إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رغم فتح المعبر ...ومرور القافلة ...مازالت الأذرع تتلاعب

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رغم فتح المعبر ...ومرور القافلة ...مازالت الأذرع تتلاعب

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    منذ 5 أيام ومعبر رفح مفتوح ....ومرت قافلة شريان الحياة 3 ...ورغم هذا قامت بعض العناصر المأجورة التي تعمل لحساب إيران للوقيعة بين مصر وابناء الشعب الفلسطيني
    فقامت هذه العناصر بإطلاق النار على جنود مصر الواقفين على بوابة صلاح الدين فسقط المجند "أحمد شعبان" شهيداً ....
    حقيقة نحن أمام مخطط قوي لضرب كل المحاولات لإنهاء الإنقسام الفلسطيني ...
    مصر قامت بإمرار 31 قافلة خلال عام 2009 فقط .....خرج من القطاع 75000 مواطن فلسطيني ليتنفسوا بحرية هذا غير الحجاج والمعتمرين ...فقط خلال عام 2009 ...
    والمتأمل للوضع يجد أشياء غريبة ...
    غزة لديها 6 معابر ....
    كل المعابر التي بينها وبين إسرائيل مغلقة ومع هذا لم يتجمهر أبناء القطاع أمام أي منهم ..لم يرشقوا الصهاينة الذين يغلقون المعبر ..لم يطلقوا عليهم النيران من بنادق القناصة ...
    بينما نجد كل التركيز على معبر رفح ...علماً بأن هذا المعبر أصلاً مخصص للإفراد ...
    مصر تفتح هذا المعبر وتمر منه القوافل والمساعدات ..آخرها قافلة شريان الحياة ..
    فلماذا والقافة تمر بالذات يقوم أحدهم من بندقية قناص يطلق طلقة على برج المراقبة المصري ليقتل مجند مصري بريء لا شأن له بإيران ولا حماس ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    وأين ؟
    على بوابة صلاح الدين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    إنها محاولة مفضوحة لعرقلة الجهد المصري لجعل الجميع يوقعون على اتفاق المصالحة ..وهذا يخدم عدة أطراف ..
    1- إسرائيل بكل تأكيد
    2- حماس التي نفذت فبنادق القناصة ليست متاحة في القطاع لكل من هب ودب ..
    فهي بذلك تضمن ألا تكون هناك مصالحة وتستمر هي في حكم القطاع بشكل منفرد .
    3- إيران وهي الممول لها والتي تستغل نفوذها وإثارتها للقلاقل في المنطقة في إيجاد اوراق ضغط تستغلها في صراعها مع القوى الكبرى ولتنفيذ أجندتها التوسعية والتي بدات بإنذار للعراق الشقيق تمثل في هجمتهم على حقل الفكة العراقي .
    جاءت مسألة الأنفاق التي هي شأن مصري داخلي سواء اتفقنا أم اختلفنا عليه -أي الجدار - لتثير بها العالم حول مصر لتحقيق أغراضها حتى ولو على حساب المصالحة التي وقعت عليها السلطة وأصبحت بإنتظار توقيع حماس
    والأنفاق التي ثبت أنها وراء العديد من الأنشطة الإجرامية في مصر أصبحت هي القضية بينما لم يعد أحد يتحدث عن القضية الأساسية وهي إنهاء الإحتلال وفتح باقي المعابر التي تسيطر عليها إسرائيل ..الأنفاق ..جاء منها اعضاء خلية حزب الله والذين اعترفوا أمام النيابة العامة المصرية بأنهم تلقوا تدريبات في القطاع وأخذوا تلقينا لتنفيذ عمليات داخل مصر ...
    الأنفاق ..جاءت منها العناصر التي قتلت السائحة الفرنسية في الهجوم بالعبوات على ساحة مشهد الإمام الحسين في القاهرة ..وهرب منها المنفذون ..
    ولست أدري هل يمكن لإسرائيل أن تكون هي الأخرى تستخدم مثل هذه الأنفاق ؟
    وهل توجد دولة محترمة ذات سيادة في العالم
    تقبل بأن يمر السلاح من جهات إلى جهات أخرى عبر أراضيها بشكل منظم يخترق حدودها بهذه الطريقة؟
    وهل الرد على هذا يكون بقتل أبناء مصر وإطلاق النار عليهم ؟
    يعني هل من حق حماس أو أي شخص آخر إطلاق النار على جنود مصر داخل حدود مصر لأن مصر تنفذ أعمالاً داخل حدودها؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    اعتقد أن القضية الفلسطينية تمر الآن بأعقد مرحلة لها إذ تتلاعب بها عدة أذرع لا علاقة لها بالشعب الفلسطيني وأحلامه وآلامه .أذرع طهران ...وأذرع واشنطن ..وأذرع تل أبيب ..
    اعتقد أننا علينا التنبه لهذا .


  • #2
    هههههه
    حلوة هذه رمي الموضوع على أيران
    وكأنه يكلم أطفال بالأبتدائي
    هذا الكلام قصه على ربعك الوهابية لا شيعة علي - عليه الصلاة و السلام - وقد يصدقوك
    لن أعلق على المقال لشدة سذاجته لكن سؤال ...

    اعتقد أن القضية الفلسطينية تمر الآن بأعقد مرحلة لها إذ تتلاعب بها عدة أذرع لا علاقة لها بالشعب الفلسطيني وأحلامه وآلامه .أذرع طهران ...وأذرع واشنطن ..وأذرع تل أبيب ..
    اعتقد أننا علينا التنبه لهذا .


