إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

¤¦ حقوق الزوجة ¦¤............ ( مميز )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ¤¦ حقوق الزوجة ¦¤............ ( مميز )


    بسم الله الرحمن الرحيم


    لقد دَحض القرآن الحكيم الأفكار الباطلة التي كان الناس يعتقد بها في السابق، وأقرَّ بأن طبيعة التكوين وأصل الخلقة بين الرجل والمرأة واحد، فلم يخلق الرجل من جوهرٍ مكرم، ولا المرأة من جوهر وضيع، بل خلقهما الله من عنصر واحد وهو التراب، ومن نفس واحدة، فيقول تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء ) النساء : 1 .

    وبذلك ارتقى بالمرأة عندما جعلها مثل الرجل تماماً من جهة الطبيعة التكوينية ، ووفر لها من خلال ذلك حقَّ الكرامة الإنسانية ، ثم إن القرآن وحَّد بين الرجل والمرأة في تحمُّل المسؤولية ، فقال تعالى : ( مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ) .

    على أن التساوي بينهما في أصل الخلقة والكرامة والمسؤولية، لا يعني بتاتا إنكار الاختلاف الفطري والطبيعي الموجود بينهما، والذي يؤدي إلى الاختلاف في الحقوق والواجبات، فميزان العدالة السليم هو التسوية بين المرء وواجباته، وليس التسوية في الحقوق والواجبات بين جنسين مختلفين تكويناً وطبعاً .

    ومن هذا المنطلق فليس التفضيل في الإرث اختلالاً في العدالة، بل هو عين العدالة، فالرجل عليه الصداق منذ بداية العلقة الزوجية، وعليه النفقة إلى النهاية .

    ومن جانب آخر لا يريد القرآن تحديد حرية المرأة ومكانتها من خلال فرض الحجاب، بل أراد صيانتها بالحجاب دون تقييدها، مع الإيحاء باحترام المرأة لدى نفسها ولدى الآخرين .

    إذ أراد لها أن تخرج في المجتمع - إذا خرجت - غير مثيرة للغرائز الكامنة في نفوس الرجال، فتكون محافظة على نفسها، وغير مضرّة بالآخرين، كما أقرَّ القرآن للمرأة بحق الاعتقاد والعمل وفق ضوابط محدَّدة، ومنح المرأة الحقوق المدنية كاملة، فلها حق التملك، ولها أن تهب، أو ترهن، أو تبيع، وما إلى ذلك .

    كما منحها حق التعليم، فوصلت إلى مراتب علمية عالية، وأشاد بنزعة التحرر لدى المرأة من الظلم والطغيان، فضرب لذلك مثلاً في آسية امرأة فرعون، الَّتي ظلَّت على الرغم من الأجواء الضاغطة، محافظة على عقيدة التوحيد، التي آمنت بها، فأصبحت مثلاً يُحتَذَى به .

    فقال الله تعالى : ( وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ) التحريم : 11 .

    فإنه موقف صارم لا هوادة فيه، ويختلف عن موقف مؤمن آل فرعون الذي وقف بوجه فرعون بلين وبلباقة .

    وهكذا يكشف لنا القرآن عن مقدار الصلابة التي يمكن أن تكتسبها المرأة، إذا امتلكت الإيمان والرؤية السليمة، ويحدث العكس من ذلك لو حادت عن طريق الهداية كامرأة نوح ، فسوف تغدو أسيرة لعواطفها وأهوائها ، تحرِّكها أينما شاءت، فتكون كالريشة في مهب الريح .

    حقوق الزوجة في السنّة النبوية :
    وكانت قضية المرأة وحقوقها كزوجة أو أمّ مَثَار اهتمام السنة النبوية الشريفة ، فيقول النبي الأكرم : ( مَا زَالَ جِبرائِيل يُوصِينِي بِالمَرْأةِ ، حَتَّى ظَنَنْتُ أنَّه لا يَنْبَغي طَلاقُهَا إلاَّ مِن فَاحِشَةٍ مُبِينَة ) .

    ثم يحدد ثلاثة حقوق أساسية للمرأة على زوجها وهي : توفير القوت لها ، توفير اللباس اللائق بها ، حسن المعاشرة معها .

