رحم الله العالم الفاظل بن العلقمى والطوسى ولى كل الشرف واتشرف بأن اكون حفيد بن العلقمى الذى شهد له المعتزلى وردى عليك فى هذا هو التاريخ يثبت ببراءة بن العلقمى الشريف العالم المتدين الكريم رضوان الله عليه
========================
ما جرى على بلاد المسلمين وذالك ما تقسمت عاصمة العباسيين وما والاها على جانب
الدوله الاسماعيله ما بين همدان وقزويين على جانب
دوله خوارزم شاه الدوله الخوارزميه كما يعبر عنها على جانب
بلاد نيسابور خراسان ما وراء النهر وسمر قند وكان المغول فى الجانب الاخر ولهم هجمات ولكن ملوك الخطى كما يعبر عنهم كانو حاجز بين التتر وبين خوارزم الى ان قضى خوارزم على الخطى الى ان اصبح التتر فهاجمو خوارزم غزو المنطقه بخارى سمرقند نيسابور خراسان ثم مشو فى البلاد شيئا فشيئا الى ان وصلو الى قلاع الاسماعليين واهم قلعه عندهم قلعة الاموت الى الان اسمها الاموت المهم انه ذكر جمهور المسلمين هذا الذى يسمونه الامام العالم الكبير شمس الدين القزوينى هذا من اكابر علماء يقولون انه اتصل بالقائد المغولى القائد التترى اتصل به ومازال يحرضه على غزوه بلاد الاسماعيليه حتى اقنعه بذالك وغزاهم بناء على ذالك ومما ذكر ذالك الجوزوجانى فى كتابه الطبقات وكذالك رشيد الدين وجماعه من مؤرخى العامه نصو على ذالك وما شفت ولا واحد ينفى هذه التهمة
يقول ان الذى جر التتر الى الدوله الاسماعيليه حتى سقطت هو هذا الامام قاضى قضاة المسلمين شمس الدين القزوينى
اتصل بالتتر
هل التتر اهل كتاب ؟ لا بالطبع كانو وثنيين لعلمك حتى لا تنسى هذه المعلومه
نسق مع التتر لضرب الدوله الاسماعيليه
يقول المؤرخون وقد كان امتداد المنطقه هذه الجبليه منطقة الدوله الاسماعيليه من قزوين الى همدان كانت سدا منيعا لدار الخلافة الدوله العباسيه ولما سقطت الدوله الاسماعيليه تجاسر التتر على هجوم وهاجمت بغداد
وهنا اتت التهمة الى بن العلقمى
لاعرفك بشخصية بن العلقمى اول شىء
محمد بن محمد بن العلقمى العالم الفاظل المملوء حبالال النبى صلى الله عليه وعلى ال بيته
وكان موضوع احترام الموالى فى المخالف
ابن ابى الحديد فى شرح نهج البلاغه يذكر لابن العلقمى مناقب اصلا ابن الحديد الف كتاب شرح النهج واهداه هدية لابن العلقمى شرح فى 20 مجلد ابن الحديد معتزلى وليس اماميا
معتزلى كانت هناك علاقه وطيده بينه وبين الوزير بن العلقمى
شرح نهج البلاغه لامير المؤمنين وقدمه لابن العلقمى هدية له هو نفسه اصلا يسرد الحوادث يذكر المواقف المشرفه لابن العلقمى نثرا وشعرا
يقول لما جاء هولاكو لفتح بغداد فى زمن اخر خليفه عباسى وهو المستعصم بالله العباسى
بالمحاوله الاولى وفى الثانيه فشل هولاكو فى فتح بغداد يقول والسبب فى ذالك تدبير بن العلقمى لولاه لفتحت بغداد ولكن الذى دفع التتر عن بغداد بتعبئته للجنود من جهه وبخططه العسكريه يعبرون عنه سابقا ( الرأى )
