عثمان بن عفان خالف الرسول والقران ..........لقد قام رسول الله بطرد الحكم و ابنه مروان من المدينة ومنعهما ان يدخلا المدينة طول حياته وكذلك منعهما ابو بكر لانهما منافقان معاديان لله وللرسول فلما وصلت الخلافة الى عثمان اعادهما الى المدينة ومنح منصب لمروان وكان كاتبه. وهكذا خالف عثمان القران الذي يقول ... {لَا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ }المجادلة22..... فهذا دليل على ان عثمان لايؤمن بالله واليوم الاخر ولا يستحق دخول الجنة وليس من المفلحين لانه ود و أحب قريبه وعمه وابن عمه الذي حاد الله و رسوله..........يقول سبحانه {إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ فِي الأَذَلِّينَ }المجادلة20...فهذا دليل على ان مروان والحكم في الاذلين........... يقول سبحانه {إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَقَدْ أَنزَلْنَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُّهِينٌ }المجادلة5..............يقول سبحانه {أَلَمْ يَعْلَمُواْ أَنَّهُ مَن يُحَادِدِ اللّهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِداً فِيهَا ذَلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ }التوبة63........
قال الشعبي: سمعت ابن الزبير يقول: ورب هذه الكعبة إن الحكم ابن أبي العاص وولده ملعونون على لسان محمد(ص)وقد كان للحكم عشرون ابناً وثمانية بنات) . (سير الذهبي:2/108، وتاريخ دمشق:57/271 ، وسنده صحيح عندهم) ............
في شرح النهج:4/70: (كان مجاهراً بالإلحاد هو وأبوه الحكم بن أبي العاص وهما الطريدان اللعينان ! كان أبوه عدو رسول الله صلى الله عليه وآله يحكيه في مشيه ويغمز عليه عينه ويدلع له لسانه ويتهكم به ويتهافت عليه(يقهقه رافعاً صوته سخريةً) ! هذا وهو في قبضته وتحت يده وفي دار دعوته بالمدينة وهو يعلم أنه قادر على قتله أي وقت شاء من ليل أو نهار ! فهل يكون هذا إلا من شأن شديد البغضة ومستحكم العداوة ؟ حتى أفضى أمره إلى أن طرده رسول الله عن المدينة وسيره إلى الطائف ! وأما مروان ابنه فأخبث عقيدة وأعظم إلحاداً وكفراً )...........
قالت عائشة..(( أن النبي صلى الله عليه وآله لعن الحكم بن العاص وأولاده ، ووقد روى بخاري طرفاً منه في صحيحه :6/42 ، والنسائي:6/459))........
في مستدرك الحاكم:4/480: قال رسول الله صلى الله عليه وآله : (إني أريت في منامي كأن بني الحكم بن أبي العاص ينزون على منبري كما تنزو القردة ! قال: فما رؤيَ النبي صلى الله عليه وآله مستجمعاً ضاحكاً حتى توفي! هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه... كان أبغض الأحياء(القبائل)إلى رسول الله بنو أمية وبنو حنيفة وثقيف . هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه) .............
في تاريخ اليعقوبي:2/164: (قال بعضهم: رأيت الحكم بن أبي العاص يوم قدم المدينة عليه فِزْر خلق(ثوب بالٍ متهرئ)وهو يسوق تيساً ، حتى دخل دار عثمان والناس ينظرون إلى سوء حاله وحال من معه ، ثم خرج وعليه جبة خز وطيلسان). وذكر الأميني رحمه الله في الغدير:8/241، الملايين التي أعطاها له عثمان !
أما ابنه مروان فقد ولد في المدينة ، ولما ولد جاؤوا به الى النبي صلى الله عليه وآله ليدعو له فلما قرَّبته منه عائشة قال: (أخرجوا عني الوزغ ابن الوزغ... ولعنه) !(الكافي:8/238). ورواه الحاكم:4/479 وصححه، ولفظه
فأدخل عليه مروان بن الحكم فقال: هو الوزغ ابن الوزغ ، الملعون ابن الملعون ). (ورواه نعيم في الفتن:1/131، وسنده صحيح ، والدمشقي في جواهر المطالب:2/191، والمناوي في فيض القدير:2/76 ،والسيرة الحلبية:1/509 ، وينابيع المودة:2/469 ، والنزاع والتخاصم لمعمر بن عقيل/199، والملاحم والفتن لابن طاووس/83وخزانة الأدب/932، ونحوه في نهاية ابن كثير:6/272 بلفظ: فأبى أن يفعل ثم قال: ابنُ الزرقاء ! هلاك أمتي على يديه ويدي ذريته، وزعم أنه مرسل مع أنه مسند .......
