عاجل: الأردن تعتقل ...الكبير الطباطبائي

[كرار المصطفى]

وصلنا بالإيميل :
-------------------



بسم الله الرحمن الرحيم

عاجل: نداء إلى أتباع أهل البيت عليهم السلام بالدفاع عن مقام المرجعية

اتضح أن المخابرات الأردنية هي التي قامت باعتقال سماحة آية الله العظمى السيد محمد علي الطباطبائي وذلك قبل حوالي عشرين يوما أثناء مرور سماحته في الأردن قادما من العراق ومتجها إلى لندن التي بقي فيها طويلا لغرض العلاج.
لقد كان المؤمنون وخصوصا مقلدو سماحته يتساءلون عن سماحته حيث انقطعت أخباره، إلى أن تأكد يوم أمس أن سماحته رهن الاعتقال حاليا في سجون المخابرات الأردنية!!!
والسبب هو: أن سماحته حثّ بعض المؤمنين في الأردن على تأسيس حسينية لأتباع أهل البيت عليهم السلام، حيث إن المعروف عن سماحة السيد المرجع حبّه العظيم لتأسيس المساجد والحسينيات والمؤسسات الإسلامية، وهو أسس الكثير منها في مختلف أنحاء العالم.
وإذا بالمخابرات الأردنية الأموية تفرغ أحقادها الناصبية ضد هذا العالم الجليل والمرجع الكبير وتعتقله دون مراعاة لحالته الصحية الحرجة وكبر سنه وشيبته..!! وهو الآن في حالة خطرة لأنه مصاب بأمراض عديدة وكان عائدا إلى لندن لمواصلة العلاج حيث هناك مواعيد عند المستشفيات لإجراء عمليات جراحية ضرورية له، في القلب مثلا.
وكان سفر سماحته إلى العراق بإصرار منه رغم نصائح الأطباء ونصائح المقربين منه أن ذلك قد يشكل خطورة عليه فالوضع الأمني بالبلاد غير مستقر وأصلا حالته الصحية لا تسمح، لكن سماحته آثر إلى السفر إلى العراق لزيارة أجداده الطاهرين عليهم السلام والالتقاء بمقلديه ووكلائه خصوصا في مدينة الرميثة حيث يكثر مقلدوه هناك.
ولعلنا نتذكر تصريح وزير الداخلية الأردني عيد الفايز قبل أيام ان حكومة الجنرال معروف البخيت لن تسمح البتة باقامة حسينيات خاصة بالطائفة الشيعية في الأردن من الأردنيين والعراقيين ، حتى لو كان ذلك ضمن مسجد!!!
وبهذا الاعتقال تثبت الحكومة الأردنية أنها ناصبية وحاقدة على الشيعة ولا أدل على ذلك من مواقفها ضد شيعة وأتباع أهل البيت عليهم السلام خاصة العراقيين منذ سقوط الصنم حتى الآن..
وهذا الاعتقال يعتبر تعدي خطير على مقام المرجعية الدينية ولن يتم السكوت عليه، لأن السكوت سيجعل هذه الحكومة الناصبية تستسهل هذه الجرائم مستقبلا وتهتك حرمة أي عالم وأكبر عالم من علماء آل محمد، لذلك يكون واجبا علينا جميعا التحرك بسرعة وإثارة هذه القضية وعدم السكوت.

المطلوب من المؤمنين :
1- نشر هذا النداء في كل المنتديات والايميلات وأيضا في المسجات للهواتف النقالة.
2- إرسال سيل من الإيميلات ورسائل الاحتجاج إلى الحكومة الأردنية.
3- التجمع أمام سفارات الاردن والمطالبة بالإفراج عن سماحة المرجع.
4- إرسال سيل من الإيملات والرسائل إلى منظمات حقوق الإنسان الدولية نطلب منها التدخل للحفاظ على حياة السيد المرجع وإطلاق سراحه فورا.
5- كتابة مئات المقالات ونشرها في الصحف العالمية والمحلية للضغط الاعلامي والسياسي.