بالجند والرأى الذى دفع بالتعبئه والتخطيط هو الوزير بن العقمى
لعلمك الوزير يعنى رئيس الوزراء الذين من تحته يقال عنهم كتاب
كاتب الماليه او صاحب الديوان يعنى وزير الماليه
الوزراء يعبر عنهم اصحاب دواوين ديوان الخراج الى اخره
فكان بن العلقمى عالما اديبا وزيرا فيقول بن الحديد بتدبيره نجت بغداد من عاملية الغزو فى المره الاولى وفى الدفعه الثانيه ومدحه بن الحديد بابيات قصيده طويله الى ان جاءت المره الاخيره والتتر تمكنو من البلاد التى حول بغداد طوقو دار العاصمه كما يعبر عنها دار الخلافه العباسيه فحينئذ هنا تأتى التهمه
الاكذوبه تاتى الى هنا
يقولون انه صارت مشكله بين فريقين من المسلمين بين الطائفتين فى بغداد و كان القائد للجيش يقال له الدويدار الشركسى هذا الرجل كان حاقدا على اتباع مذهب اهل البيت فاصدر اوامره بكبس دور الشيعه فى الكرخ وتدميرها وقتلهم وهتك اعراضهم الى اخره صارت مشهوره فى بغداد قضية هجوم الدويدار الشركسى على الكرخ
لا التهمه تقول فحقد بن العلقمى على الطائفه الاخرى وفكر فى ان يجر التتر نسق معهم حتى يضربو الطائفه الثانيه
من هنا بدأت اللعبه الطائفيه فى الموضوع وينسقون قصص عجيبه غريبه ما ندخل فى تفاصيلها ولكن اسرد لكم قصه لتضحكو يقول ان بن العلقمى ينسق مع التتر او مع هولاكو بالذات ما كان بشكل علنى تحالف معهم وتعاون معهم اسمع للمضحكه والمسخره من قصصهم العجيبه
انه اتى باحد من غلمانه وحلق راسه تماما صفر يعنى على الزيرو ثم جاء بالابر وكتب رساله الى هولاكو على صلعة هذا الغلام بالابر بحيث حفرت الابر رأسه ثم صب الكحل وانتظره اياما الى ان نيت شعر رأسه وقاله للغلام اذا وصلت لهولاكو اقراء الرساله مره ان يحلق راسك ويقراء الرساله والغريب ان يقول ان كاتب فى اخر الكتابه انه اذا انتهيت فاقطع الورقه يعنى اقطع راسه هههههههههههه اي اضحك على هذى القصص
يقول بالفعل وصلت الرساله الى هولاكو بهذه الطريقه العجيبه الغريبه وفيها عمليات التحالف والتنسيق الى اخره وبالفعل قطعو راسه الغلام
يعنى هذا صج فيلم مرتب مسرحيه مرتبه لمخرج ومضحكه واضح عليها الكذب والانتحال
ما اعظم محتاج
شايفين بالجرايد خبر بلا تعليق حقيقة خبر بلا تعليق على هذه المسرحيه
القصه الثانيه يقول انه اتصل بن العلقمى بالخليفه العباسى وكان ضعيفا مشغول بالاغانى والغوانى مصرفا باللهو والترف اتصل فيه وهوله امر التتر انه غير مهمين التتر حتى لا يستعد لهم وامر ان يفرق بالجيوش بالبلاد حتى لا يتجمعون ويدافعون عن العاصمه ومن هذا الكلام ثم اقترح عليه
انظرو هذه اللعبه الثانيه اقترح على الخليفه وقد سقطت الكثير من الدول امام التتر ولكى تحتفظ بالبقيه انا اقترح عليك ان تذهب الى هولاكو وتقابله وتخطب بنته لابنك ابى بكر بن المستعصم العباسى تخطب بنت هولاكو الوثنيه تخطبها لابنك حتى تصير اواصر قويه وتطلب منه ان يبقيك فى بغداد مثل ما بقى الرومان مثلا الروم او مثل ما بقيت السلجوقيين وانه ذهب الى هناك
