إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عمر وأبو بكر في القران

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عمر وأبو بكر في القران

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ارجو من كل اخ سني او اخت سنية ان يتخلصوا من غضبهم و حقدهم قبل الدخول لهذا الموضوع هذا ان كان لديهم اصلا غضب او حقد فنحن مسلمون وان شاء الله لا يوجد بيننا حقد ولا ضغينة فوالله ليس الغرض من وضعي لهذا الموضوع هو اغاضة اخواننا اهل السنة والعياذ بالله بل والله هو لقول الحق واظهاره للناس الذين اغوتهم مصادر الدعاية والاعلان والكذب وتشويه الدين الاسلامي ..

    موضوعي هو حول ابو بكر وعمر ولن اطيل واتفرع كثيراولكنني اقول في القران الكريم قال الله سبحانه وتعالى

    بسم الله الرحمن الرحيم
    يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار، ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير
    صدق الله العلي العظيم


    طيب معظمنا يعرف قصة الخندق وكيف ان الرسول صلى الله عليه واله وسلم ارسل ابو بكر فانهزم ابو بكر ورجع فارسل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عمر بن الخطاب فانهزم ورجع حيث كان يجبن اصحابه ويجبنونه كما ذكر في كتب اهل السنة ويجبن اصحابه ويجبنونه معناها انه كان يقول لهم انتم الجبناء وبسببكم هربنا من الحرب واصحابه يقولون له نفس الشيء وكان نفس الحال بالنسبة لابو بكر ,, والان لناتي بالادلة العلمية المنطقية حتى لا يكون كلامنا مجرد كلمات في منتدى بدون دليل ..



    «دعا أبا بكر فعقد له لواءً ثم بعثه فسار بالناس فانهزم حتى إذا بلغ ورجع، فدعا عمر فعقد له لواءً فسار ثم رجع منهزماً بالناس ! فقال رسول الله: لأعطين الراية رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يفتح الله له ليس بفرار .» (سنن النسائي :5/1 8، وصححه في الزوائد :9/124).


    «بعث أبا بكر فسار بالناس فانهزم حتى رجع إليه، وبعث عمر فانهزم بالناس حتى انتهى إليه، فقال رسول الله (صلى الله عليه و آله):لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله، يفتح الله له ليس بفرار ) (مصنف ابن أبي شيبة:8/522).




    وفي تفسير الثعلبي:9/5 : «فحاصرناهم حتى أصابتنا مخمصة شديدة، ثم إن الله تعالى فتحها علينا، وذلك أن رسول الله (صلى الله عليه و آله)أعطى اللواء عمر بن الخطاب، ونهض من نهض معه من الناس فلقوا أهل خيبر فانكشف عمر وأصحابه، فرجعوا إلى رسول الله(صلى الله عليه و آله)ُيجَبِّنُهُ أصحابه ويجبنهم، وكان رسول الله قد أخذته الشقيقة فلم يخرج إلى الناس، فأخذ أبو بكر راية رسول الله، ثم نهض فقاتل قتالاً شديداً ثم رجع، فأخذها عمر، فقاتل قتالاً شديداً، وهو أشد من القتال الأول، ثم رجع، فأخبر بذلك رسول الله فقال: أما والله لأعطين الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله...».



    المستدرك على الصحيحين ج:3 ص: 39
    4338 أخبرنا أبو قتيبة سالم بن الفصل الآدمي بمكة ثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة ثنا علي بن هاشم عن بن أبي ليلى عن الحكم ونصف عن عبد الرحمن عن أبي ليلى عن علي أنه قال ثم يا أبا ليلى أما بخيبر قال بلى والله كنت معكم قال فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث أبا بكر إلى خيبر فسار بالناس وانهزم حتى رجع
    هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه




    المستدرك على الصحيحين ج: 3 ص: 40
    4340 أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي بمرو ثنا سعيد بن مسعود ثنا عبيد الله بن موسى ثنا نعيم بن حكيم عن أبي موسى الحنفي عن علي رضي الله عنه قال ثم سار النبي صلى الله عليه وسلم إلى خيبر فلما أتاها بعث عمر رضي الله عنه وبعث معه الناس إلى مدينتهم أو قصرهم فقاتلوهم فلم يلبثوا أن هزموا عمر وأصحابه فجاءوا يجبنونه ويجبنهم فسار النبي صلى الله عليه وسلم الحديث هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه





    رواه أحمد، ووثقه في الزوائد(6/151، و: 9/124):عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله (صلى الله عليه و آله) أخذ الراية فهزها ثم قال: من يأخذها بحقها؟ فجاء فلان فقال: أمِطْ (إذهب عني!).ثم جاء رجل آخر فقال: أمط ! ثم قال النبي(صلى الله عليه و آله): والذي كرم وجه محمد لأعطينها رجلاً لا يفر، هاك يا علي! فانطلق حتى فتح الله عليه » وأبو يعلى:2/499 وأحمد: 3/16، وتاريخ دمشق: 1/194، والنهاية: 4/381.



    ففي الطبقات(3/155): «عن عائشه قالت: حدثني أبو بكر قال: كنت في أول من فاء الى رسول الله (صلى الله عليه و آله) يوم أحد »
    فاء يعني رجع من الهروب



    ومن لم يصدق فهذا البخاري يثبت هروب عمر بن الخطاب من الحرب بكل وضوح وشفافية
    اخرج البخاري في : ج3 / 67 / طبع عيسى البابي الحلبي بمصر : عن ابي محمد مولى ابي قتادة قال : لما كان يوم حنين نظرت الى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين ، وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله ، فأسرعت الى الذي يختله فرفع يده ليضربني واضرب يده فقطعتها ... وأنهزم المسلمون وأنهزمت معهم فأذا بعمر بن الخطاب في ألناس فقلت له : ما شان الناس ؟ قال : امر الله


    قال سبحانه وتعالى إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْاْ مِنكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُواْ وَلَقَدْ عَفَا اللّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ)


    روى أحمد(6/141)ومصادر السيرة وحسنه في الزوائد (6/138)، وصف عائشة لاختباء جماعة من الصحابة في حديقة، منهم عمر وطلحة، وأن عمر كان يتخوف من الفرار العام




    وفي الصحيح من السيرة (6/183): «ويدل على فراره: جميع ما تقدم في ثبات أمير المؤمنين(ع) وما تقدم في فرار سعد...عن عائشة:كان أبو بكر إذا ذكر يوم أحد بكى وقال:كنت أول من فاء يوم أحد »


    قال الله تعالى في وصف الصحابة يوم أحد: وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إذا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الأمر وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ..





    وفي النهاية اقول هل هناك اسم واحد من اسماء المشركين تم قتله على يد ابو بكر او عمر فهل من المعقول انه في كل الحروب لم يثبت ان قتلا شخصا واحدا ,, فان لم يثبت ذلك ابدا وهذا ما حدث فلماذا نستبعد ان يكونا هربا وماذا كانا يفعلان في الحروب ان لم يكونا قتلا رجلا واحدا الا ان يكونا قد هربا فهذا هو المبرر الوحيد لعدم اثبات انهم قتلا رجالا واحدا وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين




  • #2
    متابع

    تعليق


    • #3
      اهلا بالاخ العزيز ومرحبا بعودتك
      ومتابع لموضوعك
      ملاحظة اظنك تقصد معركة خيبر و ليس الخندق

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة desertfox1
        اهلا بالاخ العزيز ومرحبا بعودتك
        ومتابع لموضوعك
        ملاحظة اظنك تقصد معركة خيبر و ليس الخندق
        صحيح اخي الفاضل واعتذر عن هذا الخطا , وشكرا لك على الترحيب الجميل وبارك الله فيك