    تقول أنها الان تمر بمرحلة معقدة و صعبة فبنيتم الجدار
    قبل أن تمر بهذه المرحلة الصعبة ماذا فعلتم لهم ؟؟

    وهل الرد على هذا يكون بقتل أبناء مصر وإطلاق النار عليهم ؟
    يعني هل من حق حماس أو أي شخص آخر إطلاق النار على جنود مصر داخل حدود مصر لأن مصر تنفذ أعمالاً داخل حدودها؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


    الان صار الدم المصري غالي !!!!!!!
    ونسينا ما تفعله الحكومة بالشعب
    وما فعلته أسرائيل بالشعب

    على العموم ...
    أنا أفهم موقفك و لا ألومك
    فليس من السهل أن تعترف و تقول أننا بعنا القضية كما بعناها من قبل و أننا أكتشفنا أن مصلحة أسرائيل فوق كل مصلحة
    وأن حكام السنة كلهم متخاذلين
    وياليتنا كنا شيعة لننعم بقليل من العزة و الكرامة

    لكن مع الوقت ستعتاد على هذا الكلام





    تعليق


    • #3
      متى تحرر فيفي عبدو القدس
      هههههههههههههههههههههههههههه

      تعليق


      • #4
        عزيزي انتم تبنون جدار سيقضي على المقاومة الفلسطينيه وتدافع عن هذا الجدار بكل وقاحه
        ثم تاتي وتتحدث عن ايران وحماس وتقول انهم يحاولون الوقيعه بين الشعبين المصري والفلسطيني
        اقول لك كفاك نفاقا رجاءا
        اي شعبين تتحدث عنهما !!
        الشعب المصري لا صوت له ومن يتصرف ويامر هو حسني وهو يسئ لمصر بهذه الاعمال
        والشعب الفلسطيني لا حول له و لا قوة ماذا تتوقع من شعب تحبسونه وتمنعون عنه الطعام والسلاح وتقفون بجانب عدوه



        والغريب ان بعض المصريين ممن هم على شاكلتك يدافعون عن الجدار ثم يدعون انهم اسلاميون و يدعون للوحده والتقارب الاسلامي ووو....
        يا رجل اذا كان هذا موقفك من ابناء مذهبك الذين يقاتلون اسرائيل فكف سيكون موقفك منا

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم
          اللهم صل على محمد وآل محمد
          نبدأ بشيخ الطائفة ..
          قال :
          " حلوة هذه رمي الموضوع على أيران
          وكأنه يكلم أطفال بالأبتدائي

          هذا الكلام قصه على ربعك الوهابية لا شيعة علي - عليه الصلاة و السلام - وقد يصدقوك
          لن أعلق على المقال لشدة سذاجته لكن سؤال

          ما دخل الوهابية بالموضوع ؟
          هل ما زلت نائماً ؟
          قلت لك سابقاً لا تحدثني وأنت نائم ....
          أما إيران فتورطها فيما يحدث واضح ..وسببه معروف وهو الأطماع التوسعية ومحاولة إيجاد دور قيادي لها في المنطقة كي تستخدم هذا كله في الضغط من أجل مشاريعها النووية فالنار التي أشعلوها في اليمن وجنوب السعودية والأرض التي يحتلونها من الإمارات ...وأخيراً حدود العراق الشقيق التي انتهكوها ..كلها أشياء توضح الدور الذي تلعبه إيران
          من أجل زعزعة الإستقرار في المنطقة .
          أما قولك :
          " تقول أنها الان تمر بمرحلة معقدة و صعبة فبنيتم الجدار
          قبل أن تمر بهذه المرحلة الصعبة ماذا فعلتم لهم ؟؟


          سل ال75000 فلسطيني الذين عبروا الحدود إلى داخل مصر في عام 2009 لتلقي العلاج في مستشفياتها والتعليم في مدارسها وجامعاتها ..سل آلاف الحجاج والمعتمرين الذين عبروا من مصر إلى الأراضي المقدسة .

          سل 31 قافلة آخرها تلك التي مرت ودم أبناء مصر لم يجف فوق برج المراقبة الذي قتلوا فيه غدراً وبيد قذرة أثيمة ...
          تريد أن تعرف ماذا فعلنا ؟
          سل ورقة المصالحة التي نجحنا في جعل السلطة توقع عليها وطلبنا من حماس التوقيع فردت بالنيران لتغتال أبناء مصر بعد أن انتهكت حدودهم ....
          قل لي ماذا فعلتم وماذا فعل غيركم للقضية الفلسطينية ؟
          ماذا فعلتم ؟
          كم قافلة مساعدات وصلت من عندكم لشعب فلسطين ؟
          كم مواطن فلسطيني يعيش في بلادكم ويتلقى خدمات كالتي يتلقاها الإخوة في مصر ؟
          من الذي يتحدث ؟
          من لادور لهم ولم يفعلوا شيئاً .....ولن يفعلوا سوى الكلام والشتيمة فيمن يساعدون بكل الطرق التي يملكون ...
          أما قولك :
          " الان صار الدم المصري غالي !!!!!!!
          يا سبحان الله ..أليس دماً مسلماً ...

          هل أنت راض عن قتل إنسان لا ذنب له ..وليست له جريرة أو علاقة بهذا الذي يحدث ...؟
          بأي منطق تتحدث ..ثم هذا ليست المرة الأولى ففي يناير العام الماضي قتلوا الرائد ياسر فريج بدم بارد على معبر رفح ....
          يا أخي هناك 5 معابر أخرى لم نسمع يوماً عن أي تجمهر أو رشق لجنود الصهاينة بالحجارة لا بالرصاص .
          أما قولك :
          " فليس من السهل أن تعترف و تقول أننا بعنا القضية كما بعناها من قبل و أننا أكتشفنا أن مصلحة أسرائيل فوق كل مصلحة
          أي قضية تلك التي بعناها ...نحن لآخر وقت ندفع بالمساعدات إلى داخل القطاع ..لآخر وقت يدفع إخواننا وزملاؤنا حياتهم ..هل أنت واع لما تقول ؟