    وفي ذلك يقول الحديث الشريف : ( حَقُّ المَرْأةِ عَلَى زَوجِهَا : أنْ يَسدَّ جُوعَهَا ، وأنْ يَستُرَ عَورَتَها ، وَلا يُقَبِّحُ لَهَا وَجْهاً ) .

    فالحديث أعلاه لا يقصر حق الزوجة على الأمور المادية الضرورية من طعام وكساء، بل يقرن ذلك بحقٍّ معنوي ، هو أن لا يُقبِّح لها وجهاً، وبتعبير آخر أن يُحسن معاشرتها ، لا سيَّما وأنها زميلته في الحياة، وشريكته في العيش، ومن الخطأ أن يتعامل معها باعتبارها آلة للمُتعة، أو وسيلة للخِدمة، فيعاملها بطريقة إصدار الأوامر .

    وهناك توجهات نبوية تحثُّ على التعامل الإنساني مع الزوجة وحتى استشارتها، وإن لم يرد الزوج أن يأخذ برأيها في ذلك المورد، لأن استشارة الزوج لزوجته معناه إجراء حوارٍ مستمرٍّ معها، وهذا مما يندب إليه العقل والشرع .

    إذن لها حقٌّ معنوي مُكمل لحقوقِها المادية، وهُو حقُّ الاحترام والتقدير، وانتقاء تعابير مهذَّبة لائقة عند التخاطب معها تشيع أجواء الطمأنينة، وتوقد شمعة المحبَّة، فيقول الرسول : ( قَولُ الرَّجل للمرأة : إنِّي أُحِبُّكِ ، لا يَذْهَبُ مِن قَلْبِهَا أبَداً ) .

    فإكرام الزوجة ، والرحمة بها، والعفو عن زَلاَّتها العادية، هي الضمان الوحيد والطريق الأمثل لاستمرار العُلقة الزوجية ، وبدون مراعاة هذه الأمور يصبح البناء الأسري هَشّاً كالبناء على الرمل، فقد ثبت أن أكثر حوادث الطلاق تحصل من أسبابٍ تافهة .

    لقد فصل أحد القضاة في أربعين ألف قضية خلاف زوجي، وبعدها قال هذه الجملة : إنَّك لتجد التوافه - دائماً - في قرارة كل شقاء زوجي، فلو تحلَّى الزوجان بالصبر ، وغضّا النظر عن بعض الأخطاء التي تحصل من غير عَمدٍ، لأمكن صيانة العش الزوجي من الانهيار .

    حقوق الزوجة في فكر أهل البيت ( عليهم السلام ) :
    يتطرق الإمام زين العابدين في رسالة الحقوق لحق الزوجة ، ويلقي أضواء إضافية على حقها المعنوي المتمثل بالرحمة والمؤانسة ، فيقول : ( وَأمَّا حَقّ رَعيَّتك بِملك النِّكاحِ، فأنْ تَعلَمَ أنَّ اللهَ جعلَهَا سَكناً ومُستَراحاً وأُنساً وَوِاقِية، وكذلك كُلّ واحدٍ مِنكُما يَجِبُ أنْ يَحمدَ اللهَ عَلَى صَاحِبِه، ويَعلَمَ أنَّ ذَلِكَ نِعمةً مِنهُ عَلَيه .
    وَوَجَبَ أن يُحسِنَ صُحبَة نِعمَةِ اللهِ، ويُكرمَهَا ، ويرفقَ بِها، وإنْ كانَ حَقُّك عَلَيها أغْلَظَ، وطَاعَتُك بِها ألزَمَ، فِيمَا أحبَبْتَ وكرهْتَ، ما لَم تَكن مَعصِية فإنَّ لَهَا حَقَّ الرَّحمَةِ والمُؤَانَسةِ ولا قُوَّة إلاَّ بالله ) .

    والتمعُّن في هذه السطور يظهر لنا أن الرابطة الزوجية هي نعمة كبرى تستحق الشُّكر اللَّفظي ، بأن يحمد الله تعالى عليها ، وتستوجب الشكر العملي ، بأن يكرم المرء زوجته ، ويرفق بها ، ويعاملها باللطف والرحمة ، ويعقد معها صداقة حقيقية ، كما يعقد أواصر الصداقة مع الآخرين .

