بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخواني الموالين
اخواني الزوار يا من تشاهدون الموضوع ممن كنتم من السنة او من الشيعة
رد العضو منهاج السلف على موضوعي بالرد التالي
و جذب انتباهي الى هذه النقطة حيث انهم يتهمون روات الاحاديث الشيعة بشرب الخمر
و ما ان انزل احدهم موضوع مدلس في منتدياتهم تسارعو الى نقله في كل المنتديات
لانه بعد افلاسهم
لم يبقى لهم الا التضليل و الكذب
فوجدو هذه الكذبة لكي يجعلو الساذجين من السنة يقولون عن الشيعة الاقاويل
و ليحرفو المتواضعين من الشيعة و جعلهم يشكون في رواة الحديث
و قد وجدت موضوع في احد منتدياتهم و احببت ان ارد على هذه الشبهه
رابط الموضوع
http://www.sandroses.com/abbs/t154552/
و الان نبدأ بالرواة الشيعة بصورة منفردة
بعد ان اتهمو عوف العقيلي الى انه خمار
و اشارو الى المصادر
و قد اخذت احد المصادر
رجال الكشي 90
طبعا رقم الصفحة خطأ ما اعرف ليش تقصدو يضعون رقم الصفحة خطأ و هذا نابع من جهلهم
ناتي الى الكتاب و نشاهد ماذا يقول في عوف العقيلي
و بكل سهوله حولو كلمة
حمار الى خمار
تصفيييييييييييييييييييييييييق لكم يا ابناء الصحابة على كذبكم و تدليسكم
و الان ناتي الى الراوي التالي
أبو حمزه الثمالي ثابت بن دينار :
و الان ناتي الى الرواية و ننقلها كما موجودة في الكتاب
المصدر الذي اشارو اليه مع العلم كان خطأ
معجم رجال الحديث ج 3
و الحقيقة ان الكلام في الجزء الرابع
ناتي الى الكتاب و نشاهد ماذا يقول في هذا الحديث
و هذه كذبة اخرى من كذباتهم
الرواية مرسلة
و ان الذي قال عنه الحديث لم يعاصره اصلا
و ناتي ثالثا الى
-------------------------------
عبد الله بن أبي يعفور وهو من ثقات الرافضه ويذكرون ان الصادق رحمه الله قال فيه (( ما أحد ادي الينا ما افترض الله عليه فينا إلا عبد الله بن أبي يعفور ))
و ناتي الى الحديث و نشاهده في الكتاب
و كالعادة المصدر الذي وضعوه خطأ
،
أقول : الرواية مرسلة
و لكل من يسأل ما معنى الرواية مرسلة؟
معناها ان سلسلة الرواة منفصلة و ليست متصلة و الحديث في عداد الضعيف
و خصوصا ان الحديث يتناقض مع مدح الامام عليه السلام له
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخواني الموالين
اخواني الزوار يا من تشاهدون الموضوع ممن كنتم من السنة او من الشيعة
رد العضو منهاج السلف على موضوعي بالرد التالي
يعني تقبل ان ننقل لك روايات في شرب الخمر لرواتكم
ونقول هي ليست قول رسول الله
, فنقيم الاحكام على رواتكم بانهم شراب للخمر
فحاول ان لا تضع قواعد لاتقبلها انت على نفسك في رواتكم وتريد تطبيقها على الصحابة.
ونقول هي ليست قول رسول الله

فحاول ان لا تضع قواعد لاتقبلها انت على نفسك في رواتكم وتريد تطبيقها على الصحابة.
و ما ان انزل احدهم موضوع مدلس في منتدياتهم تسارعو الى نقله في كل المنتديات
لانه بعد افلاسهم
لم يبقى لهم الا التضليل و الكذب
فوجدو هذه الكذبة لكي يجعلو الساذجين من السنة يقولون عن الشيعة الاقاويل
و ليحرفو المتواضعين من الشيعة و جعلهم يشكون في رواة الحديث
و قد وجدت موضوع في احد منتدياتهم و احببت ان ارد على هذه الشبهه
رابط الموضوع
http://www.sandroses.com/abbs/t154552/
و الان نبدأ بالرواة الشيعة بصورة منفردة
عوف العقيلي عن فرات بن أحنف قال العقيلي كان من اصحاب امير المؤمنين عليه السلام وكان خمارا ولكنه يؤدي الحديث كما سمع .