علما أن هذه هي المرة الأولى التي تتجرأ الحكومة الأردنية وتعتقل مرجع تقليد شيعي. ومعروف عن سماحة السيد مدى تواضعه وتقواه ولذلك هو لا يحب الظهور كثيرا رغم أنه مرجع تقليد كبير وعالم قدير وفحل من الفحول فهو من تلامذة السيد الخوئي والإمام الخميني والإمام الشيرازي والسيد السبزواري وغيرهم وله مؤلفات عديدة في الفقه والأصول وكذلك مشاريع ومؤسسات عديدة في أنحاء العالم.

معلومات عن سماحة السيد المرجع :

سماحة فقيه العصر المرجع الديني المجاهد آية الله العظمى الحاج السّيد محمد علي الطباطبائي الحسني (دام ظله)


ولد في كربلاء المقدسة في 22/8/1945م, المصادف 14/رمضان المبارك/1364 من هجرة الرسول الأعظم (صلى الله عليه و آله الأطهار و سلم).
ابن العلامة العابد الزاهد, كريم العشيرة و مرشد المؤمنين, المصلح ما بين الناس السيد عبد الكريم الطباطبائي الحسني الكاظمي, نوّر الله ضريحه و طيّب ثراه.
مرجعنا الموقر قضى دور طفولته في الأربعينيات, و فتوته في الخمسينات, و دراسته الأكاديمية و الحوزة العلمية في الستينات, و إجتهاده و كتاباته عن البحوث الإسلامية في السبعينات, أمّا كتابة رسائله العملية للمقلدين فكانت في الثمانينات, و في التسعينات كانت مرجعيته للمسلمين و إطروحاته في الأمة الإسلامية و تدريسه بحث الخارخ فقهاً و أصولاً.
مراحله العلمية:
• • بدأ دراسة الكتب الفقهية و الدروس الإسلامهة و هو في الخامسة عشر من العمر(عام 1960م)
• • أكمل دروس السطوح العالية قبل بلوغ الخامسة و العشرين(قبل العام 1970م),كان من مدرسيه حينها
o o العلامة المجتهد البغدادي الكبير السّيد محمد طاهر الحيدري الشهيد(قدّس الله نفسه الزكية)
• • إتجه الى كربلاء المقدسة و حضر عند:
o o الشيخ محمد الكلباسي
o o الشيخ محمد الشاهرودي
o o الشيخ محمد الهاجري
o o السيد مصطفى الاعتماد
o o الشهيد العظيم الشيخ عبد الرضا الصافي
o o الشهيد العظيم السيد حسن الشيرازي
o o العلامة المجاهد السيد عبد الرضا الشهرستاني
o o السيد محمد حسن اللاكنَهوي
o o الشيخ علي العيثان
قدّس الله أرواحهم جميعاً
• • ثم انتقل الى النجف الأشرف حيث البحث الخارج و إكمال الإجتهاد, من أبرز مدرسيه:
o o الإمام السيد روح الله الخميني
o o الإمام السيد أبو القاسم الخوئي
o o الإمام السيد عبد الأعلى السبزواري
o o الإمام السيد عبد الله الشيرازي
o o الإمام السيد نصر الله المستنبط
قدّس الله أرواحهم جميعاً
• • درس عند الإمام المجاهد المجدد السيد محمد الحسيني الشيرازي(قدس الله نفسه) في الكويت من عام 1974م الى عام 1980م
مراحل إجتهاده و مرجعيته:
1. 1. درس بحث الخارج من عام 1968م الى 1980م, فأكمل الإجتهاد المطلق و استقوى في اجتهاده عند كتابة رسائله في الثمانينات. اول التوجيهات و الشروع بالمرجعية كانت عند حصوله على وثيقة من السيد عبد الأعلى السبزواري (عام 1973م) فيها الوصف العالي من فضيلته و التنويه بالإجتهاد و الدعاء له بالتأييد و التسديد.
