السلام عليكم ورحمة الله
بقلوب ملؤها الحزن والأسى والعزاء لصاحب الأمر أولا باستشهاد كوكبة من شيعته في أرض الكنانة فها هي عشرات النفوس الأبية من اتباع أمير المؤمنين علي عليه السلام تعلن ولاءها كل يوم مصبوغا بالدم الأحمر غدرا من أتباع آل أبي سفيان
وأول المستشهدين هو
الشيخ حسن شحاته على ايدي الأرجاس الانجاس التكفيرية السلفية الزنادقة
فرحم الله هذا البطل المجاهد الذي جاهد وناضل حتى منعوه زوجته وأطفاله ولم تنطفأ شمعة الولاية في قلبه ولم يصده شيئ عن هذا الولاء الخالص ولم يتركوه حتى قتلوه واحرقو بيته
وكان الرجل يتمنا من الله ويقرع اسماعنا دائماً ان يناله الله الشهاده فأكرمه به
تغمده الله بواسع رحمته ورضوانه وجنانه
الفاتحة على روحه الطاهرة وعلى ارواح المؤمنين والمؤمنات
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)
بسم الله الرحمن الرحيم
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)
أنا لله وأنا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
فرحم الله هذا البطل المجاهد الذي جاهد وناضل حتى منعوه زوجته وأطفاله ولم تنطفأ شمعة الولاية في قلبه ولم يصده شيئ عن هذا الولاء الخالص ولم يتركوه حتى قتلوه واحرقو بيته
وكان الرجل يتمنا من الله ويقرع اسماعنا دائماً ان يناله الله الشهاده فأكرمه به
تغمده الله بواسع رحمته ورضوانه وجنانه
الفاتحة على روحه الطاهرة وعلى ارواح المؤمنين والمؤمنات
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)
بسم الله الرحمن الرحيم
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)
أنا لله وأنا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
تعليق