-02-2008, 09:13 PM
kamal971
vbmenu_register("postmenu_1002868", true);
عضو مميز
================================================== ================================================== ===========================
صيغة الصلاة هذه لا تحتاج من يفسرها أنها للسنة ؛ لكن عندي بعض الملاحظات و الأسئلة :
المصيبة الأولى : بما أن زميلنا يلعن أعداء الصحابة أجمعين فهو يلعن الكثير من الصحابة إن لم نقل كلهم أو أغلبهم ؛ فإن كان محرما على أهل السنة الخوض فيما شجر بين الصحابة _ ولا يخفى على أحد أنهم قاتلوا بعضهم وكفروا بعضهم و .. و .. الخ _ فكيف يبيح الزميل كمال لنفسه لعنهم بهذه الطريقة ؟؟
المصيبة الثانية ( الطامة ) : كيف يجمع الزميل كمال بين لعن أعداء محمد صلى الله عليه وآله وبين لعن الصحابة أجمعين وقد صح عن النبي صلى الله عليه وآله قوله :{ في أصحابي إثنا عشر منافقاً منهم ثمانية لا يدخلون الجنَّة حتَّى يلج الجمل في سمِّ الخيَاط }
حدثنا زهير بن حرب، حدثنا ابو احمد الكوفي، حدثنا الوليد بن جميع، حدثنا ابو الطفيل، قال كان بين رجل من اهل العقبة وبين حذيفة بعض ما يكون بين الناس فقال انشدك بالله كم كان اصحاب العقبة قال فقال له القوم اخبره اذ سالك قال كنا نخبر انهم اربعة عشر فان كنت منهم فقد كان القوم خمسة عشر واشهد بالله ان اثنى عشر منهم حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد وعذر ثلاثة قالوا ما سمعنا منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا علمنا بما اراد القوم . وقد كان في حرة فمشى فقال " ان الماء قليل فلا يسبقني اليه احد " . فوجد قوما قد سبقوه فلعنهم يومئذ .
================================================== ==============
بالأمس, 02:03 PM
kamal971
vbmenu_register("postmenu_1077111", true);
عضو مميز
================================================== ================================================== =====================================
هنا نجد تغيراً جذرياً في الكلام والمعنى ، فالزميل كمال استقى كلامه الملون بالأحمر من أحد أدعية الصحيفة السجادية لمولانا الإمام علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام وهذا نصه :
اللهم وأتباع الرسل ومصدقوهم من أهل الأرض بالغيب عند معارضة المعاندين لهم بالتكذيب ، والاستباق إلى المرسلين بحقائق الإيمان ، في كل دهر وزمان أرسلت فيه رسولا ، وأقمت لأهله دليلا من لدن آدم إلى محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) من أئمة الهدى وقادة أهل التقى على جميعهم السلام ، فاذكرهم منك بمغفرة ورضوان .
فهل يعني الزميل كمال الأصحاب الذين يعنيهم الإمام عليه السلام بدعائه ويكل علم ذلك إلى الله ( عندها نقول عن الزميل كمال971 نصف شيعي ) أم أنه غير اللفظ تقية وبقي محتفظاً لنفسه بالمعنى الذي صرح به سابقاً ( الصحابة أجمعين ) ؛؛.
سؤال أخير :
ما سبب تغير الزميل كمال971 لعبارته ؟
أتمنى على الزميل كمال971 توضيح ذلك برحابة صدر ؟؟!