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم
          وصل اللهم على محمد واله الطيبين الطاهرين
          موضوع مميز اثابكم الرحمن
          ننتظر الاجابة

          تعليق


          • #6
            لو ثبتوا في الحروب لطاروا ندافا على اشفار السيوف . و لكنهم اتفقوا في تلك الصحيفه الملعونه التي حفظوها عند امين الامه ان يهربوا من كل معركه حتى لايقتلوا و لو تحملوا عار الفرار

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم
              وصل اللهم على محمد واله الطيبن الطاهرين

              ننتظر الاجابة

              تعليق


              • #8
                اللهم صل على سيدنا محمد ومولانا عليّ و أهل بيتهما الأطهار

                تعليق


                • #9
                  يرفع رفع الله شان الموالين

                  تعليق


                  • #10
                    معك واعذرهم فهم ممن وضع الله على اعينهم غشاوة فهم لا يبصرون

                    تعليق


                    • #11
                      للرفع
                      بارك الله بيك

                      تعليق


                      • #12
                        من الغريب ان لا اجد ردا لموضوعي ??
                        اخواننا من اهل السنة والجماعة بارك الله فيكم الموضوع ليس للاستهزاء او لاغاظتكم لا و الله بل لكي يظهر الحق ويزهق الباطل فانني لاكره ان اراكم تعظمون من كانوا يهربون في الحروب ويدعون الرسول يقاتل وحده فارجوكم ان تضعوا ردودكم او ان تصححوا لي ان انا اخطات في وضع اي معلومة غير صحيحة
                        اللهم صل على محمد وال محمد

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة شيعي منصف
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          ارجو من كل اخ سني او اخت سنية ان يتخلصوا من غضبهم و حقدهم قبل الدخول لهذا الموضوع هذا ان كان لديهم اصلا غضب او حقد فنحن مسلمون وان شاء الله لا يوجد بيننا حقد ولا ضغينة فوالله ليس الغرض من وضعي لهذا الموضوع هو اغاضة اخواننا اهل السنة والعياذ بالله بل والله هو لقول الحق واظهاره للناس الذين اغوتهم مصادر الدعاية والاعلان والكذب وتشويه الدين الاسلامي ..

                          موضوعي هو حول ابو بكر وعمر ولن اطيل واتفرع كثيراولكنني اقول في القران الكريم قال الله سبحانه وتعالى

                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار، ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير
                          صدق الله العلي العظيم


                          طيب معظمنا يعرف قصة الخندق وكيف ان الرسول صلى الله عليه واله وسلم ارسل ابو بكر فانهزم ابو بكر ورجع فارسل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عمر بن الخطاب فانهزم ورجع حيث كان يجبن اصحابه ويجبنونه كما ذكر في كتب اهل السنة ويجبن اصحابه ويجبنونه معناها انه كان يقول لهم انتم الجبناء وبسببكم هربنا من الحرب واصحابه يقولون له نفس الشيء وكان نفس الحال بالنسبة لابو بكر ,, والان لناتي بالادلة العلمية المنطقية حتى لا يكون كلامنا مجرد كلمات في منتدى بدون دليل ..



                          «دعا أبا بكر فعقد له لواءً ثم بعثه فسار بالناس فانهزم حتى إذا بلغ ورجع، فدعا عمر فعقد له لواءً فسار ثم رجع منهزماً بالناس ! فقال رسول الله: لأعطين الراية رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يفتح الله له ليس بفرار .» (سنن النسائي :5/1 8، وصححه في الزوائد :9/124).


                          «بعث أبا بكر فسار بالناس فانهزم حتى رجع إليه، وبعث عمر فانهزم بالناس حتى انتهى إليه، فقال رسول الله (صلى الله عليه و آله):لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله، يفتح الله له ليس بفرار ) (مصنف ابن أبي شيبة:8/522).