في وفيات الأعيان:2/226: (كان يرعى الغنم ويأوي إلى حبيلة وهي الكرمة ولم يزل كذلك حتى ولي عثمان بن عفان الخلافة فرده ، وكان الحكم عمه)....
هل يقنعهم كل ذلك؟ كلا ثم كلا ! لأنهم أشربوا في قلوبهم بني أمية !
فالحَكَم عندهم صحابي ومروان صحابي ! لأن الصحابي من رأى رسول الله صلى الله عليه وآله وقد رآه مروان عندما ولد وأخذوه له فلعنه وقال أخرجوا عني الوزغ بن الوزغ !
وإذا قلت لهم: يا قوم كيف تشهدون بأنهم أعداء رسول الله صلى الله عليه وآله ملعونون على لسانه ، ثم تحبونهم وتتولونهم ؟! لقالوا لك: لا تعترض وإلا جعلنا اللعن مكرمة ومنقبة لهم! فانظر ما قاله ابن حجر في االصواعق:2/527: (ومن أشد الناس بغضاً لأهل البيت مروان بن الحكم ! وكأن هذا هو سر الحديث الذي صححه الحاكم أن عبد الرحمن بن عوف قال: كان لا يولد لأحد مولود إلا أتى به النبي فيدعو له فأدخل عليه مروان بن الحكم فقال: هذا الوزغ ابن الوزغ الملعون ابن الملعون . ثم روى عن عمرو بن مرة الجهني وكانت له صحبة أن الحكم ابن أبي العاص استأذن على رسول الله فعرف صوته فقال: إئذنوا له عليه لعنة الله وعلى من يخرج من صلبه إلا المؤمن منهم وقليل ما هم ! يُشَرَّفون في الدنيا ويُصَغَّرون في الآخرة ذووا مكر وخديعة، يُعطون في الدنيا وما لهم في الآخرة من خلاق ! قال ابن ظفر: وكان الحكم هذا يرمى بالداء العضال وكذلك أبو جهل(أي بالأبنة كما تقدم في شعر ابن حسان!)كذا ذكر ذلك كله الدميري في حياة الحيوان . ولعنته للحكم وابنه لاتضرهما ! لأنه تداركَ ذلك بقوله مما بينه في الحديث الآخر: أنه بشرٌ يغضب كما يغضب البشر ! وأنه سأل ربه أن من سبه أو لعنه أو دعا عليه أن يكون ذلك رحمة له وزكاة وكفارة وطهارة ! وما نقله عن ابن ظفر في أبي جهل لايلامُ عليه فيه ، بخلافه في الحكم فإنه صحابي وقبيح أي قبح أن يرمى صحابي بذلك ، فليحمل على أنه إن صح ذلك كان يرمى به قبل الإسلام ).(راجع:حياة الحيوان/100و1234). وقال ابن حجر في مقدمة فتح الباري/443: (يقال له رؤية فإن ثبتت فلا يُعَرَّجْ على من تكلم فيه) ! .
فتأمل منطقهم المتهافت السقيم ! فالمأبون الملعون على لسان رسول الله صلى الله عليه وآله لايضره ذلك بل هو زكاة له ومنقبة !.....
روى الطبراني من حديث حذيفة قال: لما ولي أبو بكر رضي الله تعالى عنه كلم في الحكم أن يرده إلى المدينة فقال: (ما كنت لأحل عقدة عقدها رسول الله صلى الله عليه وسلم)........
