إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

انا وانتم حاقدون !...فلنصمت ولندعهم يتكلمون !!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • انا وانتم حاقدون !...فلنصمت ولندعهم يتكلمون !!!

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    كلما تكلمت

    او تكلمتم


    جائت التهم جاهزة ..... انت حاقد...تكتب بثمن !!!!

    الخ !



    هنا لااتكلم انا

    وارجو الا تتكلموا


    سانقل ماكتبوا فقط


    وانقلوا انتم بدوركم .....!!!


    مارايكم..؟؟

  • #2
    لاهمية هذا المقال

    http://www.qanon302.com/news.php?action=view&id=2646

    ورغم اني تطرقت اليه في موضوع مستقل هنا

    http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=125481


    فاني ابتدىء به !!


    واسأل اتباع القوم....

    هل في المقال مايدل على ان القوم ....شيعة...او مسلمين اصلا..؟؟؟


    ثم

    كان البعض ينتقدني لان لغة النقد كانت قوية نوعا ما

    فهل حوى هذا المقال نقدا ام سبابا بلغة الشوارع..؟؟؟

    واذ يصدر مني شيء فانا شخص مجهول

    وماكتبت ينشر بصورة تلقائية في منبر حر بمنتدى عام

    فكيف نشر موقع يمثل ائتلاف دولة الغانون مثل هذا ثم يطلب ود الشيعة..؟؟

    تعليق


    • #3
      ومن موقع دولة الغانون الطائفي العنصري


      جلال الصغير يشارك في الأنتخابات الإيرانية ويمنعها على العراقيين

      بقلم / الدكتور ثامر عبد الحميد المرهج ..

      في البدء أود أن أشير الى إني رجل أكاديمي عراقي، أعمل أستاذاً في جامعة البحرين، لا أحب السياسة، ولا أتعاطى مع مفرداتها، لذلك اخترت طائعاً العمل والإقامة في البحرين، فهذه الدولة الصغيرة تمنح لضيوفها مساحة من الحرية، وهامشاً في التفكير الحر. كما إني أكره التفرقة، والعنصرية، والطائفية


      أن النائب جلال الدين الصغير يعرف ويقدِّر حقوق (المواطنين) في الخارج أكثرمن غيره، فهو الذي شارك في الإنتخابات الرئاسية الإيرانية التي جرت قبل شهور، بإعتباره مواطناً إيرانياً يحق له دستورياً الإدلاء بصوته الإنتخابي،

      فإن النائب عبد الكريم العنزي الذي وقف أمس معترضاً على مشاركة العراقيين في الخارج بالإنتخابات البرلمانية القادمة، كان هو الآخر قد شارك في الإنتخابات الإيرانية، بإعتباره مواطناً إيرانياً


      http://www.qanon302.com/news.php?act...start=0&page=1



      =========
      عراقي !

      يكره الطائفية ومقيم في البحرين !!

      ويحكم بايرانية الشيخ جلال الدين الصغير وعبد الكريم العنزي !

      واذا كان العنزي يعني انه من عنزة

      فان الصغير من ال الصغير وهم من عشائر بني خاقان
      وباللهجة العراقية بني خيكان !
      ومنهم ال جويبر الذين اذاقوا الطاغية الامرين !!



      ونترك الكلام في تعريف نسبهم لوكر حزب الدعوة

      عشائر بني خيكان ويتستوطن محافظات ذي قار النجف الديوانيه وفي ذي قار مركزها في سوق الشيوخ
      ويرجع نسب هذه العشائر الى قبيله حمير العربيه اليمانيه وتتكون عشائر بني خيكان من الفروع الاتيه:
      ال جويبر
      ال حول
      ال شميس
      ال الصغير
      ال مغشغش
      ال الشرقي
      النواشي
      العساكره
      ونخوتهم العشائريه((انا اخو عليه))
      ومشيختهم العامه في ال مغشغش
      كان لهذه العشائر دور في ثوره العشرين
      كما نجبت العديد من الشخصيات المعروفه
      مثل المرجع الشهير محمد الخاقاني
      وابنه الخاقاني كذلك
      والمجتهد الملقب بالصغير والذي ينسب اليه ال الصغير
      كذلك من الشخصيات المعروفهالشاعر علي الخاقاني
      والشاعر علي الشرقي
      كان لعشائر بني خيكان دور بارز في مقارعه النظام الديكتاتوري
      لا سيما عشائر ال جويبر بقياده شيخهم ((ابو الهيل))
      http://www.iraqcenter.net/vb/21224.html#post89097
      في موضوع عشائر سوق الشيوخ بمحافظة ذي قار

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever
        لاهمية هذا المقال

        http://www.qanon302.com/news.php?action=view&id=2646

        ورغم اني تطرقت اليه في موضوع مستقل هنا

        http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=125481


        فاني ابتدىء به !!