(( رجال الكشي 90, معجم رجال الحديث ج11 ص160 , مجمع الرجال ج 1 ص 290 تنقيح المقال ج2 ص 355 ))
ولا ادري كيفية تأديته للحديث , هل في حاله السكر ؟ أم بعد أن يفيق ؟
(( رجال الكشي 90, معجم رجال الحديث ج11 ص160 , مجمع الرجال ج 1 ص 290 تنقيح المقال ج2 ص 355 ))
ولا ادري كيفية تأديته للحديث , هل في حاله السكر ؟ أم بعد أن يفيق ؟
و اشارو الى المصادر
و قد اخذت احد المصادر
رجال الكشي 90
طبعا رقم الصفحة خطأ ما اعرف ليش تقصدو يضعون رقم الصفحة خطأ و هذا نابع من جهلهم
ناتي الى الكتاب و نشاهد ماذا يقول في عوف العقيلي
فرات بن أحنف، قال: العقيلي كان من أصحاب علي عليه السلام وكان حمارا،
ولكنه يودي الحديث كما سمع.
- وفي جامع الاصول: العقيلي بضم العين المهملة وفتح القاف، منسوب إلى عقيل
بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن.
قوله: وكان حمارا باهمال الحاء وتشديد الميم، والحمار في رجال الحديث
وأسانيد الاخبار متكرر الذكر غير محصور في رجل واحد، ومن أصحاب أبي عبدالله
الصادق عليه السلام داود بن سليمان أبوسليمان الحمار الكوفي الثقة.
ذكره أبوالعباس النجاشي - رحمه الله تعالى - في كتابه(1)، والشيخ - رحمه
الله تعالى - في الفهرست(2) وفي كتاب الرجال(3).
وضبطه العلامة - رحمه الله في الايضاح فقال: الحمار بالحاء المهملة والميم
والمشددة والراء أخيرا.
وكذلك الحسن بن داود قال افي كتابه: الحمار بفتح الحاء المهملة وتشديد
الميم(4).
وفي الصحاح: الحمارة أصحاب الحمير في السفر الواحد حمار مثل جماز وجمال
وبغل(5).
من العجائب أن القاصرين من أهل هذا العصر يصحفون الحاء المهملة بالخاء
المعجمة(6)، ويتوهمون أن العقيلي من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام كان
يشرب
ولكنه يودي الحديث كما سمع.
- وفي جامع الاصول: العقيلي بضم العين المهملة وفتح القاف، منسوب إلى عقيل
بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن.
قوله: وكان حمارا باهمال الحاء وتشديد الميم، والحمار في رجال الحديث
وأسانيد الاخبار متكرر الذكر غير محصور في رجل واحد، ومن أصحاب أبي عبدالله
الصادق عليه السلام داود بن سليمان أبوسليمان الحمار الكوفي الثقة.
ذكره أبوالعباس النجاشي - رحمه الله تعالى - في كتابه(1)، والشيخ - رحمه
الله تعالى - في الفهرست(2) وفي كتاب الرجال(3).
وضبطه العلامة - رحمه الله في الايضاح فقال: الحمار بالحاء المهملة والميم
والمشددة والراء أخيرا.
وكذلك الحسن بن داود قال افي كتابه: الحمار بفتح الحاء المهملة وتشديد
الميم(4).
وفي الصحاح: الحمارة أصحاب الحمير في السفر الواحد حمار مثل جماز وجمال
وبغل(5).
