إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اخواني ابي معلومات عن ابراهيم بن الاشتر رحمه الله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2

    أخي الفاضل حسين جاء بترجمة الشيخ عباس القمي بإحدى مشاركات الأخ الفاضل يا غفار ما يلي

    قال الشيخ عباس القمي (ره) في الكنى والألقاب: ج2/ ص32 (ولما كان - رضي الله عنه - مجداً في قمع أصول الأمويين واجتياحهم، مال إلى مصعب بن الزبير، وبالغ في قتال أهل الشام، حتى قتل بدير جاثليق، من مسكن سنة 72).


    فإن ميله إلى مصعب ابن الزبير وعدم إلتزامه بإمام زمانه أو أخذ رخصة القتال منه فيها توقف وتردد في هذا الرجل فإن كان فعلاً ما نقله الشيخ القمي في ميله لإبن الزبير وعدم إلتزامه بإمام زمانه فسيكون هذا هو الخسران المبين وإن كان الكلام المنقول غير صحيح فنقول حينها رحمه الله

    وعلى الأخوة أن يلتفتوا لمسألة وهي أنه ليس كل ما يأتينا من المسلسلات صحيح بل نجد بعض المسلسلات فيها تعتيم ومخالفة لبعض الحقائق والروايات ولكن مادة الإعلام تطغى دائما على الجو العام لتحرك العاطفة عند المشاهد .
    الاخ المدمر2

    انت بنيت حكم سابق وقلت (العبرة في الخواتيم),لاكن الشيخ عباس القمي يقول(رضي الله عنه)

    عندما رجع ابراهيم كان الامويين قد دخلوا العراق ,وابراهيم في طريق الرجوع ومعه جيش واذا اراد ان يبعث برسالة الى الامام زين العابدين (ع)وعلى مااعتقد ان مسافة الذهاب شهر والرجوع شهر,وانه (ابراهيم)كان يقاتل الامويين بالاساس لاكن ماحدث بالكوفة جعله يرجع

    والعاطفة ليس لها مجال ولا علاقة للمسلسل الذي ظهر

    تعليق


    • #17
      السلام عليكم ورحمة الله

      اخواني من هو ابن الحر الذي ساعد وساهم في قتل المختار رضوان الله عليه

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40
        هناك بعض الأقوال تمدحه وتثني عليه وأخرى تذمه

        لا أحد يعرف سبب ميل إبراهيم إلى الزبيريين

        لهذا لا يجب أن نطلق الأحكام وأعدل الأقوال التوقف في هذه الشخصية

        هذا للإحتياط بارك الله فيك وأما إن كان هناك ما يؤكد ما تناولناه فسيكون ترك الإحتياط في تبيان أمره أَوْلى
        وتحياتي

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة يا غفار
          حبيب قلبي مدمر عندك مفهوم خاطيء عن الاستئذان من الامام ، الاستئذان اذا كان يريد فتح بلاد كافرة وليس في الجهاد ضد الظلم وهذا الامر لا يهم من يكون قائده فابو ايوب رحمه الله استشهد في غزوة قائدها يزيد! في ايام حكم معاوية!
          ثم فلنقل ان الاستئذان واجب في هذه الحال فكونه شيعيا مخلصا مجاهدا فانه لم يفعل هذا الشيء الا بعد الاستئذان.
          أخي الفاضل مسألة إستئذان المعصوم هي من مسلمات عقائدنا
          لأن إستئذان المعصوم هو إستئذان من الله فالنبي قبل أن يأذن لهم في جهاد المشركين مثلا وخاصة الظلم الذي وقع على المسلمين ومنهم ياسر وسمية أول شهيدين للظلم فالمسلمين في وقتها لم يجاهدوا من ظلمهم حتى أذِن لهم الرسول بذلك رغم الإضطهاد والقتل ونزلت الآيات في ذلك : أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير ( 39 ) الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز ( 40 )

          إذن هنا تم الإستئذان لدفع ذلك الظلم بينما قبل الإستئذان لم يكن هناك حلية لمشروع القتال وإن كان لأجل الظلم طالما لم يكن فيه استئذان من المعصوم بذلك

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة حسين 9891
            الاخ المدمر2

            انت بنيت حكم سابق وقلت (العبرة في الخواتيم),لاكن الشيخ عباس القمي يقول(رضي الله عنه)