        واسأل اتباع القوم....

        هل في المقال مايدل على ان القوم ....شيعة...او مسلمين اصلا..؟؟؟


        ثم

        كان البعض ينتقدني لان لغة النقد كانت قوية نوعا ما

        فهل حوى هذا المقال نقدا ام سبابا بلغة الشوارع..؟؟؟

        واذ يصدر مني شيء فانا شخص مجهول

        وماكتبت ينشر بصورة تلقائية في منبر حر بمنتدى عام

        فكيف نشر موقع يمثل ائتلاف دولة الغانون مثل هذا ثم يطلب ود الشيعة..؟؟

        مشكور اخي على الموضوع
        لقد دخلت على الرابط موقع دولة الفافون
        والله حز في قلبي هذا الكلام
        بس لو سلمنا جدلآ ان الصدريين تابعين لايران وهذا كذب
        عندي التبعيه لدوله مسلمه وشيعيه
        خير من العماله لامريكا واسرائيل
        فلم اجد كاتب الموضع يتهم احد بالعماله الى امريكا
        لماذا اقصد كاتب الموضوع في الموقع لدوله الفافون
        والصوره في توقيعك خير دليل على عمالتهم وتضحيتهم
        لسيدهم واولي نعمتهم
        لعنة الله على عرعور وعرعور العراق

        تعليق


        • #5
          في موضوع من وكر الدعوجية

          لماذا لا يظم المجلس الا النطيحة والمتردية من المعممين كالصغير وياسين الموسوي.
          http://www.iraqcenter.net/vb/27487.html
          في احد ايام 1981 وفي طهران وفي احد المدارس الدينية وكنت متحمسا للدراسة في الحوزة واذا بي ارى استاذنا سيد ياسين فتحملت الامر وقلت لعله يفهم بالدروس الحوزوية كفهمه بالسياسة (والعاقل يفهم )فاذا به يبدا الدرس بوضوع فقهي خلافي ويستدرج الحديث الى السايسة والى العراق ويقترب من السيد ابو القاسم الخوئي لينال منه ويصفه بالساذج وانه استقبل فرح بهلوي واسطوانة الخاتم وغيرها من حكايات السباه وخط مهدي الهاشمي في وقتها

          في اليوم الثاني لم اذهب الى الحوزة الى يومنا هذا ولكن سيد ياسين هذا تقدم في المهمات الاستخباراتية في ايران وتجنيد الشباب الى الجبهة لحسابه الخاص

          وكل يوم فضيحة في طهران وقم واخير ما سمعت به هو تلقيه العلقة التي اكلها من اللبنانيين في دمشق لتجرأه على السيد فضل الله حيث اخذ مكان الصغير في المهمة

          معروف باعدامه للجنود الاسري من الجيش العراقي حيث اعدم سبعه في هور الجبايش كلهم من الشيعه مواليد 1974 واستنجد احد الجنود به فقال انا شيعي من ناحيةالمشخاب النجف الاشرف ولدي 6 خوات وانا الولد الوحيد فاطلقني لاكون خادم للمجاهدين فقال ياسين الموسوي اقتلوهم فان صدام لم يسيطر على العراق الابعد ان شاف العراقيين منه الدم والقوه ونحن لايستديم لنا الامر الا بالقتل!!!!!
          ياسين الموسوي صاحب الفتن اينما حل
          نحن نسأل عن ياسين الموسوي , فلما لا نسأل عن صدر الدين القبانجي حتى نسأل عن وكيله هذا .
          الاثنان هم بربر ايران لكن لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم فقد نال القبانجي جهد المرجعية وتاييدها بعد ان انتدبت السيد محمد رضا السيستاني للصلاة ورائه في صحن امير امؤمنين عليه السلام بعد ان شرعوا صلاة الجمعة اذبان اسقاط نظام صدام المقبور
          المرجعية تنتدب نجل السيد السيستاني للصلاة خلفه لكن راي الدعاة فيه يختلف !!

          لكن اين الادلة على كل هذه .....الطراكيع؟؟
          شنو هاي، كلهم طلعوا من ( ) الجلب ، لعد منو الزين ؟!

