ربما امر يجهله كثيرا من الناس ان الاجتماع فى سقيفة بنى ساعده لتنصيب ولى الامر لم يكن يعلم بامره احدا وكان اجتماع خاص باهل المينه الانصار وقد نصبو سعد بن عباده لذلك فلما وصل الخبر الى عمر ابن الخطاب فى بيت الرسول واعلم ابو بكر ذهبو ليتقصو الامر فوجدو فى صدر المجلس سعد بن عباده وكانو متهياين لبيعته فدار ما دار بينهم حتى تغيرت وجهة الانصار من رجلا منهم من الانصار الى رجل من المهاجرين بل انهم رضو بان لا يكون الامر فيهم بما دار فى سقيفة بنى ساعده
والسؤال هنا للشيعه
ان كان الانصار تركو سعد بن عباده لتذكير ابو بكر لهم بما فعلوه فى الاسلام فلا يكونون اول من يبدل وان لا يتسلطو و و ولان الانصار كانت لهم الغلبه بكثرتهم وبوجودهم بين اهلهم والمهاجرين يعتبرون متطفلين عليهم لو اخذو بهذا الجانب الخ فان كان رجوعهم من اجل التذكير بالله فكيف يعقل ان يوافقون على ابو بكر ويغضبون الله فختيارهم لابو بكر وموافقتهم عليه بدل سعد من الانصار من اجل ما قاله ابو بكر فيهم وبما ذكرهم بالله ليس رضا لله فبتالى لن يعدلو به عن سعد بن عباده بمعنى
فان كانو يعلمون بان رضا الله لن يكون الا فى تولى علي بن ابي طالب فكيف يتركون سعد بن عباده لله ثم يوافقون على ابو بكر ؟؟؟؟
بمعنى يقولون لابو بكر ان كنا سنترك سعد بن عباده من اجل الله كما تذكرنا بالله فانا لا نعدل به الا من نصبه الله؟؟؟
وهذا لم يحدث بل ذكرهم ابو بكر بالله وبان لا يكونو اول من يبدل فتركو سعد ونصبو ابو بكر
والسؤال هنا للشيعه
ان كان الانصار تركو سعد بن عباده لتذكير ابو بكر لهم بما فعلوه فى الاسلام فلا يكونون اول من يبدل وان لا يتسلطو و و ولان الانصار كانت لهم الغلبه بكثرتهم وبوجودهم بين اهلهم والمهاجرين يعتبرون متطفلين عليهم لو اخذو بهذا الجانب الخ فان كان رجوعهم من اجل التذكير بالله فكيف يعقل ان يوافقون على ابو بكر ويغضبون الله فختيارهم لابو بكر وموافقتهم عليه بدل سعد من الانصار من اجل ما قاله ابو بكر فيهم وبما ذكرهم بالله ليس رضا لله فبتالى لن يعدلو به عن سعد بن عباده بمعنى
فان كانو يعلمون بان رضا الله لن يكون الا فى تولى علي بن ابي طالب فكيف يتركون سعد بن عباده لله ثم يوافقون على ابو بكر ؟؟؟؟
بمعنى يقولون لابو بكر ان كنا سنترك سعد بن عباده من اجل الله كما تذكرنا بالله فانا لا نعدل به الا من نصبه الله؟؟؟
وهذا لم يحدث بل ذكرهم ابو بكر بالله وبان لا يكونو اول من يبدل فتركو سعد ونصبو ابو بكر
تعليق