            عندما رجع ابراهيم كان الامويين قد دخلوا العراق ,وابراهيم في طريق الرجوع ومعه جيش واذا اراد ان يبعث برسالة الى الامام زين العابدين (ع)وعلى مااعتقد ان مسافة الذهاب شهر والرجوع شهر,وانه (ابراهيم)كان يقاتل الامويين بالاساس لاكن ماحدث بالكوفة جعله يرجع

            والعاطفة ليس لها مجال ولا علاقة للمسلسل الذي ظهر
            نعم أخي بارك الله فيك فإن الترضي من شخصٍ وإن كان على مستوى متقدم مثل الشيخ عباس القمي فإنه لا يزكي المترضى عنه فالدليل بما ساقه الشيخ عباس القمي وليس بما ترضَّى به فلذلك من الناحية العلمية يُنظر إلى الأدلة النقلية وليس إلى المشاعر القلبية .
            وبالنسبة لإرسال رسالة للإمام زين العابدين ومدى صعوبتها فما هو أفضل أن أرسل رسالة وأنتظر شهر أو شهرين أو عشرة أو أن أتحرك بما قد لا يرضي الله بغير استئذان .
            حتى أننا
            لم نجد أن لإبراهيم الأشتر صحبة ولا حتى رواية أو إجتماع بإمام زمانه فكيف كان يتحرك إبراهيم الأشتر وبأمر من عندما قاتل تحت لواء ابن الزبير حتى عندما قتل ابراهيم نعاه الزبير قائلا لقد مات ابراهيم ولا ابراهيم عندي بعد اليوم ؟

            تعليق


            • #21
              الاخ المدمر 2
              كان ابراهيم عائدا بجيش ,فاذا ثار ضد مصعب فانه سيسهل الحرب على الامويين,وان حارب بجيشة ضد الامويين فسيخسر
              بطرفة عين, فاستغل العدا ء لدعم جيشه والدفاع عن اهل الكوفة لا عن مصعب .
              والمقولة لمصعب لاتعبر عن الود بينهما,كما ان التاريخ في ذالك الوقت اكثر غموض وتحريف فالجهل سكن عقول الناس.

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة حسين 9891
                الاخ المدمر 2
                كان ابراهيم عائدا بجيش ,فاذا ثار ضد مصعب فانه سيسهل الحرب على الامويين,وان حارب بجيشة ضد الامويين فسيخسر
                بطرفة عين, فاستغل العدا ء لدعم جيشه والدفاع عن اهل الكوفة لا عن مصعب .
                والمقولة لمصعب لاتعبر عن الود بينهما,كما ان التاريخ في ذالك الوقت اكثر غموض وتحريف فالجهل سكن عقول الناس.

                يا أخي الطيب أنا لا أتحدث بأنه لماذا إبراهيم لم يقاتل مصعب
                فالروايات تشير حسب قول الشيخ عباس القمي إلى أن ابراهيم مال لمصعب ولم يقل ان مصعب هو من مال لإبراهيم وقد بكاه مصعب ورثاه فالمسألة ليست مسألة توحدهما في نفس الهدف وبعدها كل واحد يروح لطريقه .
                ومن ثم ابراهيم قام بخطئين الأول بأنه مال لإبن الزبير والثاني عدم استئذان المعصوم في القتال وإن كان العدو ملعون .
                فالمسألة نستشكلها ضمن هذا الإطار وليست ضمن إطار الكلام الذي تفضلت به حضرتك يا أخي .

                تعليق


                • #23
                  هناك سؤال يطرح نفسه بأنه هل يجوز القتال من دون إستئذان الإمام المعصوم والإمام المعصوم يعيش معك وفي عصرك وأنت تقاتل من دون أخذ الإذن منه أو ليس المعصوم أولى بك من نفسك وهو إمامك وطاعته طاعة الله عز وجل
                  فكيف كل هذا نعتقده وبالأخير نبرر أن الإذن لا يجب أخذه من المعصوم حتى وإن كان قياماً لأجل الظلم


                  أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2
                    أخي الفاضل مسألة إستئذان المعصوم هي من مسلمات عقائدنا
                    لأن إستئذان المعصوم هو إستئذان من الله فالنبي قبل أن يأذن لهم في جهاد المشركين مثلا وخاصة الظلم الذي وقع على المسلمين ومنهم ياسر وسمية أول شهيدين للظلم فالمسلمين في وقتها لم يجاهدوا من ظلمهم حتى أذِن لهم الرسول بذلك رغم الإضطهاد والقتل ونزلت الآيات في ذلك : أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير ( 39 ) الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز ( 40 )

