في شهر الامام الحسين سلام الله عليه وفي شهر صفر القلوب تتوجه الى الصرح الحسيني الممجد
وكلنا نذهب لنعزي النبي في حفيده الطاهر المطهر ونعلن استنكارنا ورفضنا لكل
يزيدي في اي عصر ، فان خط يزيد لا زال يتمثل في الحكام الظالمين في عصرنا .
ولكن مما يحز في قلوبنا عندما نتوجه للعزاء في ( المنامة ) نرى مناظر مخجلة
يحني الشخص منا راسه خجلا من هذه المظاهر ( اللاحضارية ) .
وتتمثل هده المظاهر في التالي :
- النشرات المنتشرة في المنامة والذي يحتوي مضمونها على التحشيد ( للحيدر - التطبير )
ويستخدمون عبارات رخيصة بان يقولوا ان كل من لا يطبر فهو ليس برجل
وان كل من لا يطبر لا يستطيع ان يحقق الاهداف ، والكثير الكثير من العبارات المقززه
وترى كلمة ( حيدر ) تملئ الامكنة ويراد بهذه الكلمة اهداف مبطنة في داخلهم .
اخواننا في ماتم القصاب ومن معهم نقول لهم نصيحه : لا يوجد احد يريد ان يمنعكم
من التطبير فطبروا الى يوم القيامة ولكن لا داعي الى هذي الاساليب ( اللي اتفشل )
ومافي داعي الى الحملة الكبيرة من النشرات وهذه اللغة الرخيصة وايضا انتم فئة
صغيرة بالنسبة لباقي شرائح المجتمع فلا تخربون عاشوراء على الجميع من هالاساليب .
ثانيا : تفرج النساء على المواكب وصل الى حد لا يحتمل ابدا فالفتيات لا يخجلن من فعل
اي شئ فالمكياج شاحن اوجوهم ولمغازل ضارب التب والحالة كشرة كلش
والشباب ايضا مثل حال الفتيات فلا بد من وضع حل جدي لهذه المشكلتين والا ستتقلص اعداد المعزين
في المنامه شيئا فشيئا من هذه الاشياء المقززه .
وانا خوفي ان لسان حال الامام الحسين يقول لنا كفى لا تخرجوا لي في العزاء فانتم قد رميتوني
بالسهم في قلبي مرة اخرى وقد دستم على صدري بالاعوجيه وطحنتم ضلوعي بهذه
الممارسات البعيدة عن اهداف عاشوراء .
وكلنا نذهب لنعزي النبي في حفيده الطاهر المطهر ونعلن استنكارنا ورفضنا لكل
يزيدي في اي عصر ، فان خط يزيد لا زال يتمثل في الحكام الظالمين في عصرنا .
ولكن مما يحز في قلوبنا عندما نتوجه للعزاء في ( المنامة ) نرى مناظر مخجلة
يحني الشخص منا راسه خجلا من هذه المظاهر ( اللاحضارية ) .
وتتمثل هده المظاهر في التالي :
- النشرات المنتشرة في المنامة والذي يحتوي مضمونها على التحشيد ( للحيدر - التطبير )
ويستخدمون عبارات رخيصة بان يقولوا ان كل من لا يطبر فهو ليس برجل
وان كل من لا يطبر لا يستطيع ان يحقق الاهداف ، والكثير الكثير من العبارات المقززه
وترى كلمة ( حيدر ) تملئ الامكنة ويراد بهذه الكلمة اهداف مبطنة في داخلهم .
اخواننا في ماتم القصاب ومن معهم نقول لهم نصيحه : لا يوجد احد يريد ان يمنعكم
من التطبير فطبروا الى يوم القيامة ولكن لا داعي الى هذي الاساليب ( اللي اتفشل )
ومافي داعي الى الحملة الكبيرة من النشرات وهذه اللغة الرخيصة وايضا انتم فئة
صغيرة بالنسبة لباقي شرائح المجتمع فلا تخربون عاشوراء على الجميع من هالاساليب .
ثانيا : تفرج النساء على المواكب وصل الى حد لا يحتمل ابدا فالفتيات لا يخجلن من فعل
اي شئ فالمكياج شاحن اوجوهم ولمغازل ضارب التب والحالة كشرة كلش
والشباب ايضا مثل حال الفتيات فلا بد من وضع حل جدي لهذه المشكلتين والا ستتقلص اعداد المعزين
في المنامه شيئا فشيئا من هذه الاشياء المقززه .
وانا خوفي ان لسان حال الامام الحسين يقول لنا كفى لا تخرجوا لي في العزاء فانتم قد رميتوني
بالسهم في قلبي مرة اخرى وقد دستم على صدري بالاعوجيه وطحنتم ضلوعي بهذه
الممارسات البعيدة عن اهداف عاشوراء .
تعليق