والان مع المفاجئة الكبرى
الزميل مالك تقول
ساثبت لك الان ان الرازي قدم على هذه الاراء رأيا معينا
فياليتك تكون شجاعا وترجع الى الحق
طبعا الجمبري مدلس كبير ولقد فضحته في المشاركة السابقة و سافضحه في هذه المشاركة ايضا ، وأبين كيف انه اقتطع كلام الرازي ولم يكمله ...وهذه هي الخيانة العلمية بعينها
يقول الرازي رحمه الله
{خبيرا يـأيها الذين ءامنوا ءامنوا بالله ورسوله } مشعر بأنه أمر بتحصيل الحاصل، ولا شك أنه محال، فلهذا السبب ذكر المفسرون في وجوها وهي منحصرة في قولين: الأول: أن المراد بقوله تعالى: {ذلك بأن الذين كفروا } المسلمون، ثم في تفسير الآية تفريعا على هذا القول وجوه: الأول: أن المراد منه يا أيها الذين آمنوا دوموا على الإيمان واثبتوا عليه، وحاصله يرجع إلى هذا المعنى: يا أيها الذين آمنوا في الماضي والحاضر آمنوا في المستقبل، ونظيره قوله {فاعلم أنه لا إلـاه إلائ * الله } (محمد: 19) مع أنه كان عالما بذلك. وثانيها: يا أيها الذين آمنوا على سبيل التقليد آمنوا على سبيل الاستدلال. وثالثها: يا أيها الذين آمنوا بحسب الاستدلالات الجميلة آمنوا بحسب الدلائل التفصيلية. ورابعها: يا أيها الذين آمنوا بالدلائل التفصيلية بالله وملائكته وكتبه ورسله آمنوا بأن كنه عظمة الله لا تنتهي إليه عقولكم، وكذلك أحوال الملائكة وأسرار الكتب وصفات الرسل لا تنتهي إليها على سبيل التفصيل عقولنا. وخامسها: روي أن جماعة من أحبار اليهود جاؤوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقالوا: يا رسول الله إنا نؤمن بك وبكتابك وبموسى والتوراة وعزير، ونكفر بما بمواه من الكتب والرسل، فقال صلى الله عليه وسلم : بل آمنوا بالله وبرسله وبمحمد وبكتابه القرآن وبكل كتاب كان قبله، فقالوا: لا نفعل، فنزلت هذه الآية فكلهم آمنوا. # القول الثاني: أن المخاطبين بقوله {ءامنوا } ليس هم المسلمون، وفي تفسير الآية تفريعا على هذا القول وجوه: الأول: أن الخطاب مع اليهود والنصارى، والتقدير: يا أيها الذين آمنوا بموسى والتوراة وعيسى والإنجيل آمنوا بمحمد والقرآن. وثانيها: أن الخطاب مع المنافقين، والتقدير: يا أيها الذين آمنوا باللسان رمنوا بالقلب، ويتأكد هذا بقوله تعالى: {من الذين قالوا ءامنا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم } (المائدة: 41) وثالثها: أنه خطاب مع الذين آمنوا وجه النهار وكفروا آخره، والتقدير: يا أيها الذين آمنوا وجه النهار آمنوا أيضا آخره. ورابعها: أنه خطاب
للمشركين تقديره: يا أيها الذين آمنوا باللات والعزى آمنوا بالله ، وأكثر العلماء رجحوا القول الأول لأن لفظ
المؤمن لا يتناول عند الإطلاق إلا المسلمين)
انتهى كلام الشيخ
يا جمبري لماذا حذفت كلام الشيخ ؟؟؟؟
انتبه يا زميلي مالك الرازي يقول (وأكثر العلماء رجحوا القول الأول لأن لفظ المؤمن لا يتناول عند الإطلاق إلا المسلمين)
بعد هذا كله أظن ان الموضوع منتهي بفضل الله وعونه.....أتمنى فقط ان لا يحذف، وان يترك الحكم للقارئ
تحياتي
الزميل مالك تقول