                    إذن هنا تم الإستئذان لدفع ذلك الظلم بينما قبل الإستئذان لم يكن هناك حلية لمشروع القتال وإن كان لأجل الظلم طالما لم يكن فيه استئذان من المعصوم بذلك
                    وان كان الاستئذان في هذا الأمر واجب فأكيد هو استأذن لأنه كان شيعي مجاهد.
                    ومثال على ذلك أبو أيوب الانصاري رحمه الله لم ترد عندنا رواية انه استأذن بالخروج ولكن مع ذلك تواتر عندنا انه كان أحد الموالين المؤمنين.
                    وكذلك البراء بن مالك رحمه الله قتل يوم تستر وهو كان احد الموالين ولم ترد لنا رواية انه استأذن بالخروج.
                    وكذلك حذيفة بن اليمان رحمه الله كان أحد الأركان وهو شارك في بعض الفتوحات.
                    وغيرهم.
                    فهل سنقول عنهم ان عاقبتهم سيئة لانه لم يرد عندنا انهم استأذنوا؟

                    واما قول عباس القمي (قدس) بأنه (مال إلى مصعب) فهو ذكر سببا لذلك وهو أنه كان يريد قمع أصول الأميين لذلك مال الى ابن الزبير:
                    (ولما كان - رضي الله عنه - مجداً في قمع أصول الأمويين واجتياحهم، مال إلى مصعب بن الزبير، وبالغ في قتال أهل الشام...)

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2
                      هناك سؤال يطرح نفسه بأنه هل يجوز القتال من دون إستئذان الإمام المعصوم والإمام المعصوم يعيش معك وفي عصرك وأنت تقاتل من دون أخذ الإذن منه أو ليس المعصوم أولى بك من نفسك وهو إمامك وطاعته طاعة الله عز وجل
                      فكيف كل هذا نعتقده وبالأخير نبرر أن الإذن لا يجب أخذه من المعصوم حتى وإن كان قياماً لأجل الظلم


                      أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير
                      لدي سؤال هل ما فعله الليبيون في محاربة القذافي خطأ فادح؟
                      وهل يجوز في عصر الغيبة الكبرى أن نفتح دولا؟

                      فالأول أشهر سيفه بدون اذن من امام الزمان
                      والثاني كذلك.

                      فماقولك أخي الفاضل؟

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة يا غفار
                        وان كان الاستئذان في هذا الأمر واجب فأكيد هو استأذن لأنه كان شيعي مجاهد.
                        ومثال على ذلك أبو أيوب الانصاري رحمه الله لم ترد عندنا رواية انه استأذن بالخروج ولكن مع ذلك تواتر عندنا انه كان أحد الموالين المؤمنين.
                        وكذلك البراء بن مالك رحمه الله قتل يوم تستر وهو كان احد الموالين ولم ترد لنا رواية انه استأذن بالخروج.
                        وكذلك حذيفة بن اليمان رحمه الله كان أحد الأركان وهو شارك في بعض الفتوحات.
                        وغيرهم.
                        فهل سنقول عنهم ان عاقبتهم سيئة لانه لم يرد عندنا انهم استأذنوا؟

                        واما قول عباس القمي (قدس) بأنه (مال إلى مصعب) فهو ذكر سببا لذلك وهو أنه كان يريد قمع أصول الأميين لذلك مال الى ابن الزبير:
                        (ولما كان - رضي الله عنه - مجداً في قمع أصول الأمويين واجتياحهم، مال إلى مصعب بن الزبير، وبالغ في قتال أهل الشام...)
                        أخي العزيز لنضع لك بعض تراجمة ممن تفضلت بذكرهم ونبدأ على بركة الله عز وجل رغم أني مشغول هذه الأيام ولكن يكرم خشمك كما يقول أهلنا في العراق
                        أبي أيوب الأنصاري يذكره السيد الخوئي في معجم رجاله :
                        وسئل الفضل بن شاذان عن أبي أيوب خالد بن زيد الانصاري وقتاله مع معاوية المشركين ؟ فقال: كان ذلك منه قلة فقه وغفلة، ظن أنه انما يعمل عملا لنفسه يقوي به الاسلام ويوهي به الشرك وليس عليه من معاوية شئ كان معه أولم يكن .
                        فيقول السيد الخوئي في ذيل ذلك
                        أقول: إعتراض الفضل، على أبي أيوب في غير محله. فإن قتال المشركين،
                        مع خلفاء الجور، إذا كان باذن خاص أو عام من الإمام عليه السلام لا بأس به بل هو موجب للاجر والثواب
                        ونفس الكلام قد ينطبق على الآخرين
                        فالملاحظ هنا أن الفضل ابن شاذان ي
                        رد حرب ابو ايوب الأنصاري مع معاوية ضد المشركين بأنه دليل على قلة تفقه وتعلم عند ابو ايوب الأنصاري إذ أنه لا مجال أن يدخل في جيش معاوية والجميع يعرف من هو معاوية فيرد عليه السيد الخوئي بأنه إذا كان باذن خاص أو عام من الإمام عليه السلام لا بأس به
                        إذن يتضح لنا من خلال قراءة سريعة لزعيم الحوزة بأنه يرد أن الأساس في القتال مع أئمة الجور هو الإستئذان من المعصوم سواء أكان إستئذان خاص أو عام .
                        وهذا الكلام ينطبق بالطبع على غير أبي أيوب الأنصاري

