بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد
المشاكس بالحق الشيعي الإسماعيلي يحاور الزميل العزيز الفارس 3000 السني حول الآية ( 100 ) من سورة التوبة
قال الله تعالى
(( وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ )) التوبة 100
(( وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ ))
(( وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم )) (( وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم )) (( وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم )) (( وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم ))
هنا آمر الهي منزل بكتاب الله يخبرنا الله عز وجل أن الأنصار والمهاجرين والذين أتبعوهم بإحسان مرضي عنهم الى يوم الحساب
فهل برأيك هذه الآية الكريمة منسوخة من كتاب الله أم أن أتباع الأنصار والمهاجرين مرضي عنهم حتى يوم الحساب
والسؤال هو
من هم برأيك الأنصار والمهاجرين الذين قصدهم الله في هذه الآية الكريمة
وكيف تعمل بها الآن أيها الزميل السني المحترم
فهل لك أن تشرح لنا كيفية تطبيقها من قبلكم وكيف تتبع وبأي شيء تتبع المهاجرين والأنصار المقصودين من قبل الله تعالى في هذه الآية الكريمة
هذا الموضوع مخصص لشرح هذه الآية فقط فنرجو عدم التشتيت
الشيعي الإسماعيلي مشاكس بالحق
=======================================
تعليق