و لا يهمني من قال تلكم الأقوال...لكن يهمني أن الرازي و باقي علماؤكم الذين نقلوها لم ينفوا صحتها بل و لم يقدموا عليها رأيا آخر
فياليتك تكون شجاعا وترجع الى الحق
طبعا الجمبري مدلس كبير ولقد فضحته في المشاركة السابقة و سافضحه في هذه المشاركة ايضا ، وأبين كيف انه اقتطع كلام الرازي ولم يكمله ...وهذه هي الخيانة العلمية بعينها
يقول الرازي رحمه الله
{خبيرا يـأيها الذين ءامنوا ءامنوا بالله ورسوله } مشعر بأنه أمر بتحصيل الحاصل، ولا شك أنه محال، فلهذا السبب ذكر المفسرون في وجوها وهي منحصرة في قولين: الأول: أن المراد بقوله تعالى: {ذلك بأن الذين كفروا } المسلمون، ثم في تفسير الآية تفريعا على هذا القول وجوه: الأول: أن المراد منه يا أيها الذين آمنوا دوموا على الإيمان واثبتوا عليه، وحاصله يرجع إلى هذا المعنى: يا أيها الذين آمنوا في الماضي والحاضر آمنوا في المستقبل، ونظيره قوله {فاعلم أنه لا إلـاه إلائ * الله } (محمد: 19) مع أنه كان عالما بذلك. وثانيها: يا أيها الذين آمنوا على سبيل التقليد آمنوا على سبيل الاستدلال. وثالثها: يا أيها الذين آمنوا بحسب الاستدلالات الجميلة آمنوا بحسب الدلائل التفصيلية. ورابعها: يا أيها الذين آمنوا بالدلائل التفصيلية بالله وملائكته وكتبه ورسله آمنوا بأن كنه عظمة الله لا تنتهي إليه عقولكم، وكذلك أحوال الملائكة وأسرار الكتب وصفات الرسل لا تنتهي إليها على سبيل التفصيل عقولنا. وخامسها: روي أن جماعة من أحبار اليهود جاؤوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقالوا: يا رسول الله إنا نؤمن بك وبكتابك وبموسى والتوراة وعزير، ونكفر بما بمواه من الكتب والرسل، فقال صلى الله عليه وسلم : بل آمنوا بالله وبرسله وبمحمد وبكتابه القرآن وبكل كتاب كان قبله، فقالوا: لا نفعل، فنزلت هذه الآية فكلهم آمنوا. # القول الثاني: أن المخاطبين بقوله {ءامنوا } ليس هم المسلمون، وفي تفسير الآية تفريعا على هذا القول وجوه: الأول: أن الخطاب مع اليهود والنصارى، والتقدير: يا أيها الذين آمنوا بموسى والتوراة وعيسى والإنجيل آمنوا بمحمد والقرآن. وثانيها: أن الخطاب مع المنافقين، والتقدير: يا أيها الذين آمنوا باللسان رمنوا بالقلب، ويتأكد هذا بقوله تعالى: {من الذين قالوا ءامنا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم } (المائدة: 41) وثالثها: أنه خطاب مع الذين آمنوا وجه النهار وكفروا آخره، والتقدير: يا أيها الذين آمنوا وجه النهار آمنوا أيضا آخره. ورابعها: أنه خطاب
للمشركين تقديره: يا أيها الذين آمنوا باللات والعزى آمنوا بالله ، وأكثر العلماء رجحوا القول الأول لأن لفظ
المؤمن لا يتناول عند الإطلاق إلا المسلمين)
انتهى كلام الشيخ
يا جمبري لماذا حذفت كلام الشيخ ؟؟؟؟
انتبه يا زميلي مالك الرازي يقول (وأكثر العلماء رجحوا القول الأول لأن لفظ المؤمن لا يتناول عند الإطلاق إلا المسلمين)
بعد هذا كله أظن ان الموضوع منتهي بفضل الله وعونه.....أتمنى فقط ان لا يحذف، وان يترك الحكم للقارئ
تحياتي
تعليق