لماذا وصفوهم بهذه الوصاف القبيحة؟

[محاور لا يقهره احد]

قال جعفر الصادق :" ما أنزل الله من آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع ". "رجال الكشي ص 154 "

وقال أيضا : " إن ممن ينتحل هذا الأمر ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه " . "الروضة من الكافي ص 212 "

وقال محمد الباقر : " لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق " . "رجال الكشي ص179 "

قال الإمام جعفر بن الباقر : "لو قام قائمنا بدأ بكذابي الشيعة فقتلهم "["رجال الكشي" ص252].

قال جعفر الصادق :" لقد أمسينا وما أحد أعدى لنا ممن ينتحل مودتنا" ["رجال الكشي" ص259].

قال موسى الكاظم : " لو ميــزت شيعتي لــم أجـــدهم إلا واصفـة ولــو امتحنتـهم لمــا وجدتــهم إلا مرتديــن ولو تمحصتهم لمـا خلـص من الألـف واحــد"
[الروضة من الكافي" ج8 ص228]


قال الإمام جعفر الصادق :"انا أهل بيت صادقون ،لا نخلو من كذاب يكذب علينا ،ويسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس" (اختيار معرفة الرجال للطوسي ص 108-تنقيح المقال للمامقاني 2/ 184 -معجم رجال الحديث للخوئي 1/202)

[احمد55]

اقول لماذا دائما تكون مواضيعكم احاديث ضعيفة مرسلة من اعدا اهل البيت في زمنهم فهلاحاديث ضعيفة
ونحن مرات قلنا ليس كل الموجود صحيح في كتبنا يوجد الصحيح والمرسل لن ندعي كالبحاري ومسلم كل الموجود صحيح وتناقضات فيهم بكثرة
على العموم هلشبهات مردود عليها في المنتدى والمنتديات ليس الا فقط تكرارات كعادتكم

[غدير الولاء]

أيها الحمقى افترائكتم لاتنتهي
والغريب user name محاور لايقهره أحد والجنس: أنثى
لعن الله المشبهين من الرجال بالنساء

قال جعفر الصادق :" ما أنزل الله من آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع ". "رجال الكشي ص 154 "

قيل النفاق فيمن ينتحل التشيع وليس االشيعة أيها الحمقى

قال موسى الكاظم : " لو ميــزت شيعتي لــم أجـــدهم إلا واصفـة ولــو امتحنتـهم لمــا وجدتــهم إلا مرتديــن ولو تمحصتهم لمـا خلـص من الألـف واحــد"
[الروضة من الكافي" ج8 ص228]

إيضاح حول حديث (لو ميزت شيعتي لما وجدتهم إلا واصفة)
سماحة الشيخ علي آل محسن - 24 / 8 / 2007م - 3:37 م


روي عن الإمام الكاظم عليه السلام: (لو مَيَّزْتُ شيعتي لما وجدتهم إلا واصفة، ولو امتحنتُهم لما وجدتهم إلا مرتدين، ولو تَمَحَّصْتُهم لما خلص من الألف واحد) (الكافي 8/338).

وقد اتخذ بعضهم هذا الحديث وسيلة للطعن في الشيعة بأن أحد أئمتهم الذين يعتقد بهم الشيعة قد ذمهم وطعن فيهم ، ويكفي هذا في الدلالة على أن أهل البيت عليهم السلام بريئون ممن يدعون أنهم من شيعتهم.

والجواب:
لا بد من النظر في هذا الحديث من جهتين:

الجهة الأولى: من ناحية السند، فنقول:

هذا الحديث ضعيف السند جداً، فإن في سنده محمد بن سليمان، وهو محمد بن سليمان البصري الديلمي، وهو ضعيف جداً.

قال المحقق السيد الخوئي في (معجم رجال الحديث) 16/134: ولا شك في انصراف محمد بن سليمان إلى البصري الديلمي، فإنه المعروف المشهور.

وقال النجاشي في رجاله 2/269: محمد بن سليمان بن عبد الله الديلمي، ضعيف جداً، لا يُعوَّل عليه في شيء.

وقال في ترجمة أبيه 1/412: سليمان بن عبد الله الديلمي أبو محمد... وقيل: كان غالياً كذَّاباً، وكذلك ابنه محمد، لا يُعمل بما انفردا به من الرواية.

وقال الشيخ في رجاله، ص 343: له كتاب، يُرمى بالغلو.