2. 2. عندما إنتقل الى الكويت عام 1974م(حيث أكمل الإجتهاد) حصل على وثيقة الإجتهاد العالية و إجازة الرجوع الى فتواه و أهليته بمرجعية المسلمين من المرجع الأعلى السيد محمد الحسيني الشيرازي(قده), و بإذنه قد طبعت أول رسالة للسيد خادم الشرع (رسالة الحج و الزيارة) في الكويت عام 1977م, و وزعت على مجموعة من الحجاج الكرام وعمل بها مقلدون له.
3. 3. ثابر بالتدريس الكثير حتى درّس السطوح العالية و درّس البحث الخارج حتى خرج من سورية الى باكستان (عام 1998م), الكثير من الفضلاء كانوا يشهدون له في تدريسه بحث الخارج بالتدقيق و التحقيق و ثاقب الآراء الفقهية المتينة.
رسائله العملية تشهد له بالدقة و الإستيعاب لأمور الدين باحتوائها فروعاً فقهية و إشارات لم تتواجد في بقية رسائل العلماء أيدهم الله, بالإظافة الى الأسلوب الإجتماعي المبسّط و الشيق.
سيرته التبليغية:
ان سماحة المرجع الكبير كان دأبه في كل حياته الإرشاد والتبليغ في كل مكان وصل اليه وكل وقت استطاع ان يبلغ فيه فحين كان يافعا وقبل البلوغ الشرعي كان يجمع الشباب وخصوصا في المناسبات كشهر محرم الحرام ورمضان المبارك ويخطب فيهم في اهمية الصلاة والصوم وحرمة السباب والعداوات وغيرها من المواضيع حسب مقداره الفكري ومحفوظاته آنذاك .
ثم لما شرع في الحوزة في كربلاء المقدسة كان يدير مجموعة من هيئات القرآن الكريم بالأحاديث الشريفة والأحكام الشرعية ثم زيارة مجموعة من القرى القريبة و البعيدةو منها مدينة الثروة و الشعلة و معامل العبيدية في بغداد و تجميع لاعبي القمار و الشباب من الشوارع الى المساجد و الخطب الكثيرة و توزيع الكتب و تعليمهم الصلاة و تخويفهم من المعاصي و قد اهتدا بذلك كثير من الناس و هكذا عندما ذهب الى الكويت اشتغل بالإرشاد بالدوحة و العباسية و صيهد العوازم و حتى أنشأ حسينية في جليب الشيوخ و سكنها و أقام المجالس الكثيرة واجتع من الناس كثيرون
وحين سكن في سورية قد زار فيها مائة قرية تقريبا من القرى الكبيرة واالصغيرة وجددت وبنيت عشرين مسجدا تقريبا بذالك الإرشاد وامتلأت بالمصلين والمستمعين وصار لكل مسجد امام وخطيب ثم قام العلماء الأخرون بذالك ايضاوانتشر الهدى والولاء لأهل البيت عليهم السلام في ربوع سورية مثل حلب والرقة وحمص ودمشق ودير الزور وغيرها والحمد لله
وحينماسكن لبنان لظروف قاهرة قد زارخمسين قرية تقريبا في الهرمل وبعلبك وبيروت والجنوب وخطب في كثير من المساجد والإجتماعات وبنى بيتا للتبليغ و التدريس قرب بعلبك و حينما توجه الى باكستان قد خطب في مدن وقرى كثيرة ومنها كويتا ولاركانا وكراچي وإسلام آباد وبيشاور وغيرها مصحوبا بالمخاوف والتهديدات وقد كتب في هذه الظروف كتبا ومقالات كثيرة وقد ترجمت و انتشرت بعض منها بين المؤمنين والحمد لله رب العالمين.
