بحث شامل حول قضية مقتل الامام الحسين عليه السلام و كشف أكاذيب وهابية حول مقتله
بحث شامل حول قضية مقتل الامام الحسين عليه السلام و كشف أكاذيب وهابية حول مقتله
بحث شامل حول قضية مقتل الامام الحسين عليه السلام و كشف أكاذيب وهابية حول مقتله
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
غرضي من كتابة هذا الموضوع لكشف اكاذيب وهابية حول مقتله و خاصة في هذه الايام التي يبروون بأي طريقة لبعد التهمة عن يزيد الملعون
سوف يكون البحث على الخطوات التالية :
البحث الاول :حال الكوفة قبل قدوم الحسين عليه السلام و كذلك حال الكوفة ايام خلافة الإمام الحسن عليه السلام
البحث الثاني : اهل الكوفة ذات غالبية سنية و خوارجية
البحث الثالث : سبب مكاتبتهم للإمام الحسين عليه السلام
البحث الرابع : نماذج من تكفيرات اهل الكوفة النواصب و الخوارج للإمام الحسين عليه السلام
البحث الخامس : أين كانوا الشيعة الذين كاتبوه ؟
البحث السادس : من هم الذين كاتبوه ليخدعوه و يخذلوه ؟ و من هم قاتلوه لعنة الله عليهم أجمعين و ما هي مذاهبهم ؟
البحث السابع : معنى الشيعة و التشيع
البحث الثامن : حول كتاب الملحمة الحسينية
البحث التاسع : شبهات وهابية يريدون منها تغيير التاريخ و و تبرأة يزيد الملعون
البحث العاشر : ابن تيمية يكشف حقيقة النواصب و يخذل ابناء جلدته الوهابية الحمقى
بقية البحوث سوف يتم ذكرها لاحقاً ................
غرضي من كتابة هذا الموضوع لكشف اكاذيب وهابية حول مقتله و خاصة في هذه الايام التي يبروون بأي طريقة لبعد التهمة عن يزيد الملعون
سوف يكون البحث على الخطوات التالية :
البحث الاول :حال الكوفة قبل قدوم الحسين عليه السلام و كذلك حال الكوفة ايام خلافة الإمام الحسن عليه السلام
البحث الثاني : اهل الكوفة ذات غالبية سنية و خوارجية
البحث الثالث : سبب مكاتبتهم للإمام الحسين عليه السلام
البحث الرابع : نماذج من تكفيرات اهل الكوفة النواصب و الخوارج للإمام الحسين عليه السلام
البحث الخامس : أين كانوا الشيعة الذين كاتبوه ؟
البحث السادس : من هم الذين كاتبوه ليخدعوه و يخذلوه ؟ و من هم قاتلوه لعنة الله عليهم أجمعين و ما هي مذاهبهم ؟
البحث السابع : معنى الشيعة و التشيع
البحث الثامن : حول كتاب الملحمة الحسينية
البحث التاسع : شبهات وهابية يريدون منها تغيير التاريخ و و تبرأة يزيد الملعون
البحث العاشر : ابن تيمية يكشف حقيقة النواصب و يخذل ابناء جلدته الوهابية الحمقى
بقية البحوث سوف يتم ذكرها لاحقاً ................
تعليق