|
المقدمة
من هو السيد حسين الموسوي ؟
- نفي أن يكون كربلائياً
- تهافت كلامه الكاتب في بيان عمره
- بيان أن الكاتب ليس شيعياً، وبيان الدواعي لانتحال شخصية شيعية غير
معروفة
رد ما جاء في مقدمة الكتاب
- بيان خطئه في معرفة اسم الشيخ كاشف الغطاء الذي يدعي تتلمذه عليه
- رد زعم الكاتب وجود نصوص في الدراسة الحوزوية تستوقفه وتشغل باله
- رد زعم الكاتب أنه كلما تقدمت به دراسته ازدادت شكوكه
- رد زعمه أنه أنهى دراسته، وحصل على درجة الاجتهاد بتفوق
- رد زعمه أن الدراسة الحوزوية فيها مطاعن في أهل البيت
عليهم السلام
- رد استنكار الكاتب على العلماء أنهم لا ينكرون ما في الكتب الحوزوية من
أباطيل
- رد زعم الكاتب أنه رأى أن دوره حان في قول الحق بعد السيد موسى الموسوي
وأحمد الكاتب
- الرد على الكاتب في زعمه البقاء في النجف الأشرف متنكراً
- موافقة الكاتب في أن كتابه سيلقى الرفض والتكذيب وبيان أسباب ذلك
- رد زعم الكاتب أن الشيعة يتبعون أسلوب الاتهامات والتصفيات الجسدية مع
خصومهم
- الرد على زعم الكاتب أنه فضَّلَ قول الحق على المتعة والخمس
عبد الله بن سبأ:
- رد كلام الكاتب أن الشائع عند الشيعة نفي شخصية عبد الله بن سبأ
- رد زعم الكاتب التهافت بين كلام كاشف الغطاء وما ورد في كتابه (أصل
الشيعة وأصولها)
- ذكر بعض كتَّاب أهل السنة الذين نفوا شخصية عبد الله بن سبأ
- رد زعم الكاتب أن ابن سبأ هو أحد أسباب بغض الشيعة لأهل السنة
- نقله بعض الروايات والأقوال التي تثبت عبد الله بن سبأ وموافقته فيها
- نقل الكاتب كلام المامقاني والرد عليه
- نقل الكاتب كلام النوبختي والرد عليه
- نقل الكاتب كلام سعد بن عبد الله الأشعري والرد عليه
- بيان تخليط الكاتب وعدم معرفته بمصادر الشيعة المعتمدة
- لا دليل على أن عبد الله بن سبأ كان يهودياً فأظهر الإسلام وصار يكيد له
- رد مزاعم الكاتب أن ابن سبأ أظهر الطعن في الصحابة، وأنه أول من قال
بإمامة أمير المؤمنين عليه
السلام وتبرأ من أعداء أهل البيت
عليهم السلام
- مصادر حديث: (من كنت مولاه فعلي مولاه)
- مصادر حديث: (... لا ينبغي أن أذهب إلا وأنت خليفتي)
- مصادر حديث: (أنا سيد ولد آدم وعلي سيد العرب)
- مصادر حديث: (إن عليًّا مني وأنا من علي وهو ولي كل مؤمن بعدي)
- مصادر حديث: (أوحي إليَّ في علي ثلاث: أنه سيد المسلمين ...)
- مصادر حديث المنزلة
- مصادر حديث: (أنا مدينة العلم وعلي بابها)
- مصادر حديث: (علي مني وأنا من علي ولا يؤدي عني إلا أنا وعلي)
- مصادر حديث: (... ومن أطاع عليا فقد أطاعني)
- ذكر رواية البخاري ومسلم امتناع أمير المؤمنين
عليه السلام
عن بيعة أبي بكر مدة ستة أشهر
- بيان أسماء جملة من الصحابة الذين أقروا لعلي
عليه السلام
بأنه وصي رسول الله (ص)
- بيان خلاصة القول في عبد الله بن سبأ
الحقيقة في انتساب الشيعة لأهل البيت:
- رد مزاعم الكاتب أن الشيعة يعتقدون أن الصحابة ظلموا أهل البيت وسفكوا
دماءهم 57
- بيان أن الولاء والبراء من الشعائر الإسلامية الثابتة
- أن أهل السنة اجتهدوا في تكفير بعض صحابة النبي (ص)
- رد زعم الكاتب أن الشيعة يعتقدون أن كل أهل السنة نواصب
- رد استدلال الكاتب بحديث ( لو ميَّزتُ شيعتي لما وجدتهم إلا واصفة...)