          المستشفيات الحكومية التي يتم فيها علاج هؤلاء ..من يمولها أليست مصر وحكومتها وشعبها ..؟
          الجامعات المصرية التي يتعلمون فيها من أية ميزانية تنفق على طلابها من الشعب الفلسطيني ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
          أليست ميزانية شعب مصر ؟
          وكل الخدمات التي يتلقونها في مصر أليست مقدمة من حكومة مصر ...اذهب إلى أي بلد فيها مخيمات لتعرف الفارق بين حياة الإخوة فيها وبين حياتهم في مصر.....
          أما قولك :
          " وأن حكام السنة كلهم متخاذلين
          وياليتنا كنا شيعة لننعم بقليل من العزة و الكرامة


          لكن مع الوقت ستعتاد على هذا الكلام
          ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

          وماذا فعل الحكام الشيعة ؟
          أين كانوا وملايين العراقيين المسلمين تذبحهم أمريكا ؟
          أين كانوا من القضية الفلسطينية ,أين كانوا من المذابح المتكررة لماذا لم يطلقوا صواريخهم في الجهاد المقدس على الصهاينة؟
          عن أية كرامة تتحدث يا هذا ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
          كلامك أقل من أن يرد عليه .....لأنك تتحدث بلا فعل ..تبكون عليهم ولا تفعلون لهم شيئاً ..
          أما قولالأخ :
          " عزيزي انتم تبنون جدار سيقضي على المقاومة الفلسطينيه وتدافع عن هذا الجدار بكل وقاحه
          ثم تاتي وتتحدث عن ايران وحماس وتقول انهم يحاولون الوقيعه بين الشعبين المصري والفلسطيني
          اقول لك كفاك نفاقا رجاءا
          اي شعبين تتحدث عنهما !!

          أي جدار سيخنق المقاومة ....؟

          أخي هذه أنفاق إجرامية ..واستخدمت في ممارسة أعمال إجرامية ..منها الإعتداء على ساحة الإمام الحسين في القاهرة ..ثم هذا الوضع سينتهي بتوقيع حماس على المصالحة وعندها ستعود السلطة وتفتح المعابر طبقاً لإتفاقية عام 2005 ...لكن حماس ترفض رغم أننا نجحنا في جعل السلطة توقع ...حماس هي من تحاصر الشعب الفلسطيني برفضها التوقيع على وةرقة المصالحة .....
          بمجرد عودة رجال السلطة إلى المعبر ستصبح الإتفاقية نافذة ..
          ثم هل يكون الرد على أي إجراء مصري داخل الحدود المصرية بالنار يا مولانا ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
          وأكثر من مرة ......ليس هذا هو الشعب الفلسطيني
          لايمكن أن تكون اليد التي تقتل جندياً مصرياً مسلماً هي يد تنتمي للشعب الفلسطينيين .
          أما قولك :
          " الشعب المصري لا صوت له ومن يتصرف ويامر هو حسني وهو يسئ لمصر بهذه الاعمال
          والشعب الفلسطيني لا حول له و لا قوة ماذا تتوقع من شعب تحبسونه وتمنعون عنه الطعام والسلاح وتقفون بجانب عدوه

          من هذا الذي نحبسه ؟
          عمي ...31 قافلة مرت عام 2009 فقط يعني أكثر من قافلتين شهرياً .....وأكثر من 75000 عبروا للحياة ...هل نحن بهذا نجوعهم ؟
          معبر من بين 6 معابر ..ومصر هي التي تجوع !!!!!!!!!!!!!
          5 معابر تسيطر عليها إسرائيل ومغلقة بصفة مستمرة ولا طلقة تطلق عليها ....ومعبر واحد مرت منه 31 قافلة يقتل من عليه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
          بأي منطق تتحدث اخي الكريم
          ثم هناك 5 معابر أخرى يغلقها الصهاينة ..فلينطلقوا إليها ويقتلوا من عليها من جنود صهاينة بدلاً من قتل جنود مصر في وقت كان فيه المعبر مفتوحاً ....
          يا أخي ألا تتابع الأخبار ؟
          حينما قتلوا الزميل على الحدود كان المعبر مفتوحاً منذ 4 أيام .
          كانت القافلة تمر ..في نفس الوقت يقتل الجندي ...
          هذا 100% مدبر ..
          هذه وقيعة لا شك ....
          إنهم يخدعونكم كي تكرهوا مصر ....يريدون تحجيم دور مصر ...يريدون عرقلة دور مصر في تحقيق المصالحة ..
          وللأسف أنت تنساقون ورائهم ...
          قل لي عمي أي دولة تقبل أن تخترق حدودها بهذا الشكل ؟
          ما هي الدولة التي تسمح بمرور أسلحة من دولة إلى دولة عبرأراضيها دون إذنها ...؟
          أما قولك :
          " يا رجل اذا كان هذا موقفك من ابناء مذهبك الذين يقاتلون اسرائيل فكف سيكون موقفك منا
          ما دخل المذهب بالموضوع ؟
          لماذا تحاولون تحويل كل قضية لصراع طائفي ؟
          متى كانت بمصر بها حساسية ضد الشيعة .؟
          الأزهر أدان تفجير القباب وقتل الشيعة والشيخ محمود شلتوت شيخ الأزهر الأسبق رحمه الله هو العالم الإسلامي الوحيد في العصر الحديث الذي افتى بجواز التعبد بالمذهب الشيعي وأنكم مسلمون 100% ومذهبكم مثل باقي المذاهب ....هذه هي مصر المتسامحة التي تحمل كل معاني الإحترام للآخر ومعتقداته ...
          أخي هناك مؤامرة كبيرة هدفها تحطيم دور مصر وإبعاد العرب عنها وجعلهم يكرهونها ....وبهذا لن تتجمع الأمة أبداً ...لأنه على مر التاريخ لم تتجمع هذه الأمة بدون مصر ..ولم تنتصر إلا بمصر وأبناءها خير أجناد الأرض كما تنبأ لهم رسول الله