          ياسين الموسوي هرب من إيران بعد فضيحة أخلاقية عرفها القاصي والداني في إيران ..
          توجه الى سوريا .. فإنضم الى فريق الصغير لمحاربة السيد فضل الله .. فتصدى له بعض الفتية .. ولقنوه درسنا لن ينساه طوال حياته .. وفي هذه الحادثة كاد أن يفقد حياته لان أحد الشباب ضرب ياسين بسكين .. لكن ( القط بسبع أرواح )

          على العموم .. لاأعرف لماذا يصر المجلس الاعلى على تبني هذه الحثالة من الناس ..؟؟؟
          نتمنى من قيادة المجلس الاعلى إعادة النظر بهذه الشرذمة .. فهؤلاء مكانهم في شارع أبو نواس .. وليس في حزب إسلامي !!!
          __________________



          للدخول الى شبكة دولة القانون إضغط هنا

          صدر الدين وشاب اخر بالنجف من بيت البهبهاني الذي تم تسفيرهم ورجع من ايران بعد سرقات ملفات المجلس وسلمها لنظام صدام كانوا اشباه رجال ولم يبقي صدر الدين في نفس اي من المنحرفين في النجف واشهرهم حميد الصراف ربما الان تاب الله العالم واذا صادف احدكم القبنجي يقول له يسلم عليك حميد الصراف وسوف يعرف النتائج..... اللهم نعوذ بك من هؤلاء الشياطين

          اتمنى ان يحضر العضو صوت (الهداية)!!!!

          ليكلمنا عن .....(التسقيط)!!!!!


          يظهر ان النجف تصر على عدم الاصلاح ويظهر ان الرجال الاشداء في النجف قد ماتوا وسلموا مدينة الامام علي عليه السلام الى النطيحه والمترديه كنى اغضننا النظر على امامة صدر الدين القبنجي للنجف (( امام جمعه)) قلنا لعله تاب من بعض الممارسات الاخلاقيه التي كان يمارسها ... ولكن ان تصل الامور الى ان يكون(( ياسين الموسوي)) امام جمعة النجف الاشرف فهذا مالايمكن ان يبقي اي احترام لمدينة النجف ورجالها فمن هو ياسين الموسوي... انا شخصيا اعرف تاريخه الموثق من عام 1993 حينما جاء للاهوار في جنوب العراق كممثل للسيد محمد باقر الحكيم رحمه الله ... فقدموه على انه حجة الاسلام والمسلمين السيد ياسين الموسوي عضو المجلس الاعلى للثوره الاسلاميه بالعراق وممثل السيد الحكيم...ماذا ادعى هذا الرجل
          بعد اثارة مسائل اخلاقية ضد السيد ياسين الموسوي يجزم العديد من رجال المعارضة في حينها بصحتها و منهم من يعمل داخل الجهاز الحكيمي المتمثل بالمجلس الاعلى اضطر ياسين الذي فاز بدعم باقر الحكيم له الى الرحيل الى سوريا و ترك العمل الجهادي في سوريا و هنا ضربه فتية عراقيون و بعضهم من اهالي الكوت بسبب كتابه عن السيد فضل الله المسمى بملاحظات حول منهج السيد محمد حسين فضل الله.سمعت من عضو بالمجلس الاعلى في وقته ان شهودا من اهل الهور تبدو عليهم علامات الطيبة و الفطارية شهدوا بما يسيء الى سمعة ياسين الموسوي .و لا ننفي ابدا ان يكون هناك في تلك الازمنة العصيبة ان يكون هناك من يتوق لتحصيل المال العزيز و لو بالاساءة الى النفس لكن هناك بعض الامور تعضد الاتهام الموجه للسيد ياسين.
          و هذا ليس خوضا خسيسا كما يحلو للبعض ان يصفه في اعراض الناس ..... لكن هو داخل ضمن التقييم الذي نتفضل به على الساحة العرقية العجيبة و رجالاتها ممن زاعته الكاع.