                          وفي تفسير الثعلبي:9/5 : «فحاصرناهم حتى أصابتنا مخمصة شديدة، ثم إن الله تعالى فتحها علينا، وذلك أن رسول الله (صلى الله عليه و آله)أعطى اللواء عمر بن الخطاب، ونهض من نهض معه من الناس فلقوا أهل خيبر فانكشف عمر وأصحابه، فرجعوا إلى رسول الله(صلى الله عليه و آله)ُيجَبِّنُهُ أصحابه ويجبنهم، وكان رسول الله قد أخذته الشقيقة فلم يخرج إلى الناس، فأخذ أبو بكر راية رسول الله، ثم نهض فقاتل قتالاً شديداً ثم رجع، فأخذها عمر، فقاتل قتالاً شديداً، وهو أشد من القتال الأول، ثم رجع، فأخبر بذلك رسول الله فقال: أما والله لأعطين الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله...».



                          المستدرك على الصحيحين ج:3 ص: 39
                          4338 أخبرنا أبو قتيبة سالم بن الفصل الآدمي بمكة ثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة ثنا علي بن هاشم عن بن أبي ليلى عن الحكم ونصف عن عبد الرحمن عن أبي ليلى عن علي أنه قال ثم يا أبا ليلى أما بخيبر قال بلى والله كنت معكم قال فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث أبا بكر إلى خيبر فسار بالناس وانهزم حتى رجع
                          هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه




                          المستدرك على الصحيحين ج: 3 ص: 40
                          4340 أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي بمرو ثنا سعيد بن مسعود ثنا عبيد الله بن موسى ثنا نعيم بن حكيم عن أبي موسى الحنفي عن علي رضي الله عنه قال ثم سار النبي صلى الله عليه وسلم إلى خيبر فلما أتاها بعث عمر رضي الله عنه وبعث معه الناس إلى مدينتهم أو قصرهم فقاتلوهم فلم يلبثوا أن هزموا عمر وأصحابه فجاءوا يجبنونه ويجبنهم فسار النبي صلى الله عليه وسلم الحديث هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه





                          رواه أحمد، ووثقه في الزوائد(6/151، و: 9/124):عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله (صلى الله عليه و آله) أخذ الراية فهزها ثم قال: من يأخذها بحقها؟ فجاء فلان فقال: أمِطْ (إذهب عني!).ثم جاء رجل آخر فقال: أمط ! ثم قال النبي(صلى الله عليه و آله): والذي كرم وجه محمد لأعطينها رجلاً لا يفر، هاك يا علي! فانطلق حتى فتح الله عليه » وأبو يعلى:2/499 وأحمد: 3/16، وتاريخ دمشق: 1/194، والنهاية: 4/381.



                          ففي الطبقات(3/155): «عن عائشه قالت: حدثني أبو بكر قال: كنت في أول من فاء الى رسول الله (صلى الله عليه و آله) يوم أحد »
                          فاء يعني رجع من الهروب



                          ومن لم يصدق فهذا البخاري يثبت هروب عمر بن الخطاب من الحرب بكل وضوح وشفافية
                          اخرج البخاري في : ج3 / 67 / طبع عيسى البابي الحلبي بمصر : عن ابي محمد مولى ابي قتادة قال : لما كان يوم حنين نظرت الى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين ، وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله ، فأسرعت الى الذي يختله فرفع يده ليضربني واضرب يده فقطعتها ... وأنهزم المسلمون وأنهزمت معهم فأذا بعمر بن الخطاب في ألناس فقلت له : ما شان الناس ؟ قال : امر الله


                          قال سبحانه وتعالى إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْاْ مِنكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُواْ وَلَقَدْ عَفَا اللّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ)


                          روى أحمد(6/141)ومصادر السيرة وحسنه في الزوائد (6/138)، وصف عائشة لاختباء جماعة من الصحابة في حديقة، منهم عمر وطلحة، وأن عمر كان يتخوف من الفرار العام




                          وفي الصحيح من السيرة (6/183): «ويدل على فراره: جميع ما تقدم في ثبات أمير المؤمنين(ع) وما تقدم في فرار سعد...عن عائشة:كان أبو بكر إذا ذكر يوم أحد بكى وقال:كنت أول من فاء يوم أحد »


                          قال الله تعالى في وصف الصحابة يوم أحد: وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إذا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الأمر وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ..