    أما لو تصرَّف معها بالعُنف، وأحصى عليها كلّ شارِدة ووارِدة، فسوف يقطع شرايينَ الودّ والمحبَّة معها، ويكون كَسِكِّين حادة تقطع رباط الزوجية المقدَّس .

    ولقد بين الإمام الصادق بكل وضوح السياسة التي يجب على الزوج اتِّباعها لاستِمالة زَوجتِه ، وعدم قَطع حبال الودِّ معها .

    فقال : ( لا غِنَى بالزَّوجِ عَن ثلاثَةِ أشياءٍ فِيمَا بَينَه وبَين زَوجَتِه ، وهي : الموافَقَة ، ليَجتلِبَ بِها مُوافقَتها ومَحبَّتها وهَواهَا ، وحُسن خُلقِه مَعها واسْتِعمَاله استمَالَةَ قَلبِهَا بالهَيئة الحَسَنة في عَينِها ، وتوسِعته عَلَيها ) .

    ومن الجدير ذكره أن هذه الأقوال، ليست - مجرد - كلمات تنشر في الهواء يُطلقها الأئمة ( عليهم السلام ) من أجل الموعظة، بل جسَّدها أهل بيت العصمة بحذافيرها على صعيد الواقع .

    فلا توجد إشكالية انفصام في سلوك أهل البيت ( عليهم السلام ) بين الوعي والواقع ، ومن الشواهد الدالة على ذلك : يروي الحسن بن الجهم قال : رأيت أبا الحسن اختضَب ، فقلت : جُعلت فداك اختضَبْتَ ؟

    فقال : ( نَعَمْ ، إنَّ التهيِئَة مِمَّا يُزيدُ في عِفَّة النِّسَاء ، ولقَد تَرَك النِّسَاءُ العفَّة بِتَركِ أزواجهنَّ التهيئة ، أيَسُرّكَ أن تَراهَا عَلى مَا تَراكَ عَلَيه إذا كُنتَ عَلى غَيرِ تَهْيئة ؟ ) ، قلت : لا ، فقال : ( فَهوَ ذَاكَ ) .

    فالإمام يُدرِكُ أن الاستمالة تشكل النقطة المركزية في الحياة المشتركة لكِلا الزوجين ، لذلك يراعي حقَّ الزوجة، ويسعى إلى استمالة قلبها من خلالِ التهيئة، ولأن عدم التوافق في هذا الجانب يعتبر من الأسباب الأساسية في الإخفاق في الزواج .

    كما لا يجوِّز الشرع هَجر المرأة أكثر من أربعة أشهر
    .

    منقول
    التعديل الأخير تم بواسطة آمنه الحُر; الساعة 17-06-2007, 10:26 PM.

  • #2
    متابع للردود

    تعليق


    • #3
      ومن هذا المنطلق فليس التفضيل في الإرث اختلالاً في العدالة، بل هو عين العدالة، فالرجل عليه الصداق منذ بداية العلقة الزوجية، وعليه النفقة إلى النهاية .
      في الحقيقة هناك التفاته جميلة في الارث وهي لماذا للذكر مثل حظ الانثيين

      فوظيفة الرجل هي : ممارسة الاعمال الشاقه والشؤون الخارجيه عن المنزل والكدح في توفير وسائل العيش لاسرته والدأب على حمايتها واسعادها ماديا ومعنويا مما تنوء به المرأه ولاتستطيع اتقانه واجادته
      ووظيفة المرأه هي : ان تكون ربة بيت وراعية منزل واما مثاليه تنشئ الاكفاء من الرجال (وهذا يدل على اهمية المسؤوليه الملقاة على عاتق المراه )



      حيث ضاعف نصيب الرجل تحقيقا للعدل والانصاف ونظرا لتكاليفه ومسؤولياته التي تم توضيحها سابقا .