          تعليق


          • #6
            اخي انا لا تحدث عن الخبز و الرز فقط انا اتحدث عن السلاح
            بالله عليك الا تخبرني كيف سيصل السلاح الى المقاومة بهذا الجدار ؟؟؟؟
            سواء اتفق الفلسطينيين او لم يتفقوا
            في كلا الحالتين السلاح لن يصل الى المقاومة بسبب هذا الجدار
            و ثق اننا لا نملك اي مشكلة مع الشعب المصري فهو من اكثر الشعوب العربية المسلمة قربا للشيعه فهم اقرب الينا من السعوديين و الاردنيين وشعوب المغرب العربي
            فنحن لا نهاجم الشعب بل النظام

            تعليق


            • #7
              المعبر يجب ان يظل مفتوحا
              الحمد لله البارحة تم قتل احد جنود االفرعون مبارك والقادم ادهى وامر
              واذا اردتم قتل شعب غزة بطيئا بالحصار فلا تتوقعوا الا قتلكم من قبلنا وعلى السريع
              والموت لاذناب مبارك وطنطاوي

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة شافعي فلسطيني
                المعبر يجب ان يظل مفتوحا
                الحمد لله البارحة تم قتل احد جنود االفرعون مبارك والقادم ادهى وامر
                واذا اردتم قتل شعب غزة بطيئا بالحصار فلا تتوقعوا الا قتلكم من قبلنا وعلى السريع
                والموت لاذناب مبارك وطنطاوي
                اخي و هل الحل بقتل شرطي مصري او جندي هنا هناك مغلوب على امره
                هذا سيثير الفتن بشدة وسوف يعطي الحجة للفرعون الصغير بالاستمرار

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة desertfox1
                  اخي و هل الحل بقتل شرطي مصري او جندي هنا هناك مغلوب على امره
                  هذا سيثير الفتن بشدة وسوف يعطي الحجة للفرعون الصغير بالاستمرار
                  ليس حلا دائما
                  هو حل مؤقت مع انه احسن امر برأيي اجتياح الحدود كما فعلها اهل غزة من قبل
                  اما بالنسبة لكرار فليقرأ ما قال غالاوي
                  فلسطين اليوم- غزة

                  أكد النائب جورج غالاوي رئيس قافلة "شريان الحياة 3" أن قافلته -بعد 31 يومًا- "استُقبلت بفرحة غامرة وترحيب شديد كأنه بركان من الفرح والسعادة؛ لأن أهل غزة رأونا أمس ونحن نبذل الدم من أجلهم".



                  واستغرب غالاوي في حديثه لبرنامج "بلا حدود" الذي بثته فضائية "الجزيرة" مساء اليوم الأربعاء (6-1-2010م) من هذه التصرفات المصرية، "التي أدَّت إلى أن يكون مصير أعضاء القافلة الذهاب إلى المشافي، بعد أن كُسرت عظامهم وسالت دماؤهم، لا لشيء سوى أنهم يريدون إيصال الدواء والغذاء إلى شعب غزة المحاصر".



                  وذكر النائب في "مجلس العموم البريطاني" أنَّ السلطات المصرية كانت وعدتهم بالسماح لهم بالدخول عبر ميناء العريش إلا أنهم لم يلتزموا بذلك، قائلاً: "بل حاصرونا وحبسونا وخانونا".



                  واستهجن غالاوي المزاعم المصرية بأن يكون هذا كله مفتعلاً من قِبَل أعضاء القافلة، مؤكدًا أنه "لا يمكن أن يكون تكسير العظام وإسالة الدماء شيئًا مفتعلاً".



                  وشدَّد غالاوي على أنه توسَّل إلى الحكومة المصرية بـ"أن لا يجعلوا المشكلة عندهم، وأن يجعلوها عند "إسرائيل"، لكنَّهم أصرُّوا على أن يفعلوا ذلك".



                  ووصف النائب البريطاني الأحداث التي جرت بـ"الخزي والعار الذي لحق مصر، التي تُعتبر نبض القلب العربي، وهذا بسبب الأعمال التي تقوم بها حكومتها"، مؤكدًا في الوقت ذاته أنه على يقين بأن 80% من الشعب المصري لا يوافقون على الطريقة التي عوملت بها القافلة.



                  وعن التصريحات المصرية التي تفيد بأن غالاوي أراد التصعيد الإعلامي أكد أن هذه القافلة ليست الوحيدة التي حدث فيها ذلك، بل سبق مثل هذه الأحداث في كل القوافل التي دخلت غزة قبل ذلك، مشدِّدًا على أن الدعاية التي قامت بها مصر من خلال هذه السياسة أكثر مما كان يتوقع.



                  واعتبر غالاوي أن مصر جزءٌ من الحصار المفروض على الفلسطينيين، وأن مصر أصبحت تلعب دور تقسيم العالم العربي، قائلاً: "إنهم يبنون "جدار عار" حول غزة لأسباب سياسية؛ لأن شعب غزة صوَّت في انتخابات حرة نزيهة، وهذا أمرٌ محرومٌ منه المواطن المصري المسكين".



                  وأضاف: "الكل يعلم أنها حربٌ شاملةٌ تعبِّر عن سياسة التواطؤ ضد غزة؛ على أمل أن يستسلم شعبها، ولكني أقول إن هذا الشعب يبذل دمه من أجل قضيته، ولن يستسلم حتى لو حاصرتموه 100 عام"، مؤكدًا أنه لن تطأ قدماه أرض مصر أبدًا بعد بناء هذا الجدار الذي يحاصر أهل غزة، مضيفًا: "ولن أغفر لمصر ذلك أبدًا".