وتدرون ان التاريخ ما يسكت من هذا بعد وان الهدف من ذالك ان بن العلقمى يريد ان ينتقم من الطائفة الثانية وانه يريد يحكم العلويين
هذى الحاصل الدبلجة التى دبلجت بها القصه
لكن
اولا
بن العلقمى رجلا اجمع المؤرخون على علمه وفضله ودينه وخدماته وانه الشخص الذى بتدبيره تعبئتا وتخطيطا دفع عن بغداد الغزوات التتريه كيف ينتظر انه يصنع من ذالك
ثانيا
انه بن العلقمى ما كان امدلل عند الخليفه يعنى يسمع منه كل شى لو كان يسمع منه كل شى لكان يسمع منه عدم الكبس على الكرخ ببينما يقولون استطاع الدويدار اللى اهو قائد الجيش
مو الدويدار من الجمهور مو اهنى هذى النعره
قائد الجيش من الجمهور
رئيس الوزراء من الاماميه
مو من هنى العمليه صارت حقيقة يعنى حاول البعض انه يشكل مشكله من هذا الجو
الدويدار يقول صور الامور بشكل الخليفه بحيث اقنعه بكبس الكرخ
التفت لى جيدا هذى اتدل ان بن العلقمى ما عنده ذيك القدره فى الضغط على الخليفه العباسى فى قضيه خطيره وهى قضية الكرخ ما قدر يتوسط فيه
يجى يتوسط فى قضية التنسيق مع هولاكو او ما شاكل ذالك لا يمكن قبوله باى حال من الاحوال
ثم فى نفس الوقت قضية الغلام والرساله واضح عليها الكذب والانتحال
قضية الزواج كيف نتعقل من عالم مسلم انه يجى على خليفة مسلم هذا يعنى مما يسمى بمسلم يقوله تعال زوج ابنك لوثنيه ثم وما عسى ان يجدى الزواج شيئا فى دفع الحمله التى ستسمى عنه يعنى باين انه فى خطه كبيره
موجود الزواج ما راح ايحل المشكله
اضف الى ذالك انه الواقع الذى سلطط التتر واتى بهم الى المنطقه وهو قاضى القضاة ليش سكتو عنه مو هذا قاضى القضاة مو هذا ايضا جر التتر الى بلاد المسلمين وهدم الردم اللى بين التتر وبين بغداد الردم هو السد اللى كان السد الدوله الاسماعيليه اللذى جرهم قاضى القضاة هذا ينسكت عنه قاضى القضاة هذا لا يركز عليه
شنشنة اعرفها من اخزمى
بعد تهمة بن العلقمى جر التتر الى بلاد الخلافه هذه التهمه الكثير من المؤرخين لم يذكرها
خاصة الذين هم ابناء القضيه
مثل الاربلى صاحب الذهب المسبوق ما ذكرها
مثل الجرجانى ما ذكرها
الجوينى ما ذكرها
ابن العبرى ما ذكرها
بن الفوطى صاحب الحوادث الجامعه
وامثال هؤلاء ابناء المنطقه ما ذكرو هذه القضية ابدا
ليش يذكرها السبكى الشامى الاموى ابناء بغداد ما يذكرون هذه القضيه ليش ذاك يذكر بل بالعكس يوجد عندنا من الدلائل من نفاها عن بن العلقمى مو بس سكت عنها مثل بن الطقطقى نفاها قال هذا كذب
وكذالك الجوزجانى جماعه منهم كذبوه وجماعه منه سكتو عنه والغريب ان الساكتين ابناء البلد
اذن هذه التهمة تهمة باطله
انما اريد منها الاساءه الى مذهب اهل البيت عليهم السلام وبيان انهم تواطؤ مع التتار وانهم جرو الويلات على بلاد المسلمين
راجعو كل المصادر
ستجدون مفارقات كثيره فى هذه القصه بحيث ان هذه التهمة تهمة باطله
[/B][/QUOTE] [/B][/QUOTE]