- رد استدلال الكاتب بذم أمير المؤمنين
عليه السلام
لأصحابه
- رد استدلاله بدعاء الإمام الحسين
عليه السلام
على الذين حاربوه في كربلاء
- رد زعم الكاتب أن الشيعة هم الذين قتلوا الإمام الحسين
عليه السلام
- رد استدلاله بما روي عن الإمام الحسن
عليه السلام
من قوله: أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء
- رد استدلاله بما قاله الإمام زين العابدين
عليه السلام
لأهل الكوفة
- رد استدلاله برواية: (لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا
شُكّاكاً والربع الآخر أحمق)
- رد استدلاله بقول الصادق
عليه السلام
: (لو أجد منكم ثلاثة مؤمنين يكتمون حديثي...)
- رد استدلاله بكلام فاطمة الصغرى
عليها السلام
في ذم أهل الكوفة
- رد قول الكاتب: إن أهل البيت
عليهم السلام
يحملون شيعتهم مسؤولية قتل الحسين
عليه السلام
- رد قوله: إن أهل البيت
عليهم السلام دعوا على شيعتهم ووصفوهم بأنهم طواغيت
هذه الأمة
- رد زعمه ذم الصادق عليه
السلام لشيعته بقوله: (الله سمَّاكم به) أي بالرافضة
- رد زعمه أن أهل البيت
عليهم السلام لاقوا من شيعتهم الأذى الكثير
- الإشارة إلى ما صنعه الأمويون وغيرهم من ظلم أهل البيت عليهم السلام
- رد زعمه أن الشيعة طعنوا في النبي
(ص) وأهل
بيته
- رد استدلاله بحديث الحمار يعفور، ورد ما استفاده منه
- بيان ورود أحاديث مشابهة لحديث الحمار يعفور في كتب أهل السنة
- ذكر جملة من أحاديث أهل السنة التي تشتمل على الطعن في النبي
(ص)
- منها ما دل على أن النبي
(ص) قدَّم
لغيره طعاماً ذُبح على النصب
- ومنها ما دل على أن النبي
(ص) همَّ
بالصلاة جُنُباً
- ومنها ما دل على أن النبي
(ص) كان
يغضب ويسب ويلعن بغير حق
- ومنها ما دل على أن النبي
(ص) كان
يبول قائماً
- ومنها ما دل على أن النبي
(ص) أظهر
عورته أمام الناس
- ومنها ما دل على أن النبي
(ص) كان
يسمع الغناء
- ومنها ما دل على أن النبي
(ص) في
رأسه قمل، وتفليه امرأة أجنبية
- ومنها ما دل على أن النبي
(ص) لا
يغسل ثيابه من المني
- ومنها ما دل على أن النبي
(ص) كلما
أبطأ عنه الوحي عزم على قتل نفسه
- رد زعم الكاتب أنه كان يقرأ أصول الكافي على الإمام الخوئي
- بيان ضعف سند قصة نظر النبي
(ص) لزينب
بنت جحش وهي تغتسل
- ذكر جملة من روايات أهل السنة الدالة على أن النبي
(ص) دخل
على زينب بنت جحش وهي مكشوفة الشعر، وتزوجها بلا خطبة ولا شهادة
- رد احتجاج الكاتب بما ورد من أن أمير المؤمنين(ع) جلس بين النبي
(ص) وبين
عائشة، واستياء عائشة من ذلك
- رد احتجاج الكاتب بما ورد من أن أمير المؤمنين
(ص) بات مع
النبي (ص)
وعائشة في لحاف واحد
- رد ما زعمه الكاتب من أن الميرزا علي الغروي قال: لا بد أن يدخل فرج
النبي (ص) في النار
- رد ما زعمه من دلالة حديث على أن أمير المؤمنين
عليه السلام
نظر بين فخذي امرأة أجنبية
- بيان عدم ورود أي إشكال على ما روي من قول أمير المؤمنين
عليه السلام
للمرأة: (يا سلفع يا جريئة يا بذية يا مذكرة...)، مع بيان ضعف سند هذه
الرواية
- بيان معنى قول سيدة نساء العالمين
عليها السلام
: ( يا ابن أبي طالب اشتملت شملة الجنين...)
