إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

البحراني : سخف مذهبهم في نظر العامة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • البحراني : سخف مذهبهم في نظر العامة


    الحدائق الناظرة- الجزء 1- صفحة 5 - البحراني
    فصاروا صلوات الله عليهم - محافظة على انفسهم وشيعتهم - يخالفون بين الاحكام وان لم يحضرهم أحد من اولئك الانام، فتراهم يجيبون في المسألة الواحدة باجوبة متعددة وان لم يكن بها قائل من المخالفين، كما هو ظاهر لمن تتبع قصصهم واخبارهم وتحدى سيرهم وآثارهم. وحيث ان اصحابنا رضوان الله عليهم خصوا الحمل على التقية بوجود قائل من العامة، وهو خلاف ما أدى إليه الفهم الكليل والفكر العليل من اخبارهم صلوات الله عليهم، رأينا أن نبسط الكلام بنقل جملة من الاخبار الدالة على ذلك، لئلا يحملنا الناظر على مخالفة الاصحاب من غير دليل، وينسبنا إلى الضلال والتضليل. فمن ذلك ما رواه في الكافي في الموثق عن زرارة عن ابي جعفر عليه السلام قال: (سألته عن مسألة فأجابني، ثم جاءه رجل فسأله عنها فاجابه بخلاف ما اجابني، ثم جاء رجل آخر فاجابه بخلاف ما أجابني واجاب صاحبي، فلما خرج الرجلان قلت: يا ابن رسول الله رجلان من أهل العراق من شيعتكم قدما يسألان، فاجبت كل واحد منهما بغير ما اجبت به صاحبه ؟ فقال: يا زرارة ان هذا خير لنا وابقى لكم. ولو اجتمعتم على أمر واحد لصدقكم الناس علينا ولكان أقل لبقائنا وبقائكم. قال: ثم قلت لابي عبد الله عليه السلام: شيعتكم لو حملتموهم على الاسنة أو على النار لمضوا وهم يخرجون من عندكم مختلفين، قال: فأجابني بمثل جواب ابيه). فانظر إلى صراحة هذا الخبر في اختلاف اجوبته عليه السلام في مسألة واحدة في مجلس واحد وتعجب زرارة، ولو كان الاختلاف إنما وقع لموافقة العامة لكفى جواب واحد بما هم عليه، ولما تعجب زرارة من ذلك، لعلمه بفتواهم عليهم السلام احيانا بما يوافق العامة تقية، ولعل السر في ذلك أن الشيعة إذا خرجوا عنهم مختلفين كل ينقل عن امامه خلاف ما ينقله الآخر، سخف مذهبهم في نظر العامة، وكذبوهم في نقلهم. ونسبوهم إلى الجهل وعدم الدين، وهانوا في نظرهم، بخلاف ما إذا اتفقت كلمتهم وتعاضدت مقالتهم، فانهم يصدفونهم ويشتد بغضهم لهم ولامامهم ومذهبهم، ويصير ذلك سببا لثوران العداوة ..الخ


    الشيعة يسألون الامام ويجيبهم باجوبه مختلفه... لاجل ماذا؟
    لاجل ان يظهر دينهم سخيف ويكذبوهم الناس لاختلاف الاحكام التي لايمكن ان تصدر مشرع واحد


    طبعا لايوجد نبي يفعل مثل هذا الفعل لان النبي وظيفته هداية الناس الى الدين وليس تنفيرهم
    لسنا بصدد التعليق على هذه المسألة

    فالسؤال هنا

    كيف يمكن الوثوق بما صدر من الامام على انه صحيح؟؟




    .

