أخي القارئ العزيز
إرجع إلى هذا الربط واعرف السم الذي
أراد صاحب الموضوع وضعه في الدسم!!
http://www.yahosein.com/vb/showthrea...897#post165897
الرجاء بعد الإطلاع على الموضوع والردود عليه
إقرأ هذه الروايات التي ذكرها القوم في كتبهم
لتعرف المنزلة التي خص الله تعالى بها عبده
ابن سيرين وحرم منها نبيّه يوسف عليه السلام!
وكيف هدى ابن سيرين إلى طريق النجاة من الفاحشة
وعجز عن ذلك مع الأنبياء!!!
- تفسير الثوري- سفيان الثوري ص 140 :
سفين عن بن جريج وسالم أو أحدهما عن بن أبي مليكة عن بن عباس في قوله همت به وهم بها قال أسلمت له وحل التبان وقعد بين فخذيها فنادى مناد يا يوسف لا تكن كالطاير قال إذا دما ذهب ريشه فلم يعظ عن الندا شيا فنودي الثانية فلم يعظ عن الندا شيا فتمثل له يعقوب فضرب صدره فقام فخرجت الشهوة من أنامله ( الآية 24 ) .
.................................................. ..........
- تفسير القرآن - عبد الرزاق الصنعاني ج 2 ص 321 :
عبد الرزاق عن معر عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله تعالى ولقد همت به وهم بها قال جلس منها مجلس الرجل من امرأته حتى رأى صورة يعقوب في الجدر قال معمر قال قتادة بل رأى صورة يعقوب في الجدر فقال يا يوسف أتعمل عمل الفجار وانت مكتوب من الأنبياء فاستحيا منه
.................................................. ..........
- جامع البيان - إبن جرير الطبري ج 21 ص 239 :
حدثنا ابن وكيع ، قال : ثنا عمرو بن محمد ، قال : ثنا أسباط ، عن السدي : ولقد همت به وهم بها قال : قالت له : يا يوسف ما أحسن شعرك قال : هو أول ما ينتثر من جسدي . قالت : يا يوسف ما أحسن وجهك قال : هو للتراب يأكله . فلم تزل حتى أطمعته ، فهمت به وهم بها . فدخلا البيت ، وغلقت الابواب ، وذهب ليحل سراويله ، فإذا هو بصورة يعقوب قائما في البيت قد عض على أصبعه يقول : يا يوسف تواقعها فإنما مثلك ما لم تواقعها مثل الطير في جو السماء لا يطاق ، ومثلك إذا واقعتها مثله إذا مات ووقع إلى الارض لا يستطيع أن يدفع عن نفسه ومثلك ما لم تواقعها مثل الثور الصعب الذي لا يعمل عليه ، ومثلك إن واقعتها مثل الثور حين يموت فيدخل النمل في أصل قرنيه لا يستطيع أن يدفع عن نفسه . فربط سراويله ، وذهب ليخرج يشتد ، فأدركته ، فأخذت بمؤخر قميصه من خلفه ، فخرقته حتى أخرجته منه ، وسقط ، وطرحه يوسف ، واشتد نحو الباب .
.................................................. ..........
- جامع البيان - إبن جرير الطبري ج 21 ص 240 :
حدثنا ابن وكيع ، قال : ثنا يحيى بن يمان ، عن ابن جريج ، عن ابن أبي مليكة : ولقد همت به وهم بها قال : استلقت له ، وحل ثيابه .
إرجع إلى هذا الربط واعرف السم الذي
أراد صاحب الموضوع وضعه في الدسم!!
http://www.yahosein.com/vb/showthrea...897#post165897
الرجاء بعد الإطلاع على الموضوع والردود عليه
إقرأ هذه الروايات التي ذكرها القوم في كتبهم
لتعرف المنزلة التي خص الله تعالى بها عبده
ابن سيرين وحرم منها نبيّه يوسف عليه السلام!
وكيف هدى ابن سيرين إلى طريق النجاة من الفاحشة
وعجز عن ذلك مع الأنبياء!!!
- تفسير الثوري- سفيان الثوري ص 140 :
سفين عن بن جريج وسالم أو أحدهما عن بن أبي مليكة عن بن عباس في قوله همت به وهم بها قال أسلمت له وحل التبان وقعد بين فخذيها فنادى مناد يا يوسف لا تكن كالطاير قال إذا دما ذهب ريشه فلم يعظ عن الندا شيا فنودي الثانية فلم يعظ عن الندا شيا فتمثل له يعقوب فضرب صدره فقام فخرجت الشهوة من أنامله ( الآية 24 ) .
.................................................. ..........
- تفسير القرآن - عبد الرزاق الصنعاني ج 2 ص 321 :
عبد الرزاق عن معر عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله تعالى ولقد همت به وهم بها قال جلس منها مجلس الرجل من امرأته حتى رأى صورة يعقوب في الجدر قال معمر قال قتادة بل رأى صورة يعقوب في الجدر فقال يا يوسف أتعمل عمل الفجار وانت مكتوب من الأنبياء فاستحيا منه
.................................................. ..........
- جامع البيان - إبن جرير الطبري ج 21 ص 239 :
حدثنا ابن وكيع ، قال : ثنا عمرو بن محمد ، قال : ثنا أسباط ، عن السدي : ولقد همت به وهم بها قال : قالت له : يا يوسف ما أحسن شعرك قال : هو أول ما ينتثر من جسدي . قالت : يا يوسف ما أحسن وجهك قال : هو للتراب يأكله . فلم تزل حتى أطمعته ، فهمت به وهم بها . فدخلا البيت ، وغلقت الابواب ، وذهب ليحل سراويله ، فإذا هو بصورة يعقوب قائما في البيت قد عض على أصبعه يقول : يا يوسف تواقعها فإنما مثلك ما لم تواقعها مثل الطير في جو السماء لا يطاق ، ومثلك إذا واقعتها مثله إذا مات ووقع إلى الارض لا يستطيع أن يدفع عن نفسه ومثلك ما لم تواقعها مثل الثور الصعب الذي لا يعمل عليه ، ومثلك إن واقعتها مثل الثور حين يموت فيدخل النمل في أصل قرنيه لا يستطيع أن يدفع عن نفسه . فربط سراويله ، وذهب ليخرج يشتد ، فأدركته ، فأخذت بمؤخر قميصه من خلفه ، فخرقته حتى أخرجته منه ، وسقط ، وطرحه يوسف ، واشتد نحو الباب .
.................................................. ..........
- جامع البيان - إبن جرير الطبري ج 21 ص 240 :
حدثنا ابن وكيع ، قال : ثنا يحيى بن يمان ، عن ابن جريج ، عن ابن أبي مليكة : ولقد همت به وهم بها قال : استلقت له ، وحل ثيابه .
تعليق