- بيان عدم ورود أي إشكال على ما روي من اقتياد أمير المؤمنين
عليه السلام
والحبل في عنقه
- بيان أن هجوم القوم على بيت فاطمة
عليها السلام
قد رواه أهل السنة في كتبهم
- بيان ضعف ما ذُكر من الرواية المشتملة على أوصاف أمير المؤمنين (ع) ،
وبيان أنها ليست أوصاف ذم
- ذكر بعض روايات أهل السنة المشتملة على وصف النبي (ص) بصفات قبيحة
- رد احتجاجه بروايات مقاتل الطالبيين في ذكر صفات أمير المؤمنين
عليه السلام
- ذكر بعض روايات أهل السنة المشتملة على أوصاف أمير المؤمنين
عليه السلام
- بيان ضعف الرواية المشتملة على أن الزهراء
عليها السلام
أخذت بتلابيب عمر، وبيان وجه ذلك
- رد زعم الكاتب أن بعض روايات الكافي تدل على أن الزهراء عليها السلام لم
تكن راضية بزواجها من أمير المؤمنين عليه السلام
- بيان أن الكاتب احتج بروايات سنية نقلها من كتب شيعية
- رد كلامه بأن الشيعة وصفوا أمير المؤمنين
عليه السلام
بأوصاف قبيحة
- بيان معنى حديث بشارة النبي (ص) والزهراء (ع) بولادة الحسين (ع) ودفع
إشكالات الكاتب عليه
- بيان أن إعطاء النبي (ص) إصبعه للحسين
عليه السلام
ليغتذي منه لا محذور فيه
- تكذيب إحدى حكايات الكاتب الخرافية عن السيد الخوئي قدس سره
- بيان مسألة زواج عمر من أم كلثوم بنت علي
عليه السلام
- ضعف سند ما روي عن الصادق
عليه السلام
من قوله للمرأة: (تولَّيهما) يعني أبا بكر وعمر، وبيان دلالة هذه الرواية
على فرض صحتها
- رد زعم الكاتب أن رواية الإرشاد تدل على أن الإمام الحسن عليه السلام بقي
بغير رداء مكشوف العورة أمام الناس
- إيضاح حول قول سفيان بن الليل للإمام الحسن
عليه السلام
: يا مذل المؤمنين
- بيان ضعف حديث سؤال زرارة عن كيفية التشهد
- رد زعم الكاتب أن حديث زرارة في التشهد لم يعترض عليه ولم ينكره أحد
- رد ما افتراه الكاتب على السيد الخوئي حول هذا الحديث
- رد زعم الكاتب أنه كان من ضمن اللجنة المشرفة على إخراج معجم رجال الحديث
للسيد الخوئي
- رد زعمه طعن زرارة في الإمام الصادق
عليه السلام
بأنه شيخ لا علم له بالخصومة
- رد ما نقله الكاتب من الطعون في العباس بن عبد المطلب وابنه عبد الله
- بيان المراد بما روي من أن العباس وعقيل كانا رجلين ضعيفين ذليلين حديثي
عهد بالإسلام
- ذكر أقوال علماء الشيعة في مدح عبد الله بن عباس والثناء عليه
- ذكر ما رواه ابن عبد البر من الطعن في عقيل بن أبي طالب رضوان الله عليه
- تضعيف سند ما روي من أن الإمام زين العابدين
عليه السلام
بايع يزيد بن معاوية على أن يكون عبداً له
- بيان أن مسرف بن عقبة أخذ البيعة على أهل المدينة على أنهم عبيد ليزيد بن
معاوية
- رد استنكار الكاتب من الروايات التي ذكرت أن النبي (ص) كان يقبِّل فاطمةعليها
السلام
- ذكر روايات أهل السنة وأقوال علمائهم المصرحة بتقبيل النبي (ص) لفاطمة
عليها السلام
- ذكر روايات قبيحة تتعلق بالتقبيل رواها أهل السنة في كتبهم لا تليق بمقام
رسول الله (ص)
- رد زعم الكاتب أن الشيعة شكّوا في أن الإمام الجواد
عليه السلام
ابن الرضا أو لا؟
- رد زعمه أن الشيعة اتَّهموا الإمام الرضا
عليه السلام
بأنه كان يعشق بنت عم المأمون