  • #2
    ؟؟؟؟؟

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة بوطاهر

      الحدائق الناظرة- الجزء 1- صفحة 5 - البحراني
      فصاروا صلوات الله عليهم - محافظة على انفسهم وشيعتهم - يخالفون بين الاحكام وان لم يحضرهم أحد من اولئك الانام، فتراهم يجيبون في المسألة الواحدة باجوبة متعددة وان لم يكن بها قائل من المخالفين، كما هو ظاهر لمن تتبع قصصهم واخبارهم وتحدى سيرهم وآثارهم. وحيث ان اصحابنا رضوان الله عليهم خصوا الحمل على التقية بوجود قائل من العامة، وهو خلاف ما أدى إليه الفهم الكليل والفكر العليل من اخبارهم صلوات الله عليهم، رأينا أن نبسط الكلام بنقل جملة من الاخبار الدالة على ذلك، لئلا يحملنا الناظر على مخالفة الاصحاب من غير دليل، وينسبنا إلى الضلال والتضليل. فمن ذلك ما رواه في الكافي في الموثق عن زرارة عن ابي جعفر عليه السلام قال: (سألته عن مسألة فأجابني، ثم جاءه رجل فسأله عنها فاجابه بخلاف ما اجابني، ثم جاء رجل آخر فاجابه بخلاف ما أجابني واجاب صاحبي، فلما خرج الرجلان قلت: يا ابن رسول الله رجلان من أهل العراق من شيعتكم قدما يسألان، فاجبت كل واحد منهما بغير ما اجبت به صاحبه ؟ فقال: يا زرارة ان هذا خير لنا وابقى لكم. ولو اجتمعتم على أمر واحد لصدقكم الناس علينا ولكان أقل لبقائنا وبقائكم. قال: ثم قلت لابي عبد الله عليه السلام: شيعتكم لو حملتموهم على الاسنة أو على النار لمضوا وهم يخرجون من عندكم مختلفين، قال: فأجابني بمثل جواب ابيه). فانظر إلى صراحة هذا الخبر في اختلاف اجوبته عليه السلام في مسألة واحدة في مجلس واحد وتعجب زرارة، ولو كان الاختلاف إنما وقع لموافقة العامة لكفى جواب واحد بما هم عليه، ولما تعجب زرارة من ذلك، لعلمه بفتواهم عليهم السلام احيانا بما يوافق العامة تقية، ولعل السر في ذلك أن الشيعة إذا خرجوا عنهم مختلفين كل ينقل عن امامه خلاف ما ينقله الآخر، سخف مذهبهم في نظر العامة، وكذبوهم في نقلهم. ونسبوهم إلى الجهل وعدم الدين، وهانوا في نظرهم، بخلاف ما إذا اتفقت كلمتهم وتعاضدت مقالتهم، فانهم يصدفونهم ويشتد بغضهم لهم ولامامهم ومذهبهم، ويصير ذلك سببا لثوران العداوة ..الخ
      الشيعة يسألون الامام ويجيبهم باجوبه مختلفه... لاجل ماذا؟
      لاجل ان يظهر دينهم سخيف ويكذبوهم الناس لاختلاف الاحكام التي لايمكن ان تصدر مشرع واحد


      طبعا لايوجد نبي يفعل مثل هذا الفعل لان النبي وظيفته هداية الناس الى الدين وليس تنفيرهم
      لسنا بصدد التعليق على هذه المسألة
      فالسؤال هنا
      كيف يمكن الوثوق بما صدر من الامام على انه صحيح؟؟
      .
      نقول التدليس والتلبيس والبتر ليس شيء جديد عليكم.
      أنقل لكم الكلام كاملاً ليتم المعنى : ( غير خفي - على ذوي العقول من أهل الايمان وطالبي الحق من ذوي الاذهان - ما بلي به هذا الدين من اولئك المردة المعاندين بعد موت سيد المرسلين ، وغصب الخلافة من وصيه أمير المؤمنين ، وتواثب اولئك الكفرة عليه ، وقصدهم بانواع الاذى والضرر إليه ، وتزايد الامر شدة بعد موته صلوات الله عليه ، وما بلغ إليه حال الائمة صلوات الله عليهم من الجلوس في زاوية التقية ، والاغضاء على كل محنة وبلية . وحث الشيعة على استشعار شعار التقية ، والتدين بما عليه تلك الفرقة الغوية ، حتى كورت شمس الدين النيرة ، وخسفت كواكبه المقمرة ، فلم يعلم من أحكام الدين على اليقين إلا القليل ، لامتزاج اخباره باخبار التقية ، كما قد اعترف بذلك ثقة الاسلام وعلم الاعلام ( محمد بن يعقوب الكليني نور الله تعالى مرقده ) في جامعه الكافي ، حتى انه ( قدس سره ) تخطأ العمل بالترجيحات المروية عند تعارض الاخبار ، والتجأ إلى مجرد الرد والتسليم للائمة الابرار . فصاروا صلوات الله عليهم - محافظة على انفسهم وشيعتهم - يخالفون بين الاحكام وان لم يحضرهم أحد من اولئك الانام ، فتراهم يجيبون في المسألة الواحدة باجوبة متعددة وان لم يكن بها قائل من المخالفين ، كما هو ظاهر لمن تتبع قصصهم واخبارهم وتحدى سيرهم وآثارهم . وحيث ان اصحابنا رضوان الله عليهم خصوا الحمل على التقية بوجود قائل من العامة ، وهو خلاف ما أدى إليه الفهم الكليل والفكر العليل من اخبارهم صلوات الله عليهم ، رأينا أن نبسط الكلام بنقل جملة من الاخبار الدالة على ذلك ، لئلا يحملنا الناظر على مخالفة الاصحاب من غير دليل ، وينسبنا إلى الضلال والتضليل . فمن ذلك ما رواه في الكافي في الموثق عن زرارة عن ابي جعفر عليه السلام قال : ( سألته عن مسألة فأجابني ، ثم جاءه رجل فسأله عنها فاجابه بخلاف ما اجابني ، ثم جاء رجل آخر فاجابه بخلاف ما أجابني واجاب صاحبي ، فلما خرج الرجلان قلت : يا ابن رسول الله رجلان من أهل العراق من شيعتكم قدما يسألان ، فاجبت كل واحد منهما بغير ما اجبت به صاحبه ؟ فقال : يا زرارة ان هذا خير لنا وابقى لكم . ولو اجتمعتم على أمر واحد لصدقكم الناس علينا ولكان أقل لبقائنا وبقائكم . قال : ثم قلت لابي عبد الله عليه السلام : شيعتكم لو حملتموهم على الاسنة أو على النار لمضوا وهم يخرجون من عندكم مختلفين ، قال : فأجابني بمثل جواب ابيه ) . فانظر إلى صراحة هذا الخبر في اختلاف اجوبته عليه السلام في مسألة واحدة في مجلس واحد وتعجب زرارة ، ولو كان الاختلاف إنما وقع لموافقة العامة لكفى جواب واحد بما هم عليه ، ولما تعجب زرارة من ذلك ، لعلمه بفتواهم عليهم السلام احيانا بما يوافق العامة تقية ، ولعل السر في ذلك أن الشيعة إذا خرجوا عنهم مختلفين كل ينقل عن امامه خلاف ما ينقله الآخر ، سخف مذهبهم في نظر العامة ، وكذبوهم في نقلهم . ونسبوهم إلى الجهل وعدم الدين ، وهانوا في نظرهم ، بخلاف ما إذا اتفقت كلمتهم وتعاضدت مقالتهم ، فانهم يصدفونهم ويشتد بغضهم لهم ولامامهم ومذهبهم ، ويصير ذلك سببا لثوران العداوة ، والى ذلك يشير قوله عليه السلام : ( ولو اجتمعتم على أمر واحد لصدقكم الناس علينا . . . الخ ) . ومن ذلك ايضا ما رواه الشيخ في التهذيب في الصحيح - على الظاهر - عن سالم أبي خديجة عن أبي عبد الله ( ع ) قال : ( سأله انسان وأنا حاضر فقال : ربما دخلت المسجد وبعض اصحابنا يصلي العصر ، وبعضهم يصلي الظهر ؟ فقال : أنا امرتهم بهذا ، لو صلوا على وقت واحد لعرفوا فاخذ برقابهم ) وهو أيضا صريح في المطلوب ، إذ لا يخفى أنه لا تطرق للحمل هنا على موافقة العامة ، لاتفاقهم على التفريق بين وقتي الظهر والعصر ومواظبتهم على ذلك . )

