سورتي القنوت :
تهذيب الآثار للطبري >> ذكر من قال ذلك أو فعله من السلف :
2653 حدثنا الحسن بن عرفة ، قال : حدثنا شبابة ، قال : حدثنا شعبة ، عن الحكم ، عن ذر ، عن ابن عبد الرحمن بن أبزى ، عن أبيه ، قال : صليت مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقنت بالسورتين : " اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ، ونثني عليك ونؤمن بك ، ونخلع ونترك من يفجرك ، اللهم إياك نعبد ، ولك نصلي ونسجد ، وإليك نسعى ونحفد ، نرجو رحمتك ، ونخشى عذابك ، إن عذابك بالكفار ملحق " حدثنا الحسن بن عرفة ، قال : حدثنا شبابة بن سوار ، قال : حدثنا شعبة ، عن الحكم ، عن مقسم ، عن ابن عباس ، مثله *
صحيح مسلم >> كتاب الزكاة >> باب لو أن لأبن آدم واديين لآبتغى ثالثا:
1816 حدثني سويد بن سعيد ، حدثنا علي بن مسهر ، عن داود ، عن أبي حرب بن أبي الأسود ، عن أبيه ، قال : بعث أبو موسى الأشعري إلى قراء أهل البصرة ، فدخل عليه ثلاثمائة رجل قد قرءوا القرآن ، فقال : أنتم خيار أهل البصرة وقراؤهم ، فاتلوه ، ولا يطولن عليكم الأمد فتقسو قلوبكم ، كما قست قلوب من كان قبلكم ، وإنا كنا نقرأ سورة ، كنا نشبهها في الطول والشدة ببراءة ، فأنسيتها ، غير أني قد حفظت منها : لو كان لابن آدم واديان من مال ، لابتغى واديا ثالثا ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ، وكنا نقرأ سورة ، كنا نشبهها بإحدى المسبحات ، فأنسيتها ، غير أني حفظت منها : يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون ، فتكتب شهادة في أعناقكم ، فتسألون عنها يوم القيامة " *
سنن إبن ماجة >> باب النكاح :
1949 حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف قال : حدثنا عبد الأعلى ، عن محمد بن إسحاق ، عن عبد الله بن أبي بكر ، عن عمرة ، عن عائشة ، وعن عبد الرحمن بن القاسم ، عن أبيه ، عن عائشة ، قالت : " لقد نزلت آية الرجم ، ورضاعة الكبير عشرا ، ولقد كان في صحيفة تحت سريري ، فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته ، دخل داجن فأكلها " *
فلماذا يتعامون عن الذي عندهم ويتهموننا بالتحريف ؟؟!!!.
تهذيب الآثار للطبري >> ذكر من قال ذلك أو فعله من السلف :
2653 حدثنا الحسن بن عرفة ، قال : حدثنا شبابة ، قال : حدثنا شعبة ، عن الحكم ، عن ذر ، عن ابن عبد الرحمن بن أبزى ، عن أبيه ، قال : صليت مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقنت بالسورتين : " اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ، ونثني عليك ونؤمن بك ، ونخلع ونترك من يفجرك ، اللهم إياك نعبد ، ولك نصلي ونسجد ، وإليك نسعى ونحفد ، نرجو رحمتك ، ونخشى عذابك ، إن عذابك بالكفار ملحق " حدثنا الحسن بن عرفة ، قال : حدثنا شبابة بن سوار ، قال : حدثنا شعبة ، عن الحكم ، عن مقسم ، عن ابن عباس ، مثله *
صحيح مسلم >> كتاب الزكاة >> باب لو أن لأبن آدم واديين لآبتغى ثالثا:
1816 حدثني سويد بن سعيد ، حدثنا علي بن مسهر ، عن داود ، عن أبي حرب بن أبي الأسود ، عن أبيه ، قال : بعث أبو موسى الأشعري إلى قراء أهل البصرة ، فدخل عليه ثلاثمائة رجل قد قرءوا القرآن ، فقال : أنتم خيار أهل البصرة وقراؤهم ، فاتلوه ، ولا يطولن عليكم الأمد فتقسو قلوبكم ، كما قست قلوب من كان قبلكم ، وإنا كنا نقرأ سورة ، كنا نشبهها في الطول والشدة ببراءة ، فأنسيتها ، غير أني قد حفظت منها : لو كان لابن آدم واديان من مال ، لابتغى واديا ثالثا ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ، وكنا نقرأ سورة ، كنا نشبهها بإحدى المسبحات ، فأنسيتها ، غير أني حفظت منها : يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون ، فتكتب شهادة في أعناقكم ، فتسألون عنها يوم القيامة " *
سنن إبن ماجة >> باب النكاح :
1949 حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف قال : حدثنا عبد الأعلى ، عن محمد بن إسحاق ، عن عبد الله بن أبي بكر ، عن عمرة ، عن عائشة ، وعن عبد الرحمن بن القاسم ، عن أبيه ، عن عائشة ، قالت : " لقد نزلت آية الرجم ، ورضاعة الكبير عشرا ، ولقد كان في صحيفة تحت سريري ، فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته ، دخل داجن فأكلها " *
فلماذا يتعامون عن الذي عندهم ويتهموننا بالتحريف ؟؟!!!.
تعليق