                  وأوضح أن القوافل ستستمر من كل مكان، "وعلى رأسها قافلة فنزويلا بقيادة الرئيس هوجو تشافيز، وقافلة جنوب إفريقيا بقيادة رئيسها جاكوب زوما، وقافلة ماليزيا بقيادة رئيس وزرائها السابق مهاتير محمد".



                  وتوجَّه غالاوي بالنصح إلى القيادة المصرية بأن لا تكرر ما حدث في قافلة "شريان الحياة 3"، مع قافلة تشافيز، "لأن ذلك سيكون خطأً كبيرًا".



                  واستنكر كل التصريحات التي وردت على لسان المسؤولين المصريين خاصة السفير حسام زكي، والتي تفيد بأن أعضاء القافلة هم الذين لم يلتزموا بالتعليمات المصرية، واصفًا إياها بالأكاذيب.



                  وذكر النائب في "العموم البريطاني"، أن سيارات القافلة المحتجزة لدى السلطات المصرية لا تزال موجودة عندهم، ومنها سيارته الشخصية التي كان ينوي أن يهديها إلى أهل غزة، وأن الحكومة المصرية طلبت منهم أن يطلبوا الإذن من الكيان الصهيوني، حتى يستعيدوا هذه السيارات، مشددًا على أنه لن يفعل ذلك، لأنه لا يعترف بـ"إسرائيل" طالما يمارس القتل ضد الشعب الفلسطيني وأطفاله.



                  وأعرب غالاوي عن تقديره للشعب المصري "الذي لا يستحق أن تكون هذه حكومته"، مضيفًا: "البعض من الجيش المصري كانوا يبكون أمس، لا من الغاز المسيل للدموع، ولكن يبكون من أجل الفلسطينيين؛ حيث أقيمت الصلاة ليلاً، وظلَّ المصلون يدعون لأهل غزة والجميع يؤمِّن، فسالت الدموع من قبل أفراد كثير من قوات الأمن المصري تأثرًا بهذا المشهد".

                  تعليق


                  • #10
                    أخي هناك مؤامرة كبيرة هدفها تحطيم دور مصر وإبعاد العرب عنها وجعلهم يكرهونها ....وبهذا لن تتجمع الأمة أبداً ...لأنه على مر التاريخ لم تتجمع هذه الأمة بدون مصر ..ولم تنتصر إلا بمصر وأبناءها خير أجناد الأرض كما تنبأ لهم رسول الله

                    اصلا حديث خير اجناد الارض ضعيف للغاية واتحداك ان تأتي باسناده لتتبين
                    ثم امر اخر
                    اقرأ

                    (شيخ الأزهر يناطح فتوى اتحاد علماء المسلمين بقرونٍ من عجين)
                    د. يونس الأسطل
                    خانيونس – المكتب الإعلامي