          اتمنى يوما نعود فيه الى اجواء تشبه اجواء القرون الوسطى في اوروبا حيث تبدا جموع الغوغاء بمسح الاوساخ بدء بالحوزة و انتهاء بالمتنفذين وفقا لحسابات القوة حيث يذهب الضعفاء بين الرجلين.
          الم يعد الامر مفهوما ... الم يعد الامر جليا ... ها هو العراق قد اختزل كله في صراع بين قبيلتين ليتهما ما كانتا و ما خلقتا .. قبيلة الصدر و الحكيم ... حيث لا دعوة الا الى التسليم لامجاد العائلتين و تسليمهما كلا على حدة العراق و اهل العراق.و اذا كانت القضية بيوتاتية محضا فلا بد ان لا يتم اعتماد معايير اخلاقية لتقريب او ازاحة هذا الشخص او ذاك
          مرحبا بالازبال القادمة من وراء الحدود
          و الحوزة كلها تحتاج الى تنظيف فكيف بالانسان السياسي !!
          أهالي كربلاء يتذكرون جيدا أسم ووجه الشيخ حسن الصغير الذي كان وكيل لدى مديرية الأمن في كربلاء يكتب التقارير على الناس ويسوقهم الى المعتقلات والاعدام ، حسن الصغير كان ضمن جوقة رجال الدين الدين الذين قادهم البعثي المعروف الشيخ عبد اللطيف الدارمي .



          حسن الصغير كان مرعباً اين ما حل فهو شخص غدار مخيف ، وكان من يراه يظن انه خلق تؤم مع أحد القرود والعياذ بالله فهو عبوسا قمطريرا تقطر من ملامحه سحنة الخباثة والاجرام !


          في نفس الوقت كان جلال الدين الصغير عضوا البرلمان حاليا يعيش في العراق وتحديدا في حقبة السبعينات وقد أصدر حزب الدعوة تعميما الى كافة اعضاءه يحذرهم من إرتباط جلال الدين بأجهزة الأمن التابعة لنظام صدام ووجد جلال الدين الصغير نفسه معزولاً من العناصر المتدينة الشيعية التي عرفت بأمر عمله كوكيل أمن .



          على أثر أنكشاف أمر جلال الدين الصغير تم فبركة عملية إعتقال صورية له من قبل أجهزة الأمن في كربلاء أثناء مشاركته في ما يسمى (ركضة عزه طوريج ) في العاشر من محرم ، ثم أطلق صراحه بعد أسبوع ، وهكذا تم كتابة تاريخ سياسي نضالي للصغير وتلميع وجهه والتغطية على تعاونه مع أجهزة الأمن .



          وبعدها سافر جلال الدين الصغير الى ايران وسورية ولبنان وهناك عمل لدى أجهزة المخابرات الايرانية والسورية ومازال على إرتبطه وعمالته .


          وأما ياسين الموسوي ومع الأسف يلصق به هذا النسب الشريف لمثل هذا الوغد الصليف فهو لا ينسى ذلك اليوم الدمشقي الحار وفي أحد أحياء السيدة زينب عليها السلام عندما أدبه بعض الشباب المؤمن كيف يحترم أسياده وكنت أحد الشهود لتلك الحادثة التربويه لهذا الياسين القزم ؟؟؟ واليوم يكنوه ويلقبوه بما يتمنوه للأوغاد والمنافقين !!! وعجبي لهذه الدنيا الغريبة ؟؟؟

          كل هذه الخسة

          وهذا الكم من الالفاظ الشوارعية

          والتهم التي ينخلع لها الفؤاد

          والتي يستحق اصحابها اقامة الحد عليهم


          في موضوع صغير من 3 صفحات !!

          http://www.iraqcenter.net/vb/27487.html


          اين انت يا...(صوت الهداية)..؟؟؟؟

          تعال اشكل علي نشر تصريحات في مجلس النواب او لصحف اجنبية عن السراق او عن التاريخ الاسود الموثق للحزب المشبوه !!


          تعال وتحدث عن (حرمة التسقيط)!!!!

          تعليق


          • #6
            ومن موقع دولة الغانون !!


            أيهما أهم:الاهتمام بالقائمة المفتوحة أم بالاستجوابات البايخة على طريقة بائعات الخضار و السمك ؟!
            http://www.qanon302.com/news.php?action=view&id=3426


            اتمنى ان تصل هذه الخسة الى النائبة جنان العبيدي


            ولو كانت ايضا هناك نقابة خاصة باصحاب المهن الحرة


            لاقامة دعوى تشهير ضد المتخلف كاتب المقال التسقيطي التهريجي !!




