «افسحوا لنا الطريق» لم نكن نعرف أن الطريق إلى لندن وليس إلى الجهاد في سوريا».وأضاف آخر «بعد ما صدع رؤوسنا وهز المنابر في مصر وأشغل تويتر الجهاد الجهاد سافر قرة عيني ومهجة روحيوتساءل آخر «ما سر الشيوخ؟ كلهم يعشقون لندن».وقال آخر «الأجدر بالعريفي أن يذهب إلى الجهاد ما دام مقتنعا به فهو مُلزم بالقيام به من وجهة شرعية… أم أن جهاده أضحى في لندن التي عمرتها أموال البترودولار».وسخر آخر ماذا تريدون من الرجل؟ أين المشكلة إذا أراد أن يصيف؟ إن عمله يقتصر على الخطب، وتهييج الجماهير وليس عمله «يروح يقاتل»، والله عال، تريدونه أن يموت بسوريا! وإذا مات هناك من سيلقي الخطب النارية ويدافع عن الإسلام من المجوس وعبدة النيران
وقالت العرب اللندنية : يذكر أن إعلان الجهاد سيطر على اهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي بين مرحب ورافض لعل أبرز التغريدات التي تداولها النشطاء تلك التي نشرها الإعلامي الرياضي السعودي وليد الفراج على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر، وذلك عندما غرد قائلا «يطالبون شبابنا بأن يذهبوا إلى المذبحة، بينما أبناؤهم في بيوتهم نائمون! احذروا يا شباب بلادي من هؤلاء واسألوهم: هل ذهب أبناؤكم إلى المذبحة؟» مستدلا بخطبة الداعية محمد العريفي التي ألقاها في العاصمة المصرية القاهرة في اليوم ذاته والتي دعا فيها للجهاد بسوريا.وأردف الفراج تغريدته بأخرى رفض فيها حصول المدنيين في المملكة على تدريبات «القتل والتفجير وصناعة المتفجرات في مناطق مضطربة».وأضاف «هل سينسون ما تعلموه بعد عودتهم؟ أظن أن الرسالة وصلت وهاجم نشطاء مصريون على شبكات التواصل الاجتماعي الدعوة إلى الجهاد متسائلين «ماذا يعني أن يعلن شيخ، الجهادَ من القاهرة ضاربا عرض الحائط بسيادة الدولة المصرية؟»وقال ناشطون إن إعلان الجهاد في القاهرة ارتكز على استئجار كومبارس للترويج للحرب؟ مؤكدين أن قرار الدولة السيادي ليس بيدها بل يحركه مرشد جماعة الإخوان المسلمين في الخارج غير المعروف». فيما رأى آخرون أن فتوى العلماء «ليست قرار حرب، الفتوى رأي، وبذلك يكون رأيهم استشاريا وذا طبيعة قانونية معينة لكن اللوم يقع على الذين يعتبرون الفتاوى قررات ملزمة». وتساءل آخرون لماذا «علماء الإسلام» لا يرون سوى سوريا أرض جهاد مؤكدين أن «تقاتل من أجل الأقصى جهاد لكن أن تقاتل في سوريا فأنت مرتزق».ورأى آخرون أن فعاليات مؤتمر دعم الأمة للثورة السورية التي استمرت ثلاثة أيام في القاهرة، لم تكن مقنعة —
تعليق