بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا
في رزية الخميس القوم كان عليهم السمع والطاعة لان النبي حريص على هداية امته الى طريق الحق ( إِنْ تَحْرِصْ عَلَى هُدَاهُمْ ) والمؤمن يسمع ويطيع
إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
لكنهم لم يفعلوا ذلك وعصوا اوامر النبي صلى الله عليه واله وتسببوا في ضلال امة كاملة قال اهل السنة
الكتاب لم يكن من باب الوجوب ولو كان من باب الوجوب لبلغه النبي لكنه تركه ولم يفعل اليس النبي معصوم في التبليغ
فكيف يردون عليه و يقولون غلبه الوجع ويهجر ان قلتم لا ليس من باب التبليغ فالله عز وجل يقول
مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا
فهو ليس عليهم بحفيظ وهم لم يطيعوه و عصوه
وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ
اللهم صل على محمد وال محمد
وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا
في رزية الخميس القوم كان عليهم السمع والطاعة لان النبي حريص على هداية امته الى طريق الحق ( إِنْ تَحْرِصْ عَلَى هُدَاهُمْ ) والمؤمن يسمع ويطيع
إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
لكنهم لم يفعلوا ذلك وعصوا اوامر النبي صلى الله عليه واله وتسببوا في ضلال امة كاملة قال اهل السنة
الكتاب لم يكن من باب الوجوب ولو كان من باب الوجوب لبلغه النبي لكنه تركه ولم يفعل اليس النبي معصوم في التبليغ
فكيف يردون عليه و يقولون غلبه الوجع ويهجر ان قلتم لا ليس من باب التبليغ فالله عز وجل يقول
مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا
فهو ليس عليهم بحفيظ وهم لم يطيعوه و عصوه
وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ
تعليق