- رد زعمه أن الشيعة لقبوا جعفر بن علي الهادي بالكذاب وسبّوه وشتموه
- رد زعمه أن الشيعة قتلوا كثيراً من الذرية الطاهرة
- رد زعمه أن المتعة والتقية وغيرهما نسبها الشيعة للإمامين الباقر والصادق
عليهما السلام
وهما بريئان منها
المتعة وما يتعلق بها:
- رد زعم الكاتب أن المتعة استُغلت أبشع استغلال وأهينت المرأة شر إهانة
- بيان أن الكاتب قد اختلق ثلاثة أحاديث في فضل المتعة ونسبها لمصادر
الشيعة
- رد استنكار الكاتب على حديث في ثواب المتعة
- رد زعم الكاتب أن علماء الحوزة يتمتعون بكثرة، وذكر أسماء مختلقة لعلماء
يتمتعون
- رد إشكال الكاتب على مضمون أحد الأحاديث التي اختلقها
- رد استنكار الكاتب تجويز التمتع بالهاشمية
- رد استنكاره تجويز المتعة لضجعة واحدة
- رد استنكاره تجويز التمتع ببنت عشر سنين
- تكذيب حكايته التي ذكر فيها أن السيد الخميني قدس سره تمتع بطفلة عمرها
أربع سنوات
- بيان فتوى السيد الخميني قدس سره في جواز الاستمتاع بالرضيعة
- بيان فتاوى بعض علماء أهل السنة بجواز نكاح الرضيعة والاستمتاع بها
- تكذيب حكايته التي ذكر فيها دخول شابين على السيد الخوئي في مكتبه يسألان
عن المتعة
- رد زعم الكاتب أن المتعة كانت من أنكحة الجاهلية
- بيان ما دلَّ على أن عمر بن الخطاب هو أول من نهى عن المتعة
- إبطال زعم الكاتب أن المتعة حُرِّمت يوم خيبر
- رد استدلاله على حرمة المتعة بما روي من أن المسلمين كانوا في زمان النبي
(ص) لا يتزوَّجون إلا ببيِّنة
- رد زعم الكاتب أن الروايات المبيحة للمتعة مكذوبة على الأئمة
عليهم السلام
- رد استدلاله على الحرمة بأنه لم ينقل عن واحد من الأئمة
عليهم السلام
أنه تزوج متعة
- بيان أن الأحاديث المروية عن الأئمة
عليهم السلام
في حلية المتعة متواترة، وذكر جملة منها
- بيان ضعف الرواية الدالة على أن أمير المؤمنين
عليه السلام
اعتبر تمكين المرأة المكرَهةِ نفسَها تزويجاً
- رد ما زعمه الكاتب من المفاسد المترتبة على حلية المتعة
- رد زعمه بأن من مفاسد المتعة التزويج بالمحصنات
- رد زعمه بأن من مفاسد المتعة تزوّج الباكرات من دون إذن أوليائهن
- رد زعمه أن من مفاسد المتعة أن الرجل يبيحها لنفسه ولا يرضاها لبناته
وقريباته
- رد استدلاله على حرمة المتعة بأنها لا إشهاد فيها ولا إعلان ولا رضا ولي
المرأة ولا توارث فيها بين الزوجين
- بيان صحة إطلاق المستأجرة على المرأة الدائمة والمتمتع بها
- رد زعمه بأن من مفاسد المتعة أنها فتحت الباب لأهل الفجور لنسبة فجورهم
للدين
- رد ما نسبه إلى السيد الخوئي من أن تحريم المتعة إنما كان في يوم خيبر
خاصة
- بيان خطأ الكاتب في حكم أكل لحوم الحمر الأهلية عند الشيعة، وبطلان ما
رتَّبه عليه
- رد دعواه أن ابتداء تحريم المتعة هو يوم خيبر، واستمر التحريم إلى الأبد
- رد استنكاره التمتع بما لا حصر له من النساء
- رد زعمه أن من مفاسد المتعة أن الرجل يتمتع بالمرأة وأمها من حيث لا يشعر
- رد زعمه أن قوله تعالى ( وَلْيَسْتَعْفِفِ
الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحًا ) يدل على حرمة المتعة
- رد زعمه أن قوله تعالى ( فَمِن مِّا مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ المُؤْمِنَاتِ ) يدل على حرمة