من العجائب أن القاصرين من أهل هذا العصر يصحفون الحاء المهملة بالخاء
المعجمة(6)، ويتوهمون أن العقيلي من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام كان
يشرب
حمار الى خمار
تصفيييييييييييييييييييييييييق لكم يا ابناء الصحابة على كذبكم و تدليسكم

و الان ناتي الى الراوي التالي
أبو حمزه الثمالي ثابت بن دينار :
عن محمد بن الحسين بن ابي الخطاب قال كنت انا وعامر بن عبد الله بن جذاعه الازدي وحجر بن زائده جلوساً على باب الفيل إذ دخل علينا أبو حمزه الثمالي ثابت بن دينار فقال لعامر بن عبد الله يا عامر أنت حرّشت (( اغريته علىّ )) علىّ أبا عبد الله عليه السلام فقلت أبو حمزه يشرب النبيذة .
فقال له عامر ما حرّشت عليك أبا عبد الله ولكن سألت أبا عبد الله عليه السلام عن المسكر فقال كل مسكر حرام فقال لكن أبا حمزه يشرب قال فقال أبو حمزه استغفر الله منه الان وأتوب اليه .
((( رجال الكشي 176- 177 , معجم رجال الحديث ج 3 ص 389 - 390 التحرير الطاووسي 63 تنقيح المقال 1/191 )))
وقال على بن الحسن بن فضال وكان أبو حمزه يشرب النبيذ ومتهم به .
((( مجمع الرجال 1/289 , معجم رجال الحديث 3/389 تنقيح المقال 1/191 )))
وهذا الخمار ثقه عند الشيعه , فقد نص على توثيقه كثير من علماء الشيعه
مثل :
الطوسي في (( الفهرست)) ص 70 ترجمه رقم 138 , القهبائي في (( مجمع الرجال )) ج1 ص 289 , الأردبيلي في (( جامع الرواه )) ج 1 ص 134 ترجمه رقم 1072 , الكشي في رجاله ص 176 ترجمه رقم 81 ,حسن ابن الشهيد الثاني في (( التحرير الطاووسي )) ص 61 ترجمه رقم 67 , الحر العاملي (( وسائل الشيعه )) ج 20 ص149 ترجمه رقم 207 , عباس القمي في (( النى والألقاب )) ج1 ص118 , المامقاني في (( تنقيح المقال )) ج 1 ص189 , ترجمه رقم 1494 , الحلّي (( كتاب الرجال )) القسم الأول ص 59 ترجمه رقم 277 , الخوئي (( معجم رجال الحديث )) ج 3 ص 385 ترجمه رقم 1953
فقال له عامر ما حرّشت عليك أبا عبد الله ولكن سألت أبا عبد الله عليه السلام عن المسكر فقال كل مسكر حرام فقال لكن أبا حمزه يشرب قال فقال أبو حمزه استغفر الله منه الان وأتوب اليه .
((( رجال الكشي 176- 177 , معجم رجال الحديث ج 3 ص 389 - 390 التحرير الطاووسي 63 تنقيح المقال 1/191 )))
وقال على بن الحسن بن فضال وكان أبو حمزه يشرب النبيذ ومتهم به .