      تعليق


      • #4

        حاول ان تعرف معنى الاستشهاد
        فلايوجد اختلاف في المعنى بين نقلي ونقلك وربما ياتي آخر ويقول انت مدلس وينقل لك صفحة اخرى.


        فالسؤال مازال مطروح
        التعديل الأخير تم بواسطة بوطاهر; الساعة 21-09-2012, 07:23 PM.

        تعليق


        • #5
          المشكله كبيرة وشائكة ....
          الامام يستخدم التقيه ...
          ناقل عن الامام يستخدم التقيه...
          وناقل من نقل عن الامام يستخدم التقيه ....
          وكاتب وموثق عن الامام يستخدم التقيه ....
          والباحث في ما وثق من كتب يستخدم التقيه ....

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة المستعرب
            المشكله كبيرة وشائكة ....
            الامام يستخدم التقيه ...
            ناقل عن الامام يستخدم التقيه...
            وناقل من نقل عن الامام يستخدم التقيه ....
            وكاتب وموثق عن الامام يستخدم التقيه ....
            والباحث في ما وثق من كتب يستخدم التقيه ....

            الم تسمع عن رواية الكافي (التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له )
            ولكن المشكلة العظيمة هنا ان المعصوم يتعمد الافتاء بالاختلاف لاجل اظهار الشيعة انهم مختلفين ومتناقضين وغير متدينين!!!

            فكيف سيثق الانسان بصحة ماصدر؟؟؟؟

            تعليق


            • #7
              لا عجب انكم لا تعرفون التقية وانتم فيها منغمسون ,

              عزيزي ,

              لماذا لا تقاتل اسيادك الفسقة وان فعلوا ما فعلوا فيكم ؟؟؟

              ولماذا لا حتى تعارضهم من امر عدم جوازهم لكم الذهاب الى فلسطين للجهاد ؟؟

              و لا تحاول الكذب او المراوغة ,

              فهذا ايضا من دينكم ايضا ,

              وإليك هدية من إلهكم الآخر ابن تيمية ( والاول هو عمر ( رضي الله عنه وأرضاه ) ) :

