مسند ابن راهويه الجزء الثاني صفحة 565:
أخبرنا عبد الرزاق نا معمر عن الزهري عن يحيى بن سعيد بن العاص عن عائشة قالت :
استأذن أبو بكر على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا معه في مرط واحد فأذن فقضى إليه حاجته وهو معها في المرط ثم خرج ثم استأذن عليه عمر فأذن له فقضى حاجته على تلك الحال ثم خرج ثم استأذن عليه عثمان فأصبح عليه ثيابه وجلس فقضى إليه حاجته ثم خرج قالت عائشة فقلت له يا رسول الله استأذن عليك أبو بكر فقضى إليك حاجته على حالك تلك ثم استأذن عليك عمر فقضى إليك حاجته على حالك تلك ثم استأذن عليك عثمان فكأنك احتفظت فقال إن عثمان رجل حيي وإني لو أذنت له على تلك الحال خشيت أن لا يقضي منه حاجته
فقال الزهري : وليس كما يقول الكذابون ( ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة)
اما روايه صحيح مسلم التي تحتوي ل "ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة"
حدثنا يحيى بن يحيى ويحيى بن أيوب وقتيبة وابن حجر قال يحيى بن يحيى أخبرنا وقال الآخرون حدثنا إسماعيل يعنون بن جعفر عن محمد بن أبي حرملة عن عطاء وسليمان ابني يسار وأبي سلمة بن عبد الرحمن أن عائشة قالت
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مضطجعا في بيتي كاشفا عن فخذيه أو ساقيه فاستأذن أبو بكر فأذن له وهو على تلك الحال فتحدث ثم استأذن عمر فأذن له وهو كذلك فتحدث ثم استأذن عثمان فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وسوى ثيابه قال محمد ولا أقول ذلك في يوم واحد فدخل فتحدث فلما خرج قالت عائشة دخل أبو بكر فلم تهتش له ولم تباله ثم دخل عمر فلم تهتش له ولم تباله ثم دخل عثمان فجلست وسويت ثيابك فقال ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة
سنستثني أم المؤمنين عائشة لأنها ليست كاذبه هنا على اعتبار أنها في سند الحديث الاول الذي لا يحوي جملة "ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة"
فيكون أصابع الاتهام بالكذب موجهة ل :
يحيى بن يحيى
ويحيى بن أيوب وقتيبة
وابن حجر
وإسماعيل بن جعفر
ومحمد بن أبي حرملة
وعطاء بن يسار
وسليمان بن يسار
وأبي سلمة بن عبد الرحمن
ولا ننسى مسلم صاحب الصحيح الذي روى هذه الروايه في ما يسمى بصحيحه البلا كيف ولا تشبيه!!!!
صحيح مسلم أيضا صحيح بلا كيف ولا تشبيه!!
أخبرنا عبد الرزاق نا معمر عن الزهري عن يحيى بن سعيد بن العاص عن عائشة قالت :
استأذن أبو بكر على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا معه في مرط واحد فأذن فقضى إليه حاجته وهو معها في المرط ثم خرج ثم استأذن عليه عمر فأذن له فقضى حاجته على تلك الحال ثم خرج ثم استأذن عليه عثمان فأصبح عليه ثيابه وجلس فقضى إليه حاجته ثم خرج قالت عائشة فقلت له يا رسول الله استأذن عليك أبو بكر فقضى إليك حاجته على حالك تلك ثم استأذن عليك عمر فقضى إليك حاجته على حالك تلك ثم استأذن عليك عثمان فكأنك احتفظت فقال إن عثمان رجل حيي وإني لو أذنت له على تلك الحال خشيت أن لا يقضي منه حاجته
فقال الزهري : وليس كما يقول الكذابون ( ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة)
اما روايه صحيح مسلم التي تحتوي ل "ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة"
حدثنا يحيى بن يحيى ويحيى بن أيوب وقتيبة وابن حجر قال يحيى بن يحيى أخبرنا وقال الآخرون حدثنا إسماعيل يعنون بن جعفر عن محمد بن أبي حرملة عن عطاء وسليمان ابني يسار وأبي سلمة بن عبد الرحمن أن عائشة قالت
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مضطجعا في بيتي كاشفا عن فخذيه أو ساقيه فاستأذن أبو بكر فأذن له وهو على تلك الحال فتحدث ثم استأذن عمر فأذن له وهو كذلك فتحدث ثم استأذن عثمان فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وسوى ثيابه قال محمد ولا أقول ذلك في يوم واحد فدخل فتحدث فلما خرج قالت عائشة دخل أبو بكر فلم تهتش له ولم تباله ثم دخل عمر فلم تهتش له ولم تباله ثم دخل عثمان فجلست وسويت ثيابك فقال ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة
سنستثني أم المؤمنين عائشة لأنها ليست كاذبه هنا على اعتبار أنها في سند الحديث الاول الذي لا يحوي جملة "ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة"
فيكون أصابع الاتهام بالكذب موجهة ل :
يحيى بن يحيى
ويحيى بن أيوب وقتيبة
وابن حجر
وإسماعيل بن جعفر
ومحمد بن أبي حرملة
وعطاء بن يسار
وسليمان بن يسار
وأبي سلمة بن عبد الرحمن
ولا ننسى مسلم صاحب الصحيح الذي روى هذه الروايه في ما يسمى بصحيحه البلا كيف ولا تشبيه!!!!
صحيح مسلم أيضا صحيح بلا كيف ولا تشبيه!!
تعليق