                          وفي النهاية اقول هل هناك اسم واحد من اسماء المشركين تم قتله على يد ابو بكر او عمر فهل من المعقول انه في كل الحروب لم يثبت ان قتلا شخصا واحدا ,, فان لم يثبت ذلك ابدا وهذا ما حدث فلماذا نستبعد ان يكونا هربا وماذا كانا يفعلان في الحروب ان لم يكونا قتلا رجلا واحدا الا ان يكونا قد هربا فهذا هو المبرر الوحيد لعدم اثبات انهم قتلا رجالا واحدا وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين



                          تقول للسنة تخلصوا من حقدكم وغضبكم وكأنك تنوي محاورة شياطين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                          أولاً يوم خيبر ...
                          يا حبيبي ما معنى انهزم هنا ؟
                          أي فشل في تنفيذ الخطة ... أليس كذلك ؟
                          وماذا في هذا أعظم القادة العسكريين انهزم وانسحب ...
                          النبي أمر قواته بالانسحاب يوم أحد بعد أن وقعت الهزيمة .... والامام علي نفسه كان ضمن من انسحبوا ..
                          لا شيء في هذا ...
                          وبالنسبة ليوم حنين فقد أكدت الروايات ثبات عمر وأبي بكر ....
                          والتراجع الجزئي لا يعد فرارا من المعارك فالفرار هو الترك النهائي للميدان وسط المعركة ..
                          وثبت أن عمر قتل خاله العص بن هشام بن المغيرة ...
                          والسؤال لك ... كم عدد من قتلهم النبي بنفسه في حروب على مدار 83 معركة خاضها بنفسه ؟

                          تعليق


                          • #14
                            الاخ شيعى منصف

                            من الانصاف اولا ان تتاكد من صحة الخبر فى غزوة خيبر قبل ان تبنى عليها استفهامك

                            فهذه الروايات كلها لا تصح بل هي مخالفه لما فى صحيح مسلم

                            1 - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ، يوم خيبر " لأعطين هذه الراية رجلا يحب الله ورسوله . يفتح الله على يديه " . قال عمر بن الخطاب : ما أحببت الإمارة إلا يومئذ . قال فتساورت لها رجاء أن أدعى لها . قال فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب . فأعطاه إياها . وقال " امش . ولا تلتفت . حتى يفتح الله عليك " . قال فسار علي شيئا ثم وقف ولم يلتفت . فصرخ : يا رسول الله ! على ماذا أقاتل الناس ؟ قال " قاتلهم حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله . فإذا فعلوا ذلك فقد منعوا منك دماءهم وأموالهم . إلا بحقها . وحسابهم على الله


                            فلو كان عمر اخذها من قبل وهزم لما قال " ما أحببت الإمارة إلا يومئذ "

                            ولو كان اخذها وهزم لما قال " فتساورت لها رجاء أن أدعى لها "

                            فالرسول لم يرسل احدا الا علي رضي الله عنه

                            ولذلك ساقف على ما اوردته بسند فان كان عندك غيره فانتظر ان تحضره حتى ابين لك العلل فيه

                            المستدرك على الصحيحين ج:3 ص: 39
                            4338 أخبرنا أبو قتيبة سالم بن الفصل الآدمي بمكة ثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة ثنا علي بن هاشم عن بن أبي ليلى عن الحكم ونصف عن عبد الرحمن عن أبي ليلى عن علي أنه قال ثم يا أبا ليلى أما بخيبر قال بلى والله كنت معكم قال فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث
                            أبا بكر إلى خيبر فسار بالناس وانهزم حتى رجع