لم تم السكوت عن الامام العالم الكبير شمس الدين القزوينى هذا من اكابر علماء قاضى القضاة
========================
ما جرى على بلاد المسلمين وذالك ما تقسمت عاصمة العباسيين وما والاها على جانب
الدوله الاسماعيله ما بين همدان وقزويين على جانب
دوله خوارزم شاه الدوله الخوارزميه كما يعبر عنها على جانب
بلاد نيسابور خراسان ما وراء النهر وسمر قند وكان المغول فى الجانب الاخر ولهم هجمات ولكن ملوك الخطى كما يعبر عنهم كانو حاجز بين التتر وبين خوارزم الى ان قضى خوارزم على الخطى الى ان اصبح التتر فهاجمو خوارزم غزو المنطقه بخارى سمرقند نيسابور خراسان ثم مشو فى البلاد شيئا فشيئا الى ان وصلو الى قلاع الاسماعليين واهم قلعه عندهم قلعة الاموت الى الان اسمها الاموت المهم انه ذكر جمهور المسلمين هذا الذى يسمونه الامام العالم الكبير شمس الدين القزوينى هذا من اكابر علماء يقولون انه اتصل بالقائد المغولى القائد التترى اتصل به ومازال يحرضه على غزوه بلاد الاسماعيليه حتى اقنعه بذالك وغزاهم بناء على ذالك ومما ذكر ذالك الجوزوجانى فى كتابه الطبقات وكذالك رشيد الدين وجماعه من مؤرخى العامه نصو على ذالك وما شفت ولا واحد ينفى هذه التهمة
يقول ان الذى جر التتر الى الدوله الاسماعيليه حتى سقطت هو هذا الامام قاضى قضاة المسلمين شمس الدين القزوينى
اتصل بالتتر
هل التتر اهل كتاب ؟ لا بالطبع كانو وثنيين لعلمك حتى لا تنسى هذه المعلومه
نسق مع التتر لضرب الدوله الاسماعيليه
يقول المؤرخون وقد كان امتداد المنطقه هذه الجبليه منطقة الدوله الاسماعيليه من قزوين الى همدان كانت سدا منيعا لدار الخلافة الدوله العباسيه ولما سقطت الدوله الاسماعيليه تجاسر التتر على هجوم وهاجمت بغداد
وهنا اتت التهمة الى بن العلقمى
لاعرفك بشخصية بن العلقمى اول شىء
محمد بن محمد بن العلقمى العالم الفاظل المملوء حبالال النبى صلى الله عليه وعلى ال بيته
وكان موضوع احترام الموالى فى المخالف
ابن ابى الحديد فى شرح نهج البلاغه يذكر لابن العلقمى مناقب اصلا ابن الحديد الف كتاب شرح النهج واهداه هدية لابن العلقمى شرح فى 20 مجلد ابن الحديد معتزلى وليس اماميا
معتزلى كانت هناك علاقه وطيده بينه وبين الوزير بن العلقمى
شرح نهج البلاغه لامير المؤمنين وقدمه لابن العلقمى هدية له هو نفسه اصلا يسرد الحوادث يذكر المواقف المشرفه لابن العلقمى نثرا وشعرا
يقول لما جاء هولاكو لفتح بغداد فى زمن اخر خليفه عباسى وهو المستعصم بالله العباسى
بالمحاوله الاولى وفى الثانيه فشل هولاكو فى فتح بغداد يقول والسبب فى ذالك تدبير بن العلقمى لولاه لفتحت بغداد ولكن الذى دفع التتر عن بغداد بتعبئته للجنود من جهه وبخططه العسكريه يعبرون عنه سابقا ( الرأى )
بالجند والرأى الذى دفع بالتعبئه والتخطيط هو الوزير بن العقمى
لعلمك الوزير يعنى رئيس الوزراء الذين من تحته يقال عنهم كتاب