للاسف دارت الايام ووصلت الخلافة الى عمر الذي بدوره اوصل المنافقين من بني امية للحكم عندما رتب الامور لعثمان واعطى الشام الى المنافقين من ال ابي سفيان معاوية واخوه الذين حاربوا الرسول والاسلام عشرين سنة. واصبح مروان الذي لعنه الرسول خليفة هو وابنه عبدالملك واحفاده الاربعة.....لقد اجزل بني اميه الشكر لعمر فوضعوا الاحاديث في فضله ومناقبة ورفعوه فوق منزلة الرسول واصبح الشيطان يهرب من عمر ولا يهرب من الرسول ..... والقران ينزل على راي عمر لانه امر الرسول ان يحجب زوجاته.... والرسول يشك في نبوته ويعتقد ان الوحي ينزل على عمر اذا تاخر عليه الوحي..... واصبح عمر يرى الجيش في العراق ويعطيهم توجيهات.... واصبح يتحكم بفيضان نهر النيل برسائله.... جعل بني امية الحق مع عمر كلما خالف عمر الرسول وسموا بدع عمر في الدين بدعة حسنة........ وغيرها الكثير....... اما عثمان فجعلوا الملائكة تستحي منه ولا تستحي من الرسول وابو بكر وعمر لكنهم لم يبينوا لنا كيفية استحياء الملائكة من البشر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وزعموا ان عثمان تزوج اثنين من بنات الرسول لكي يفضلوه على الامام علي رغم انهن ليس بنات الرسول وانما ربائب رباهن الرسول وخديجة لانهن بنات اخت خديجة......
قال الشعبي: سمعت ابن الزبير يقول: ورب هذه الكعبة إن الحكم ابن أبي العاص وولده ملعونون على لسان محمد(ص)وقد كان للحكم عشرون ابناً وثمانية بنات) . (سير الذهبي:2/108، وتاريخ دمشق:57/271 ، وسنده صحيح عندهم) ............
في شرح النهج:4/70: (كان مجاهراً بالإلحاد هو وأبوه الحكم بن أبي العاص وهما الطريدان اللعينان ! كان أبوه عدو رسول الله صلى الله عليه وآله يحكيه في مشيه ويغمز عليه عينه ويدلع له لسانه ويتهكم به ويتهافت عليه(يقهقه رافعاً صوته سخريةً) ! هذا وهو في قبضته وتحت يده وفي دار دعوته بالمدينة وهو يعلم أنه قادر على قتله أي وقت شاء من ليل أو نهار ! فهل يكون هذا إلا من شأن شديد البغضة ومستحكم العداوة ؟ حتى أفضى أمره إلى أن طرده رسول الله عن المدينة وسيره إلى الطائف ! وأما مروان ابنه فأخبث عقيدة وأعظم إلحاداً وكفراً )...........
قالت عائشة..(( أن النبي صلى الله عليه وآله لعن الحكم بن العاص وأولاده ، ووقد روى بخاري طرفاً منه في صحيحه :6/42 ، والنسائي:6/459))........
في مستدرك الحاكم:4/480: قال رسول الله صلى الله عليه وآله : (إني أريت في منامي كأن بني الحكم بن أبي العاص ينزون على منبري كما تنزو القردة ! قال: فما رؤيَ النبي صلى الله عليه وآله مستجمعاً ضاحكاً حتى توفي! هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه... كان أبغض الأحياء(القبائل)إلى رسول الله بنو أمية وبنو حنيفة وثقيف . هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه) .............
في تاريخ اليعقوبي:2/164: (قال بعضهم: رأيت الحكم بن أبي العاص يوم قدم المدينة عليه فِزْر خلق(ثوب بالٍ متهرئ)وهو يسوق تيساً ، حتى دخل دار عثمان والناس ينظرون إلى سوء حاله وحال من معه ، ثم خرج وعليه جبة خز وطيلسان). وذكر الأميني رحمه الله في الغدير:8/241، الملايين التي أعطاها له عثمان !
أما ابنه مروان فقد ولد في المدينة ، ولما ولد جاؤوا به الى النبي صلى الله عليه وآله ليدعو له فلما قرَّبته منه عائشة قال: (أخرجوا عني الوزغ ابن الوزغ... ولعنه) !(الكافي:8/238). ورواه الحاكم:4/479 وصححه، ولفظه

في وفيات الأعيان:2/226: (كان يرعى الغنم ويأوي إلى حبيلة وهي الكرمة ولم يزل كذلك حتى ولي عثمان بن عفان الخلافة فرده ، وكان الحكم عمه)....
هل يقنعهم كل ذلك؟ كلا ثم كلا ! لأنهم أشربوا في قلوبهم بني أمية !
فالحَكَم عندهم صحابي ومروان صحابي ! لأن الصحابي من رأى رسول الله صلى الله عليه وآله وقد رآه مروان عندما ولد وأخذوه له فلعنه وقال أخرجوا عني الوزغ بن الوزغ !