      فالرجل مكلف بالانفاق على زوجته وتوفير ما تحتاجه من طعام وكساء وسكن وتعليم وتطبيب (والمرأه معفوه من كل ذلك) وكذلك هو مسؤول عن حماية الاسلام والجهاد في نصرته سواء بالمال اوالنفس (والمرأه غير مكلفه بذلك )والرجل مكلف بالاسهام في دية العاقل ونحوها من الالتزامات الاجتماعيه .
      وعلى ضوء هذه الموازنه بين الجهد والجزاء نجد من العدل والانصاف تفوق الرجل على المرأه في الارث .
      فمثلا اذا توفي رجل وكان المال الذي تركه هو (((((30)))))دينارا وخلف بعد وفاته بنت وولدوبما ان للذكر مثل حظ الانثيين اذا الابنه تحصل على(10)والذكر(20) وكما قلنا سابقا ان الرجل عندما يحصل على هذه الزياده نيجة الوظائف التي جعلها الله في عنقه وبذلك (10) الزائده هي ليست لتفضيل الرجل على المرأه اولا
      وثانيا هذه الزياده سوف تصرف مرة اخرى على الاخت او الام او الزوجه واطفالها (لان الانفاق من واجب الرجل وليست المرأه )
      وكل هذا ويقولون الاسلا لم ينصف المرأه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
      وهنا ايضا نقطه هامه جدا ...على ان تفضيل المرأه على الرجل في الارث لا يعم حقوقها الملكيه واموالها المكتسبه فانها والرجل سيان ولا يحق له ان يبتز فلسا واحدا منها الابرضاها واذنها

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم

        شكراً للأخ أمين على المرور
        والشكر الجزيل للأخت راهبة الدير على هذه الاضافة عن الارث..
        رغم أننا أصبحنا في زمن أصبحت المرأة تتعاون مع الرجل لكسب العيش نظراً لظروف الحياة الصعبة مع ذلك مسؤلية النفقة والاصراف على البيت بالدرجة الأولى تقع على عاتق الرجل.

        تعليق


        • #5
          والشكر الجزيل للأخت راهبة الدير
          وشكرا لك ايضا يا اختي بيعة الغدير

          تعليق


          • #6
            موضوع كتير حلو ويكفينى قرائته


            مع كل الشكر للاخت الغاليه بيعت الغدير

            تعليق


            • #7
              رغم قناعتي الشديدة بالحكمة الالهية التي قسم بها الارث وجعل للذكر مثل حظ الانثيين لكن الواقع الحالي شيئا اخر

              فاليوم المرأة تحمل مشاق الحياة مثلها مثل الرجل او حتى اكثر وعلى الخصوص نساء العراق المترملات والعوانس وما الى ذلك من مشاكل جعلت المرأة تعيل ابويها حتى لو كان عندها اخوان فلكل منهم اسرته وبيته ونجد عند تقسيم الارث بهذه الصورة ان المرأة صاحبة الاطفال والتي تعيل العائلة تأخذ نصف حصة اخيها وكلاهما معيل ومسؤول عن عائلة فما هو رائيكم اخواني واخوتي في الواقع المعاصر والضروف القاهرة التي غيرت من طبيعة الحياة

              تعليق


              • #8
                اخت بيعه ..

                مجهود رائع بنقل مبارك..

                وحريصه طبعاً بطبعك الأنثوي في حصول المرأه على حقوقها:...
                ولي هنا فقط همسه للرجل..اذا اردت ان تكون ملكاً حراً متصرفاً في مملكته افعل الأتي:

                احترمها كزوجه ولاتهينها..
                لاطفها وارفق بها
                اصبر عليها .. وساعدها..في تقلبات مزاجها
                استشرها..حدثها .. واسمر معها..
                احمها ... احفظها .. استر عليها..
                ادخل السرور على قلبها.. ولاتطعمها من حرام..
                كن غيور عليها..
                احتويها.. احبها ..
                فهي سكنك .. ومسكنك..
                وهي ام اولادك.. لاتسلب حقها .. ولاتظطهدها..

                وفي النهايه ... إياك ان تخونها.. واحذر من غيرتها ...

                شكراً اخت بيعه ..
                دمتي بخير
                التعديل الأخير تم بواسطة Hajari muwaly; الساعة 05-06-2007, 10:17 PM.