                            هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه

                            قال أبو طالب ، عن أحمد بن حنبل : كان يحيى بن سعيد يضعف ابن أبى ليلى .
                            و قال عبد الله بن أحمد بن حنبل ، عن أبيه : كان سىء الحفظ ، مضطرب الحديث ،
                            كان فقه ابن أبى ليلى أحب إلينا من حديثه ، فى حديثه اضطراب
                            فقال : ابن أبى ليلى ضعيف ، و فى عطاء أكثر خطأ .
                            و قال أبو بكر بن أبى خيثمة ، عن يحيى بن معين : ليس بذاك .
                            و قال عمرو بن على ، عن أبى داود : سمعت شعبة يقول : ما رأيت أحدا أسوأ حفظا من
                            ابن أبى ليلى .
                            و قال روح بن عبادة ، عن شعبة : أفادنى ابن أبى ليلى أحاديث فإذا هى مقلوبة .
                            و قال إبراهيم بن يعقوب الجوزجانى ، عن أحمد بن يونس : كان زائدة لا يروى عن
                            ابن أبى ليلى ، و كان قد ترك حديثه
                            و قال أبو حاتم : محله الصدق ، كان سىء الحفظ ، شغل بالقضاء فساء حفظه ، لا
                            يتهم بشىء من الكذب إنما ينكر عليه كثرة الخطأ ، يكتب حديثه و لا يحتج به

                            و قال النسائى : ليس بالقوى .
                            قال ابن حبان : كان فاحش الخطأ ، ردىء الحفظ ، فكثرت المناكير فى روايته ، تركه
                            أحمد و يحيى .
                            و قال الدارقطنى : كان ردىء الحفظ ، كثير الوهم .
                            و قال ابن جرير الطبرى : لا يحتج به .

                            =======

                            وبتالى هذا الحديث مخالف لما فى صحيح مسلم الذى ذكرته

                            المستدرك على الصحيحين ج: 3 ص: 40
                            4340 أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي بمرو ثنا سعيد بن مسعود ثنا عبيد الله بن موسى ثنا نعيم بن حكيم عن أبي موسى الحنفي عن علي رضي الله عنه قال ثم سار النبي صلى الله عليه وسلم إلى خيبر فلما أتاها بعث عمر رضي الله عنه وبعث معه الناس إلى مدينتهم أو قصرهم
                            فقاتلوهم فلم يلبثوا أن هزموا عمر وأصحابه فجاءوا يجبنونه ويجبنهم فسار النبي صلى الله عليه وسلم الحديث هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه



                            عبيد الله بن موسي
                            قال أبو الحسن الميمونى : و ذكر عنده ـ يعنى : عند أحمد بن حنبل ـ عبيد الله بن
                            موسى ، فرأيته كالمنكر له ، قال : كان صاحب تخليط ، و حدث بأحاديث سوء ، أخرج
                            تلك البلايا فحدث بها . قيل له : فابن فضيل ؟ قال : لم يكن مثله ، كان أستر منه
                            ، و أما هو فأخرج تلك الأحاديث الردية .

                            و قال أبو عبيد الآجرى ، عن أبى داود : كان محترقا شيعيا ، جاز حديثه .