وإذا قلت لهم: يا قوم كيف تشهدون بأنهم أعداء رسول الله صلى الله عليه وآله ملعونون على لسانه ، ثم تحبونهم وتتولونهم ؟! لقالوا لك: لا تعترض وإلا جعلنا اللعن مكرمة ومنقبة لهم! فانظر ما قاله ابن حجر في االصواعق:2/527: (ومن أشد الناس بغضاً لأهل البيت مروان بن الحكم ! وكأن هذا هو سر الحديث الذي صححه الحاكم أن عبد الرحمن بن عوف قال: كان لا يولد لأحد مولود إلا أتى به النبي فيدعو له فأدخل عليه مروان بن الحكم فقال: هذا الوزغ ابن الوزغ الملعون ابن الملعون . ثم روى عن عمرو بن مرة الجهني وكانت له صحبة أن الحكم ابن أبي العاص استأذن على رسول الله فعرف صوته فقال: إئذنوا له عليه لعنة الله وعلى من يخرج من صلبه إلا المؤمن منهم وقليل ما هم ! يُشَرَّفون في الدنيا ويُصَغَّرون في الآخرة ذووا مكر وخديعة، يُعطون في الدنيا وما لهم في الآخرة من خلاق ! قال ابن ظفر: وكان الحكم هذا يرمى بالداء العضال وكذلك أبو جهل(أي بالأبنة كما تقدم في شعر ابن حسان!)كذا ذكر ذلك كله الدميري في حياة الحيوان . ولعنته للحكم وابنه لاتضرهما ! لأنه تداركَ ذلك بقوله مما بينه في الحديث الآخر: أنه بشرٌ يغضب كما يغضب البشر ! وأنه سأل ربه أن من سبه أو لعنه أو دعا عليه أن يكون ذلك رحمة له وزكاة وكفارة وطهارة ! وما نقله عن ابن ظفر في أبي جهل لايلامُ عليه فيه ، بخلافه في الحكم فإنه صحابي وقبيح أي قبح أن يرمى صحابي بذلك ، فليحمل على أنه إن صح ذلك كان يرمى به قبل الإسلام ).(راجع:حياة الحيوان/100و1234). وقال ابن حجر في مقدمة فتح الباري/443: (يقال له رؤية فإن ثبتت فلا يُعَرَّجْ على من تكلم فيه) ! .
فتأمل منطقهم المتهافت السقيم ! فالمأبون الملعون على لسان رسول الله صلى الله عليه وآله لايضره ذلك بل هو زكاة له ومنقبة !.....
روى الطبراني من حديث حذيفة قال: لما ولي أبو بكر رضي الله تعالى عنه كلم في الحكم أن يرده إلى المدينة فقال: (ما كنت لأحل عقدة عقدها رسول الله صلى الله عليه وسلم)........
للاسف دارت الايام ووصلت الخلافة الى عمر الذي بدوره اوصل المنافقين من بني امية للحكم عندما رتب الامور لعثمان واعطى الشام الى المنافقين من ال ابي سفيان معاوية واخوه الذين حاربوا الرسول والاسلام عشرين سنة. واصبح مروان الذي لعنه الرسول خليفة هو وابنه عبدالملك واحفاده الاربعة.....لقد اجزل بني اميه الشكر لعمر فوضعوا الاحاديث في فضله ومناقبة ورفعوه فوق منزلة الرسول واصبح الشيطان يهرب من عمر ولا يهرب من الرسول ..... والقران ينزل على راي عمر لانه امر الرسول ان يحجب زوجاته.... والرسول يشك في نبوته ويعتقد ان الوحي ينزل على عمر اذا تاخر عليه الوحي..... واصبح عمر يرى الجيش في العراق ويعطيهم توجيهات.... واصبح يتحكم بفيضان نهر النيل برسائله.... جعل بني امية الحق مع عمر كلما خالف عمر الرسول وسموا بدع عمر في الدين بدعة حسنة........ وغيرها الكثير....... اما عثمان فجعلوا الملائكة تستحي منه ولا تستحي من الرسول وابو بكر وعمر لكنهم لم يبينوا لنا كيفية استحياء الملائكة من البشر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وزعموا ان عثمان تزوج اثنين من بنات الرسول لكي يفضلوه على الامام علي رغم انهن ليس بنات الرسول وانما ربائب رباهن الرسول وخديجة لانهن بنات اخت خديجة......
تعليق