((( مجمع الرجال 1/289 , معجم رجال الحديث 3/389 تنقيح المقال 1/191 )))
وهذا الخمار ثقه عند الشيعه , فقد نص على توثيقه كثير من علماء الشيعه
مثل :
الطوسي في (( الفهرست)) ص 70 ترجمه رقم 138 , القهبائي في (( مجمع الرجال )) ج1 ص 289 , الأردبيلي في (( جامع الرواه )) ج 1 ص 134 ترجمه رقم 1072 , الكشي في رجاله ص 176 ترجمه رقم 81 ,حسن ابن الشهيد الثاني في (( التحرير الطاووسي )) ص 61 ترجمه رقم 67 , الحر العاملي (( وسائل الشيعه )) ج 20 ص149 ترجمه رقم 207 , عباس القمي في (( النى والألقاب )) ج1 ص118 , المامقاني في (( تنقيح المقال )) ج 1 ص189 , ترجمه رقم 1494 , الحلّي (( كتاب الرجال )) القسم الأول ص 59 ترجمه رقم 277 , الخوئي (( معجم رجال الحديث )) ج 3 ص 385 ترجمه رقم 1953
المصدر الذي اشارو اليه مع العلم كان خطأ
معجم رجال الحديث ج 3
و الحقيقة ان الكلام في الجزء الرابع
ناتي الى الكتاب و نشاهد ماذا يقول في هذا الحديث
" حدثني علي بن محمد بن قتيبة أبومحمد : ومحمد بن موسى
الهمداني ، قالا : حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، قال : كنت أنا وعامر بن
عبدالله بن جذاعة الازدي وحجر بن زائدة ، جلوسا على باب الفيل ، إذ دخل
علينا أبوحمزة الثمالي ثابت بن دينار ، فقال لعامر بن عبدالله : يا عامر ، أنت
حرشت علي أبا عبدالله عليه السلام ، فقلت : أبوحمزة يشرب النبيذة . فقال له
عامر : ما حرشت عليك أبا عبدالله عليه السلام ولكن سألت أبا عبدالله عليه
السلام عن المسكر . فقال لي : كل مسكر حرام . فقال : لكن أبا حمزة يشرب . قال :
فقال أبوحمزة : استغفر الله من الآن وأتوب اليه " .
أقول : هذه الرواية مرسلة ، أوموضوعة ، فإن محمد بن الحسين بن أبي
الخطاب ، مات سنة 262 ، ذكره النجاشي ، وهو من أصحاب الجواد والهادي
والعسكري عليهم السلام ، ذكره الشيخ في رجاله ، يروي عنه محمد بن علي بن
محبوب كثيرا ، فكيف إداكه زمان الصادق عليه السلام ، وروايته قصة أبي حمزة .
الثانية : - في إدراك أبي حمزة زمان موسى بن جعفر عليهما السلام فإنه ذكر
الشيخ وقوع الخلاف فيه ، والصحيح هو ذلك : فلا يعتد بخلاف المخالف غير
المعروف ، بعد شهادة الصدوق والنجاشي والشيخ نفسه بأن وفاته كانت سنة
150 ، وأما ما عن بعض نسخ الرجال ، عند ذكره في ، أصحاب السجاد ، من أن
موته كان في سنة 105 ، فهو غلط جزما ، ويؤيد ذلك بما ذكره الكشي : من قول
الرضا عليه السلام : إنه خدم موسى بن جعفر عليهما السلام أيضا ، وبما تقدم من
علي بن الحسن بن فضال .
الثالثة : - أن الحسن بن محبوب روى عن أبي حمزة الثمالي كتابه كما ذكره
النجاشي والشيخ فقد روى الحسن بن محبوب ، عن أبي حمزة في عدة موارد ، ومع
تقييده بالثمالي ، في عدة موارد كما يأتي في الطيقات .
وقد استشل في ذلك : بأن الحسن بن محبوب ، مات سنة 224 وكان عمره
خمسا وسبعين سنة إذن كيف يمكن روايته عن أبي حمزة المتوفي سنه 150 .
والجواب عن ذلك : أنه لاسند لما ذكره : من أن الحسن بن محبوب مات سنة
224 ، وأن عمره كان 75 سنة إلا ماذكرة الكشي في ترجمة الحسن بن محبوب
ـ298ـ
الهمداني ، قالا : حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، قال : كنت أنا وعامر بن
عبدالله بن جذاعة الازدي وحجر بن زائدة ، جلوسا على باب الفيل ، إذ دخل
علينا أبوحمزة الثمالي ثابت بن دينار ، فقال لعامر بن عبدالله : يا عامر ، أنت
حرشت علي أبا عبدالله عليه السلام ، فقلت : أبوحمزة يشرب النبيذة . فقال له
عامر : ما حرشت عليك أبا عبدالله عليه السلام ولكن سألت أبا عبدالله عليه
السلام عن المسكر . فقال لي : كل مسكر حرام . فقال : لكن أبا حمزة يشرب . قال :
فقال أبوحمزة : استغفر الله من الآن وأتوب اليه " .
أقول : هذه الرواية مرسلة ، أوموضوعة ، فإن محمد بن الحسين بن أبي
الخطاب ، مات سنة 262 ، ذكره النجاشي ، وهو من أصحاب الجواد والهادي
والعسكري عليهم السلام ، ذكره الشيخ في رجاله ، يروي عنه محمد بن علي بن
محبوب كثيرا ، فكيف إداكه زمان الصادق عليه السلام ، وروايته قصة أبي حمزة .
الثانية : - في إدراك أبي حمزة زمان موسى بن جعفر عليهما السلام فإنه ذكر
الشيخ وقوع الخلاف فيه ، والصحيح هو ذلك : فلا يعتد بخلاف المخالف غير
المعروف ، بعد شهادة الصدوق والنجاشي والشيخ نفسه بأن وفاته كانت سنة
150 ، وأما ما عن بعض نسخ الرجال ، عند ذكره في ، أصحاب السجاد ، من أن
موته كان في سنة 105 ، فهو غلط جزما ، ويؤيد ذلك بما ذكره الكشي : من قول
الرضا عليه السلام : إنه خدم موسى بن جعفر عليهما السلام أيضا ، وبما تقدم من
علي بن الحسن بن فضال .
الثالثة : - أن الحسن بن محبوب روى عن أبي حمزة الثمالي كتابه كما ذكره
النجاشي والشيخ فقد روى الحسن بن محبوب ، عن أبي حمزة في عدة موارد ، ومع
تقييده بالثمالي ، في عدة موارد كما يأتي في الطيقات .
وقد استشل في ذلك : بأن الحسن بن محبوب ، مات سنة 224 وكان عمره
خمسا وسبعين سنة إذن كيف يمكن روايته عن أبي حمزة المتوفي سنه 150 .
والجواب عن ذلك : أنه لاسند لما ذكره : من أن الحسن بن محبوب مات سنة
224 ، وأن عمره كان 75 سنة إلا ماذكرة الكشي في ترجمة الحسن بن محبوب
ـ298ـ
الرواية مرسلة
و ان الذي قال عنه الحديث لم يعاصره اصلا
و ناتي ثالثا الى
-------------------------------
عبد الله بن أبي يعفور وهو من ثقات الرافضه ويذكرون ان الصادق رحمه الله قال فيه (( ما أحد ادي الينا ما افترض الله عليه فينا إلا عبد الله بن أبي يعفور ))
(( رجال الكشي 215 تنقيح المقال 2/166 معجم رجال الحديث ج 10 ص99 جامع الرواه 1/ 467 ))
وفي روايه اخرى (( إني ما وجدت احداً يطيعني ويأخذ بقولي إلا رجلا واحدا عبد الله بن ابي يعفور فإني أمرته وأوصيته بوصيه فأتبع امري واخذ بقولي .
(( رجال الكشي 215 تنقيح المقال ج 2 ص 166 معجم رجال الحديث ج 10 ص99 جامع الرواه 1/467 ))
ومع ذلك فإنه يتعاطي المسكر ويتمادى في شربه عن ابن مسكان عن ابن ابي يعفور قال كان اذا اصابته هذه الاوجاع فاذا اشتدت به شرب الحسو من النبيذ سكن عنه .
فقال له لا تشرب
فلما ان رجع الى الكوفه هاج به وجعه فاقبل اهله فلم يزالوا به حتى شرب فساعه شرب منه سكن عنه فعاد الى ابي عبد الله عليه السلام فاخبره بوجعه وشربه فقال له يا ابن ابي يعفور لا تشرب فانه حرام انما هو الشيطان موكل بك ولو قد يئس منك ذهب .
(( رجال الكشي 214 تنقيح المقال ج 2 ص166 معجم رجال الحديث ج 10 ص 98 ))
أذاً كيف تعتمدون أسناد حديث أسند من خمار؟
وفي روايه اخرى (( إني ما وجدت احداً يطيعني ويأخذ بقولي إلا رجلا واحدا عبد الله بن ابي يعفور فإني أمرته وأوصيته بوصيه فأتبع امري واخذ بقولي .