                            طبعا الروايه فى بدعته لا تقبل
                            و قال يعقوب بن سفيان : شيعى ، و إن قال قائل : رافضى ، لم أنكر عليه ، و هو
                            منكر الحديث .
                            و قال الجوزجانى : و عبيد بن موسى أغلى ، و أسوء مذهبا ، و أروى للعجائب .
                            و قال الحاكم : سمعت قاسم بن قاسم السيارى ، سمعت أبا مسلم البغدادى الحافظ ،
                            يقول : عبيد الله بن موسى من المتروكين ، تركه أحمد لتشيعه

                            و قال ابن قانع : كوفى صالح ، يتشيع .
                            و قال الساجى : صدوق ، كان يفرط فى التشيع .
                            قال أحمد : روى مناكير



                            اما ابي موسي الحنفي

                            فاضع رد احد الفضلاء عن ذلك وهو احمد بن سالم

                            قلت : [ ما وقع عند الحاكم : ( نعيم بن حكيم عن أبي موسى الحنفي ) وهذا خطأ ؛ والصواب : [ نعيم بن حكيم عن (( أبي مريم الثقفي )) أو (( أبي مريم الحنفي )) والراجح أنه : (( أبي مريم الثقفي ، واسمه : قيس )) ] .

                            قال الحافظ في "التقريب" (8359) : [أبو مريم الثقفي اسمه قيس المدائني "مجهول" من الثانية ] . انتهى .

                            وقال الدارقطني - كما في "التهذيب" (12/233-الهند) - : [ أبو مريم الثقفي عن عمار "مجهول" ] . انتهى .

                            قال ابن حبان في "الثقات" (5/314/5009) : [قيس المدايني أبو مريم يروى عن على بن أبى طالب وعمار بن ياسر روى عنه عبد الملك بن حكيم ] . انتهى .

                            قلت (أحمد بن سالم) : ومما يؤكد أن الذي يروي عنه نعيم بن حكيم هو : (( أبو مريم الثقفي )) :
                            مصنف ابن أبي شيبة (1/394/4530-الحوت) : [ ……… نعيم بن حكيم عن أبي مريم الثقفي قال : صلى بنا الحسن بن علي المغرب ] . انتهى .

                            ووهم من خلطه بأبي مريم الحنفي ؛ فقد قال الإمام أحمد في "العلل ومعرفة الرجال" (3/144/4635) : [ أبو مريم الحنفي إياس بن ضبيح ، وأبو مريم الثقفي اسمه قيس ] . انتهى .

                            قلت (أحمد بن سالم) : واعلم أخي الفاضل ، أن البحث طويل جداً في الكلام على أبي مريم الراوي عن علي بن أبي طالب ، ولكن في هذا القدر كفاية .

                            أما مسألة (( الجبن )) الواردة في هذا الحديث ، فقد وردت في عدة أحاديث لا تخلو من الكلام ، فأسأل الله أن يوفقني في وضعها في المنتدى قريباً إن شاء الله .


                            يتبع لبقية موضوعك




                            تعليق


                            • #15
                              تقول للسنة تخلصوا من حقدكم وغضبكم وكأنك تنوي محاورة شياطين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                              الظاهر اخي الكريم انك لم تقرا كلامي كله
                              هذا ان كان لديهم اصلا غضب او حقد فنحن مسلمون وان شاء الله لا يوجد بيننا حقد ولا ضغينة
                              ومع ذلك فانني اعتذر ان كانت هذه الجملة قد ازعجتك ولكن والله لم يكن قصدي الاساءة اخي الفاضل


                              أولاً يوم خيبر ...
                              يا حبيبي ما معنى انهزم هنا ؟
                              أي فشل في تنفيذ الخطة ... أليس كذلك ؟
                              اخي الكريم اعتقد ان لكلمة انهزم معنى اخر في اللغة العربية
                              فتعريف كلمة انهزم في اللغة العربية هو كالاتي
                              هزم: لا تكون إلا إذا اصطدمت مع العدو فتغلّب عليك فكسرك يقال هزمك. وهذا هو تعريف ولى الدبرفي اللغة العربية , ولّى وأدبر: يقال ولاّه دبره بمعنى انهزم

                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ) سورة القمر آية 45.
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار،

