نقلا من الكتاب الذي تنقل منه مواضعيك وتنشرها في المنتديات هنا وهناك وتقول لا أجد ردا على مواضيعي، فأرجو أن ترد على هذا النقل من نفس الكتاب.
يقول كورانيكم:
------------------
المســألة: 10 كيف تقولون إن معبودكم تحمل عرشه الحيوانات ؟! - الفهرس صحح إمام الوهابية محمد عبد الوهاب في آخر كتابه ( التوحيد ! ) حديث الأوعال التي تحمل عرش الله تعالى ! ونسب إلى النبي(ص)أنه قال: (كم ترون بينكم وبين السماء؟ قالوا: لاندري ، قال: فإن بينكم وبينها إما واحداً أو اثنين أو ثلاثاً وسبعين سنة(وكأن الشك من النبي(ص)حيث لم يذكر ابن عبد الوهاب أن الشك من الراوي) والسماء فوقها كذلك حتى عد سبع سماوات ، ثم فوق السماء السابعة بحر بين أعلاه وأسفله كما بين سماء إلى سماء ، ثم فوق ذلك ثمانية أوعال بين أظلافهن وركبهن كما بين سماء إلى سماء ، ثم على ظهورهن العرش بين أعلاه وأسفله كما بين سماء إلى سماء ، ثم الله فوق ذلك تبارك وتعالى) !
------------------
والمصيبة أنه يتحدث وكأنه متأكد من أن الحديث موجود حقا في "كتاب التوحيد"، إذ يقول: " صحح إمام الوهابية محمد عبد الوهاب" ويقول " حيث لم يذكر ابن عبد الوهاب أن الشك من الراوي".
هل هذا خطأ أم كذب؟
فإن يك كذبا فتلك مصيبة وإن يك خطأ فالمصيبة أعظم.
يقول كورانيكم:
------------------
المســألة: 10 كيف تقولون إن معبودكم تحمل عرشه الحيوانات ؟! - الفهرس صحح إمام الوهابية محمد عبد الوهاب في آخر كتابه ( التوحيد ! ) حديث الأوعال التي تحمل عرش الله تعالى ! ونسب إلى النبي(ص)أنه قال: (كم ترون بينكم وبين السماء؟ قالوا: لاندري ، قال: فإن بينكم وبينها إما واحداً أو اثنين أو ثلاثاً وسبعين سنة(وكأن الشك من النبي(ص)حيث لم يذكر ابن عبد الوهاب أن الشك من الراوي) والسماء فوقها كذلك حتى عد سبع سماوات ، ثم فوق السماء السابعة بحر بين أعلاه وأسفله كما بين سماء إلى سماء ، ثم فوق ذلك ثمانية أوعال بين أظلافهن وركبهن كما بين سماء إلى سماء ، ثم على ظهورهن العرش بين أعلاه وأسفله كما بين سماء إلى سماء ، ثم الله فوق ذلك تبارك وتعالى) !
------------------
والمصيبة أنه يتحدث وكأنه متأكد من أن الحديث موجود حقا في "كتاب التوحيد"، إذ يقول: " صحح إمام الوهابية محمد عبد الوهاب" ويقول " حيث لم يذكر ابن عبد الوهاب أن الشك من الراوي".
هل هذا خطأ أم كذب؟
فإن يك كذبا فتلك مصيبة وإن يك خطأ فالمصيبة أعظم.


فهذا وما أشبهه مما أجمع السلف - رحمهم الله - على نقله وقبوله، ولم يتعرضوا لرده، ولا تأويله، ولا تشبيهه، ولا تمثيله. 

تعليق