تويت
بالفطرة كلنا عراقيين!!!!!
بالفطرة كلنا عراقيين!!!!!
على قدر ما يرتبط الإنسان بأرضه التي خلق من ترابها، على قدر ما يولع
بهذه الأرض ويكون انتماءه لها أكبر من أي انتماء آخر، فأرض الله الواسعة كلها طيبة و جيدة للعيش، لكن الإنسان هو الذي يعيث الفساد في الأرض أو يعمرها بالتقوى والإيمان، عندما يتحدث أي إنسان عن وطنه و أهله فهو يتحدث بلا شك عن إثبات وجوده و نسبه و عن التصاقه الشديد بهده القطعة من الأرض التي ولد عليها و عاش طفولته و شبابه و أجمل أيام حياته و ربما أتعسها أيضا و هو يود أن يدفن بها، بغض النظر إن كان أحب من حكم هذه الأرض أو كرهه، فالحاكم لا يمثل إلا حقبة قصيرة من الزمن مهما طالت مدة الحكم، والإنسان لا يرتبط بالحاكم قدر ما يرتبط بالأرض ، فكل كائن بشري يشعر أنه امتداد للكائن البشري الذي جعله الله سببا في وجوده في هذه الحياة ألا وهم أهله و عشيرته و قبيلته و شعبه الذين ينتمي إليهم، من هدا المنطلق تجد كل إنسان منا يشعر أن حياته ليست الخمسين أو الستين سنة التي يعيشها فعليا بل هي كل حياة الأجداد والآباء التي سبقت حياته فهي امتداد لكل تلك الحقب التي مضت من الزمان، و التطور البشري هو تطور فكري بالدرجة الأولى ، وليس تطورا في الآلات و الأجهزة كما يعتقد السطحيون من الناس والدليل أن أمريكا التي تمتلك أكبر آلات حديثة بمعني حديثة التقنية، لا تمتلك شعبا حقيقيا بل مجموعة عصابات جاءت من كل مكان وتخلت عن القيم والمبادئ الإنسانية التي عرفها الإنسان بالفطرة و علم أصولها الأنبياء والرسل، فأي بلد في العالم يجيز(تزويج) الرجال من الرجال و النساء من النساء؟ و يؤمن بأن التعري والظهور بالملابس الداخلية هو حرية شخصية وتطور فكري معاصر!! بالطبع أستثني القلة القليلة التي لا يزال لديها شيء من الأخلاق ، فلا يمكن إصدار حكم على شعب بأكمله مهما كانت الأغلبية كافرة ومناهضة للحق، فالإسلام نبذ الإجحاف و إصدار الأحكام عامة على أي جنس أو لون من البشر. و لا أريد الخوض الآن في موضوع (أمريكا) لأنه سيأخذ مني مجلدات لمناقشته، لكني احتجت إلى هذه المقدمة البسيطة ليتسنى لي شرح الفكرة الرئيسية من هذا الموضوع وهي الارتباط الوثيق بالوطن والفطرة التي فطرنا الله عليها من حب للأرض التي نعيش عليها.