وقال العلامة في رجاله، ص 255: ضعيف جداً لا يعوَّل عليه في شيء.

ومن رواة هذا الحديث أيضاً: إبراهيم بن عبد الله الصوفي، وهو رجل مجهول، لم يُترجَم في كتب الرجال.

ومن الرواة أيضاً: موسى بن بكر الواسطي، وهو لم يوثَّق في كتب الرجال، بل قال الشيخ الطوسي قدس سره في رجاله، ص 343: موسى بن بكر الواسطي، أصله كوفي، واقفي.

الجهة الثانية: من ناحية متن الحديث ومعناه، فنقول:

لقد كان كثير من المسلمين في زمان الأئمة عليهم السلام يدَّعون أنهم من شيعة علي عليه السلام خاصة أو أهل البيت عليهم السلام عامَّة، ولكنهم لم يكونوا كذلك، لأن شيعتهم هم أتباعهم بالقول والفعل، لا بالادِّعاء فقط.

وعليه فالمراد بالحديث هو أني (لو ميَّزتُ) أي لو أردت أن أَفْصِل (شيعتي) أي الذين يزعمون أنهم من شيعتنا وأتباعنا ـ وهم ليسوا كذلك ـ عن غيرهم ممن شايعنا حقيقة، (لما وجدتُهم إلا واصفة) أي لما وجدتُ هؤلاء شيعة لنا، بل وجدتهم واصفين أنفسهم بمشايعتنا ومُدَّعين لها، مع أنهم ليسوا كذلك، لأنهم لا يعتقدون بإمامتنا، ولا يقتدون بنا، لا في أقوالنا ولا في أفعالنا.

(ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين) أي لو أني امتحنتُ هؤلاء الذين يزعمون أنهم لنا شيعة، بأن ذكرتُ لهم مذهب أئمة أهل البيت عليهم السلام وما يجب عليهم من الاعتقاد والعمل، لما وجدتهم إلا مُنكِرين علينا مذهبنا، وتاركين ادّعاء التشيع لنا، وراجعين عن القول بموالاتنا ومحبَّتنا.

(ولو تمحَّصتُهم لما خلص من الألف واحد) ، أي لو أني محَّصتُ هؤلاء بالامتحان، وأمرتُهم ببذل المال من أجلنا، والتضحية بالنفس في سبيلنا لما خلص منهم أحد، لأنهم يدَّعون التشيع لنا من دون أن يكونوا لنا شيعة حقيقة.

ويدل على ما قلناه من معنى الحديث قوله عليه السلام بعد ذلك: (ولو غربلتُهم غربلة لم يبقَ منهم إلا ما كان لي، إنهم طالما اتّكوا على الأرائك، فقالوا: «نحن شيعة علي»، إنما شيعة علي من صدق قولَه فعلُه) .

أي لو أني اختبرتهم لوجدتهم يتَّبعون غيرنا ويوالون أعداءنا، ولم يبق مِن هؤلاء الذين يدَّعون التشيع لنا إلا شيعتنا الذين يوالوننا ويأخذون بقولنا ويقتدون بنا، وأما المدَّعون الذين يوالون غيرنا فهؤلاء ليسوا من شيعتنا، لأن شيعة علي عليه السلام هم الذين شايعوا عليًّا وأهل بيته عليهم السلام بالقول والفعل، لا بالقول دون الفعل.

ومنه يتضح أن كلام الإمام عليه السلام ـ لو صحَّ الحديث ـ ليس ناظراً للشيعة الذين يعتقدون بإمامتهم ويوالونهم حقيقة، وإنما أراد عليه السلام أن ينفي تشيع أهل الخلاف المدَّعين أنهم من شيعتهم عليهم السلام.

ولو سلمنا أن المراد بالحديث هو ذَمّ الشيعة فإن الذم المتوجِّه إليهم إنما هو بسبب عدم اقتدائهم بأئمة أهل البيت عليهم السلام في سلوكهم وأفعالهم من الاستقامة والصلاح والتقوى والورع، ولا يراد أنهم كانوا منحرفين عن أئمة أهل البيت عليهم السلام قولاً واعتقاداً.

وحال هذا الكلام حال من يقول: إن المسلمين اليوم لا يطبقون الإسلام، ولا يعملون بالقرآن، ولو امتحنتهم لوجدتهم كلهم مسلمين بالاسم فقط، ولما خلص من الألف واحد.