مؤلفاته واحبها اليه اولأ وهي:
1- رسالة اصول الدين
2- رسالة المرأة المؤمنة
3- رسالةالقوانين الشرعية من ثلاثة اجزاء
4- رسالة الحج والزيارة
5- الزواج الاسلامي سعادة الدارين
6- الطلاق وقصة التشيع في ايران
7- تعليقات وتوضيحات على العروة والتحرير
8- علوم واحكام مستجدّة
9- قبسات من القوانين الشرعية
10- رسالة الاسلام الى الطلائع المؤمنة
وبقية الكتب الفقهيةهي:
11- تعليق و تو ضيح على منهاج الصالحين
12- شرح استدلالي علىوسيلة النجاة
13- ميثاق الإسلام في الشهادة الثالثة(علي ولي الله)وذكرها في الصلاة
14- اجماع الفقهاء وادلتهم في الأحكام الشرعية
15– نظرتنا الفقهية في الشعائر الحسينية
16- رسالة الأمور السياسية
17- عزا داري شرعي حيثيّت في اللغة الأردية
18- وإقام الصلاة مقدمات وحدود
19- تعليقة على مذهب الزيدية
20- تعليقة على رسالة الشيخ حسين عصفور(ره)
21- آداب تجهيزات الميّت المسلم
22- تعليقات وتوضيحات على استفتاءات السيد الخوئى(قده)
23- بحوث وافية في آيات الأحكام
24- ملحق رسالة الحج والزيارة
25- توضيح القوانين الشرعية في اللغة الأردية
كتب دراسية لطلاب الحوزة العلمية:
26- موجز الأصول الفقهية
27- شذرات في علم الدراية
28- جدول رجال الحديث
29- مختصر القواعد الفقهية
30- حدود في الفقه و الأصول
31- حدود في الأدب و الشعر
32- رموز المنطق و الفلسفة
33- صياغة جديدة لكفاية الأصول
34- كفاية المنطق
كتب العقيدة والمناظرات فيها:
35- بين الشيعة والوهابية
36- مناظراةالفاضلة حسنية لعلماء بغداد
37- ميثاق الأسلام في عيد الغدير
38- عشرة مواقف ساخنة
في القرءن الكريم والحديث الشريف:
39- من فيض القرآن
40- ترجمة جزء عم الى الانگليزية
41- نهج البلاغة دروس رائعة
42- قادة الاسلام الخمسة النبي و الولي و الزهراء و الحسنان(صلوات الله عليهم اجمعين)
43- معاجز رأس الحسين عليه السلام الشريف
44- من اشعاعات القرآن الكريم تفسير مفصل
كتب تربوية:
45- وصيتي الى العالم الإسلامي (و هو أهم الكتب الإرشادية)
46- قصة حياة السيد خادم الشرع
47- احوال قرى الشيعة في سورية ولبنان وباكستان وغيرها
48- رسالتي الى مسؤلي الحج والزيارة المحترمين
49- أنجمّن منتظرين امام الحجة المهدي(عليه السلام) باللغة الأردية
50- البراعم الطيبة عقيدة وأخلاق
51- نوادر اسلامية مؤنسه
في التوقيت:
52- في علائم ظهور الامام المهدي(عليه السلام)
53- تقويم شيعي في السَنَة
بحوث اخرى:
54- ديوان شعر شيق.
55- المترجم البشير من الأردو الى العربي
56- دكشنري انجليزي عربي
وكتب قيد الأنجاز نافعة وكثيرة
نشرات نافعة منها:
الوصية الشرعية
البيان الأول لرسول الله(ص و آله) في تنصيب الإمام علي(ع) وليّاً من بعده
رفيق المؤمن في قبره( تلقينه)
في تعليم الصلاة
نشرة( صراط علّي حق نمسكه)
نشرة المعصومين عليهم السلام
نشرة الشجرة المحمدية (ص)وآله)
نصائح لتكوين الذرية