فحتى لو ولد الإنسان على أرض غير أرضه و حصل على جنسية غير جنسيته، فإن ارتباطه بموطنه الأصلي الذي ينتمي إليه أبواه هو أكبر من أي ارتباط آخر مهما أحب هذه الأرض الجديدة عليه ومهما حصل على مال وجاه فحنينه دوما لأول منزل و إن لم ينزل بهذا المنزل. وليس في هذا الحب عيبا أو حراما، كما قد يظن البعض، فالسيدة صفية عندما تزوجها الرسول وهي ابنة ألد أعدائه من اليهود، كانت تبكي وتنوح على أهلها رغم معرفتها أنهم كفار و مصيرهم النار حتما، مما دفع عائشة الشديدة الغيرة غير الواثقة بنفسها الأنانية الكارهة لآل النبوة التي كانت تغار حتى من السيدة الزهراء عليها السلام حين يقبلها والدها ( ولنا وقفة مع عائشة غير السوية) أخبرت رسول الله ببكاء السيدة صفية على أهلها ظنا منها أن الرسول سيكرهها و يعاقبها على ذلك، لكنها تفاجأت برد رسول الله عليها (هم أهلها) و يعني من حقها تبكي عليهم و إن كانوا كفارا، و هذا لا يتناقض مع ديننا الإسلامي الحنيف، على العكس تماما فالله يأمرنا بالرحمة والتواصل مع بعضنا البعض ، و تقديس الأبوين إلا أن يأمرا بمعصية فلا طاعة لهما ومع ذلك يأمرنا أن نصاحبهما بالدنيا معروفا، يعني تخيلوا حتى لو كانوا ممن لا يطيعان الله، فالله يوجب معاملتهما بالاحترام والمعروف ، لماذا كل هذا ؟ لأن الله جعل لكل شيء سببا فخلق الإنسان جعله عن طريق تزاوج الرجال بالنساء، باستثناء آدم وعيسى عليهما السلام وحواء، و جعل رابطة الأبوة والأمومة من أقوى روابط الإنسان، فالإسلام لا يجرد الإنسان من إنسانيته كما يريد الوهابية أن يفعلوا ذلك، و لا يريد أن يجرد الإنسان من العواطف والتراحم الذي فطر الله الإنسان عليه ، وجعل دموعنا وسيلة تعبير عن هذا التراحم، فالأرض التي حوتنا جميعا هي أمنا الكبيرة، و الرسول(ص) علمنا أن نتواصل مع بعضنا البعض بكل ألواننا و أجناسنا ودياناتنا، بل أكثر من ذلك احترام الشخص الإنساني كإنسان إن لم يكن لنا فيه نسبا فهو نظير لنا في الخلق، وهذا السبب الرئيسي في انتشار الإسلام في العالم هو احترامه للإنسان. فقد نهانا الله عن هدم الصوامع و الكنائس رغم أنها ليست على الإسلام في شيء و ذلك لأنها يذكر بها اسم الله حتى و إن لم تكن تسير على الطريق الصحيح و من هنا ما تزال الكنائس في بلاد المسلمين قائمة حتى يومنا هذا دون المساس بها بأذى مع أن أكثر من حارب المسلمين هم المسيحيون ، ألا تستغربون أن الوهابية تسمح و لا تعارض بوجود الكنائس التي يقولون فيها أن عيسى ابن الله وتمنع الحسينيات التي تذكر اسم رسول الله و أحاديثه و ابن السيدة الزهراء عليهم السلام جميعا و مصاب الحسين و مقتله ( وهذا موضوع ثالث للبحث)، كل هذا أيضا نابع من ارتباط الإنسان بأهله و عشيرته ، فالله لا يريد المسلمون أن يهدموا هذه الكنائس فقط لأنها تذكر اسم الله فيمكنا إذن هدمها وبناء المساجد على أرضها، أبدا الله يريد منا أن لا نر للناس الأذى باسم الإسلام ولا نحطم ما يحترمون و يقدسون و إن كانوا على غير بينة لأنه إذا انتشر بناء المساجد على أرض الكنائس فسيكره الناس غير المسلمين الإسلام و سيعتبرون بناء هذه المساجد على أرض كنائسهم بالذات هو عنصر سياسي لا ديني والله فال عز من قائل (لا إكراه في الدين) فالإسلام لم ينتشر بحد السيف كما قال المستشرقون بل بسماحة تعاليمه والدليل أن الفتح الإسلامي لم يصل إلى ماليزيا والصين و إندونيسيا إنما و صل عن طريق التجار المسلمين لهذه البلاد وحسن معاملتهم مع الناس، فمهما أجبرنا الإنسان على الصلاة ( كما يفعل الوهابية في بعض المناطق يضربون الناس لكي يصلوا) فهم لن يعترفوا بأهمية هذه الصلاة إذا لم يؤمنوا بما يقولون و يعرفوا حقيقة هذه الصلاة.