المتعة
- رد استدلاله بروايات الأئمة
عليهم السلام
على حرمة المتعة، وبيان قصورها سنداً أو دلالة
- رد استدلاله بقول الصادق
عليه السلام
: لا تدنِّس نفسك بها
- رد استدلاله بما روي عن الصادق عليه السلام من قوله: ( قد حرَّمتُ عليكما
المتعة )، وبيان أن الكاتب بتر ذيل الرواية
- رد زعمه أن الإمام الصادق
عليه السلام
كان يوبِّخ أصحابه ويحذّرهم من المتعة
- رد استدلاله بقول الصادق
عليه السلام
لعلي بن يقطين: ( وما أنت وذاك، قد أغناك الله عنها )
- رد استدلاله على حرمة المتعة بأنه لم ينقل أن أحداً تمتع بامرأة من أهل
البيت
- بيان أن كثيراً من المباحات في الشريعة لم يفعلها النبي (ص)
- رد زعمه أن المتعة مخالفة لنصوص القرآن والسنة وأقوال الأئمة
- بيان أن المراد بقوله تعالى ( فَمَا
اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ ) هو نكاح المتعة
- رد زعمه أن المتعة من الرذائل وأن الحياة لا تستقيم بها
- رد زعمه أن العمل بالمتعة جرَّ إلى إعارة الفروج
- بيان وقوع الخلاف بين العلماء في جواز تحليل فرج الجارية
- رد أكاذيبه بأن بعض علماء الشيعة أجازوا إعارة الفروج وأنه منتشر في
إيران والعراق
- بيان اختلاف الأقوال في إتيان النساء في أدبارهن
- بيان بأسماء جملة من الصحابة والتابعين وغيرهم ممن أفتوا بجواز وطء
المرأة في دبرها
- ذكر جملة من روايات أهل السنة الدالة على جواز وطء المرأة في دبرها
- رد كلامه بأن الأخبار المبيحة للوطء في الدبر معارضة لقوله تعالى
( فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي المَحِيضِ وَلاَ
تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىَ يَطْهُرْنَ )
- بيان أقوال علماء أهل السنة فيما يحل للرجل من امرأته الحائض
- ذكر روايات أهل السنة الدالة على أن النبي (ص) كان يباشر نساءه وهن
حُيَّض
- ذكر فتاوى بعض علماء أهل السنة في بيان ما يحل للرجل من زوجته الحائض
- رد استدلاله على حرمة وطء المرأة في دبرها بقوله تعالى
( فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ
أَمَرَكُمُ اللهُ ) وغيره
- رد إشكالاته على الاستدلال المروي عن الرضا
عليه السلام
بقوله تعالى ( هَؤُلاءِ بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ
لَكُمْ )
- نقل أقوال مفسري أهل السنة في قوله تعالى (
وَتَقْطَعُونَ السَّبِيلَ )
- رد زعمه أن إتيان النساء في أدبارهن لم يقل به إلا الشيعة
- رد فريته على جميع السادة في الحوزات العلمية بأنهم يأتون نساءهم في
أدبارهن
- التندر بقول الكاتب: إنه كان كثير السؤال عن حرمة أو حلية وطء المرأة في
دبرها
- رد فرية الكاتب بأن كثيراً من علماء الشيعة أباحوا اللواط بالذكور
- تكذيب الكاتب في حكاية زعم فيها أن السيد عبد الحسين شرف الدين جوَّز
اللواط بالذكور
- تكذيب بعض الحكايات التي يتهم فيها الكاتب بعض الشيعة باللواط
- رد ما قاله الكاتب من أن صديقه المفضال السيد عباس قد جمع حوادث لواط
كثيرة مفصلة سيصدرها في كتاب
الخمس:
- رد قول الكاتب: ( إن الخمس استُغل استغلالاً بشعاً من قبل الفقهاء
والمجتهدين )
- رد استدلال الكاتب برواية ضريس الكناسي على أن الأئمة