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة يا غفار
                          لدي سؤال هل ما فعله الليبيون في محاربة القذافي خطأ فادح؟
                          وهل يجوز في عصر الغيبة الكبرى أن نفتح دولا؟

                          فالأول أشهر سيفه بدون اذن من امام الزمان
                          والثاني كذلك.

                          فماقولك أخي الفاضل؟

                          في الحقيقة موضوع ليبيا أو الثورات العربية تختلف يا أخي فالمسألة فيها خلاف وإختلاف فالبعض يرى أنه لا جهاد في عصر الغيبة الكبرى إلا أن يكون جهاداً دفاعياً والبعض قال أنه في غيبة الإمام المعصوم فالإذن يؤخذ من الفقهاء في الأمور كهذه إلا في حال الدفاع عن النفس كمن يريد أن يتهجم عليك في دارك ويقتلك ويتعرض لحريمك فهذه لا تحتاج إذن لأن الدفاع عن النفس يختلف وهنا يُقصد في الدفاع عن النفس أنك تعرضت في وقت ما لمباغتة ما من أحد الظالمين ليقتلك ويتعدى على شرفك فمن هنا فإن مسألة الدفاع عن النفس لا توجب الإستئذان وهذا كله نتحدث عنه في زمن غياب الحجة عليه السلام وأما في زمان الأئمة فالمسألة ستكون أكثر وضوحاً .
                          فالسؤال المطروح أصلاً محال لأن الليبيون ليسوا شيعة لكي يأخذوا الإذن بذلك وفي حال كانوا شيعة تنطبق عليهم واحدة من الخيارات أعلاه

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2
                            أخي العزيز لنضع لك بعض تراجمة ممن تفضلت بذكرهم ونبدأ على بركة الله عز وجل رغم أني مشغول هذه الأيام ولكن يكرم خشمك كما يقول أهلنا في العراق
                            أبي أيوب الأنصاري يذكره السيد الخوئي في معجم رجاله :
                            وسئل الفضل بن شاذان عن أبي أيوب خالد بن زيد الانصاري وقتاله مع معاوية المشركين ؟ فقال: كان ذلك منه قلة فقه وغفلة، ظن أنه انما يعمل عملا لنفسه يقوي به الاسلام ويوهي به الشرك وليس عليه من معاوية شئ كان معه أولم يكن .
                            فيقول السيد الخوئي في ذيل ذلك
                            أقول: إعتراض الفضل، على أبي أيوب في غير محله. فإن قتال المشركين،
                            مع خلفاء الجور، إذا كان باذن خاص أو عام من الإمام عليه السلام لا بأس به بل هو موجب للاجر والثواب
                            ونفس الكلام قد ينطبق على الآخرين
                            فالملاحظ هنا أن الفضل ابن شاذان ي
                            رد حرب ابو ايوب الأنصاري مع معاوية ضد المشركين بأنه دليل على قلة تفقه وتعلم عند ابو ايوب الأنصاري إذ أنه لا مجال أن يدخل في جيش معاوية والجميع يعرف من هو معاوية فيرد عليه السيد الخوئي بأنه إذا كان باذن خاص أو عام من الإمام عليه السلام لا بأس به
                            إذن يتضح لنا من خلال قراءة سريعة لزعيم الحوزة بأنه يرد أن الأساس في القتال مع أئمة الجور هو الإستئذان من المعصوم سواء أكان إستئذان خاص أو عام .
                            وهذا الكلام ينطبق بالطبع على غير أبي أيوب الأنصاري

                            أبو أيوب الانصاري رحمه الله لم يجاهد لأجل ظلم ولكن جاهد لأجل فتح دولة مشركة. وانا ضربت لك مثل عليه لأقول لك انه يجوز ان يكون الجهاد بقائد فاسد العقيدة فلا تستغرب ان يحارب شخص مؤمن تحت راية شخص فاسد.