كاتب الماليه او صاحب الديوان يعنى وزير الماليه
الوزراء يعبر عنهم اصحاب دواوين ديوان الخراج الى اخره
فكان بن العلقمى عالما اديبا وزيرا فيقول بن الحديد بتدبيره نجت بغداد من عاملية الغزو فى المره الاولى وفى الدفعه الثانيه ومدحه بن الحديد بابيات قصيده طويله الى ان جاءت المره الاخيره والتتر تمكنو من البلاد التى حول بغداد طوقو دار العاصمه كما يعبر عنها دار الخلافه العباسيه فحينئذ هنا تأتى التهمه
الاكذوبه تاتى الى هنا
يقولون انه صارت مشكله بين فريقين من المسلمين بين الطائفتين فى بغداد و كان القائد للجيش يقال له الدويدار الشركسى هذا الرجل كان حاقدا على اتباع مذهب اهل البيت فاصدر اوامره بكبس دور الشيعه فى الكرخ وتدميرها وقتلهم وهتك اعراضهم الى اخره صارت مشهوره فى بغداد قضية هجوم الدويدار الشركسى على الكرخ
لا التهمه تقول فحقد بن العلقمى على الطائفه الاخرى وفكر فى ان يجر التتر نسق معهم حتى يضربو الطائفه الثانيه
من هنا بدأت اللعبه الطائفيه فى الموضوع وينسقون قصص عجيبه غريبه ما ندخل فى تفاصيلها ولكن اسرد لكم قصه لتضحكو يقول ان بن العلقمى ينسق مع التتر او مع هولاكو بالذات ما كان بشكل علنى تحالف معهم وتعاون معهم اسمع للمضحكه والمسخره من قصصهم العجيبه
انه اتى باحد من غلمانه وحلق راسه تماما صفر يعنى على الزيرو ثم جاء بالابر وكتب رساله الى هولاكو على صلعة هذا الغلام بالابر بحيث حفرت الابر رأسه ثم صب الكحل وانتظره اياما الى ان نيت شعر رأسه وقاله للغلام اذا وصلت لهولاكو اقراء الرساله مره ان يحلق راسك ويقراء الرساله والغريب ان يقول ان كاتب فى اخر الكتابه انه اذا انتهيت فاقطع الورقه يعنى اقطع راسه هههههههههههه اي اضحك على هذى القصص
يقول بالفعل وصلت الرساله الى هولاكو بهذه الطريقه العجيبه الغريبه وفيها عمليات التحالف والتنسيق الى اخره وبالفعل قطعو راسه الغلام
يعنى هذا صج فيلم مرتب مسرحيه مرتبه لمخرج ومضحكه واضح عليها الكذب والانتحال
ما اعظم محتاج
شايفين بالجرايد خبر بلا تعليق حقيقة خبر بلا تعليق على هذه المسرحيه
القصه الثانيه يقول انه اتصل بن العلقمى بالخليفه العباسى وكان ضعيفا مشغول بالاغانى والغوانى مصرفا باللهو والترف اتصل فيه وهوله امر التتر انه غير مهمين التتر حتى لا يستعد لهم وامر ان يفرق بالجيوش بالبلاد حتى لا يتجمعون ويدافعون عن العاصمه ومن هذا الكلام ثم اقترح عليه
انظرو هذه اللعبه الثانيه اقترح على الخليفه وقد سقطت الكثير من الدول امام التتر ولكى تحتفظ بالبقيه انا اقترح عليك ان تذهب الى هولاكو وتقابله وتخطب بنته لابنك ابى بكر بن المستعصم العباسى تخطب بنت هولاكو الوثنيه تخطبها لابنك حتى تصير اواصر قويه وتطلب منه ان يبقيك فى بغداد مثل ما بقى الرومان مثلا الروم او مثل ما بقيت السلجوقيين وانه ذهب الى هناك
وتدرون ان التاريخ ما يسكت من هذا بعد وان الهدف من ذالك ان بن العلقمى يريد ان ينتقم من الطائفة الثانية وانه يريد يحكم العلويين