            تعليق


            • #7
              هذه احدى مشاركات الرفاق في دولة الفافون


              علي حسين(زائر)
              كلام سليم جدا [بتاريخ : الجمعة 28-08-2009 03:29 مساء ]
              [SIZE=4]بارك الله فيك اخي كاتب المقال هذة هي حقيقة هؤلاء العملاء

              كل ماكتبت صحيح ومعروف .. ليفهم الجهلاء ماذا تريد ايران

              لايصح الا الصحيح وسيركلهم شعب العراق
              (بالقنادر)[/


              لازم الاخ عاجبته قندرة الزيدي الي ماكدر سيده نوري العلي صدها

              تعليق


              • #8
                اصبحنا اليوم عملاء ونحن من صبغ شوراع العراق لاكثر من 40 سنة بالدم اليوم عملاء والمتسكعين ونصابي الدنمارك وغيرها هم اهل الوطنية

                الا شاهت الوجوه

                تعليق


                • #9
                  هل قرأت مثلا عبارة


                  مايسمى بركضة طويريج..؟؟






                  تعليق


                  • #10
                    طبعا فهي ركضة مستوردة من افغانستان او باكستان حسب زعم دولة الفافون

                    تعليق


                    • #11
                      تحت عنوان
                      هل عبد المهدي حقاً البديل الأفضل للمالكي؟
                      كتب ضياء الشكرجي(سادون ملاحظاتي باللون الازرق)
                      ليس بسبب خلفيتي في حزب الدعوة، فإني معارض لعموم تيارات الإسلام السياسي، وحزب الدعوة جزء من هذا التيار، وليس بسبب صداقتي للمالكي، فالصداقة لا تلعب عندي دور في مواقفي السياسية، ولكني كنت ورغم ملاحظاتي أرى في المالكي الخيار الممكن الأفضل، وليس بالضرورة الخيار الأفضل بالمطلق. كان بالنسبة لي وما زال الأفضل في مقابل كل من الجعفري وعبد المهدي.

                      (الم يكن الجعفري يوما -القوي الامين-؟ وقد حاولت(السقيفة) اقصاءه..؟؟)

                      لكننا من جديد أصبحنا نسمع بمحاولات لاستبدال نوري المالكي بـ عادل عبد المهدي؛ بعضها يعبر عن توجه لبعض الأوساط السياسية الأمريكية ممن نعتوا بأنهم من كبار المسؤولين دون الإفصاح عن أسمائهم، وتارة أخرى عن خطة كردية يتزعم التصدي لها رئيس الإقليم مسعود برزاني.

                      (محاولة بائسة من الكاتب لتشويه صورة معارضي المالكي)

                      ثم يعرج الكاتب على اسباب تفضيله للمالكي....


                      . من غير أن نتهم المجلس ببقائه على الارتباط بإيران، كما كان عليه الأمر ما قبل سقوط الديكتاتورية، فإن المجلس ومن غير شك، وهذا ما هو معروف للداني والقاصي، للعراقيين وللأمريكان، ولا أظن المجلسيين ينكرون ذلك، هو الأقرب إلى إيران، والأكثر انسجاماً وتعاطفاً مع الإيرانيين، والذي تلتقي إيديولوجيته بمساحة أوسع مما تلتقي الإيديولوجية السياسية لحزب الدعوة مع إيديولوجية جمهورية إيران الإسلامية. فالمجلس الأعلى أسس أصلاً على يد الإيرانيين، ومبرر التأسيس المعلن كان تجميع القوى الإسلامية العراقية المعارضة حينئذ لنظام صدام، العدو المشترك، ولكن الدافع الحقيقي هو حاجة إيران إلى حزب إسلامي عراقي شيعي ذي ولاء مطلق وطاعة غير مشروطة لإيران وإيمان لا يشوبه شك بنظرية ولاية الفقيه، على غرار حزب الله اللبناني. بينما كان حزب الدعوة معروفاً بقدر أكبر من استقلالية الفكر والقرار عن إيران، مما وضعه هدفاً للمؤامرات الإيرانية طوال سني تواجده في المهجر، وإن كان هناك شبهة تنسيق بل وحتى أكثر من مجرد تنسيق تحوم حول بعض قيادييه، قسم منهم خرج من الحزب كـ كاظم الحائري ثم محمد مهدي الآصفي، وبعضهم ما زال يقوم بدور العراب بين إيران والحزب رغم حساسية معظم أعضاء الحزب من إيران


                      قد لايعلم البعض ان المجلس كان يضم في حينه ...(حزب الدعوة)!!!

                      وقد يجهل البعض ماتحويه ادبيات حزب الدعوة حول تقديس نظرية ولاية الفقيه وقيادة السيد الخميني !!!

                      امتنى ان لايكذبني احد فيضطرني لرفع الوثائق التي سترفع حتما في حينه في موضوعي الوثائقي!