وهو كلام يُراد به ذمّ المسلمين من جهة سلوكهم وأعمالهم، لا من حيث اعتقادهم وأحكامهم، ولا يراد به أنهم مبطلون وغيرهم محق.

وقال محمد الباقر : " لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق " . "رجال الكشي ص179

الرواية ضعيفة

سبب ضعف الرواية :

( 1 ) - سلام بن سعيد الجمحي

المامقاني - تنقيح المقال : - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 43 )

- سلام بن سعيد الجمحي قد وقع في طريق الكشي في الخبر المتقدم في ترجمة أسلم القواس المكي ، روى عنه فيه عاصم بن حميد ، وروى هوعن أسلم مولى محمد بن الحنفية ، وهو مهمل في كتب الرجال ، لم أقف فيه بمدح ولا قدح.

سبب ضعف الرواية :

( 2 ) - أسلم مولى محمد بن الحنفية

إبن داود الحلي - رجال إبن داود - رقم الصفحة : ( 232 )

64 - أسلم المكي مولى محمد بن الحنفية ( كش ) مذموم.

عبد الحسين الشبستري - أصحاب الإمام الصادق - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 155 )

- [ المكي ] أسلم القواس ، وقيل القواص ، المكي ، مولى محمد بن الحنفية ، محدث إمامي ضعيف ، صحب وروى ، عن الإمام الباقر (ع) أيضاًً ، وأفشى سراً للإمام الباقر (ع).
ولكم أيها الأغبياء مستعدة أجيب لكم آلالاف الأحاديث في مدح شيعة محمد وآل محمد عليهم السلام أيها الكاذبين

[محاور لا يقهره احد]

ماهو معيار التضعيف والتصحيح عندك؟
ما يعجبك صحيح
وما لا يروق لك ضعيف

[ذو الفقارك ياعلي]

اللهم صلي على محمد وآل محمد

دائما الوهابيه يأتون بروايات مبتورة ويظنون أنهم يضحكون بها على عقولنا

مذهب قائم على الكذب والتدليس والخداع

[عاَشق الزهراء]

وقال محمد الباقر : " لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق " . "رجال الكشي ص179 "
الرواية ضعيفة

قال الإمام جعفر بن الباقر : "لو قام قائمنا بدأ بكذابي الشيعة فقتلهم "["رجال الكشي" ص252].

لا يعمم على الشيعة كلهم .. الا تفهم!

قال جعفر الصادق :" لقد أمسينا وما أحد أعدى لنا ممن ينتحل مودتنا" ["رجال الكشي" ص259].

ضع الحديت كامل
روى الكشي عن ابن سنان أنه قال :
قال أبو عبد الله (ع) : إنا أهل البيت صادقون لا نخلو من كذاب يكذب علينا، فيسقط صدقنا بكذبه عند الناس - ثم عد واحداً بعد واحد من الكذابين - كان رسول الله أصدق البرية لهجة، وكان مسيلمة يكذب عليه، وكان أمير المؤمنين (ع) أصدق من برأ الله من بعد رسول الله وكان الذي يكذب عليه من الكذب عبد الله بن سبأ لعنه الله، وكان أبو عبد الله الحسين بن علي (ع) قد ابتلي بالمختار، ثم ذكر أبو عبد الله الحارث الشامي والبنان فقال : كانا يكذبان على علي بن الحسين (ع) ثم ذكر المغيرة بن سعيد وبزيعا والسري وأبا الخطاب ومعمراً وبشار الأشعري وحمزة اليزيدي وصائب النهدي - أي أصحابه - فقال : لعنهم الله، إنا لا نخلو من كذاب يكذب علينا - كفانا الله مؤنة كل كذاب وأذاقهم الله حر الحديد"


قال موسى الكاظم : " لو ميــزت شيعتي لــم أجـــدهم إلا واصفـة ولــو امتحنتـهم لمــا وجدتــهم إلا مرتديــن ولو تمحصتهم لمـا خلـص من الألـف واحــد"
[الروضة من الكافي" ج8 ص228]