                              فهل اتضحت صورة الهزيمة لابن الخطاب الان اخي الفاضل

                              وبالنسبة ليوم حنين فقد أكدت الروايات ثبات عمر وأبي بكر ....
                              لنرى بعض اصح هذه الروايات التي تتحدث عنها لنمتع نظرنا بها من اصح كتب اهل السنة والجماعة :
                              اخرج البخاري في : ج3 / 67 / طبع عيسى البابي الحلبي بمصر : عن ابي محمد مولى ابي قتادة قال : لما كان يوم حنين نظرت الى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين ، وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله ، فأسرعت الى الذي يختله فرفع يده ليضربني واضرب يده فقطعتها ... وأنهزم المسلمون وأنهزمت معهم فأذا بعمر بن الخطاب في ألناس فقلت له : ما شان الناس ؟ قال : امر الله

                              اين الدليل الذي تتحدث عنه والثبات في الحروب بالنسبة لابن الخطاب ???
                              يعني لانك تحب ابن الخطاب فانك تعمي بصيرتك عن الحق ?

                              وثبت أن عمر قتل خاله العص بن هشام بن المغيرة ...
                              الدليل رجاءا


                              واخيرا وليس اخرا فان كلام الله واضح وجلي وصريح في تهديد من يهرب من الحرب والحمد لله كتب اهل السنة والجماعة مليئة بالادلة الصريحة على هروب ابن الخطاب وابو بكر من الحروب وتجنب القتال


                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار، ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير

                              صدق الله العلي العظيم


                              والسؤال الاهم الان وهي لحظة الحقيقة
                              لماذا قال الرسول صلى الله عليه واله وسلم الكلام الاتي في غزوة خيبر
                              لأعطين الراية رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يفتح الله له ليس بفرار
                              لماذا ولماذا ولماذا
                              الم يستطع ان يقول الان حان دور علي ولنرى ماذا سيحصل ??
                              لماذا اكد على ان ذاك الرجل الذي سيذهب الان لمحاربة الكفر كله يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله وانه غير فرار
                              الم يكن ابو بكر او عمر بن الخطاب ممن يحبون الله ورسوله او يحبهم الله ورسوله ام ان هناك غاية في هذا الكلام
                              لماذا قال غير فرار
                              لماذا قال غير فرار
                              لماذا قال غير فرار
                              الم تجذب انتباهك كلمات الرسول صلى الله عليه واله وسلم
                              من كان يقصد بالفرار

                              حقا لا نحتاج الى وقت لنجد الاجابة فالاجابة في الرواية نفسها والاحاديث نفسها حيث تذكر ان عمر انهزم بل انه اصحابه اصبحوا يجبنونه الم تقرا يا اخي الفاضل

                              المستدرك على الصحيحين ج: 3 ص: 40
                              4340 أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي بمرو ثنا سعيد بن مسعود ثنا عبيد الله بن موسى ثنا نعيم بن حكيم عن أبي موسى الحنفي عن علي رضي الله عنه قال ثم سار النبي صلى الله عليه وسلم إلى خيبر فلما أتاها بعث عمر رضي الله عنه وبعث معه الناس إلى مدينتهم أو قصرهم
                              فقاتلوهم فلم يلبثوا أن هزموا عمر وأصحابه فجاءوا يجبنونه ويجبنهم فسار النبي صلى الله عليه وسلم الحديث هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه




                              يعني الناس تقول انك جبان يا عمر فهؤلاء المسلمين لم يذكر ان الرسول قد غضب منهم او عاقبهم لهذا الكلام فلماذا الان انت تغضب حين نقول ان عمر بن الخطاب جبان فالمسلمون الذين انهزموا انذاك قالوا لعمر انك جبان والرسول اكد حين دعا علي عليه السلام قال غير فرار حتى يبين لنا انه ليس كعمر وابو بكر , كل هذه النقاط المهمة تقودنا لنقول ان عمر يدخل ضمن نطاق الذين فروا من الحرب في القران
                              وصلى الله عليه سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين
                              اخوك شيعي منصف






                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X