هذى الحاصل الدبلجة التى دبلجت بها القصه
لكن
اولا
بن العلقمى رجلا اجمع المؤرخون على علمه وفضله ودينه وخدماته وانه الشخص الذى بتدبيره تعبئتا وتخطيطا دفع عن بغداد الغزوات التتريه كيف ينتظر انه يصنع من ذالك
ثانيا
انه بن العلقمى ما كان امدلل عند الخليفه يعنى يسمع منه كل شى لو كان يسمع منه كل شى لكان يسمع منه عدم الكبس على الكرخ ببينما يقولون استطاع الدويدار اللى اهو قائد الجيش
مو الدويدار من الجمهور مو اهنى هذى النعره
قائد الجيش من الجمهور
رئيس الوزراء من الاماميه
مو من هنى العمليه صارت حقيقة يعنى حاول البعض انه يشكل مشكله من هذا الجو
الدويدار يقول صور الامور بشكل الخليفه بحيث اقنعه بكبس الكرخ
التفت لى جيدا هذى اتدل ان بن العلقمى ما عنده ذيك القدره فى الضغط على الخليفه العباسى فى قضيه خطيره وهى قضية الكرخ ما قدر يتوسط فيه
يجى يتوسط فى قضية التنسيق مع هولاكو او ما شاكل ذالك لا يمكن قبوله باى حال من الاحوال
ثم فى نفس الوقت قضية الغلام والرساله واضح عليها الكذب والانتحال
قضية الزواج كيف نتعقل من عالم مسلم انه يجى على خليفة مسلم هذا يعنى مما يسمى بمسلم يقوله تعال زوج ابنك لوثنيه ثم وما عسى ان يجدى الزواج شيئا فى دفع الحمله التى ستسمى عنه يعنى باين انه فى خطه كبيره
موجود الزواج ما راح ايحل المشكله
اضف الى ذالك انه الواقع الذى سلطط التتر واتى بهم الى المنطقه وهو قاضى القضاة ليش سكتو عنه مو هذا قاضى القضاة مو هذا ايضا جر التتر الى بلاد المسلمين وهدم الردم اللى بين التتر وبين بغداد الردم هو السد اللى كان السد الدوله الاسماعيليه اللذى جرهم قاضى القضاة هذا ينسكت عنه قاضى القضاة هذا لا يركز عليه
شنشنة اعرفها من اخزمى
بعد تهمة بن العلقمى جر التتر الى بلاد الخلافه هذه التهمه الكثير من المؤرخين لم يذكرها
خاصة الذين هم ابناء القضيه
مثل الاربلى صاحب الذهب المسبوق ما ذكرها
مثل الجرجانى ما ذكرها
الجوينى ما ذكرها
ابن العبرى ما ذكرها
بن الفوطى صاحب الحوادث الجامعه
وامثال هؤلاء ابناء المنطقه ما ذكرو هذه القضية ابدا
ليش يذكرها السبكى الشامى الاموى ابناء بغداد ما يذكرون هذه القضيه ليش ذاك يذكر بل بالعكس يوجد عندنا من الدلائل من نفاها عن بن العلقمى مو بس سكت عنها مثل بن الطقطقى نفاها قال هذا كذب
وكذالك الجوزجانى جماعه منهم كذبوه وجماعه منه سكتو عنه والغريب ان الساكتين ابناء البلد
اذن هذه التهمة تهمة باطله
انما اريد منها الاساءه الى مذهب اهل البيت عليهم السلام وبيان انهم تواطؤ مع التتار وانهم جرو الويلات على بلاد المسلمين
راجعو كل المصادر
ستجدون مفارقات كثيره فى هذه القصه بحيث ان هذه التهمة تهمة باطله
[/B][/QUOTE] [/B][/QUOTE]
لم تم السكوت عن الامام العالم الكبير شمس الدين القزوينى هذا من اكابر علماء قاضى القضاة
تعليق