                            وأيضا كنت أريد أن أقول لك انه يوجد من جاهد تحت راية غير راية الامام وقد ثبت عندنا ايمانه ولم يثبت لنا استئذانه.

                            ومنهم:
                            1-عمار بن ياسر احد الاركان على قول
                            2-حذيفة بن اليمان احد الاركان على قول
                            3-هاشم بن عتبة شهيد صفين
                            4-مالك الاشتر وهو أحد الشهداء.
                            5-أبو أيوب الانصاري من الاصفياء
                            6-البراء بن مالك من السابقين الراجعين الى امير المؤمنين عليه السلام
                            7-حجر بن عدي أحد خواصه عليه السلام
                            8-المقداد بن الأسود أحد الأركان.


                            وابراهيم الاشتر كان مع امير المؤمنين عليه السلام في صفين
                            وهو القائل:
                            (اللهم إنّك تعلم إنّا غضبنا لأهل بيت نبيّك ، ثرنا لهم على هؤلاء القوم) وحاله حال المختار: قال الشيخ عباس القمي (قدس) في الكنى والألقاب 2/31 (وكان إبراهيم بن مالك الأشتر مشاركا له - أي المختار- في هذه البلوى ومصدقا على الدعوى ولم يك إبراهيم شاكا في دينه ولا ضالا في إعتقاده ويقينه والحكم فيهما واحد).


                            فهؤلاء جميعا جاهدوا ولم نرى انهم استأذنوا ان قلت انه قلة فقه وغفلة قلنا لك كذلك ابراهيم بن الاشتر وان قلت ربما استأذنوا فنقول لك كذلك ابراهيم الاشتر.
                            لماذا تخرج ابن الاشتر عنهم؟

                            في الحقيقة موضوع ليبيا أو الثورات العربية تختلف يا أخي فالمسألة فيها خلاف وإختلاف فالبعض يرى أنه لا جهاد في عصر الغيبة الكبرى إلا أن يكون جهاداً دفاعياً والبعض قال أنه في غيبة الإمام المعصوم فالإذن يؤخذ من الفقهاء في الأمور كهذه إلا في حال الدفاع عن النفس كمن يريد أن يتهجم عليك في دارك ويقتلك ويتعرض لحريمك فهذه لا تحتاج إذن لأن الدفاع عن النفس يختلف وهنا يُقصد في الدفاع عن النفس أنك تعرضت في وقت ما لمباغتة ما من أحد الظالمين ليقتلك ويتعدى على شرفك فمن هنا فإن مسألة الدفاع عن النفس لا توجب الإستئذان وهذا كله نتحدث عنه في زمن غياب الحجة عليه السلام وأما في زمان الأئمة فالمسألة ستكون أكثر وضوحاً .
                            فالسؤال المطروح أصلاً محال لأن الليبيون ليسوا شيعة لكي يأخذوا الإذن بذلك وفي حال كانوا شيعة تنطبق عليهم واحدة من الخيارات أعلاه
                            القذافي أحد الأمويين في عصرنا انت تقول انه لا يجوز قتال الامويين الا بإذن من الامام وان كان لطلب الرضا لآل محمد (ص) والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر:

                            وأنقل لك كلام من السيد منير الخباز احد علماءالسعودية:

                            ثانياً:هذه الروايات التي وردت في ذم الرايات :"كل راية خرجت قبل راية قائمنا فهي راية ظلال وصاحبها طاغوت يعبد من دون الله" المقصود بها:راية الشخص الذي يدعوا إلى نفسه إما الشخص الذي يدعوا إلى أل محمد كيف يصبح طاغوت يعبد من دون الله ؟!أو شخص يدعوا للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر كيف يصبح طاغوت يعبد من دون الله؟!إذاً نفس اللسان في هذه الروايات هو شاهد على أن الرايات المذمومة الرايات التي تدعوا لنفسها وعندنا في الروايات قرائن مثلاً: قول الإمام:"لا تخرجوا مع أي خارج ولا تقولوا خرج زيد,لماذا؟!لأنه زيد عالم صدوق ما دعاكم إلى نفسه وإنما دعاكم إلى الرضا من آل محمد" فهذا دليل على أن المذموم هو الراية التي تدعوا إلى نفسها لا كل راية ترفع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر شعار لها هذا ليس مذموم.