                      2. الحساسية الشديدة والتي بلغت أحياناً حد العداوة بين المجلس والتيار الصدري، وهذا يمثل نقطة إيجابية بالنسبة للأمريكان، لأن المجلس سيكون الأشد على التيار بدعم أمريكي. بينما الدعوة تحاول أن توازن أكثر، وقد يرى البعض من حزب الدعوة أن لهم مع التيار ثمة مساحة مشتركة من حيث أن الحزب والتيار يمثلان ما يسمى بخط الصدرين، بالرغم من أن المالكي ليس بنفس درجة التسامح مع خروقات التيار كما هو الحال مع الجعفري الذي أراد أن يعوض عن ضعف الدعوة جماهيرياً بجماهيرية يكتسبها من الصدريين. فالمالكي يمثل الموقف المتوسط بين مغازلة الجعفري للصدريين وعداء المجلس لهم، ولعل هذا الموقف الوسطي هو المطلوب، وإن كان الأمريكان يتمنون حسماً وحزماً بدرجة أشد، ومن هنا قد يأتي الميل الأمريكي للمجلس، لكن أمريكا ترى من جهة أخرى في المجلس حليفاً استراتيجياً لخصم أمريكا الاستراتيجي إيران.



                      حاول الكاتب الدعوجي بخبث ان يصب الزيت على النار ويعزف على وتر الخلاف بين التيار الصدري والمجلس!
                      كما حاول ان يوحي بخبث ان امريكا تؤيد المجلس لانه (سيكون الاشد)على التيار!
                      ربما كما في البصرة ومدينة الصدر في (صولة الفرسان)..؟؟

                      كما يعترف بضعف القاعدة الجماهيرية للدعوة وغزل الدعوة للتيار تحت شعار ينكره هو ويسخر منه حيث يقول(مايسمى بخط الصدرين)!!
                      ولاندري كيف قبل الكاتب ان يكتب عن ميل امريكا للمجلس وهو يقول ان المجلس حليف ستراتيجي لايران خصم امريكا الستراتيجي..؟؟!




                      4. ولو إن الموقف المعلن تجاه المرجعية يكاد يكون متشابهاً، إلا أن المجلس هو الأشد حماساً لإعطاء المرجعية الدور القيادي والولائي الفاعل والمؤثر بحيث كان قياديون من المجلس يرددون في بداية الدورة البرلمانية الأولى للجمعية الوطنية للمرحلة الانتقالية بأن الواجب طاعة المرجع حتى لو أمر بإلغاء الانتخابات وحل البرلمان، هذا بقطع النظر عما إذا كان هذا الولاء للمرجعية نابعاً من موقع الإيمان، أم لأغراض المزايدة والربح السياسي وكسب عواطف بسطاء الشيعة الذين يرون في المرجعية موقعاً مقدساً.


                      كذب الكاتب فان الموقف المعلن للدعوة لم يتضمن طاعة المرجعية مطلقا!
                      واثبت ان الدعوة لاتعترف بهذا بقوله (الموقف المعلن)!
                      وبما سخر منه من طاعة المجلس للمرجعية اي ان الدعوة لن تقبل امرا من المرجعية بالغاء الانتخابات وحل البرلمان مثلا!
                      وسخر من (بسطاء الشيعة الذين يرون في المرجعية موقعاً مقدساً)!!





                      5. من غير شك إن التشدد الإسلامي لدى المجلس سياسياً وعقائدياً وشعائرياً على حد سواء هو الأعلى درجة بكثير مما هو الحال مع الدعوة.

                      نقول نعلم ذلك !
                      ونعلم ان التوجه الاسلامي لدى الدعوة معدوم اصلا في كل المجالات!!
                      هنيئا للدعوة هذه الميزة !!!



                      6. المجلسيون هم دعاة حاكمية رجال الدين أكثر مما هو الحال في حزب الدعوة، بل معظم الدعويين لهم ثمة حساسية تجاه هيمنة المعممين، سواء على الصعيد الحزبي، أو على الصعيد السياسي، أو على الصعيد الاجتماعي.


                      اقول لابارك الله بكم !
                      الستم من قضى عمره يهرج وينظر لتسفيه (علماء الحيض والنفاس)!!

                      ..؟؟؟

                      اين ستكون حاكمية العلماء اذا تم اقصائهم من (الصعيد السياسي والاجتماعي والحزبي)..؟؟؟


                      http://www.iraqfuture.net/all-articl...article_10.htm
                      رابط المقال !!


                      وسلملي على حزب الدعوة..... الاسمية !!