[درع حيدر]

اللهم صل على محمد وآل محمد

أين هي الحكومة العراقية وماهو موقفها أن صح الخبر؟

ومشكور أخي على الموضوع.

[كرار المصطفى]

لا أدري بالضبط ما هو موقف الحكومة العراقية

لكن أعلم بأن هناك بعض العلماء يجرون الآن اتصالات على أعلى مستوى مع الحكومة للتدخل في الموضوع لدى الأردن لكن علينا أن نعرف أن الحكومة نفسها مشغولة بالملف الأمني فكم نتوقع منها؟ ومنذ متى كانت الأردن أو غيرها من الدول العربية تحترم الحكومة العراقية؟ لو كانت تحترمها لسلمتها البعثيين الهاربين والمجرمين الإرهابيين المطلوبين لا أن تتستر عليهم في وضح النهار!!

المسألة واضحة.., حقد وكره للشيعة ورموز الشيعة

[كرار المصطفى]

الآن مضى على وجود سماحته في السجن 25 يوما والقلق يتزايد على وضعه الصحي

ادعوا له بالفرج والحرية

وواصلوا الضغط اخواني

وأجركم على اهل البيت عليهم السلام

[كرار المصطفى]

الظاهر أن الموضوع أكبر مما كنا نتصور!! فهناك عشرات الاعتقالات وليس فقط للسيد المرجع الطباطبائي!!!


العلماء والشيعة في الأردن في خطر!!!

تحركوا بسرعة!!!

اجهزة الأمن الأردنية تعتقل المئات من العراقيين الشيعة بسبب انتمائهم المذهبي بينهم رجل دين كبير

اكدت مصادر مطلعة في العاصمة الاردنية عمان ، ان السلطات الاردنية امرت اجهزة المخابرات وبقية الاجهزة الامنية الاخرى ، بشن حملة اعتقالات في صفوف العراقيين المقيمين والزوار في الاردن ، وامرت بان تقتصر هذه الاعتقالات على العراقيين الشيعة وتحديدا من يعرف عنهم التزاما دينيا ، وعلم موقع " نهرين نت " ان الاوامر كانت واضحة وحاسمة وان وزارة الداخلية تلقت معلومات مباشرة من رئيس الحكومة بشن حملة اعتقالات في صفوف الشيعة العراقيين ، وبموجب مصادرمطلعة فان هذا الاجراء وافق عليه الملك عبد الله الثاني شخصيا وامر بتنفيذه ، وبموجب هذه الاوامر التي صدرت قبل ثلاثة اسابيع تم اعتقال المئات بينهم اساتذة جامعة وتجار وطلاب وتم وضعهم في زنزانات انفرادية ، وظل هذا الامر سرا حتي كشف عنه استاذ دامعو عراقي كان من بين الذين شملتهم هذه الاعتفالات واكد بانه واخرين كانوا معه وضعوا في زنزانات انفرادية وقام رجال امن اردنيون باستجوابهم ومارسوا عمليات تعذيب شديدة وقاسية لاخذ المعلومات عنهم .
وكشف هذا الاستاذ الجامعي لموقع نهرين نت عن ان الموقع الذي اقتيد اليه لم يكن مخفرا للشرطة بل كان مظهره يوحي بانه تابع لاجهزة المخابرات وانه كانم يسمع ايضا اصوات التعذيب التي تمارس بحق العراقيين الاخرين المعتقلين معه .
وعلم موقع " نهرين نت " ان رجل دين عراقي كبير من بين من اعتقلتهم اجهزة الامن الاردنية وهو مازال رهن الاعتقال منذ ثلاثة اسابيع ويدعى اية الله السيد محمد علي الطبابطائي وقد وفد للاردن في زيارة لمرقد الصحابي الجليل جعفر الطيار رضوان الله عليه ، وفي اتصال مع قريبيين من عائلة هذا العالم الشيعي الذي يقيم في لندن بعدما لجأ هاربا اليها من حكم بالاعدام صدر عليه في العراق في عهد الطاغية صدام ، اكدوا لموقع " نهرين نت " ان هذا العالم الشيعي العراقي مريض ويعاني من نوبة قلبية سابقة تعرص اليها منذ سنوات وتخشى عائلته ان يصيبه مكروه بسبب الاعتقال او بسب التعذيب ، واكدت عائلته بان اخباره انقطعت عنها منذ ثلاثة اسابيع بعدما اتصل به بعد وصوله الى الاردن من العاصمة عمان .
وشكا عراقيون من تعمد تجاهل سفارة العراق في عمان لانباء الاعتقالات بالرغم من مراجعتهم للسفارة واخبارهم باعتقال ذويهم واصدقائهم من قبل اجهزة المخابرات الاردنية ، وطالبوا وزارة الخارجية العراقية بالمسارعة بالتدخل الفوري للعمل على اجبار الحكومة الاردنية باطلاق سراح العراقيين المعتقلين بسبب انتمائهم المذهبي .
http://ebaa.net/khaber/2006/08/26/khaber001.htm

[كرار المصطفى]