                            انا لا أريد أن أضيف زيد (رض) الى الموضوع لكن اريد ان اقول لك ان زيد حاله كحال ابراهيم الاشتر فكلاهما اراد الامر بالمعروف والنهي عن المنكر.

                            وانقل لك قول جاء في موقع عقائد:

                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                            ان وقوف ابراهيم بن مالك الى جانب مصعب بن الزبير ليس من باب الموالاة للزبيريين باعتبار ان الدولة الاموية في الشام كانت هي الخطر الحقيقي على الاسلام والمسلمين واذا ما لاحظنا الرسالة التي بعث بها مصعب بن الزبير الى ابراهيم بن مالك الاشتر بعد عودته من الموصل ومن المعارك التي خاضها ضد جيش الشام نلاحظ ان مصعب يعده بالحكم على مناطق متعددة من العراق وكذلك عبد الملك بن مروان يبعث بالرسائل الى ابراهيم النخعي يعده بالحكم على العراق فكان ابرهيم لا يرغب بان يكون الى جانب الامويين وذلك لانه قد وتر اهل الشام ولم يكن احد في الشام يرغب بوجود ابراهيم بن مالك لذا فضل ان يسالم بن الزبير ويقاتل الامويين اهل الشام وهذا هدف اسمى وانبل .
                            ودمتم في رعاية الله.


                            فخروج ابراهيم الاشتر ليس لموالاة الزبيريين بل كان يريد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لما عرفه من أن الأمويين أشد ظلما وهذا وان كان يراه البعض خطأ فيمكن عذره لأنه لا يعلم ان ما فعله خطأ.

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة يا غفار
                              أبو أيوب الانصاري رحمه الله لم يجاهد لأجل ظلم ولكن جاهد لأجل فتح دولة مشركة. وانا ضربت لك مثل عليه لأقول لك انه يجوز ان يكون الجهاد بقائد فاسد العقيدة فلا تستغرب ان يحارب شخص مؤمن تحت راية شخص فاسد.

                              وأيضا كنت أريد أن أقول لك انه يوجد من جاهد تحت راية غير راية الامام وقد ثبت عندنا ايمانه ولم يثبت لنا استئذانه.

                              ومنهم:
                              1-عمار بن ياسر احد الاركان على قول
                              2-حذيفة بن اليمان احد الاركان على قول
                              3-هاشم بن عتبة شهيد صفين
                              4-مالك الاشتر وهو أحد الشهداء.
                              5-أبو أيوب الانصاري من الاصفياء
                              6-البراء بن مالك من السابقين الراجعين الى امير المؤمنين عليه السلام
                              7-حجر بن عدي أحد خواصه عليه السلام
                              8-المقداد بن الأسود أحد الأركان.


                              وابراهيم الاشتر كان مع امير المؤمنين عليه السلام في صفين
                              وهو القائل:
                              (اللهم إنّك تعلم إنّا غضبنا لأهل بيت نبيّك ، ثرنا لهم على هؤلاء القوم) وحاله حال المختار: قال الشيخ عباس القمي (قدس) في الكنى والألقاب 2/31 (وكان إبراهيم بن مالك الأشتر مشاركا له - أي المختار- في هذه البلوى ومصدقا على الدعوى ولم يك إبراهيم شاكا في دينه ولا ضالا في إعتقاده ويقينه والحكم فيهما واحد).


                              فهؤلاء جميعا جاهدوا ولم نرى انهم استأذنوا ان قلت انه قلة فقه وغفلة قلنا لك كذلك ابراهيم بن الاشتر وان قلت ربما استأذنوا فنقول لك كذلك ابراهيم الاشتر.
                              لماذا تخرج ابن الاشتر عنهم؟

                              .


