اللهم صل على محمد وعلى آل محمد......
لما نستشهد على النواصب ببعض أقوال ابن تيمية التي تثبت نصبه وتفضيله للكلب يزيد على الحسين عليه السلام ....يقولون أننا نكذب.... وعوض أن يبينوا أنه ليس هناك أي نصب في كلام ابن تيمية..... يستشهدون علينا ببعض أقواله التي قالها نفاقا ورياء في مدح أهل البيت عليهم السلام.......
يا للغباء.... ويا للصفاقة... ويا للنذالة.....
ردا على هؤلاء السفلة نقول......
من المعلوم أن سيد قمني ملحد زنديق كافر يقوم في كتاباته بالطعن بشكل مبطن أو حتى معلن في بعض الأحيان في الإسلام وفي رسول الله صلى الله عليه وآله......
ومن المعلوم أيضا أن هذا الزنديق يعلن إسلامه ويشهد الشهادتين في كثير من المواضع.......
فوفقا لمنطق النواصب الغبي المعوج......
لو كنا نحاور أحد أتباع سيد قمني....... وقلنا له... أن سيده كافر ملحد زنديق..... واستشهدنا عليه ببعض أقواله التي فيها طعن مبطن أو حتى معلن في الإسلام..... فيحق له الرد: أنتم تكذبون وتفترون على السيد..... فهو قال أكثر من مرة أنه مسلم ولا يعادي الإسلام.
على كل....
إن نصب ابن تيمية وتفضيله ليزيد لعنه الله على الحسين عليه السلام هو مما لا يشك فيه عاقل....
فانظروا ماذا يقول عن الحسين عليه السلام:
فتبين أن الأمر على ما قاله أولئك ولم يكن في الخروج لا مصلحة دين ولا مصلحة دنيا بل تمكن أولئك الظلمة الطغاة من سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قتلوه مظلوما شهيدا وكان في خروجه وقتله من الفساد ما لم يكن حصل لو قعد في بلده فإن ما قصده من تحصيل الخير ودفع الشر لم يحصل منه شيء بل زاد الشر بخروجه وقتله ونقص الخير
وانظروا ماذا يقول ذلك الكلب عن الحسين عليه السلام:
قال ابن تيمية في منهاج السنة ج8 ص238ما نصه: (وفي الصحيحين عن جابر بن سمرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا يزال أمر الدين عزيزاً إلى اثني عشر خليفة كلهم من قريش وفي لفظ البخاري: اثني عشر أميراً وفي لفظ: لا يزال أمر الدين ماضياً ما وليهم اثنا عشر رجلاً وفي لفظ: لا يزال الإسلام عزيزاً إلى اثني عشر خليفة كلهم من قريش وهكذا كان فكان أبو بكر وعمر وعثمان وعلي ثم تولى من اجتمع الناس عليه وصار عز ومنعة معاوية وابنه يزيد ثم عبد الملك وأولاده الأربعة وبينهم عمر بن عبد العزيز...)
ثم أضاف:
(وهؤلاء الاثنا عشر هم المذكورون في التوراة حيث قال في بشارته بإسماعيل: وسيلد اثني عشر عظيماً).
يعني.........
الحسين عليه السلام بالنسبة للكلب ابن تيمية مفسد في الأرض وتسبب في كثير من الشرور.....
أما يزيد فرجل عظيم أعز الله به الإسلام والمسلمين,....
ثم يقولون أننا نفتري على ابن تيمية لما نقول أنه ناصبي يفضل يزيد على الحسين عليه السلام.
لما نستشهد على النواصب ببعض أقوال ابن تيمية التي تثبت نصبه وتفضيله للكلب يزيد على الحسين عليه السلام ....يقولون أننا نكذب.... وعوض أن يبينوا أنه ليس هناك أي نصب في كلام ابن تيمية..... يستشهدون علينا ببعض أقواله التي قالها نفاقا ورياء في مدح أهل البيت عليهم السلام.......
يا للغباء.... ويا للصفاقة... ويا للنذالة.....
ردا على هؤلاء السفلة نقول......
من المعلوم أن سيد قمني ملحد زنديق كافر يقوم في كتاباته بالطعن بشكل مبطن أو حتى معلن في بعض الأحيان في الإسلام وفي رسول الله صلى الله عليه وآله......
ومن المعلوم أيضا أن هذا الزنديق يعلن إسلامه ويشهد الشهادتين في كثير من المواضع.......
فوفقا لمنطق النواصب الغبي المعوج......
لو كنا نحاور أحد أتباع سيد قمني....... وقلنا له... أن سيده كافر ملحد زنديق..... واستشهدنا عليه ببعض أقواله التي فيها طعن مبطن أو حتى معلن في الإسلام..... فيحق له الرد: أنتم تكذبون وتفترون على السيد..... فهو قال أكثر من مرة أنه مسلم ولا يعادي الإسلام.
على كل....
إن نصب ابن تيمية وتفضيله ليزيد لعنه الله على الحسين عليه السلام هو مما لا يشك فيه عاقل....
فانظروا ماذا يقول عن الحسين عليه السلام:
فتبين أن الأمر على ما قاله أولئك ولم يكن في الخروج لا مصلحة دين ولا مصلحة دنيا بل تمكن أولئك الظلمة الطغاة من سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قتلوه مظلوما شهيدا وكان في خروجه وقتله من الفساد ما لم يكن حصل لو قعد في بلده فإن ما قصده من تحصيل الخير ودفع الشر لم يحصل منه شيء بل زاد الشر بخروجه وقتله ونقص الخير
وانظروا ماذا يقول ذلك الكلب عن الحسين عليه السلام:
قال ابن تيمية في منهاج السنة ج8 ص238ما نصه: (وفي الصحيحين عن جابر بن سمرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا يزال أمر الدين عزيزاً إلى اثني عشر خليفة كلهم من قريش وفي لفظ البخاري: اثني عشر أميراً وفي لفظ: لا يزال أمر الدين ماضياً ما وليهم اثنا عشر رجلاً وفي لفظ: لا يزال الإسلام عزيزاً إلى اثني عشر خليفة كلهم من قريش وهكذا كان فكان أبو بكر وعمر وعثمان وعلي ثم تولى من اجتمع الناس عليه وصار عز ومنعة معاوية وابنه يزيد ثم عبد الملك وأولاده الأربعة وبينهم عمر بن عبد العزيز...)
ثم أضاف:
(وهؤلاء الاثنا عشر هم المذكورون في التوراة حيث قال في بشارته بإسماعيل: وسيلد اثني عشر عظيماً).
يعني.........
الحسين عليه السلام بالنسبة للكلب ابن تيمية مفسد في الأرض وتسبب في كثير من الشرور.....
أما يزيد فرجل عظيم أعز الله به الإسلام والمسلمين,....
ثم يقولون أننا نفتري على ابن تيمية لما نقول أنه ناصبي يفضل يزيد على الحسين عليه السلام.
تعليق