kamal971

عضو مميز
رقم العضوية : 45181
تاريخ التّسجيل: Dec 2007
المشاركات: 1,107
آخر تواجد: بالأمس 08:56 PM
الجنس:
الإقامة:
تاريخ التّسجيل: Dec 2007
المشاركات: 1,107
آخر تواجد: بالأمس 08:56 PM
الجنس:
الإقامة:
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آله وصحبه اجمعين
و العن أعداءهم
اللهم صل على محمد و آله وصحبه اجمعين
و العن أعداءهم
================================================== ================================================== ===========================
صيغة الصلاة هذه لا تحتاج من يفسرها أنها للسنة ؛ لكن عندي بعض الملاحظات و الأسئلة :
المصيبة الأولى : بما أن زميلنا يلعن أعداء الصحابة أجمعين فهو يلعن الكثير من الصحابة إن لم نقل كلهم أو أغلبهم ؛ فإن كان محرما على أهل السنة الخوض فيما شجر بين الصحابة _ ولا يخفى على أحد أنهم قاتلوا بعضهم وكفروا بعضهم و .. و .. الخ _ فكيف يبيح الزميل كمال لنفسه لعنهم بهذه الطريقة ؟؟
المصيبة الثانية ( الطامة ) : كيف يجمع الزميل كمال بين لعن أعداء محمد صلى الله عليه وآله وبين لعن الصحابة أجمعين وقد صح عن النبي صلى الله عليه وآله قوله :{ في أصحابي إثنا عشر منافقاً منهم ثمانية لا يدخلون الجنَّة حتَّى يلج الجمل في سمِّ الخيَاط }
حدثنا زهير بن حرب، حدثنا ابو احمد الكوفي، حدثنا الوليد بن جميع، حدثنا ابو الطفيل، قال كان بين رجل من اهل العقبة وبين حذيفة بعض ما يكون بين الناس فقال انشدك بالله كم كان اصحاب العقبة قال فقال له القوم اخبره اذ سالك قال كنا نخبر انهم اربعة عشر فان كنت منهم فقد كان القوم خمسة عشر واشهد بالله ان اثنى عشر منهم حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد وعذر ثلاثة قالوا ما سمعنا منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا علمنا بما اراد القوم . وقد كان في حرة فمشى فقال " ان الماء قليل فلا يسبقني اليه احد " . فوجد قوما قد سبقوه فلعنهم يومئذ .
================================================== ==============
بالأمس, 02:03 PM
kamal971

عضو مميز
رقم العضوية : 45181
تاريخ التّسجيل: Dec 2007
المشاركات: 1,107
آخر تواجد: بالأمس 08:56 PM
الجنس:
الإقامة:
تاريخ التّسجيل: Dec 2007
المشاركات: 1,107
آخر تواجد: بالأمس 08:56 PM
الجنس:
الإقامة:
بسم الله الرحمن ارحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد اللهم واصحاب محمد خاصة
و العن أعداءهم
اللهم صل على محمد و آل محمد اللهم واصحاب محمد خاصة
و العن أعداءهم
================================================== ================================================== =====================================
هنا نجد تغيراً جذرياً في الكلام والمعنى ، فالزميل كمال استقى كلامه الملون بالأحمر من أحد أدعية الصحيفة السجادية لمولانا الإمام علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام وهذا نصه :
اللهم وأتباع الرسل ومصدقوهم من أهل الأرض بالغيب عند معارضة المعاندين لهم بالتكذيب ، والاستباق إلى المرسلين بحقائق الإيمان ، في كل دهر وزمان أرسلت فيه رسولا ، وأقمت لأهله دليلا من لدن آدم إلى محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) من أئمة الهدى وقادة أهل التقى على جميعهم السلام ، فاذكرهم منك بمغفرة ورضوان .
اللهم وأصحاب محمد خاصة الذين أحسنوا الصحبة ، والذين أبلوا البلاء الحسن في نصره وكاتفوه وأسرعوا إلى وفادته وسابقوا إلى دعوته واستجابوا له حيث أسمعهم حجة رسالاته ، وفارقوا الأرواح والأولاد في إظهار كلمته ، وقاتلوا الآباء والأبناء في تثبيت نبوته وانتصروا به ، ومن كانوا منظومين على محبته يرجون تجارة لن تبور في مودته والذين هجرتهم العشائر إذ تعلقوا بعروته ، وانتفت منهم القرابات إذ سكنوا في ظل قرابته ، فلاتنس لهم اللهم ما تركوا لك وفيك وارضهم من رضوانك وبما حاشوا الخلق عليك ، وكانوا مع رسولك دعاة لك إليك واشكرهم على هجرهم فيك ديار قومهم وخروجهم من سعة المعاش إلى ضيقه ومن كثرت في إعزاز دينك من مظلومهم .
فهل يعني الزميل كمال الأصحاب الذين يعنيهم الإمام عليه السلام بدعائه ويكل علم ذلك إلى الله ( عندها نقول عن الزميل كمال971 نصف شيعي ) أم أنه غير اللفظ تقية وبقي محتفظاً لنفسه بالمعنى الذي صرح به سابقاً ( الصحابة أجمعين ) ؛؛.
سؤال أخير :
ما سبب تغير الزميل كمال971 لعبارته ؟
أتمنى على الزميل كمال971 توضيح ذلك برحابة صدر ؟؟!
تعليق