نحن لم نصل بعد الى شخصية ابن سبا انا اريد الحديت اول عن شخص ابن سبا
انت تتحدت عن الكتير من النقطة
لا يا اخي العزيز نتمعن اول في حقيقة شخص ابن سبا
ان تبت لدينا انه كشخص موجود نكمل البحت
وان تبت لنا انه خيال نتوقف
هدا ما اريده
وهناك قاعدة لديكم تقول لا تقطع اليقين بالشك
وما اعدت كتابته
قرات واردت ان توضح فيه ان الطبري اول من دكر ابن سبا وقلت لم يدكر في الطبقات
وفي الطبقات الكبرى لابن سعد ( ت 230هـ ) ورد ذكر السبئية وأفكار زعيمها وإن لم يشر إلى ابن سبأ بالاسم . الطبقات (3/39
كلامي واضح
وانا شخص لا يحب الهرولة وانما احب بحت كل نقطة نقطة وببطء
انه الحق يا اخي العزيز
والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين المعصومين عن الرجس والزلل.
أخي الكريم لقد اعترفت بان اول من ذكر ابن سبا هو الطبري.
وأما ما ذكره ابن سعد في طباقته على حسب قولك انه ذكر معتقدات السبئية ، وهو لم يذكر سوى أن هناك أشخاص_ولم يسمهم ولم يقل أنهم سبئية ولا يعرف من هم_ يقولون بأن الإمام علي(ع) يرجع الى الدنيا قبل يوم القيامة ، وهذه الرواية فيها عمرو بن الأصم ، ولم اجد له ترجمة عند اهل السنة ، فياليت تأتي لنا بترجمته ، وإلا الروايتان اللتان ذكرهما ابن سعد ساقطتان ، ولا يصح الإحتجاج بهما.
اللهم صل وسلم وزد وبارك على رسول الله وآله الأطهار الأبرار المعصومين عن الرجس والزلل.
أنا قلت أن الذي ذكر أن لابن سبأ دور في الفتنة أيام عثمان هو الطبري .. وأن بقية المؤرخين لم يذكروا ذلك ..
ولم أقل أن الذي ذكر ابن سبأ هو الطبري ..
فلا أنكر وجود شخصية باسم ابن سبأ وجماعة تسمى السبئية ، ولكن هل لهذا الرجل دور في الفتنة أيام عثمان أم لا ؟ انفردبذلك الطبري .. وإذا كانت عندك رواية صحيحة من طرقكم تقول بأن لابن سبأ دور في الفتنة فهاتها بارك الله فيك
أنا قلت أن الذي ذكر أن لابن سبأ دور في الفتنة أيام عثمان هو الطبري .. وأن بقية المؤرخين لم يذكروا ذلك ..
ولم أقل أن الذي ذكر ابن سبأ هو الطبري ..
فلا أنكر وجود شخصية باسم ابن سبأ وجماعة تسمى السبئية ، ولكن هل لهذا الرجل دور في الفتنة أيام عثمان أم لا ؟ انفردبذلك الطبري .. وإذا كانت عندك رواية صحيحة من طرقكم تقول بأن لابن سبأ دور في الفتنة فهاتها بارك الله فيك
التلميذ
السلام عليكم
اخي العزيز لحد الان لم اطرح بعد دورلاه في الفتنة ايام عتمان رضي الله عنه
ولكن فقط سالت هلا هو حقيقة ام خيال
وهدا هو الموضوع الدي طرحته
والكتير ممن مرو في هدا الموضوع اقرو بوجود ابن سبا كشخص
993300
اما قولك لي انكم لا تفهمون اقول لك يسامحك الله
السلام عليكم
اهلا بيك اخي العزيز
نعم فتحته هنا وفتحت الموضوع في اكتر من تلاتة مواقع اخرى
فانا مولع بالتواصل والمعرفة
وانت فعلا قراة ما قاله الاخوة من اقرارهم بوجود ابن سبا كشخص وهدا ما لم نتوصل اليه انا وانت
وكان حواري معك شيقا وسنستمر فيه ان شاء الله
واشكرك على تنزيلك الرابط هنا لكي يستفيد الاخوة من حواري معك
والسلام
لأنك بدأت الموضوع بمحاولة الصاق ابن سبأ بمذهب الشيعة وفشلت في ذلك فشلا ذريعا
وقمت باللف والدوران حتى هذه الساعه
فليطلع الأخوة على الموضوع ليعلموا مدى عقلية كاتبه
فهو إلى الآن لم يثبت اي علاقة بين ابن سبأ ومذهب الشيعة
ولن يستطيع اثبات ذلك لا هو ولا غيره
فهذا الموضوع قد تهدم ركنه في اوله ولكن العزة تأخذه بالاثم ويجادل في الباطل بعد وضوح الحق
السلام
اخواني الاعزاء
انت شاهدت اخوة من الشيعة الشرفاء الدين اقرو بوجود حقيقة ابن سباء كشخص
وتمنى تنضر جيدا في كلامة الاخوة الشيعة الشرفاء وتتمعن فيه جيدا لكي تستفيد منه
اما ما قلته عن لفي ودوراني
اوضح للاخوة انني طرحت سؤال هلا اصل الشيعة هو ابن سبا
فكان رد الاخ احمد اشكناني انه ينفي وجود ابن سباء كشخص
فقمت بحصر الموضوع في اتبات وجوده كشخص وبعدها ننتقل الى علاقته بالشيعة
اعني كيف يمكن الحديت في شخصا لم نتفق بعد على وجوده كشخص
وهدا ما سماه الاخ الف والوران
الى الشيعة الشرفاء الف تحية
ووفقكم الله لما فيه الخير
يكفي أن أنقل إليك هذا المقطع من الإبانة الكبرى لإبن بطة-باب إفتراق الامم في دينهم وعلى كم تفترق هذا الأمة, حتى تعرف أن هناك فرقا بين الإمامية والسبئية :
290 حدثنا أبو القاسم حفص بن عمر ، قال : حدثنا أبو حاتم الرازي ، قال : حدثنا يحيى بن زكريا بن عيسى ، قال : قال حفص بن حميد : قلت لعبد الله بن المبارك : على كم افترقت هذه الأمة ؟ ، فقال : " الأصل أربع فرق : هم الشيعة ، والحرورية والقدرية والمرجئة فافترقت الشيعة على ثنتين وعشرين فرقة ، وافترقت الحرورية على إحدى وعشرين فرقة ، وافترقت القدرية على ست عشرة فرقة ، وافترقت المرجئة على ثلاث عشرة فرقة " قال : قلت : يا عبد الرحمن : لم أسمعك تذكر الجهمية قال : " إنما سألتني عن فرق المسلمين " قال أبو حاتم : " وأخبرت عن بعض أهل العلم : أول ما افترق من هذه الأمة الزنادقة ، والقدرية ، والمرجئة ، والرافضة ، والحرورية ، فهذا جماع الفرق وأصولها ، ثم تشعبت كل فرقة من هذه الفرق على فرق ، وكان جماعها الأصل ، واختلفوا في الفروع ، فكفر بعضهم بعضا ، وجهل بعضهم بعضا ، فافترقت الزنادقة على إحدى عشرة فرقة ، وكان منها المعطلة ، ومنها المنانية ، وإنما سموا المنانية برجل كان يقال له : ماني كان يدعو إلى الاثنين فزعموا أنه نبيهم ، وكان في زمن الأكاسرة ، فقتله بعضهم ، ومنهم المزدكية لأن رجلا ظهر في زمن الأكاسرة يقال له مزدك ، ومنهم العبدكية ، وإنما سموا العبدكية لأن عبدك هو الذي أحدث لهم هذا الرأي ودعاهم إليه ، ومنهم الروحانية ، وسموا الفكرية ، ومنهم الجهمية ، وهم صنف من المعطلة ، وهم أصناف ، وإنما سموا الجهمية لأن جهم بن صفوان كان أول من اشتق هذا الكلام من كلام السمنية ، وهم صنف من العجم كانوا بناحية خراسان ، وكانوا شككوه في دينه ، وفي ربه حتى ترك الصلاة أربعين يوما لا يصلي ، فقال : لا أصلي لمن لا أعرف ، ثم اشتق هذا الكلام ، ومنهم السبئية ، وهم صنف من العجم يكونون بناحية خراسان ، وذكر فرقا أخر بصفات مقالاتهم ، ومنهم الحرورية ، وافترقوا على ثماني عشرة فرقة ، وإنما سموا الحرورية ، لأنهم خرجوا بحروراء أول ما خرجوا ، فصنف منهم يقال لهم الأزارقة ، وإنما سموا الأزارقة بنافع بن الأزرق ، ومنهم النجدية ، وإنما سموا النجدية بنجدة ، ومنهم الأباضية ، وإنما سموا الأباضية بعبد الله بن أباض ، ومنهم الصفرية ، وإنما سموا الصفرية ، بعبيدة الأصفر ، ومنهم : الشمراخية ، وإنما سموا الشمراخية بأبي شمراخ رأسهم ، ومنهم السرية ، وإنما سموا السرية ، لأنهم زعموا أن دماء قومهم وأموالهم في دار التقية في السر حلال ، ومنهم الوليدية ، ومنهم العذرية ، وسموا بأبي عذرة رأسهم ، ومنهم العجردية ، وسموا بأبي عجرد رأسهم ، ومنهم الثعلبية ، سموا بأبي ثعلبة رأسهم ، ومنهم الميمونية ، سموا بميمون رأسهم ، ومنهم الشكية ، ومنهم الفضيلية سموا بفضيل رأسهم ، ومنهم الحرانية ، ومنهم البيهسية ، وسموا بهيصم أبي بيهس رأسهم ، ومنهم الفديكية ، سموا بأبي فديك ، وهم اليوم بالبحرين واليمامة ، ومنهم العطوية سموا بعطية ، ومنهم الجعدية سموا بأبي الجعد ، ومنهم الرافضة ، وافترقوا على ثلاث عشرة فرقة ، فمنهم البيانية ، سموا ببيان رأسهم ، وكان يقول إلي أشار الله بقوله : هذا بيان للناس ، ومنهم السبائية ، تسموا بعبد الله بن سبأ ، ومنهم المنصورية ، سموا بمنصور الكسف ، وكان يقول : إلي أشار الله بقوله : وإن يروا كسفا من السماء ساقطا ومنهم الإمامية ، ومنهم المختارية ، سموا بالمختار ، ومنهم الكاملية ، ومنهم المغيرية ، ومنهم الخطابية ، سموا بأبي الخطاب ، ومنهم الخشبية ، ومنهم الزيدية ، وذكر فرقا بصفات مقالاتهم ، ومنهم القدرية ، افترقوا على ست عشرة فرقة ، ومنهم المفوضة ، ومنهم المعتزلة ، وذكر صفات مقالاتهم حتى عد ست عشرة فرقة ، ومنهم المرجئة ، وافترقوا على أربع عشرة فرقة ، فذكر صفات مقالاتهم فرقة فرقة " . قال الشيخ : " فهذا يا أخي رحمك الله ما ذكره هذا العالم رحمه الله من أسماء أهل الأهواء ، وافتراق مذاهبهم ، وعداد فرقتهم ، وإنما ذكر من ذلك ما بلغه ووسعه ، وانتهى إليه علمه لا من طريق الاستقصاء ، والاستيفاء ، وذلك لأن الإحاطة بهم لا يقدر عليها ، والتقصي للعلم بهم لا يدرك ، وذلك أن كل من خالف الجادة ، وعدل عن المحجة ، واعتمد من دينه على ما يستحسنه فيراه ، ومن مذهبه على ما يختاره ويهواه عدم الاتفاق والائتلاف ، وكثر عليه أهلها لمباينة الاختلاف ، لأن الذي خالف بين الناس في مناظرهم ، وهيئاتهم ، وأجسامهم ، وألوانهم ، ولغاتهم ، وأصواتهم ، وحظوظهم ، كذلك خالف بينهم في عقولهم ، وآرائهم ، وأهوائهم ، وإراداتهم ، واختياراتهم ، وشهواتهم ، فإنك لا تكاد ترى رجلين متفقين اجتمعا جميعا في الاختيار والإرادة ، حتى يختار أحدهما ما يختاره الآخر ، ويرذل ما يرذله إلا من كان على طريق الاتباع - واقتفى الأثر - والانقياد للأحكام الشرعية ، والطاعة الديانية ، فإن أولئك من عين واحدة شربوا ، فعليها يردون ، وعنها يصدرون قد وافق الخلف الغابر للسلف الصادر " *
تعليق