                    من المعلوم أن حرب الرصاص المصبوب كانت تهدف إلى تركيع قطاع غزة، بالقضاء على البِنْيَةِ العسكرية لكتائب القسام، وتغيير النظام السياسي لصالح عباس وعصابة فتح، ومن ثَمَّ الاعتراف بشرعية الاحتلال الصهيوني، والتعهد بوقف المقاومة، وتسليم الأسلحة، والالتزام باتفاقيات شرذمة أوسلو مع اليهود، وغير ذلك.
                    وقد حاول المصريون انتزاع ذلك بالمفاوضات التي جرت في القاهرة إبان الحرب، فلما لم يفلحوا في تركيعنا قبل أن تلوح بوادر النصر المؤزر كان تعهد (رايس) وزيرة خارجية أمريكا لوزيرة خارجية الاحتلال (ليفني) بمنع تهريب الأسلحة إلى قطاع غزة، ومن هنا كان تفتيش السفن المتحركة في مياه الشرق الأوسط الكبير، وتخصيص أقمار صناعية لمراقبة كل التحركات في قطاع غزة على مدار الساعة، وتنشيط أجهزة التجسس والتنصت علينا، وما خفي كان أكبر.
                    وقد باتوا مقتنعين أن كل هذه التحوطات لم تفلح في منع وصول الأسلحة والصواريخ إلى القطاع، فقرَّروا أن يَسُدُّوا فوهاتِ الأنفاق على حدود رفح، فقاموا ببناء الجدار تحت الأرض بعيداً عن الضجيج الإعلامي، وقد مضى عليهم أكثر من أربعة أشهر قبل أن تفضحهم الصحافة الصهيونية، لذلك فقد فتحت على الحكومة المصرية الأبواق الإعلامية التي تفضح هذه الخيانة، وذاك التعاون العسكري مع الاحتلال، وهذا ليس جديداً؛ فإن جذوره تمتد إلى ما قبل كامب ديفيد بسنين.
                    وربما كان أكثر ما يحرج النظام الناصري هو الفتاوى التي صدرت من شخصياتِ وَازِنَةٍ بتحريم إقامة الجدار، ووجوب التوقف عن المضيِّ فيه، بل وجوب إزالة الجزء الذي تَمَّ دَقُّهُ في باطن الأرض بعمق لا يقلُّ عن عشرين متراً، وقد يصل أحياناً إلى ثلاثين، حيثُ المياه الجوفية التي يستحيل معها بناء الأنفاق التي تمدنا برمق الحياة في بعض جوانبها.
                    لذلك فقد لزم دحض فتاوى الاتحاد العام لعلماء المسلمين، وفي مقدمتهم العلامة الدكتور يوسف القرضاوي، ثم الشيخ عبد المجيد الزنداني، وطائفة من علماء الحجاز والخليج، والشام، وغيرُهم كثير، فصدرت فتوى، هي إلى البيان الصحفي أقرب، على لسان شيخ الأزهر طنطاوي، تجيز للحكومة المصرية ما تقوم به من سّدٍّ بيننا وبينهم، وقد فضحهم بعض الكتاب المصريين، من أمثال فهمي هويدي حين كشف المستور بأنْ كان هناك اجتماع في مَجْمَعِ البحوث الإسلامية، ولم يكنْ على جدول أعماله موضوع الجِدار، لكنَّ الإعلام كان حاضراً بكثافة على غير عادةٍ، وقد فوجئ الأشياخ في آخر الجلسة بالشيخ العجوز سيد طنطاوي يُخْرِجُ ورقة، ويقرؤها على وسائل الإعلام، تتضمن جواز تلك الجريمة التي تقترفها الحكومة في حقِّ قطاع غزة من ناحية شرعية، وما كاد يُنْهيها حتى وَلَّى مدبراً ولم يُعَقِّبْ، وظلَّ بقية الحاضرين واجمين من هولِ الصدمة، فقد فَجَّرَ طنطاوي في وجوههم تلك الفتوى، وأَبَقَ إلى بيته، فحملوا وِزْرَها؛ إذْ لم يقم رجل رشيد منهم فيكذب تلك الفتوى، ويَرفض أن يكونوا مطية للنظام، تكتب لهم الفتاوى، وما عليهم إلا أن يباركوها، وإنَّ لهم لأجراً إن كانوا هم الصامتين، فضلاً عن كونهم لمن المقربين، وويل لهم مما يكسبون، وبئس ما يشترون.
                    لذلك فلا ينبغي أن يختلف اثنان، ولا أن تنتطح عنزان، في أن إقامة الجدار الفولاذي في باطن الأرض على الحدود المصطنعة بيننا وبين إخواننا في الدين من المصريين حرام شرعاً، وأن فعله من الموبقات التي تُرْدِي أصحابها في الدرك الأسفل من النار، وأنهم على خطر الوعيد الذي أخذ به الفراعنة الأولين، حين قال عَزَّ شأنه:" النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آَلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ " غافر (46).
                    ولا أظننا في حاجة إلى إقامة الأدلة على تلك الحرمة الشنيعة، من الولاء للأعداء، والتعاون عل الإثم والعدوان، والسعي الحثيث لإطفاء نور الله في فلسطين وقطاع غزة، وخنق مليون ونصف المليون فلسطيني مسلم يحاصرون فيه منذ أربع سنين، فضلاً عن تنكيس راية الجهاد الهادفة إلى تطهير الأرض المقدسة من رِجْسِ الصهاينة، ودَنَسِ المنافقين، بالإضافة إلى تحرير المسرى والأسرى، وتحقيق واجب العودة للمهجرين المطرودين من ديارهم بغير حقٍّ إلا أن يقولوا: ربنا الله، وتأمين المستضعفين من الرجال والنساء والولدان، وغير ذلك من حقوق الإنسان والأوطان والبلدان والجيران والإخوان.
                    فإذا جزمنا بحرمة بناء ذلك السدِّ عرفنا حكم العاملين فيه من المهندسين والعمال والموظفين، وحكم الداعمين له بالمال، أو الإعلام، أو السياسة، أو بغيرها من الوجوه؛ إنهم قد جاؤوا ظلماً وزوراً، وأوحى بعضهم إلى بعض زُخْرُفَ القول غروراً، فقد غَرَّتْهُمُ الحياة الدنيا، وغَرَّهم بالله الغرور، كما غَرَّ المفتين بِحِلِّ الجدار في دينهم ما كانوا يفترون.
                    ولعله من المناسب أن أشير إلى أن القرآن الكريم قد تَعَجَّبَ من تعهد المنافقين من هذه الأمة لإخوانهم الذين كفروا من أهل الكتاب بأنكم إن قوتلتم لننصرنكم؛ بسبب أن المؤمنين أشدُّ رهبةً في صدور الفريقين من الله، وأنهم لا يقاتلوننا مجتمعين إلا في قُرَىً محصنةٍ، أو من وراء جُدُر، بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى.
                    وكما أقام الصهاينة جدار الفصل العنصري في مدينة القدس، والضفة الغربية، أقاموا بالتعاون مع المصريين والأمريكان جدار الموت والعار على حدود رفح؛ لعلهم يحولون بين قدرة الله وقَدَرِهِ في نَصْرِ عباده المؤمنين، وهيهاتَ هيهاتَ لما يحاولون، فقد سبقتْ كلمته لعباده المرسلين إنهم لهم المنصورون، وإن جنده لهم الغالبون، فهو الذي ينصر رسله والذين آمنوا في الحياة الدنيا، ويوم يقوم الأشهاد، يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم، ولهم اللعنة، ولهم سوء الدار.
                    إن من النِّكاتِ السخيفة أن يُسَوِّغَ بعض الساسة والإعلاميين إقامة الجدار بالحفاظ على الأمن القومي المصري، وكأن قطاع غزة يشكل خطراً استراتيجياً على أرض الكنانة، مع أن التاريخ والواقع يشهدان أننا كنا دوماً خَطَّ الدفاع الأول عن القاهرة؛ منذ الحروب الصليبية، والهجمات التترية، ثم إن المشروع الصهيوني في حَدِّه الأدنى من الفرات إلى النيل، وإن مقاومة الشعب الفلسطيني والقسَّام تشاغل الاحتلال، وتقلق أمنه في داخل فلسطين، فلا يملك التخطيط للانسياح في العواصم العربية، لا سيما ما يسمى بدول الطوق، وفي مقدمتها مصر التي أنجبت قطز، والعزَّ بن عبد السلام، ثم حسن البنا والإخوان المسلمين.
                    إن مما لا ينقضي منه العجب أن يَتَفَوَّهَ الساسة المصريون بتخوفهم من أن تكون الأنفاق مصدراً للمخدرات والسموم والمحرمات، وكأن غزة منبع للمخدرات، أو مزرع للأفيون، مع أن العكس هو الصحيح، وأن أكابر مجرميها في ذلك هم أصحاب النفوذ في الجمهورية المصرية، ولكننا لا نعجب حين نعلم أن إخوة يوسف قد اتهموه بالسرقة وهم الذين سرقوه من أبيه، فَأَسَرَّها يوسف في نفسه، ولم يُبْدِها لهم، قال: أنتم شَرٌّ مكاناً، والله أعلم بما تصفون، وقد جرى ذلك في أرض الفراعنة.
                    ثم طلع علينا محمود الهباش المُنَصَّب وزيراً للأوقاف في حكومة دايتون ليفتري علينا بأن فتوى شيخ الأزهر صحيحة، وأن بقية المفتين يبررون بالتحريم المواقف السياسية، ونحن لا نعجب من جرأته على الله، فقد رضي أن يكون خادماً في سلطة متعهدة بأمن الاحتلال، ومن مصلحته أن يتوقف القوت عن غزة حتى تستسلم لإرادة أسياده، فيعود معهم إلى غزة ليشفي غيظه من أهلها، وهو الذي وَلَّى منها مدبراً ولم يعقب، والله المستعان.