بيان شجب وتنديد باعتقال سماحة آية الله الطباطبائي


صدر عن الشيخ ياسر الحبيب البيان التالي:

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين

بلغنا أن الحكومة الأردنية الناصبية قد أقدمت على اعتقال سماحة آية الله العظمى السيد محمد علي الطباطبائي (دام ظله) أثناء قدومه من زيارة العتبات المقدسة في العراق وأودعته سجن إدارة المخابرات منذ شهر تقريبا دون أدنى مراعاة منها لمقامه العلمي المرجعي ولا لشيبته وحالته الصحية الحرجة!
وما كان إقدام هذه الحكومة على هذه الجريمة النكراء إلا بسبب أن سماحته (فكّ الله قيوده) كان قد أشار على بعض أولياء آل محمد (عليهم السلام) في الأردن بتأسيس مسجد وحسينية! فسارعت هذه الحكومة المعادية لأولياء آل محمد (صلوات الله عليهم) باعتقاله وإيداعه السجن التزاما منها بتعاليم الشيطان وانتهاكا لتعاليم الرحمن! فلو أن أحدا أراد تأسيس مخمرة أو مرقص في الأردن أو حتى دار بغاء لما آذته هذه الحكومة الناصبية بل لربما وجد هذا المؤسس دعما وتشجيعا من ذلك الملك الديّوث الممتلئ حقدا على الشيعة والتشيع!
وليس أدل على عداء ذلك الملك المراهق وبقية لاعقي أحذيته من وزرائه وأعضاء حكومته الناصبية من مواقفهم تجاه الشيعة والتشيع، إذ كان ذلك الملك الديوث يعوي في واشنطن عند سيّده الأكبر محذّرا مما كان يسميه (الصعود الشيعي في العراق) ثم تحذيره مما أسماه (الهلال الشيعي) ثم جاء أحد لاعقي أحذيته وهو وزير داخليته ليصرّح بأن الأردن لن تسمح مطلقا بتأسيس أي مسجد للشيعة في الأردن!
وهو الواقع.. فالأردن هي البلد الوحيد تقريبا الذي لا يوجد فيه مسجد إسلامي واحد، إذ جميع مساجده هي للطائفة البكرية. وأما الحسينيات فلا وجود لها إلا في البيوت، حيث يقيم المؤمنون الأردنيون من الشيعة المهتدين مجالسهم فيها وسط حذر وتقية شديدة من جور هذه الحكومة الظالمة.
إن هذا الاعتقال الذي أقدمت عليه هذه الحكومة الناصبية يعتبر خروجا على أحكام الله تعالى، كما أنه يعتبر انتهاكا خطيرا لمقام المرجعية والعلماء، ولا ينبغي السكوت عليه، إذ هي المرة الأولى التي نسمع فيها بأن هذه الحكومة قد تطاولت على مقام عالم من علمائنا فكيف بمرجع من مراجعنا؟!
وعلى هذا فعلى جميع المؤمنين السعي الجاد لإنقاذ سماحته ونجاته، بشتى وسائل التصعيد والمواجهة والضغط. كما أن على الحكومتين العراقية والإيرانية التدخل السريع والمطالبة بالإفراج عن سماحته وتقديم الاعتذار الرسمي لشيعة آل محمد (عليهم السلام) الذين انتُهكت كرامتهم بهذا العمل الوقح.
كما أن الواجب على جميع المؤمنين هو التضرع إلى الله تعالى والتوسل بمولانا ووليّ أمرنا وإمامنا المفدى صاحب الأمر (صلوات الله عليه) لكي يتحقق الفرج لسماحة السيد المرجع ولجميع أولياء آل محمد (عليهم السلام) في كل مكان. اللهم بحق الرسول، بحق البتول، بحق علي سيفك المسلول.