ففي (شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني - ج 12 - ص 305- 306 ) قوله: ( لو ميزت شيعتي ما وجدتهم إلا واصفة. انتهى )
أي لو ميزتهم عن غيرهم ما وجدتهم إلا واصفين قائلين بالتشيع وهذا الوصف لم يوجد في غيرهم فهم به يمتازون عنهم ثم الواصفين لو امتحنتهم واختبرت أحوالهم ما وجدت أكثرهم إلا مرتدين صارفين عن سيرتي غير آخذين بأمري ولا عاملين بما هو خير لهم, ثم الآخذون العاملون لو تمحصتهم وفتشت كيفية أخذهم وعملهم وأخلاقهم بنوع من التمحيص والتخليص ما وجدت أكثرهم إلا غير خالصين, ثم الخالصون وهم الأقلون جدا لو غربلتهم غربلة وحركتهم تحريكا بغربلة البلايا والمحن والمصائد والشدائد لم يبق منهم إلا قليل وهو من كان لي وأخذ بسيرتي, وإليه يرشد قول الصادق (عليه السلام) (( المؤمن أعز من الكبريت الأحمر فمن رأى منكم الكبريت الأحمر ))



قال الإمام جعفر الصادق :"انا أهل بيت صادقون ،لا نخلو من كذاب يكذب علينا ،ويسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس" (اختيار معرفة الرجال للطوسي ص 108-تنقيح المقال للمامقاني 2/ 184 -معجم رجال الحديث للخوئي 1/202)
ضع الحديت كآمل
وروى الكشّي عن عبدالله، قال: قال أبو عبدالله(عليه السلام): "إنّا أهل بيت صدّيقون، لا نخلو من كذّاب يكذب علينا ويسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس، كان رسول الله(صلى الله عليه وآله) أصدق الناس لهجة وأصدق البرية كلّها،وكان مسيلمة يكذب عليه.
وكان أمير المؤمنين (عليه السلام) أصدق من برأ الله بعد الرسول، وكان الذي يكذب عليه ويعمل في تكذيب صدقه ويفتري على الله الكذب:
عبدالله بن سبأ"

[المواطن]

بس سؤال واحد فقط ...

أنت تفتهم شنو تنقل لو ماتفتهم

[صوت الهـداية]

يقول ::
قال جعفر الصادق :" ما أنزل الله من آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع ". "رجال الكشي ص 154

وقال أيضا : " إن ممن ينتحل هذا الأمر ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه " . "الروضة من الكافي ص 212

قال جعفر الصادق :" لقد أمسينا وما أحد أعدى لنا ممن ينتحل مودتنا" ["رجال الكشي" ص259].


اقول ::
ضع خط احمر تحت كلمة ينتحل فالائمة يتحدثون عن من ينتحل التشيع وليس الشيعة
هل تعرف معنى الانتحال ؟؟؟
نحل الشيء أعطاه أووهبه أو خصه به .
انتحل الشيء ادعاه لنفسهوهو لغيره

يعني هذه الاحاديث تنطبق عليكم يا وهابية فانتم تنتحلون حب اهل البيت واهل البيت منكم براء

ـــــــــــــــــــــــــــ

وقال محمد الباقر : " لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق " . "رجال الكشي ص179

اقول ::
الرواية مبتورة وتكملتها
عن حمدوية ، عن أيوب بن نوح ، عن صفوان إبن يحيى ، عن عاصم بن حميد ، عن سلام بن سعيد الجمحي ، عن أسلم مولى محمد بن الحنفية قال : قال أبو جعفر (ع) أما إنه - يعني محمد بن عبد الله بن الحسن سيظهر ويقتل في حال مضيعة . ثم قال : يا أسلم لا تحدث بهذا الحديث أحد فإنه عندك أمانة قال : فحدثت به معروف بن خربوذ وأخذت عليه مثل ما أخذ علي ، فسأله معروف عن ذلك ، فالتفت إلى أسلم ، فقال له أسلم : جعلت فداك إني أخذت عليه مثل الذي أخذته علي . قال : فقال (ع) : لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم شكاكا والربع الاخر أحمق .