                    تعليق


                    • #11
                      دمشق - المركز الفلسطيني للإعلام


                      استنكر الشيخ محمد راتب النابلسي صمْتَ ملايين المسلمين الذين هبُّوا لنداء كرة القدم، ولم يهبُّوا للتنديد ببناء "الجدار الفولاذي" الذي تُقيمه مصر على حدودها مع قطاع غزة المحاصر.

                      وتساءل الداعية النابلسي وأستاذ الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية في جامعات ومعاهد دمشق -في فتوى خصَّ بها "المركز الفلسطيني للإعلام" اليوم الإثنين (4-1-2010م): "هل يقبل هذا عقل في الأرض؟! أم من أجل أمن "إسرائيل" ولمنع وصول الحليب والدواء للأطفال والمرضى والمحاصرين؟!".

                      وقال النابلسي: "كنا نتمنَّى من علماء "الأزهر" ومن أعضاء "مجمع البحوث الإسلامية" الأفاضل أن يُجرِّموا الحصار وإغلاق المعابر وتهويد القدس وتدنيسها ومحاولة هدم المسجد الأقصى، وأن يندِّدوا بمَن أوصل الوجبات الساخنة للجيش "الإسرائيلي" أثناء حرب غزة".

                      وأضاف الشيخ: "وأرى أنه ليس هناك أي مستند أو دليل شرعي لـ"مجمع البحوث الإسلامية" في فتواه التي أصدرها بشأن "الجدار الفولاذي" سوى مستند واحد؛ ألا وهو: (إرضاء القويّ)".

                      وتابع: "من منا لا يحرِّم بناء هذا الجدار؟! من منا يحلِّل أن يموت شعبٌ بأكمله؟ من منا يحلِّل أن يموت شعب مسلم؟ من منا يحلِّل أن يموت الأطفال الرضَّع؟، هذا كلام يفوق قدرة الاحتمال.. هذا شيء لم نألفْه في حياتنا السياسية إطلاقًا".

                      وقال معلقًا على فتوى "الأزهر": "الإنسان بالفتوى يرقى إلى أعلى عليِّين، أو يهوي بها إلى أسفل سافلين، إذا كانت هذه الفتوى إرضاءً لله تعالى فيرقى بها إلى أعلى عليِّين، أما إذا كانت لإرضاء الأقوياء فيهوي بها إلى أسفل سافلين، وإن الرجل ليتكلَّم بالكلمة لا يُلقي لها بالاً يهوي بها في جهنم سبعين خريفًا، ومن هذه الكلمات أن تقول: حلال بناء (الجدار الفولاذي)".

                      وأكد النابلسي أنَّ من أصدروا هذه الفتوى "بعيدون بُعد الأرض عن السماء مِن أن يعتبروا أن أهل غزة إخوانهم، بعيدون عن هذه المعاني كليًّا، فهذه معانٍ للمؤمنين فقط".

                      تعليق


                      • #12
                        اليهود قتلوا العشرات من جنودكم يا سيد كرار على الحدود منذ اتفاقية العار ولحد الان ولم تفكروا ولا مرة بالرد
                        لماذا
                        بس مش غريبة اذا شيخك الطنطاوي يده بيد بيريز فلا تستغرب ايا مما يحدث
                        ونسيت يا كرار كيف ليفني اعلنت الحرب على غزة من قصور الفراعنة في مصر المحروسة ولا بتحب اذكرك
                        ولا نسيت يا كرار كيف جرحتوا البارحة 35 فلسطيني
                        فاذا استبختم دمائنا فلا تتوقع سوى الرد القاسي ايضا

                        تعليق


                        • #13
                          ايها الاخ الكريم هل ستترك المقاومة اسرائيل لتحارب حرس الحدود المصريين
                          اخي انت تدرك جيدا ان قتل جندي او حتى 100 جندي لن يؤدي الا الى استمرار النظام المنافق في مصر بحصار الفلسطينيين ولكن في هذه الحالة ستكون حجته ان هؤلاء(المقاومة) يقتلون المصريين وسيخدعون كثير من الشعب المصري بهذ الشعارات
                          للاسف اذا كان المتدينين كالاخ كرار هذا رايهم بالجدار فليرحمنا الله برحمته

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة desertfox1
                            ايها الاخ الكريم هل ستترك المقاومة اسرائيل لتحارب حرس الحدود المصريين
                            اخي انت تدرك جيدا ان قتل جندي او حتى 100 جندي لن يؤدي الا الى استمرار النظام المنافق في مصر بحصار الفلسطينيين ولكن في هذه الحالة ستكون حجته ان هؤلاء(المقاومة) يقتلون المصريين وسيخدعون كثير من الشعب المصري بهذ الشعارات
                            للاسف اذا كان المتدينين كالاخ كرار هذا رايهم بالجدار فليرحمنا الله برحمته
                            يا أخ ثعلب الصحراء
                            أنت لا تفهم المسئلة
                            تخيل أن أهلك و أصحابك و أعزائك محاصرين و قد كان السبيل الوحيد إليهم عن طريق هذا المعبر و الان بنوا الجدار وكأنهم يقولوا لك لا طريق لك من هنا

