![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
Tweet |
![]() |
|
خيارات الموضوع | بحث في هذا الموضوع | طريقة العرض |
|
|||||||||
صورة منذ لحظات لاحمرار التربة الحسينية في يوم العاشر من المحرم
بسم الله الرحمن الرحيم
وأعظم الله اجورنا واجوركم بشهادة الإمام الحسين عليه السلام صورة بثت منذ لحظات عبر البث المباشر لقناة كربلاء الفضائية تظهر احمرار التربة الحسينية في يوم عاشوراء في متحف العتبة الحسينية المقدسة |
|
|||||||||
![]() |
|
|||||||||
اللهم صلي على محمد وال محمد
|
|
|||||||||
صور أخرى
|
|
|||||||||
اللهم صل على محمد وال محمد
|
|
|||||||||
|
|
|||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم
عَنْ أَبِي نَصْرٍ عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ أَنَّهُ قَالَ: وَ اللَّهِ لَقَدْ عَرَفْنَا أَهْلَ بَيْتِ الْمَقْدِسِ وَ نَوَاحِيهَا عَشِيَّةَ قَتْلِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ ع قُلْتُ: وَ كَيْفَ ذَاكَ؟ قَالَ: مَا رَفَعْنَا حَجَراً وَ لَا مَدَراً وَ لَا صَخْراً إِلَّا وَ رَأَيْنَا تَحْتَهَا دَماً عَبِيطاً يَغْلِي وَ احْمَرَّتِ الْحِيطَانُ كَالْعَلَقِ وَ مُطِرَ ثَلَاثَةَ أَيَّامِ دَماً عَبِيطاً (كامل الزيارات ص77) |
|
|||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أن أمير المؤمنين عليه السلام قال له: ... وَ هَذِهِ أَرْضُ كَرْبٍ وَ بَلَاءٍ يُدْفَنُ فِيهَا الْحُسَيْنُ وَ سَبْعَةَ عَشَرَ رَجُلًا مِنْ وُلْدِي وَ وُلْدِ فَاطِمَةَ وَ إِنَّهَا لَفِي السَّمَاوَاتِ مَعْرُوفَةٌ تُذْكَرُ أَرْضُ كَرْبٍ وَ بَلَاءٍ كَمَا تُذْكَرُ بُقْعَةُ الْحَرَمَيْنِ وَ بُقْعَةُ بَيْتِ الْمَقْدِسِ ثُمَّ قَالَ: يَا ابْنَ عَبَّاسٍ اطْلُبْ لِي حَوْلَهَا بَعْرَ الظِّبَاءِ فَوَ اللَّهِ مَا كَذَبْتُ وَ لَا كُذِبْتُ وَ هِيَ مُصْفَرَّةٌ لَوْنُهَا لَوْنُ الزَّعْفَرَانِ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ فَطَلَبْتُهَا فَوَجَدْتُهَا مُجْتَمِعَةً فَنَادَيْتُهُ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ أَصَبْتُهَا عَلَى الصِّفَةِ الَّتِي وَصَفْتَهَا لِي فَقَالَ عَلِيٌّ ع: صَدَقَ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ ثُمَّ قَامَ ع يُهَرْوِلُ إِلَيْهَا فَحَمَلَهَا وَ شَمَّهَا وَ قَالَ هِيَ هِيَ بِعَيْنِهَا أَ تَعْلَمُ يَا ابْنَ عَبَّاسٍ مَا هَذِهِ الْأَبْعَارُ ؟ هَذِهِ قَدْ شَمَّهَا عِيسَى بْنُ مَرْيَمَ ع وَ ذَلِكَ أَنَّهُ مَرَّ بِهَا وَ مَعَهُ الْحَوَارِيُّونَ فَرَأَى هَا هُنَا الظِّبَاءَ مُجْتَمِعَةً وَ هِيَ تَبْكِي فَجَلَسَ عِيسَى ع وَ جَلَسَ الْحَوَارِيُّونَ مَعَهُ فَبَكَى وَ بَكَى الْحَوَارِيُّونَ وَ هُمْ لَا يَدْرُونَ لِمَ جَلَسَ وَ لِمَ بَكَى فَقَالُوا يَا رُوحَ اللَّهِ وَ كَلِمَتَهُ مَا يُبْكِيكَ ؟ قَالَ أَ تَعْلَمُونَ أَيُّ أَرْضٍ هَذِهِ قَالُوا لَا قَالَ هَذِهِ أَرْضٌ يُقْتَلُ فِيهَا فَرْخُ الرَّسُولِ أَحْمَدَ وَ فَرْخُ الْحُرَّةِ الطَّاهِرَةِ الْبَتُولِ شَبِيهَةِ أُمِّي وَ يُلْحَدُ فِيهَا طِينَةٌ أَطْيَبُ مِنَ الْمِسْكِ لِأَنَّهَا طِينَةُ الْفَرْخِ الْمُسْتَشْهَدِ وَ هَكَذَا تَكُونُ طِينَةُ الْأَنْبِيَاءِ وَ أَوْلَادِ الْأَنْبِيَاءِ فَهَذِهِ الظِّبَاءُ تُكَلِّمُنِي وَ تَقُولُ إِنَّهَا تَرْعَى فِي هَذِهِ الْأَرْضِ شَوْقاً إِلَى تُرْبَةِ الْفَرْخِ الْمُبَارَكِ وَ زَعَمَتْ أَنَّهَا آمِنَةً فِي هَذِهِ الْأَرْضِ ثُمَّ ضَرَبَ بِيَدِهِ إِلَى هَذِهِ الصِّيرَانِ فَشَمَّهَا وَ قَالَ هَذِهِ بَعْرُ الظِّبَاءِ عَلَى هَذَا الطِّيبِ لِمَكَانِ حَشِيشِهَا اللَّهُمَّ فَأَبْقِهَا أَبَداً حَتَّى يَشَمَّهَا أَبُوهُ فَيَكُونَ لَهُ عَزَاءً وَ سَلْوَةً قَالَ: فَبَقِيَتْ إِلَى يَوْمِ النَّاسِ هَذَا وَ قَدِ اصْفَرَّتْ لِطُولِ زَمَنِهَا وَ هَذِهِ أَرْضُ كَرْبٍ وَ بَلَاءٍ ثُمَّ قَالَ بِأَعْلَى صَوْتِهِ يَا رَبَّ عِيسَى بْنِ مَرْيَمَ لَا تُبَارِكْ فِي قَتَلَتِهِ وَ الْمُعِينِ عَلَيْهِ وَ الْخَاذِلِ لَهُ ثُمَّ بَكَى بُكَاءً طَوِيلًا وَ بَكَيْنَا مَعَهُ حَتَّى سَقَطَ لِوَجْهِهِ وَ غُشِيَ عَلَيْهِ طَوِيلًا ثُمَّ أَفَاقَ فَأَخَذَ الْبَعْرَ فَصَرَّهُ فِي رِدَائِهِ وَ أَمَرَنِي أَنْ أَصُرَّهَا كَذَلِكَ ثُمَّ قَالَ: يَا ابْنَ عَبَّاسٍ إِذَا رَأَيْتَهَا تَنْفَجِرُ دَماً عَبِيطاً وَ يَسِيلُ مِنْهَا دَمٌ عَبِيطٌ فَاعْلَمْ أَنَّ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ قَدْ قُتِلَ بِهَا وَ دُفِنَ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: فَوَ اللَّهِ لَقَدْ كُنْتُ أَحْفَظُهَا أَشَدَّ مِنْ حِفْظِي لِبَعْضِ مَا افْتَرَضَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَيَّ وَ أَنَا لَا أَحُلُّهَا مِنْ طَرَفِ كُمِّي فَبَيْنَمَا أَنَا نَائِمٌ فِي الْبَيْتِ إِذِ انْتَبَهْتُ فَإِذَا هِيَ تَسِيلُ دَماً عَبِيطاً وَ كَانَ كُمِّي قَدِ امْتَلَأَ دَماً عَبِيطاً فَجَلَسْتُ وَ أَنَا بَاكٍ وَ قُلْتُ قَدْ قُتِلَ وَ اللَّهِ الْحُسَيْنُ وَ اللَّهِ مَا كَذَبَنِي عَلِيٌّ قَطُّ فِي حَدِيثٍ حَدَّثَنِي وَ لَا أَخْبَرَنِي بِشَيْءٍ قَطُّ أَنَّهُ يَكُونُ إِلَّا كَانَ كَذَلِكَ لِأَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص كَانَ يُخْبِرُهُ بِأَشْيَاءَ لَا يُخْبِرُ بِهَا غَيْرَهُ فَفَزِعْتُ وَ خَرَجْتُ وَ ذَلِكَ عِنْدَ الْفَجْرِ فَرَأَيْتُ وَ اللَّهِ الْمَدِينَةَ كَأَنَّهَا ضَبَابٌ لَا يَسْتَبِينُ مِنْهَا أَثَرُ عَيْنٍ ثُمَّ طَلَعَتِ الشَّمْسُ فَرَأَيْتُ كَأَنَّهَا مُنْكَسِفَةٌ وَ رَأَيْتُ كَأَنَّ حِيطَانَ الْمَدِينَةِ عَلَيْهَا دَمٌ عَبِيطٌ فَجَلَسْتُ وَ أَنَا بَاكٍ فَقُلْتُ قَدْ قُتِلَ وَ اللَّهِ الْحُسَيْنُ وَ سَمِعْتُ صَوْتاً مِنْ نَاحِيَةِ الْبَيْتِ وَ هُوَ يَقُولُ- اصْبِرُوا آلَ الرَّسُولِ قُتِلَ الْفَرْخُ النُّحُولُ نَزَلَ الرُّوحُ الْأَمِينُ بِبُكَاءٍ وَ عَوِيلٍ ثُمَّ بَكَى بِأَعْلَى صَوْتِهِ وَ بَكَيْتُ فَأَثْبَتُّ عِنْدِي تِلْكَ السَّاعَةَ وَ كَانَ شَهْرُ الْمُحَرَّمِ يَوْمُ عَاشُورَاءَ لِعَشْرٍ مَضَيْنَ مِنْهُ فَوَجَدْتُهُ قُتِلَ يَوْمَ وَرَدَ عَلَيْنَا خَبَرُهُ وَ تَارِيخُهُ كَذَلِكَ فَحَدَّثْتُ هَذَا الْحَدِيثَ أُولَئِكَ الَّذِينَ كَانُوا مَعَهُ فَقَالُوا وَ اللَّهِ لَقَدْ سَمِعْنَا مَا سَمِعْتَ وَ نَحْنُ فِي الْمَعْرَكَةِ وَ لَا نَدْرِي مَا هُوَ فَكُنَّا نَرَى أَنَّهُ الْخَضِرُ ع. (الأمالي للصدوق ص 599) |
|
|||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم
عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّهَا قَالَتْ: خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ ص مِنْ عِنْدِنَا ذَاتَ لَيْلَةٍ فَغَابَ عَنَّا طَوِيلًا ثُمَّ جَاءَنَا وَ هُوَ أَشْعَثُ أَغْبَرُ وَ يَدُهُ مَضْمُومَةٌ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا لِي أَرَاكَ شُعْثاً مُغْبَرّاً ؟ فَقَالَ: أُسْرِيَ بِي فِي هَذَا الْوَقْتِ إِلَى مَوْضِعٍ مِنَ الْعِرَاقِ يُقَالُ لَهُ كَرْبَلَاءُ فَأُرِيتُ فِيهِ مَصْرَعَ الْحُسَيْنِ ابْنِي وَ جَمَاعَةٍ مِنْ وُلْدِي وَ أَهْلِ بَيْتِي فَلَمْ أَزَلْ أَلْقِطُ دِمَاءَهُمْ فَهَا هِيَ فِي يَدِي، وَ بَسَطَهَا إِلَيَّ فَقَالَ: خُذِيهَا وَ احْتَفِظِي بِهَا فَأَخَذْتُهَا فَإِذَا هِيَ شِبْهُ تُرَابٍ أَحْمَرَ فَوَضَعْتُهُ فِي قَارُورَةٍ وَ سَدَدْتُ رَأْسَهَا وَ احْتَفَظْتُ بِهِ فَلَمَّا خَرَجَ الْحُسَيْنُ ع منْ مَكَّةَ مُتَوَجِّهاً نَحْوَ الْعِرَاقِ كُنْتُ أُخْرِجُ تِلْكَ الْقَارُورَةَ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَ لَيْلَةٍ فَأَشَمُّهَا وَ أَنْظُرُ إِلَيْهَا ثُمَّ أَبْكِي لِمُصَابِهِ فَلَمَّا كَانَ فِي الْيَوْمِ الْعَاشِرِ مِنَ الْمُحَرَّمِ وَ هُوَ الْيَوْمُ الَّذِي قُتِلَ فِيهِ ع أَخْرَجْتُهَا فِي أَوَّلِ النَّهَارِ وَ هِيَ بِحَالِهَا ثُمَّ عُدْتُ إِلَيْهَا آخِرَ النَّهَارِ فَإِذَا هِيَ دَمٌ عَبِيطٌ فَصِحْتُ فِي بَيْتِي وَ بَكَيْتُ وَ كَظَمْتُ غَيْظِي مَخَافَةَ أَنْ يَسْمَعَ أَعْدَاؤُهُمْ بِالْمَدِينَةِ فَيُسْرِعُوا بِالشَّمَاتَةِ فَلَمْ أَزَلْ حَافِظَةً لِلْوَقْتِ حَتَّى جَاءَ النَّاعِي يَنْعَاهُ فَحَقَّقَ مَا رَأَيْتُ(الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد ج2 ص130) |
|
|||||||||
السلام عليكم ماذا لو أختلفنا في يوم عاشوراء ناس قالوا بالأمس وناس قالوا اليوم متى ستحمر التربة يا إخوان لا حاجة لنا للمعاجز والكرامات حتى نعرف الحسين عليه السلام فهو أوضح من الشمس في رابعة النهار حسبي الله ونعم الوكيل عظم الله أجوركم |
|
|||||||||
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليك يا ابا عبد الله |
|
|||||||||
إقتباس:
وعليكم السلام أخي الفاضل بريق سيف بالتأكيد فالإمام الحسين لا يحتاج إلى معاجز لتبيان حقه ومراتبه ولكن هذه زيادة للتأكيد وخاصة ممن يشك في مظلوميته فهذه من إحدى الأدلة لغير الشيعة وليس للشيعة أنفسهم وإلا لا داعي أيضاً أن يعطي النبي قارورة فيها تربة كربلاء لأم سلمة والذي تناولته كتب المخالفين والتي جاءت في صحاحهم لتأكيد منزلة الإمام الحسين عليه السلام . وأما بالنسبة ليوم العاشر من محرم فلا يُمنع أن تكون هذه التربة علامة ليوم العاشر وخاصة إذا علمنا أنها من تراب قبر الإمام الحسين وأنا لدي بعض الأخوة عنده تربة أصلية يحتفظ بها وتتحول إلى لون الدم يوم العاشر وهذه من المسلمات التي تواكب الفكر والعقيدة وكيف لا وفي ذلك روايات عديدة وعظم الله لك وللأخوة الأجر بهذا المصاب |
|
|||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم
صورة أخرى التقطت ايضا منذ لحظات عبر البث المباشر لقناة كربلاء الفضائية |
|
|||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم
هنا مجموعة أخرى من الصور |
|
|||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم
مجموعة أخرى من الصور |
![]() يمكن للزوار التعليق أيضاً وتظهر مشاركاتهم بعد مراجعتها |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | بحث في هذا الموضوع |
طريقة العرض | |
|
|
|
![]() |
|