24/11/2013
اتفاق بين ايران والدول الست في المفاوضات بشأن البرنامج النووي

توصلت الدول الست وايران ليل السبت الاحد الى اتفاق بشأن البرنامج النووي الايراني، وفق ما اعلن المتحدث باسم وزيرة خارجية الاتحاد الاوروبي كاثرين اشتون.
وكتب المتحدث مايكل مان في تدوينة على موقع تويتر "توصلنا الى اتفاق"، من دون تقديم مزيد من التفاصيل.
الى ذلك قال محمد جواد ظريف وزير خارجية ايران "توصلنا لاتفاق".
واكد وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس ايضا التوصل لاتفاق بشأن برنامج ايران النووي.
كذلك افاد مراسلو وكالة فرانس برس عن تحضيرات جارية في الامم المتحدة في جنيف للاعلان رسميا عن هذا الاتفاق.
وكان نائب وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، قد قال إن مفاوضات الملف النووي الإيراني التي تجري في جنيف أحرزت تقدما بنسبة 98 بالمائة، ولم يتبق سوى بعض النقاط العالقة.
وأكد أن إحدى هذه المسائل العالقة هي "الحق في التخصيب الذي يجب أن تتم الإشارة إليه بالكتابة والممارسة".
وأضاف عراقجي أن "إيران رفضت خلال العشر سنوات الماضية الضغوط والعقوبات الاقتصادية والسياسية التي استهدفت تخليها عن حقها في مجال التخصيب. وبالتالي فإن أي اتفاق لا يعترف بحقها في التخصيب عمليا ولفظيا لن يكون مقبولا بالنسبة لطهران".
المصدر:
http://www.alalam.ir/news/1537399
اتفاق بين ايران والدول الست في المفاوضات بشأن البرنامج النووي

توصلت الدول الست وايران ليل السبت الاحد الى اتفاق بشأن البرنامج النووي الايراني، وفق ما اعلن المتحدث باسم وزيرة خارجية الاتحاد الاوروبي كاثرين اشتون.
وكتب المتحدث مايكل مان في تدوينة على موقع تويتر "توصلنا الى اتفاق"، من دون تقديم مزيد من التفاصيل.
الى ذلك قال محمد جواد ظريف وزير خارجية ايران "توصلنا لاتفاق".
واكد وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس ايضا التوصل لاتفاق بشأن برنامج ايران النووي.
كذلك افاد مراسلو وكالة فرانس برس عن تحضيرات جارية في الامم المتحدة في جنيف للاعلان رسميا عن هذا الاتفاق.
وكان نائب وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، قد قال إن مفاوضات الملف النووي الإيراني التي تجري في جنيف أحرزت تقدما بنسبة 98 بالمائة، ولم يتبق سوى بعض النقاط العالقة.
وأكد أن إحدى هذه المسائل العالقة هي "الحق في التخصيب الذي يجب أن تتم الإشارة إليه بالكتابة والممارسة".
وأضاف عراقجي أن "إيران رفضت خلال العشر سنوات الماضية الضغوط والعقوبات الاقتصادية والسياسية التي استهدفت تخليها عن حقها في مجال التخصيب. وبالتالي فإن أي اتفاق لا يعترف بحقها في التخصيب عمليا ولفظيا لن يكون مقبولا بالنسبة لطهران".
المصدر:
http://www.alalam.ir/news/1537399
تعليق