نعود إلى موضوعنا الأصلي؟؟؟؟
لماذا بالفطرة كلنا عراقيين؟
لماذا العراق بالذات؟
لماذا يتأثر العالم جميعا دون استثناء بالعراق سياسيا و اجتماعيا و اقتصاديا و ثقافيا و تاريخيا و وجدانيا؟
لماذا يتواكب الجبابرة على السيطرة والصراع على ملك العراق؟
لماذا شيعة العراق يهزون العالم؟؟؟
لماذا كان خروجهم إلى مرقد أبي عبدالله الحسين محط أنظار العالم جميعا مع وجود الشيعة في إيران و لبنان؟؟
لماذا اختار الله هذه الأرض لتحتضن أطهر الأجساد بعد جسد النبي صلى الله عليه وآله وسلم؟
لأننا أولا و بعد أن بينا ارتباط الإنسان بأرضه، خلقنا جميعا من آدم وحواء؟؟؟ و قد كانت ارض نينوى بالموصل هي أول أرض يطأها آدم عليه السلام و للموازنة بين صراع الشر والخير فإن البصرة في العراق أيضا هي او أرض نزل بها الشيطان!!!!!!!!!!!!!!!!
ارتباط البشرية بكل أنواعها و أديانها و ألوانها بأرض العراق هو ارتباط بأول أرض نزل عليها آدم و حواء و هو ارتباط بالأرض التي نجت من الطوفان في عصر نوح عليه السلام فربوة (النجف) هي الأرض التي استقرت عليها سفينة نوح؟؟
من هذه الأرض بدأ النبي إبراهيم عليه السلام أبو الأنبياء دعوته و جابه أعتى الظلمة (نمرود)؟؟؟
قد أردت أن أبحث في هذا الموضوع أكثر و أكثر لكن حتى لا أطيل أكثر من هذا، أردت توضيح ركيزة و دعامة أساسية في تاريخ البشر ليتريث و يفكر أكثر من مرة من يسب او يسيء للعراق و أهل العراق أكثر من مرة!!!!!!
وللحديث بقية............
[SIZE=20px][FONT=times new roman][COLOR=blue]
على قدر ما يرتبط الإنسان بأرضه التي خلق من ترابها، على قدر ما يولع
بهذه الأرض ويكون انتماءه لها أكبر من أي انتماء آخر، فأرض الله الواسعة كلها طيبة و جيدة للعيش، لكن الإنسان هو الذي يعيث الفساد في الأرض أو يعمرها بالتقوى والإيمان، عندما يتحدث أي إنسان عن وطنه و أهله فهو يتحدث بلا شك عن إثبات وجوده و نسبه و عن التصاقه الشديد بهده القطعة من الأرض التي ولد عليها و عاش طفولته و شبابه و أجمل أيام حياته و ربما أتعسها أيضا و هو يود أن يدفن بها، بغض النظر إن كان أحب من حكم هذه الأرض أو كرهه، فالحاكم لا يمثل إلا حقبة قصيرة من الزمن مهما طالت مدة الحكم، والإنسان لا يرتبط بالحاكم قدر ما يرتبط بالأرض ، فكل كائن بشري يشعر أنه امتداد للكائن البشري الذي جعله الله سببا في وجوده في هذه الحياة ألا وهم أهله و عشيرته و قبيلته و شعبه الذين ينتمي إليهم، من هدا المنطلق تجد كل إنسان منا يشعر أن حياته ليست الخمسين أو الستين سنة التي يعيشها فعليا بل هي كل حياة الأجداد والآباء التي سبقت حياته فهي امتداد لكل تلك الحقب التي مضت من الزمان، و التطور البشري هو تطور فكري بالدرجة الأولى ، وليس تطورا في الآلات و الأجهزة كما يعتقد السطحيون من الناس والدليل أن أمريكا التي تمتلك أكبر آلات حديثة بمعني حديثة التقنية، لا تمتلك شعبا حقيقيا بل مجموعة عصابات جاءت من كل مكان وتخلت عن القيم والمبادئ الإنسانية التي عرفها الإنسان بالفطرة و علم أصولها الأنبياء والرسل، فأي بلد في العالم يجيز(تزويج) الرجال من الرجال و النساء من النساء؟ و يؤمن بأن التعري والظهور بالملابس الداخلية هو حرية شخصية وتطور فكري معاصر!! بالطبع أستثني القلة القليلة التي لا يزال لديها شيء من الأخلاق ، فلا يمكن إصدار حكم على شعب بأكمله مهما كانت الأغلبية كافرة ومناهضة للحق، فالإسلام نبذ الإجحاف و إصدار الأحكام عامة على أي جنس أو لون من البشر. و لا أريد الخوض الآن في موضوع (أمريكا) لأنه سيأخذ مني مجلدات لمناقشته، لكني احتجت إلى هذه المقدمة البسيطة ليتسنى لي شرح الفكرة الرئيسية من هذا الموضوع وهي الارتباط الوثيق بالوطن والفطرة التي فطرنا الله عليها من حب للأرض التي نعيش عليها.
