درجت في الايام الماضية موضوع عن ما يقوله احد علماء السنة في السيد قطب ، وفي هذا الموضوع سترى ايضاً ما يقوله بعض علماء السنة في ابن تمية وكيف الردّ عليه وتبديعه، وبعضهم يكفره ... ليس ذلك فقط .... ايضاً من اهل السنة من يقول عن القرضاوي ( رجل أفسد في البلاد وفتن العباد )
علماً اني لم ااتي بكل ما سيرد من مصدر شيعي وانما من مواقع ومصادر سنية ...
لنبدأ بإبن تيمية وما يقوله علماء السنة فيه :
- المحدث الحافظ الفقيه ولي الدين العراقي ابن شيخ الحفّاظ زين الدين العراقي في كتابه الأجوبة المرضية على الأسئلة المكية ( علمه أكبر من عقله))، وقال أيضا : " إنه خرق الإجماع في مسائل كثيرة قيل تبلغ ستين مسألة بعضها في الأصول وبعضها في الفروع خالف فيها بعد انعقاد الإجماع عليها اهـ . "
- الإمام الحافظ تقي الدين علي بن عبد الكافي السبكي قال في الدرّة المضية ما نصّه : "أما بعد ، فأنه لمّا أحدث ابن تيمية ما أحدث في أصول العقائد ، ونقض من دعائم الإسلام الأركان والمعاقد ، بعد أن كان مستترا بتبعية الكتاب والسُّنّة ، مظهرا أنه داعٍ إلى الحقّ هادٍ إلى الجنّة ، فخرج عن الاتّباع إلى الابتداع ، وشذّ عن جماعة المسلمين بمخالفة الإجماع ،
ثم يقول : .......فلم يدخل في فرقة من الفِرق الثلاث والسبعين التي افترقت عليها الأُمّة ، ولا وَقفت به مع أمة من الأمم هِمَّةٌ ، وكل ذلك وإن كان كفراً شنيعاً مما تَقِلّ جملته بالنسبة لما أحدث في الفروع)). أ.هـ
فليس الشيعة فقط من يرد على ابن تيمية في ضلالاته..
* قضاة (شافعي،مالكي ، وحنفي، وحنبلي ) يستتيبون ابن تيمية
فوالله ما رمقت عيني أوسع علماً ولا أقوى ذكاء من رجل يقال له ابن تيمية مع الزهد في المأكل و الملبس والنساء ، ومع القيام في الحق والجهاد بكل ممكن ، وقد تعبت في وزنه وفتشه حتى مللت في سنين متطاولة ، فما وجدت أخّره بين أهل مصر والشام ومقتته نفوسهم وازدروا به وكذبوه وكفَّروه إلا الكبر والعجب وفرط الغرام في رئاسة المشيخة والازدراء بالكبار ، فانظر كيف وبال الدعاوى ومحبة الظهور ، نسأل الله المسامحة ، فقد قام عليه أناس ليسوا بأورع منه ولا أعلم منه ولا أزهد منه ، بل يتجاوزون عن ذنوب أصحابهم وءاثام أصدقائهم ، وما سلَّطهم الله عليه بتقواهم وجلالتهم بل بذنوبه ، وما دفع الله عنه وعن أتباعه أكثر ، وما جرى عليهم إلا بعض ما يستحقّون ، فلا تكن في ريب من ذلك)) . ا هـ . وهذه الرسالة ثابتة عن الذهبي لأن الحافظ السخاوي نقل عنه هذه العبارة في كتابه الإِعلان بالتوبيخ ص/
:p ياليت تقرونها معشر السّنــة لتعرفوا من تتبعون



علماً اني لم ااتي بكل ما سيرد من مصدر شيعي وانما من مواقع ومصادر سنية ...


لنبدأ بإبن تيمية وما يقوله علماء السنة فيه :
- المحدث الحافظ الفقيه ولي الدين العراقي ابن شيخ الحفّاظ زين الدين العراقي في كتابه الأجوبة المرضية على الأسئلة المكية ( علمه أكبر من عقله))، وقال أيضا : " إنه خرق الإجماع في مسائل كثيرة قيل تبلغ ستين مسألة بعضها في الأصول وبعضها في الفروع خالف فيها بعد انعقاد الإجماع عليها اهـ . "
- الإمام الحافظ تقي الدين علي بن عبد الكافي السبكي قال في الدرّة المضية ما نصّه : "أما بعد ، فأنه لمّا أحدث ابن تيمية ما أحدث في أصول العقائد ، ونقض من دعائم الإسلام الأركان والمعاقد ، بعد أن كان مستترا بتبعية الكتاب والسُّنّة ، مظهرا أنه داعٍ إلى الحقّ هادٍ إلى الجنّة ، فخرج عن الاتّباع إلى الابتداع ، وشذّ عن جماعة المسلمين بمخالفة الإجماع ،
ثم يقول : .......فلم يدخل في فرقة من الفِرق الثلاث والسبعين التي افترقت عليها الأُمّة ، ولا وَقفت به مع أمة من الأمم هِمَّةٌ ، وكل ذلك وإن كان كفراً شنيعاً مما تَقِلّ جملته بالنسبة لما أحدث في الفروع)). أ.هـ
فليس الشيعة فقط من يرد على ابن تيمية في ضلالاته..


* قضاة (شافعي،مالكي ، وحنفي، وحنبلي ) يستتيبون ابن تيمية
فوالله ما رمقت عيني أوسع علماً ولا أقوى ذكاء من رجل يقال له ابن تيمية مع الزهد في المأكل و الملبس والنساء ، ومع القيام في الحق والجهاد بكل ممكن ، وقد تعبت في وزنه وفتشه حتى مللت في سنين متطاولة ، فما وجدت أخّره بين أهل مصر والشام ومقتته نفوسهم وازدروا به وكذبوه وكفَّروه إلا الكبر والعجب وفرط الغرام في رئاسة المشيخة والازدراء بالكبار ، فانظر كيف وبال الدعاوى ومحبة الظهور ، نسأل الله المسامحة ، فقد قام عليه أناس ليسوا بأورع منه ولا أعلم منه ولا أزهد منه ، بل يتجاوزون عن ذنوب أصحابهم وءاثام أصدقائهم ، وما سلَّطهم الله عليه بتقواهم وجلالتهم بل بذنوبه ، وما دفع الله عنه وعن أتباعه أكثر ، وما جرى عليهم إلا بعض ما يستحقّون ، فلا تكن في ريب من ذلك)) . ا هـ . وهذه الرسالة ثابتة عن الذهبي لأن الحافظ السخاوي نقل عنه هذه العبارة في كتابه الإِعلان بالتوبيخ ص/



تعليق