                      تعليق


                      • #12
                        وتحت عنوان
                        حزب الدعوة الاسلامي وقيادة المالكي
                        كتب احمد جاسم الشمري


                        بين الاعوام 1990-1991 وبين (حرب العراق الثانية) هاجر مئات الكوادر من العراق والدول العربية الى بريطانيا وانخرطوا هناك في العمل السياسي الديمقراطي وسط الجالية العراقية التي يصل تعدادها الى أكثر من مليون انذاك ..وارتبطوا بعلاقات مع قوى عربية ودولية.. تمخضت التحولات الكبرى بعد وفاة الخميني وحرب العراق الاولى عن قرار حزب الدعوة انها في حل من التزامها بقيادة الخميني الذي كانت نصت على ولايته بالاسم في نظامها الداخلي..والغى الحزب منصب الناطق الرسمي واستبدلته بثلاثة ناطقين:ايران (علي الاديب) وواحد في بريطانيا عن اقليم اوروبا (ابراهيم الجعفري) وواحد في سوريا عن اقليم الشرق الاوسط (نوري المالكي)


                        (تذكروا المشاركة السابقة وادعاءات المهرج كاتب المقال فيها)!


                        نقتبس للاختصار

                        رابعاً : الجميع بما فيهم السيد المالكي التزموا بقيادة ابراهيم الجعفري لمسيرة حزب الدعوة، وبخاصة بعد أن تم الاتفاق بالتراضي بعد حوار كبير شاركت فيه القيادات بالداخل والخارج في طهران وكان ذلك بعد عودة ابراهيم الجعفري الى بغداد . والقول بأن ماقام به الجعفري - ومن تبعه - يشبه ما قام به السيد/ سامي البدري وجماعة بغداد في العام 1967 وهنا فيه قياس مع الفارق حيث أن سامي البدري في صراعه مع السيد عارف البصري عندما نادى بفصل المرجعية الدينية عن قيادة الحزب كان حيينها إمام انصار الدعوة هو الذي يدير الحزب ولهذا كان الأنصار ينظرون إلى تلك القيادة بقدسية ويرون في مخالفة أوامرها مخالفة للدين ، واليوم ان خروج ابراهيم الجعفري ومن تبعه في ذلك عن حظيرة حزب الدعوة الاسلامي يضمن لهم المضي بحرية لتحقيق اهدافهم السياسية وهذا حق مكفول ما دام ارتضوا ذلك بعيداً عن حزب الدعوة، ولكن كان من المفروض ان تقوم تلك الجماعة باعلان أهدافها السياسية صراحة دون التخفي وراء شعارات عامة فضفاضة ، حيث أن الأهداف المعلنة التي وردت في بيانهم يمكن تحقيقها بالعمل من داخل الحزب نفسه عبر مؤسساته ومؤتمره العام وليس بالخروج عنه ، اللهم الا إن كانت اشياء اخرى خفية.

                        http://alhak.elaphblog.com/posts.aspx?U=2674&A=27477

                        تعليق


                        • #13
                          اكول لو نسكت ونخليهم يحجون هواي احسن لويش متعبين انفسنا لان الاناء ينضح بما فيه وربنا الساتر

                          تعليق


                          • #14
                            نصوري تره الجماعة ماعدهم شي هو كم وزير حرامي على كم منتسب بعثي والسلام.

                            تعليق


                            • #15
                              في اطار الدفاع عن مثال الالوسي...هاجم احد كتابهم البرلمان العراقي تحت عنوان

                              البرلمان العراقي: مَنْ رفع حصانة مَنْ؟!!


                              اقتبس فقرات


                              إن لإسرائيل، اليوم وقبل أكثر من ربع قرن، علاقات سياسية وعسكرية واقتصادية وثقافية وإعلامية وسياحية فضلاً عن سفارات وملحقيات مع عدد من الدول العربية، كما أن لإسرائيل علاقات مميزة مع دول إسلامية مثل تركيا (عاصمة الخلافة الإسلامية – سنية) وجمهورية آذربيجان (الشيعية) ودول غيرها لها علاقات علنية وأخرى سرية!
                              وقد سئل رئيس وزراء تركيا السابق عن مبرر وجود علاقة بين تركيا وإسرائيل، أجاب قائلاً: "لم تكن لنا أي علاقة مع إسرائيل إلا بعد أن أقام الفلسطينيون والإسرائيليون علاقات سياسية وأمنية واقتصادية بينهما فهل من الحكمة أن نكون فلسطينيين أكثر من الفلسطينيين أنفسهم الذين اعترفوا بإسرائيل كدولة جارة لفلسطين"!!