والرواية ضعيفة
أسلم مولى محمد بن الحنفية

إبن داود الحلي - رجال إبن داود - رقم الصفحة : ( 232 )

64 - أسلم المكي مولى محمد بن الحنفية ( كش ) مذموم .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال الإمام جعفر الصادق :"انا أهل بيت صادقون ،لا نخلو من كذاب يكذب علينا ،ويسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس" (اختيار معرفة الرجال للطوسي ص 108-تنقيح المقال للمامقاني 2/ 184 -معجم رجال الحديث للخوئي 1/202)
اقول ::
صدق ابا عبد الله ع

الحديث ليس عن الشيعة بل عن الكذابين

وهذا الحديث ينطبق عليكم فانتم تكذبون على اهل البيت وتنسبون اليهم احاديث لم يقولونها
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
قال موسى الكاظم : " لو ميــزت شيعتي لــم أجـــدهم إلا واصفـة ولــو امتحنتـهم لمــا وجدتــهم إلا مرتديــن ولو تمحصتهم لمـا خلـص من الألـف واحــد"
[الروضة من الكافي" ج8 ص228]

اقول الرواية مع سندها
290 - وبهذا الاسناد، عن محمد بن سليمان (4)، عن إبراهيم بن عبدالله الصوفي قال: حدثني موسى بن بكر الواسطي قال: قال لي أبوالحسن (ع) لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة (5) ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين ولو تمحصتهم (6) لما خلص من الالف واحد ولو غربلتهم غربلة لم يبق منهم إلا ما كان لي إنهم طال ما اتكوا على الارائك، فقالوا: نحن شيعة علي، إنما شيعة علي من صدق قوله فعله

الرواية ضعيفة

فيها محمد بن سليمان وهو رجل مجهول راجعت ترجمته في معجم رجال الحديث فلم اجده موثقا

ـــــــــــــــــــــــــــ

حاول مرة ثانية .... تحياتي

ــــــــــــــــــــ

[الثقل الاكبر]

قال جعفر الصادق :" ما أنزل الله من آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع ". "رجال الكشي ص 154 "

وقال أيضا : " إن ممن ينتحل هذا الأمر ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه " . "الروضة من الكافي ص 212 "

وقال محمد الباقر : " لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق " . "رجال الكشي ص179 "

قال الإمام جعفر بن الباقر : "لو قام قائمنا بدأ بكذابي الشيعة فقتلهم "["رجال الكشي" ص252].

قال جعفر الصادق :" لقد أمسينا وما أحد أعدى لنا ممن ينتحل مودتنا" ["رجال الكشي" ص259].

قال موسى الكاظم : " لو ميــزت شيعتي لــم أجـــدهم إلا واصفـة ولــو امتحنتـهم لمــا وجدتــهم إلا مرتديــن ولو تمحصتهم لمـا خلـص من الألـف واحــد"
[الروضة من الكافي" ج8 ص228]


قال الإمام جعفر الصادق :"انا أهل بيت صادقون ،لا نخلو من كذاب يكذب علينا ،ويسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس" (اختيار معرفة الرجال للطوسي ص 108-تنقيح المقال للمامقاني 2/ 184 -معجم رجال الحديث للخوئي 1/202)

ينتحل التشيع يعني مثل العضو محمد بن الصدوق

[حسيني68]

احسنتم اخونا الكريم ((صوت الهداية)) وبارك الله بكم
لقد اثلجتم قلوبنا بهذا الشرح الوافي

[بيت العروس]

اعتقد أن الشبهة ازيلت من قبل الأخوة الموالين

ولا داعي للمكابرة والخروج من الموضوع

وبهذا تكون الإجابة قد تمت

وقد انتصر الحق على الباطل

[صوت الهـداية]

احسنتم اخونا الكريم ((صوت الهداية)) وبارك الله بكم
لقد اثلجتم قلوبنا بهذا الشرح الوافي

حياكم الله اخي حسيني ... وحشرك الله مع من تحب ... دمت مواليا

[احمد55]

ينتحل التشيع يعني مثل العضو محمد بن الصدوق

هذا المقصود كمثل العضو الاخر قلبي يتوق الى مكة او التواق الى جهنم فاصبحوا الوهابية لايحاورونا الا باسما شيعية
فاساليبهم ومشاركاتهم تفضحهم سبحان الله هم من يكتشفون بعضهم لناء على حقيقتهم

[خادم زهراء]

يقول امير المؤمنين سلام الله عليه
ما ناقشت جاهلا الا وغلَّبني
فجزاكم الله خيرا واعظم لكم الاجر مع المعاندين الذين طبع على قلوبهم فصاروا يرون الباطل حقا والحق -الذي هو امامة امير المؤمنين وولايته والبراءة من اعدائه وولاية اهل بيته عليهم السلام- باطلا
الا لعنة الله على الظالمين

[محاور لا يقهره احد]

ما ناقشت جاهلا الا وغلَّبني
فعلا وهذا الذي يقع لنا