فحتى لو ولد الإنسان على أرض غير أرضه و حصل على جنسية غير جنسيته، فإن ارتباطه بموطنه الأصلي الذي ينتمي إليه أبواه هو أكبر من أي ارتباط آخر مهما أحب هذه الأرض الجديدة عليه ومهما حصل على مال وجاه فحنينه دوما لأول منزل و إن لم ينزل بهذا المنزل. وليس في هذا الحب عيبا أو حراما، كما قد يظن البعض، فالسيدة صفية عندما تزوجها الرسول وهي ابنة ألد أعدائه من اليهود، كانت تبكي وتنوح على أهلها رغم معرفتها أنهم كفار و مصيرهم النار حتما، مما دفع عائشة الشديدة الغيرة غير الواثقة بنفسها الأنانية الكارهة لآل النبوة التي كانت تغار حتى من السيدة الزهراء عليها السلام حين يقبلها والدها ( ولنا وقفة مع عائشة غير السوية) أخبرت رسول الله ببكاء السيدة صفية على أهلها ظنا منها أن الرسول سيكرهها و يعاقبها على ذلك، لكنها تفاجأت برد رسول الله عليها (هم أهلها) و يعني من حقها تبكي عليهم و إن كانوا كفارا، و هذا لا يتناقض مع ديننا الإسلامي الحنيف، على العكس تماما فالله يأمرنا بالرحمة والتواصل مع بعضنا البعض ، و تقديس الأبوين إلا أن يأمرا بمعصية فلا طاعة لهما ومع ذلك يأمرنا أن نصاحبهما بالدنيا معروفا، يعني تخيلوا حتى لو كانوا ممن لا يطيعان الله، فالله يوجب معاملتهما بالاحترام والمعروف ، لماذا كل هذا ؟ لأن الله جعل لكل شيء سببا فخلق الإنسان جعله عن طريق تزاوج الرجال بالنساء، باستثناء آدم وعيسى عليهما السلام وحواء، و جعل رابطة الأبوة والأمومة من أقوى روابط الإنسان، فالإسلام لا يجرد الإنسان من إنسانيته كما يريد الوهابية أن يفعلوا ذلك، و لا يريد أن يجرد الإنسان من العواطف والتراحم الذي فطر الله الإنسان عليه ، وجعل دموعنا وسيلة تعبير عن هذا التراحم، فالأرض التي حوتنا جميعا هي أمنا الكبيرة، و الرسول(ص) علمنا أن نتواصل مع بعضنا البعض بكل ألواننا و أجناسنا ودياناتنا، بل أكثر من ذلك احترام الشخص الإنساني كإنسان إن لم يكن لنا فيه نسبا فهو نظير لنا في الخلق، وهذا السبب الرئيسي في انتشار الإسلام في العالم هو احترامه للإنسان. فقد نهانا الله عن هدم الصوامع و الكنائس رغم أنها ليست على الإسلام في شيء و ذلك لأنها يذكر بها اسم الله حتى و إن لم تكن تسير على الطريق الصحيح و من هنا ما تزال الكنائس في بلاد المسلمين قائمة حتى يومنا هذا دون المساس بها بأذى مع أن أكثر من حارب المسلمين هم المسيحيون ، ألا تستغربون أن الوهابية تسمح و لا تعارض بوجود الكنائس التي يقولون فيها أن عيسى ابن الله وتمنع الحسينيات التي تذكر اسم رسول الله و أحاديثه و ابن السيدة الزهراء عليهم السلام جميعا و مصاب