بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
عمار يقع في عثمان و يشتمه في المدينة
يبدو ان عمار الاختر الامر الارشد وهو ان يقع في عثمان ويسبه لانه ما عرض عليه امران الا اختار الارشد منهما
لا احد يفكر يعادي عمار فيما فعله من الوقيعة والسب في عثمان لانه ورد
فتأمل جيداً
تفضل زميلنا واخبرنا عن فعل عمار هل هو عمل موافق للقران الكريم وسنة النبي صلى الله عليه واله ام مخالف له ان
كان موافقاً له فهل يعد عثمان من الصالحين ام من غيرهم وان كان مخالف فما هو الدليل من القران والسنة .
تفضل زميلنا قوة الحقيقة
تعليق