                              قد يكون الدافع الأكبر للهجوم البرلماني المباغت على الآلوسي هو تصريحاته في محفل عالمي دولي تحضره أكثر من ستين دولة منها دول عربية وإسلامية وأشار فيها الى الخطر الإيراني على أمن العراق ومستقبله فهو يرى أن "إيران أم المصائب" وهو تصريح بأن لإيران دور سلبي في العراق.
                              وهنا يبرز أكثر من تساؤل عراقي: هل لتصريحات الآلوسي أساس في الواقع العراقي التاريخي والحاضر أم أنه محض خيال؟! ثم لماذا هذا الانفعال أمام تصريحات سبق وأن رددها مسؤولون رئاسيون وحكوميون وبرلمانيون عراقيون، وأكدها قادة عسكريون، خاصة أثناء وبعد (صولة الفرسان) في البصرة، وعمليات مدينة الصدر في بغداد، و(بشائر الخير) في ميسان، وبعد إلقاء القبض على مجاميع مسلحة متعاونة مع فيلق قدس الإيراني، وبعد العثور على مئات أكداس العتاد المدفعي والصاروخي فضلاً عن عشرات الآلاف من الأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة والعبوات الناسفة واللاصقة الملونة (من صنع إيراني) في أكثر من سبع محافظات بالإضافة الى العاصمة بغداد.

                              أما بالنسبة للداخل العراقي، فإن من الممكن مقاربة آراء كثير من العراقيين حول طبيعة نظرتهم الى إسرائيل وذلك من خلال استبيانات أجرتها مواقع عراقية (مستقلة) قبل أشهر تناولت..
                              أولاً: الموافقة المبدئية على معالجة أطفال العراق في إسرائيل.
                              ثانياً: إقامة علاقات دبلوماسية بين العراق وإسرائيل، وكانت نسبة الموافقين أكثر من 85 بالمائة
                              .
                              هذا من جهة، ومن جهة أخرى، فإنه ليس من المبالغة القول أن النائب مثال الآلوسي يكاد يكون الشخصية السياسية العراقية الوحيدة التي نالت في الانتخابات السابقة آلاف الأصوات من الشيعة والسنة، ومن المتدينين والعلمانيين، وفي المدن الدينية وغيرها على حد سواء بالرغم من رياح المذهبية والطائفية التي عكرت أجواء الانتخابات، وبالرغم من الإمكانيات المحدودة جداً لحزب الأمة العراقية مقارنة بالكتل والأحزاب المنافسة لا سيما الإسلامية منها المدعومة بالأيدولوجيـا والجماهيرية وأموال التبرعات والتي منها لم يحصل على مقعد واحد، وهي حقيقة من النقص التغافل عنها أو القفز من فوقها.

                              وفي نفس الإطار، فإن للمرجعية الدينية موقفين مميزين على مستوى الساحة العراقية..
                              أولها: حديث السيد السيستاني عن النائب الآلوسي بأن فيه "خير للعباد والبـلاد".
                              ثانيها: ما سمعته –شخصياً– من فقيه مثقف ومقرب لعدد من مراجع الدين الكبار من كاشف الغطاء ومحسن الحكيم ومحمد باقر الصدر الى الخوئي والغروي والسيستاني -لا أستطيع ذكر اسمه لأنه حديث خاص ولو يسمح لي بعد نشر هذا المقال لصرحت به– قال لي في منتصف عام 2006: "مثال الآلوسي عراقي وطني إذا حدَّث صدق وإذا قال فعل".
                              في نفس الوقت فإن هذا الشيخ الكبير بسنين علمه وجهاده ومواقفه قد وبخ علانية عدداً غير قليل من المسؤولين (الإسلاميين) الذين يحرصون على زيارته في بيته في مركز محافظة جنوبية عرفت بتعدديتها الثقافية والحزبية منذ عقود. وبالطبع، لم يكن تساؤلي لفضيلة الشيخ إلا لثقتي به بحكم الجيرة القديمة وسنوات الإقامة الجبرية الطويلة له في عهد النظام البائد ولأنه حريص على حريته وكرامته العقلية، وكان تساؤلي له لاستكشاف دوافع عداء محموم لبعض الإسلاميين للآلوسي ومحاولات دؤوبة منهم للتشكيك بوطنيته!.



                              http://www.radiodijla.com/cgi-bin/ar...-17%2023:52:24

                              كاتب دعوجي قذر مقيم في سوريا

                              وجدت له الكثير

                              لكني ارى ان هذا اقذر ماكتب !!!

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              10 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X