                              أخي الحبيب أنا لم أقل حارب ابو ايوب الأنصاري ضد الظلم أو ضد بني أمية فالجهاد جهاد سواء كان ضد الظلم أو لهدف الفتح الذي لا أجد منه اي انواع من الفتح الاسلامي بل هو فتح أموي فقط .
                              فنحن أتينا بكلام السيد الخوئي يقول فيه بأن الجهاد إذا كان باذن خاص أو عام من الإمام عليه السلام فلا بأس به
                              وأعتقد بأن كلام زعيم الحوزة واضح في هذا المجال وقد حاول أن يقلل من حدة كلام إبن شاذان بخصوص كلامه عن الأنصاري
                              ومن ثم لست أنا من قال عن
                              ابو ايوب الأنصاري بأنه عنده قلة فقه وغفلة بل الشيخ الفضل بن شاذان وهو من الفقهاء الكبار وأنت خير العارفين من هو الشيخ الفضل بن شاذان ورغم ذلك رد عليه السيد الخوئي بأنه لا بأس ان قاتل ابو ايوب الأنصاري في جيش بني أمية إذا كان باذن خاص أو عام من الإمام عليه السلام .
                              فالمسألة خاضعة عند السيد الخوئي للإذن الخاص أو العام من الإمام عليه السلام وأما من ناحية الظلم فالآية واضحة اذ يقول سبحانه وتعالى :
                              أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا
                              يعني المسلمين قد حصلوا على الإذن من الله ورسوله في قتال الظالمين .
                              فنكون قد أحطنا بمجمل المسألة التي تتعلق بأخذ الإذن من المعصوم بوجوده
                              .
                              وهناك ممن ذكرتهم أنت ممن بدأ حياته على خير وانتهت على ضلال ومنهم من بدأت حياتهم على ضلال وانتهت على خير ومنهم من تقلب ما بين وبين حتى صفى موالياً خالصاً لأمير المؤمنين عليه السلام وكما قلنا سابقاً فالمهم هو في خاتمة الأمور

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة يا غفار


                                القذافي أحد الأمويين في عصرنا انت تقول انه لا يجوز قتال الامويين الا بإذن من الامام وان كان لطلب الرضا لآل محمد (ص) والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر:

                                وأنقل لك كلام من السيد منير الخباز احد علماءالسعودية:

                                ثانياً:هذه الروايات التي وردت في ذم الرايات :"كل راية خرجت قبل راية قائمنا فهي راية ظلال وصاحبها طاغوت يعبد من دون الله" المقصود بها:راية الشخص الذي يدعوا إلى نفسه إما الشخص الذي يدعوا إلى أل محمد كيف يصبح طاغوت يعبد من دون الله ؟!أو شخص يدعوا للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر كيف يصبح طاغوت يعبد من دون الله؟!إذاً نفس اللسان في هذه الروايات هو شاهد على أن الرايات المذمومة الرايات التي تدعوا لنفسها وعندنا في الروايات قرائن مثلاً: قول الإمام:"لا تخرجوا مع أي خارج ولا تقولوا خرج زيد,لماذا؟!لأنه زيد عالم صدوق ما دعاكم إلى نفسه وإنما دعاكم إلى الرضا من آل محمد" فهذا دليل على أن المذموم هو الراية التي تدعوا إلى نفسها لا كل راية ترفع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر شعار لها هذا ليس مذموم.

                                انا لا أريد أن أضيف زيد (رض) الى الموضوع لكن اريد ان اقول لك ان زيد حاله كحال ابراهيم الاشتر فكلاهما اراد الامر بالمعروف والنهي عن المنكر.

                                وانقل لك قول جاء في موقع عقائد:

                                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                                ان وقوف ابراهيم بن مالك الى جانب مصعب بن الزبير ليس من باب الموالاة للزبيريين باعتبار ان الدولة الاموية في الشام كانت هي الخطر الحقيقي على الاسلام والمسلمين واذا ما لاحظنا الرسالة التي بعث بها مصعب بن الزبير الى ابراهيم بن مالك الاشتر بعد عودته من الموصل ومن المعارك التي خاضها ضد جيش الشام نلاحظ ان مصعب يعده بالحكم على مناطق متعددة من العراق وكذلك عبد الملك بن مروان يبعث بالرسائل الى ابراهيم النخعي يعده بالحكم على العراق فكان ابرهيم لا يرغب بان يكون الى جانب الامويين وذلك لانه قد وتر اهل الشام ولم يكن احد في الشام يرغب بوجود ابراهيم بن مالك لذا فضل ان يسالم بن الزبير ويقاتل الامويين اهل الشام وهذا هدف اسمى وانبل .
                                ودمتم في رعاية الله.


                                فخروج ابراهيم الاشتر ليس لموالاة الزبيريين بل كان يريد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لما عرفه من أن الأمويين أشد ظلما وهذا وان كان يراه البعض خطأ فيمكن عذره لأنه لا يعلم ان ما فعله خطأ.