ياســــــر الحبيــــــب

رجب 1427 - لندن

http://www.alqatrah.org/akhbar-bayan%20tabatabaee.htm

[رضواني]

الاردن تطلق سراح المرجع الديني الطباطبائي تحت ضغوطات دولية مكثفة



خاص اباء

أطلقت الحكومة الأردنية يوم أمس الثلاثاء 05/09/2006 الموافق 11\08\1427 سراح المرجع الديني السيد محمد علي الطباطبائي العالم العراقي الذي كان معتقلاً في السجن الانفرادي بأحد السجون الأردنية لأكثر من شهر دون الإعلان عن تهمته أو السماح له بتوكيل محامي دفاع.
وكانت السلطات الأردنية قد اعتقلت المرجع الطباطبائي خلال عودته من موطنه الأصلي في العراق ومروره بالأردن بعد حديث له في مجلس ديني دُعي إليه دعى خلاله الأقلية الشيعية في الأردن إلى تأسيس مسجد وحسينية في الأردن الذي يخلو من دور عبادة للشيعة.
وكانت المنظمة الدولية الشيعية للثقافة وحقوق الإنسان "ISCHRO" قد طالبت في بيان سابق السلطات الأردنية بالإفراج الفوري عن المرجع الطباطبائي وتعويضه عن جميع الأضرار التي يمكن أن تلحقت به نتيجة للاعتقال الغير قانوني. وقد قامت شخصيات ومؤسسات شيعية ومنظمات حقوق إنسان بإصدار بيانات طالبت فيها الحكومة الأردنية بالإفراج الفوري عن العالم الكبير مما أدى إلى إرغامها بإطلاق سراحه.
يذكر أن آية الله العظمى السيد الطباطبائي يعاني منذ مدة طويلة من أمراض قلبية حادة وقد منع من أي زيارة أو رعاية صحية خلال فترة الحجز مما يحمل السلطات الأردنية تبعات أي تدهور يطرأ على صحته في الأيام المقبلة.
إن المنظمة الدولية الشيعية للثقافة وحقوق الإنسان إذ تعلن للرأي العام خبراطلاق سراح آية الله الطباطبائي تجدد مطالبتها الحكومة الأردنية بأعلى مستوياتها بقرار ملكي يسمح للمواطنين والمقيمين والزوار الشيعية بالتمتع بحقوقهم الطبيعية في ممارسة الشعائر الدينية وبناء دور العبادة التي كفلتها مواثيق حقوق الإنسان وتدين انتهاكات حقوق الإنسان المستمرة التي تمارسه حكومة الأردن ضد الشيعة.

المصدر

[الراية]

لا حياة لمن تنادي


أين سوبرمان الشيعة أحمدي نجاد؟ أم أنه فقط شجاع في البربرة والثرثرة كالعجائز..

اللهم فك أسره وزلزل تحت أقدام من أراد به سوءا

[ظبيانية]

لا حياة لمن تنادي


أين سوبرمان الشيعة أحمدي نجاد؟ أم أنه فقط شجاع في البربرة والثرثرة كالعجائز..

اللهم فك أسره وزلزل تحت أقدام من أراد به سوءا

ولماذا يتم حشر أحمدي نجاد في أي قضية تحدث في العالم .
ياليت بقية الحكام أن يأتوا ببضع ما يأتي به أحمدي نجاد

إنتبه ا لى مفرداتك و إحترم نفسك قبل أن تلقى ما لا يرضيك يأ أيها المأجور

[الراية]

الأخت ظبيانية

السلام عليكم

تتساءلين لماذا يتم حشر نجاد في أي قضية تحدث في العالم...

أقول وهل تعتبرين قضية السيد المعتقل من القضايا التي تحدث في العالم أم أنها قضية شيعية وبس؟

وبما أنها شيعية، فعلى الرئيس الشيعي نجاد أن يتكلم بشأنه .. على الأقل يحصل أجر لدفاعه عن حفيد رسول الله..

بدلا من الثرثرة عن فلسطين.

[الشيرازي_امامي]

الله يلعنهم الكلاب الامويين

((الدنيا سجن الموؤمن وجنة الكافر))

هي سجن للشيعه وجنة لغيرهم

ضغوطات علينا بكل ناحيه وبكل جانب

لعنهم الله جميعهم

[موئل الخاقاني]

بعض الاخوه لايقبل بأن يزج الرئيس نجادي بالموضوع..
بينما نجدهم يطالبون الحكومه العراقيه الضعيفه في التدخل!!