                تعليق


                • #9
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  المشاركة الأصلية بواسطة كلوديا
                  موضوع كتير حلو ويكفينى قرائته
                  مع كل الشكر للاخت الغاليه بيعت الغدير
                  تسلمين عزيزتي على المرور

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    المشاركة الأصلية بواسطة سيناء الرافدين
                    رغم قناعتي الشديدة بالحكمة الالهية التي قسم بها الارث وجعل للذكر مثل حظ الانثيين لكن الواقع الحالي شيئا اخر
                    فاليوم المرأة تحمل مشاق الحياة مثلها مثل الرجل او حتى اكثر وعلى الخصوص نساء العراق المترملات والعوانس وما الى ذلك من مشاكل جعلت المرأة تعيل ابويها حتى لو كان عندها اخوان فلكل منهم اسرته وبيته ونجد عند تقسيم الارث بهذه الصورة ان المرأة صاحبة الاطفال والتي تعيل العائلة تأخذ نصف حصة اخيها وكلاهما معيل ومسؤول عن عائلة فما هو رائيكم اخواني واخوتي في الواقع المعاصر والضروف القاهرة التي غيرت من طبيعة الحياة
                    صحيح يا أختي أن المسؤلية أصبحت أكبر على المرأة في هذا الزمان.
                    ولكن الاسلام حتى بعد وفاة الزوج لم يفرض على المرأة النفقة على أبناءها لأن ولاية الأبناء تنتقل للجد وان كان متوفيااً تنتقل للعم.

                    تعليق


                    • #11
                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      المشاركة الأصلية بواسطة Hajari muwaly
                      اخت بيعه ..

                      مجهود رائع بنقل مبارك..
                      وحريصه طبعاً بطبعك الأنثوي في حصول المرأه على حقوقها:...

                      كنت منصفة ولم أنسى حقوق الرجل
                      المشاركة الأصلية بواسطة Hajari muwaly
                      ولي هنا فقط همسه للرجل..اذا اردت ان تكون ملكاً حراً متصرفاً في مملكته افعل الأتي:

                      احترمها كزوجه ولاتهينها..
                      لاطفها وارفق بها
                      اصبر عليها .. وساعدها..في تقلبات مزاجها
                      استشرها..حدثها .. واسمر معها..
                      احمها ... احفظها .. استر عليها..
                      ادخل السرور على قلبها.. ولاتطعمها من حرام..
                      كن غيور عليها..
                      احتويها.. احبها ..
                      فهي سكنك .. ومسكنك..
                      وهي ام اولادك.. لاتسلب حقها .. ولاتظطهدها..
                      وفي النهايه ... إياك ان تخونها.. واحذر من غيرتها ...
                      شكراً اخت بيعه ..
                      دمتي بخير

                      الرجل ان لم يستمع لنصائحك فلن يهنأ بعيش
                      نصائح قيمة بس لا تنسى تطبقها على نفسك

                      تعليق


                      • #12
                        الرجل ان لم يستمع لنصائحك فلن يهنأ بعيش
                        نصائح قيمة بس لا تنسى تطبقها على نفسك
                        صحيح لا تنسى ان تطبقها على نفسك
                        أنت تستحق وسام الزوج المثالي

                        تعليق


                        • #13
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          المشاركة الأصلية بواسطة أنين رقية
                          أنت تستحق وسام الزوج المثالي
                          يستحق هذا الوسام ان طبق ما ورد بالموضوع وطبق نصائحه للأخرين
                          وان كنت لا أشك أن الأخ هجري يستحق هذا الوسام

                          تعليق


                          • #14
                            الاخت بيعة الغدير المحترمة هذا الزمان الكل ينادي يانفسي فقط وعندي قصص واقعية تثبت كلامي

                            اما بالنسبة للوسام الممنوح للاخ الهجري فهو يستحقه بدون تردد

                            تعليق


                            • #15
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              المشاركة الأصلية بواسطة سيناء الرافدين
                              الاخت بيعة الغدير المحترمة هذا الزمان الكل ينادي يانفسي فقط وعندي قصص واقعية تثبت كلامي
                              أختي الكثير من الأحكام شرعها المشرع الحكيم لمصلحة الناس ولكن عدم التزام الناس بها هي سبب الابتلاءات وليس العيب بالأحكام.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              9 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X