              مجموع الفتاوى - (ج 1 / ص 372 -373)
              وأما اذا أكره الرجل على ذلك بحيث لو لم يفعله لأفضى إلى ضربه
              أو حبسه أو أخذ ماله أو قطع رزقه الذى يستحقه من بيت المال ونحو ذلك من الضرر فإنه يجوز عند أكثرالعلماء فإن الإكراه عند أكثرهم يبيح الفعل المحرم كشرب الخمر ونحوه وهو المشهور عن أحمد وغيره ولكن عليه مع ذلك أن يكرههه بقلبه ويحرص على الإمتناع منه بحسب الإمكان ومن علم الله منه الصدق أعانه الله تعالى وقد يعافى ببركة صدقه من الأمر بذلك وذهب طائفة الى أنه لا يبيح إلا الأقوال دون الأفعال ويروى ذلك عن إبن عباس ونحوه قالوا إنما التقية باللسان وهو الرواية الآخرى عن أحمد
              وأما فعل ذلك لاجل فضول الرياسة والمال فلا وإذا أكره على مثل ذلك ونوى بقلبه أن هذا الخضوع لله تعالى كان حسنا مثل أن يكره كلمة الكفر وينوى معنى جائزا والله أعلم) .


              فأقول لك : هل يمككنا ان نتكلم عن نبيكم وإلهكم عمر بما هو فيه من غير أن نتأذى من حقدكم لأهل البيت وانتصارا لهم على عدوهم من قبيل عمر ( رضي الله عنه وأرضاه ) وابي بكر وعائشة وأمثالهم وأضرابهم ؟

              أقول : هل تتحملون ذلك ؟؟؟

              ما لكم كيف تحكمون ؟

              نعوذ بالله من غلبة باطل القلوب على الحق ,

              تعليق


              • #8

                في هذا موضوعي سؤال ومشاركتك ليس فيها اي محاولة للاجابة عليه!!



                كيف سيثق الانسان بصحة ماصدر؟؟؟؟






                .

                تعليق


                • #9
                  احسنت
                  الجواب ببساطة اننا سنتبع منهاج البخاري ومسلم واحمد
                  اذ كان هنالك الالاف من الاحاديث المكذوبة على رسول الله
                  فلما لم يثقوا بها
                  حميد الغانم

                  تعليق


                  • #10
                    بارك الله فيك بوطاهر والله صح ورطة كبيرة الامام المعصوم يستعمل التقية والراوي عنه يستعمل التقية ومن روى عنه يستعمل التقية ومن .... حتى تصل إلى جامع هذه الأحاديث في الكتب الذي هو بدوره يستعمل التقية.
                    يعني حتى ولو صح السند يمكن يكون الحديث تقية.
                    وبهذا تهدم ادعاء الشيعة أن لهم سند. وما فائدة السند ما دام الكل يكذب تقية أو تعمدا!!!!

                    ويبقى السؤال مطروح:

                    كيف سيثق الانسان بصحة ماصدر؟؟؟؟

                    تعليق


                    • #11
                      في هذا موضوعي سؤال ومشاركتك ليس فيها اي محاولة للاجابة عليه!!


                      حقاً !!!!

                      كيف سيثق الانسان بصحة ماصدر؟؟؟؟
                      الجواب بسيط عزيزي المتذاكي ,

                      إذا كان مصبها واحد ,

                      هل وصلت الفكرة ام لا ,


                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة الجابى

                        حقاً !!!!



                        الجواب بسيط عزيزي المتذاكي ,

                        إذا كان مصبها واحد ,

                        هل وصلت الفكرة ام لا ,





                        مصبها واحد

                        وتقيه

                        اين الحق اذاً

                        تعليق


                        • #13
                          اين الحق اذاً


                          بالجمع بنيها ومعرفة الصحيح والاصح والاولى ولا يعرفه إلا أولو الخبرة المتمرسين ,

                          لذلك لا بد من الدراسة والبحث ,

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة الجابى

                            بالجمع بنيها ومعرفة الصحيح والاصح والاولى ولا يعرفه إلا أولو الخبرة المتمرسين ,

                            لذلك لا بد من الدراسة والبحث ,

                            يا سلام

                            يعني دين لا يعرفه سوى المتمرس وذو الخبره الذي يمكن ان يخطئ

                            طيب المتمرس الاعلم ان كان ايضاً استعمل التقيه

                            لان كل ما لديكم غير موثوق قد يكون تقيه

                            تعليق


                            • #15
                              يرفع رفع الله قدر الشيعة

                              احسنت
                              الجواب ببساطة اننا سنتبع منهاج البخاري ومسلم واحمد

                              اذ كان هنالك الالاف من الاحاديث المكذوبة على رسول الله
                              فلما لم يثقوا بها
                              حميد الغانم

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X