الحسين و مقتله ( وهذا موضوع ثالث للبحث)، كل هذا أيضا نابع من ارتباط الإنسان بأهله و عشيرته ، فالله لا يريد المسلمون أن يهدموا هذه الكنائس فقط لأنها تذكر اسم الله فيمكنا إذن هدمها وبناء المساجد على أرضها، أبدا الله يريد منا أن لا نر للناس الأذى باسم الإسلام ولا نحطم ما يحترمون و يقدسون و إن كانوا على غير بينة لأنه إذا انتشر بناء المساجد على أرض الكنائس فسيكره الناس غير المسلمين الإسلام و سيعتبرون بناء هذه المساجد على أرض كنائسهم بالذات هو عنصر سياسي لا ديني والله فال عز من قائل (لا إكراه في الدين) فالإسلام لم ينتشر بحد السيف كما قال المستشرقون بل بسماحة تعاليمه والدليل أن الفتح الإسلامي لم يصل إلى ماليزيا والصين و إندونيسيا إنما و صل عن طريق التجار المسلمين لهذه البلاد وحسن معاملتهم مع الناس، فمهما أجبرنا الإنسان على الصلاة ( كما يفعل الوهابية في بعض المناطق يضربون الناس لكي يصلوا) فهم لن يعترفوا بأهمية هذه الصلاة إذا لم يؤمنوا بما يقولون و يعرفوا حقيقة هذه الصلاة.
نعود إلى موضوعنا الأصلي؟؟؟؟
لماذا بالفطرة كلنا عراقيين؟
لماذا العراق بالذات؟
لماذا يتأثر العالم جميعا دون استثناء بالعراق سياسيا و اجتماعيا و اقتصاديا و ثقافيا و تاريخيا و وجدانيا؟
لماذا يتواكب الجبابرة على السيطرة والصراع على ملك العراق؟
لماذا شيعة العراق يهزون العالم؟؟؟
لماذا كان خروجهم إلى مرقد أبي عبدالله الحسين محط أنظار العالم جميعا مع وجود الشيعة في إيران و لبنان؟؟
لماذا اختار الله هذه الأرض لتحتضن أطهر الأجساد بعد جسد النبي صلى الله عليه وآله وسلم؟
لأننا أولا و بعد أن بينا ارتباط الإنسان بأرضه، خلقنا جميعا من آدم وحواء؟؟؟ و قد كانت ارض نينوى بالموصل هي أول أرض يطأها آدم عليه السلام و للموازنة بين صراع الشر والخير فإن البصرة في العراق أيضا هي او أرض نزل بها الشيطان!!!!!!!!!!!!!!!!
ارتباط البشرية بكل أنواعها و أديانها و ألوانها بأرض العراق هو ارتباط بأول أرض نزل عليها آدم و حواء و هو ارتباط بالأرض التي نجت من الطوفان في عصر نوح عليه السلام فربوة (النجف) هي الأرض التي استقرت عليها سفينة نوح؟؟
من هذه الأرض بدأ النبي إبراهيم عليه السلام أبو الأنبياء دعوته و جابه أعتى الظلمة (نمرود)؟؟؟
قد أردت أن أبحث في هذا الموضوع أكثر و أكثر لكن حتى لا أطيل أكثر من هذا، أردت توضيح ركيزة و دعامة أساسية في تاريخ البشر ليتريث و يفكر أكثر من مرة من يسب او يسيء للعراق و أهل العراق أكثر من مرة!!!!!!
وللحديث بقية............
[SIZE=20px][FONT=times new roman][COLOR=blue]
تعليق