عليهم السلام
أباحوا الخمس لشيعتهم
- رد استدلاله برواية حكيم مؤذن وبيان ضعف سندها ودلالتها
- رد الاستدلال برواية عمر بن يزيد الدالة على تحليل ما في أيدي الشيعة من
الأرض
- رد الاستدلال برواية محمد بن مسلم وبيان ضعف سندها ودلالتها
- رد الاستدلال برواية يونس بن يعقوب وبيان ضعف سندها ودلالتها
- رد الاستدلال برواية علي بن مهزيار الظاهرة في تحليل الإمام الخمس لمن
أعوزه شيء منه
- رد الاستدلال بقول أمير المؤمنين عليه السلام : إن الرجل إذا تاب تاب
ماله معه
- ذكر جملة من الروايات الصحيحة الدالة على وجوب دفع الخمس إليهم عليهم
السلام
- ذكر جملة من الروايات الصحيحة الدالة على وجوب دفع خمس أرباح المكاسب
- رد زعم الكاتب أن المحقق الحلي يرى إباحة الخمس في زمان الغيبة
- رد زعم الكاتب أن يحيى بن سعيد الحلي يقول بإباحة الخمس
- رد زعمه أن الحسن بن المطهر الحلي والشهيد الثاني يقولان بإباحة الخمس
- رد زعمه أن المقدس الأردبيلي يرى إباحة الخمس في زمان الغيبة
- رد زعمه أن سلار الديلمي يرى إباحة الخمس في زمان الغيبة
- رد زعمه أن صاحب المدارك يرى إباحة الخمس في زمان الغيبة
- رد زعمه أن المولى السبزواري يرى إباحة الخمس في زمان الغيبة
- رد زعمه أن الفيض الكاشاني يرى إباحة الخمس في زمان الغيبة
- رد زعمه أن صاحب كاشف الغطاء الكبير يرى إباحة الخمس
- رد زعمه أن صاحب جواهر الكلام يرى إباحة الخمس كذلك
- رد زعمه أن الشيخ رضا الهمداني يرى إباحة الخمس في زمان الغيبة
- رد زعمه أن القول بإباحة الخمس للشيعة هو القول المشهور عند كل المجتهدين
- نقل أقوال علماء الشيعة قديماً وحديثاً الدالة على وجوب دفع الخمس في
زمان الغيبة
- نقل الكاتب ما قاله الشيخ المفيد في التصرف في الخمس في زمن الغيبة
- نقل الكاتب ما قاله الشيخ الطوسي في المبسوط والنهاية في طريقة التصرف في
الخمس
- بيان تحريف الكاتب لكلمة الشيخ الطوسي السابقة
- رد زعم الكاتب أن كلمات علماء الشيعة متفقة على عدم جواز دفع الخمس
للعلماء
- رد زعم الكاتب أن فتوى السيد الخوئي مخالفة لفتوى الشيخ الطوسي في مسألة
التصرف في الخمس
- بيان أن كثيراً من علماء الشيعة الأقدمين كانوا يرون وجوب دفع الخمس
للفقيه المأمون |
7
9
10
10
12
13
13
14
15
16
19
19
22
23
26
27
32
34
34
36
37
38
40
41
42
43
45
47
47
48
48
49
49
49
50
51
51
51
51
52
55
57
57
57
59
61
62
66
67
68
74
76
76
78
82
83
84
84
89
91
94
94
95
98
98
98
99
99
100
100
101
101
103
103
104
105
109
111
112
113
114
117
119
119
122
124
126
127
129
131
132
133
135
136
140
141
144
147
149
149
125
154
156
157
160
164
166
168
168
169
172
173
174
176
179
181
182
183
184
185
185
187
189
190
191
191
192
193
194
195
198
200
201
205
206
210
212
212
215
218
219
220
222
226
228
232
234
235
239
242
243
245
247
248
248
250
251
252
254
254
256
256
259
260
262
267
270
270
271
275
275
278
279
281
284
284
287
287
289
290
292
299
301
304
304
305
308
309
310
311
313
313
315
317
320
321
322
324
326
328
329
330
331
332
334
336
337
341
343
344
346
351
353 |