                                أخي بارك الله بك فأنا متى قلت بأن قتال الأمويين غير جائز بل جئتك بالأراء التي تتحدث عن القتال في زمن الغيبة الكبرى فذكرت لك أراء وهي :
                                فالمسألة فيها خلاف وإختلاف فالبعض يرى أنه لا جهاد في عصر الغيبة الكبرى إلا أن يكون جهاداً دفاعياً والبعض قال أنه في غيبة الإمام المعصوم فالإذن يؤخذ من الفقهاء في الأمور كهذه إلا في حال الدفاع عن النفس كمن يريد أن يتهجم عليك في دارك ويقتلك ويتعرض لحريمك فهذه لا تحتاج إذن لأن الدفاع عن النفس يختلف وهنا يُقصد في الدفاع عن النفس أنك تعرضت في وقت ما لمباغتة ما من أحد الظالمين ليقتلك ويتعدى على شرفك فمن هنا فإن مسألة الدفاع عن النفس لا توجب الإستئذان وهذا كله نتحدث عنه في زمن غياب الحجة عليه السلام وأما في زمان الأئمة فالمسألة ستكون أكثر وضوحاً .
                                فالسؤال المطروح أصلاً محال لأن الليبيون ليسوا شيعة لكي يأخذوا الإذن بذلك وفي حال كانوا شيعة تنطبق عليهم واحدة من الخيارات أعلاه

                                فهذا ما قلته يا عزيزي في نقل تلك الأراء ولم أذكر في الأمر رأيي
                                وبالنسبة للسيد منير الخباز حفظه الله في
                                ا حبذا لو أكمل الرواية ولم يبترها فالرواية فيها ترخيص لزيد فقط وأما بعد ذلك فلا رخصة لأحد بعدها وحتى وإن دعا للرضا لآل محمد وإليك الرواية كاملة
                                عن عيص بن القاسم قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول : عليكم بتقوى الله وحده لا شريك له ، وانظروا لانفسكم فوالله إن الرجل ليكون له الغنم فيها الراعي ، فإذا وجد رجلا هو أعلم بغنمه من الذي هو فيها ، يخرجه ويجئ بذلك الذي هو أعلم بغنمه من الذي كان فيها .
                                والله لو كانت لاحدكم نفسان يقاتل بواحدة يجرب بها ، ثم كانت الاخرى باقية فعمل على ما قد استبان لها ، ولكن له نفس واحدة إذا ذهبت فقد والله ذهبت التوبة ، فأنتم أحق أن تختاروا لانفسكم إن أتاكم آت منا فانظروا على أي شئ تخرجون ؟ ولا تقولوا خرج زيد ، فان زيدا كان عالما ، وكان صدوقا ولم يدعكم إلى نفسه إنما دعاكم إلى الرضى من آل محمد ولو ظهر لوفى بما دعاكم إليه إنما خرج إلى سلطان مجتمع لينقضه .
                                فالخارج منا اليوم إلى أي شئ يدعوكم ؟ إلى الرضى من آل محمد ؟ فنحن نشهد كم أنا لسنا نرضى به ، وهو يعصينا اليوم ، وليس معه أحد ، وهو إذا كانت الرايات والالوية أجدر أن لا يسمع منا إلا من اجتمعت بنو فاطمة معه فوالله ما صاحبكم إلا من اجتمعوا عليه ، إذا كان رجب فأقبلوا على اسم الله عزوجل ، و إن أحببتم أن تتأخروا إلى شعبان فلا ضير ، وإن أحببتم أن تصوموا في أهاليكم فلعل ذلك أن يكون أقوى لكم ، وكفاكم بالسفياني علامة


                                فهنا يؤكد الإمام بقوله : فالخارج منا اليوم إلى أي شئ يدعوكم ؟ إلى الرضى من آل محمد ؟ فنحن نشهد كم أنا لسنا نرضى به ، وهو يعصينا اليوم
                                يعني من اليوم وصاعداً من يخرج وإن كان تحت عنوان الرضى من آل محمد فنحن نشهد كم أنا لسنا نرضى به إلى ظهور القائم من آل محمد
                                وكفاكم بالسفياني علامة .
                                فيكون البحث الذي إقتطف منه السيد منير الخباز ما يحلو له هو محل إشكال من نفس الرواية .
                                وأما ما جاء به من موقع العقائد فهو من باب تحليل وليس من باب التدليل والبرهان بأرقام وروايات معتمدة فتجميل أمر لم يُذكر بأنه جميل سيزيده قبحاً .
                                فنحن نقلنا لك رأي الحوزة على لسان زعيمها في أخذ الإذن بالخروج
                                من المعصوم وطبعاً موضوعنا لا يتعلق بآخر الزمان الذي يغيب فيه حجة الله

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X