(( رجال الكشي 215 تنقيح المقال ج 2 ص 166 معجم رجال الحديث ج 10 ص99 جامع الرواه 1/467 ))
ومع ذلك فإنه يتعاطي المسكر ويتمادى في شربه عن ابن مسكان عن ابن ابي يعفور قال كان اذا اصابته هذه الاوجاع فاذا اشتدت به شرب الحسو من النبيذ سكن عنه .
فقال له لا تشرب
فلما ان رجع الى الكوفه هاج به وجعه فاقبل اهله فلم يزالوا به حتى شرب فساعه شرب منه سكن عنه فعاد الى ابي عبد الله عليه السلام فاخبره بوجعه وشربه فقال له يا ابن ابي يعفور لا تشرب فانه حرام انما هو الشيطان موكل بك ولو قد يئس منك ذهب .
(( رجال الكشي 214 تنقيح المقال ج 2 ص166 معجم رجال الحديث ج 10 ص 98 ))
أذاً كيف تعتمدون أسناد حديث أسند من خمار؟
و كالعادة المصدر الذي وضعوه خطأ
،
عن عثمان بن عيسى ، عن ابن مسكان ، عن ابن أبي يعفور ، قال : كان إذا أصابته
هذه الاوجاع فاذا اشتدت به شرب الحسو من النبيذ فسكن عنه ، فدخل على
أبي عبدالله ( عليه السلام ) فاخبره بوجعه وأنه إذا شرب الحسو من النبيذ سكن
عنه ، فقال له : لا تشربه ، فلما أن رجع إلى الكوفة هاج به وجعه ، فأقبل أهله فلم
يزالوا به حتى شرب ، فساعة شرب منه سكن عنه . فعاد إلى أبي عبدالله ( عليه
السلام ) فأخبره بوجعه وشربه ، فقال له : يا ابن أبي يعفور لا تشرب فإنه حرام ،
إنما هذا شيطان موكل بك فلو قد يئس منك ذهب . فلما أن رجع إلى الكوفة هاج
به وجعه أشد ما كان ، فأقبل أهله عليه ، فقال لهم : لا والله ما أذوق منه قطرة
أبدا ، فأيسوا منه ، وكان يهم على شئ ولا يحلف فلما سمعوا أيسوا منه ، واشتد به
الوجع أياما ثم أذهب الله به عنه ، فما عاد إليه حتى مات رحمة الله عليه " .
ـ105ـ
هذه الاوجاع فاذا اشتدت به شرب الحسو من النبيذ فسكن عنه ، فدخل على
أبي عبدالله ( عليه السلام ) فاخبره بوجعه وأنه إذا شرب الحسو من النبيذ سكن
عنه ، فقال له : لا تشربه ، فلما أن رجع إلى الكوفة هاج به وجعه ، فأقبل أهله فلم
يزالوا به حتى شرب ، فساعة شرب منه سكن عنه . فعاد إلى أبي عبدالله ( عليه
السلام ) فأخبره بوجعه وشربه ، فقال له : يا ابن أبي يعفور لا تشرب فإنه حرام ،
إنما هذا شيطان موكل بك فلو قد يئس منك ذهب . فلما أن رجع إلى الكوفة هاج
به وجعه أشد ما كان ، فأقبل أهله عليه ، فقال لهم : لا والله ما أذوق منه قطرة
أبدا ، فأيسوا منه ، وكان يهم على شئ ولا يحلف فلما سمعوا أيسوا منه ، واشتد به
الوجع أياما ثم أذهب الله به عنه ، فما عاد إليه حتى مات رحمة الله عليه " .
ـ105ـ
و لكل من يسأل ما معنى الرواية مرسلة؟
معناها ان سلسلة الرواة منفصلة و ليست متصلة و الحديث في عداد الضعيف
و خصوصا ان الحديث يتناقض مع مدح الامام عليه السلام له
تعليق