                            هل تستطيع أن تطلق عليهم لفظ الخونة ؟؟
                            وما مصير الخونة ؟
                            الذين يخدمون أعدائك

                            والان يشنون حرب أعلامية على المحاصرين !!!!!!!
                            يحاولون أن يقلبوا رأي العالم العربي من مؤيدين و متعاطفين مع غزة إلى مبغضين لغزة
                            ولسان حالهم يقول : هؤلاء الفلسطنين يقتلون جنودنا و يعضون اليد التى مدينها لمساعدتهم
                            والان يحاولون أن يلصقوا بهم تهمة التعامل مع أيران !!!!
                            حتى يكرههم كل الشارع العربي و ينسوا أمرهم
                            هل هناك خطة أسوء من هذه !!!!!!!
                            هم يحاولون جعل العالم العربي ينقلب على أهل غزة

                            لطالما كنت أبغض الحكومة المصرية لعنة الله عليهم
                            فهم عكس حكومات الخونة الأخرى
                            الحكومات الأخرى تقوم بالخيانة من تحت الطاولة أو لمصلحة محددة
                            لكن هذه الحكومة تقوم بالخيانة بشكل علني ثم تبرر لنفسها و تصور لنفسها أنها هي المناصرة للقضية !!!!!!!

                            رأينا كيف حاولت أن تفسد سمعة حزب الله لأنه أستغل أراضيها لتوصيل السلاح
                            هناك مقال عن هذا الموضوع سأبحث عنه و أنسخه هنا ....

                            تعليق


                            • #15
                              من جريدة الراي

                              شنت الصحف المصرية ومعها قطاع كبير من الاخريات العربيات
                              على «حزب الله» وأمينه العام السيد حسن نصرالله هجوماً عنيفاً على خلفية الاتهامات التي وجهها النائب العام المصري للحزب بالتخطيط والإخلال بالأمن في مصر بعد التحقيقات مع اللبناني سامي شهاب، والكشف عن انتماء عدد من المصريين للحزب ودعمهم لفلسطينيي غزة بالسلاح.
                              بصراحة يبدو أن في الأمر شيئاً ما يُحسب على الجانب السياسي والنفسي «وفش الخلء» أكثر من جانبه القانوني أو الأمني كما يُراد التلويح به، وإليك ما أقصد. تتهم النيابة المصرية سامي شهاب العضو في «حزب الله» بأنه يتجسس لمصلحة الحزب الذي ينتمي إليه. ولكن هذه التهمة وُجهت رغم أن المهمة الموكولة لم تتجاوز نقل وإمداد غزة والعمق الإسرائيلي بالسلاح. أي أن عملية الحزب استهدفت، خصوصاً، نقل السلاح إلى خارج الحدود المصرية، والتجسس ضد مصر ولمصلحة الحزب مهمة لم ترد حسب تصريحات منتصر الزيات، محامي المتهم. ولكن، ومع فرضية التجسس، تظل الحملة الإعلامية الشرسة على الحزب أكبر من حجمها الطبيعي لسببين: تارة لتركيزها على التجسس من دون التهم الأخرى، وتارة لتضخيم الموضوع حتى بالنسبة إلى تهمة التجسس إذا ما صدقت.
                              ما أقصده أن الإعلام المصري لم يتناول قضية التجسس سابقاً بالحماسة نفسها التي أخذ بتناولها هذه الأيام مع الحزب. فمثلاً أمن الدولة المصري ألقى القبض وقبل عامين تقريباً (2007) على شبكة تجسس تعمل لمصلحة الموساد تضم ضباطاً إسرائيليين ثلاثة، إضافة إلى المصري محمد عصام العطار، وكان ذلك بعد مراقبة استمرت لمدة تزيد على الأعوام الخمسة، ومرت العملية إعلامياً، وكأنه شيء لم يكن أو يستحق الذكر!
                              الإعلام كذلك تعامل بدم بارد ولم يبالغ في الحجم مع قصص أخرى كالجاسوس عزام عزام الذي حُكم عليه بالسجن 15 عاماً، أو قضية الجاسوس سمير عثمان أو تاجر المخدرات سمحان موسى مطير أو شريف الفيلالي، إلى جانب قضايا تجسسية كثيرة يرفعها البعض في فترة التسعينات لوحدها لأكثر من 25 شبكة عملت لحساب إسرائيل. فلو كان الخلل في الأمن المصري بهذه الحدة، لكان من المنطقي التعامل مع ملف التجسس بالحدة نفسها والمعيار نفسه، سواء أتى من هذا الطرف أو ذاك.
                              فكما قلت تبدو وكأنها قضية نفسية وسياسية أكثر من كونها أمنية تستحق هذه الغيرة والحماسة الوطنية أو العربية كلها. الغريب في الأمر أن بعض المحللين أخذوا على الحزب مأخذاً شديداً، لأنه عرّض التقارب العربي للخطر! فلو صدقنا هذه الدعوة، ألم يكن من الأجدر بقائلها أن يرى الموقف الإيجابي لنقل السلاح من الحزب إلى الفلسطينيين «العرب» بالعين المأسوية نفسها التي نظر بها تعريض أمن مصر إلى الخطر؟ أما المضحك اتهام الحزب بأنه يهدف لنشر التشيع في مصر، وهي دعوة ساذجة لا أظنها تستحق عناء التعليق!


                              د. حسن عبدالله عباس
                              كاتب كويتي
                              hasabba@gmail.com

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 27-03-2024, 06:44 PM
                              ردود 0
                              13 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 25-05-2019, 07:10 AM
                              ردود 3
                              273 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X