إن عملية التعذيب النفسي والجسدي هي ممارسة ضاربة أطنابها في فصول تاريخ عائلة آل سعود يتعرض لها جميع السجناء .
فهذه الأسرة الظالمة والجائرة تنظر بعين الاحتقار والازدراء لمواطنيها وتمارس تعتيمًا إعلامياً على تلك الممارسات غير الإنسانية تبقيها خافية على المجتمع الدولي حتى لا يتم التطرق لها أو تسليط الضوء عليها .. فتبقى تلك الحوادث المروعة طي الكتمان وينأى فيها الجلادون عن المحاسبة ولا يشير إليهم أحد أو يتهمهم بخرق القوانين الدولية.. والنظام السعودي إضافة إلى استخدامه هذا الأسلوب المروع في معاقبة معارضيه فإنه يقوم بالتفنن في استخدام أساليب التعذيب التي وفرتها له التقنيات الحديثة معتمداً في ذلك على التضليل الإعلامي العالمي الذي أصبح له غطاء يحتمي به عن أعين الرقباء وتحت يافطة الإسلام وحماية المقدسات الإسلامية.
والنظام صار خبيرًا وفريدًا في اتباع هذه الأساليب من الممارسات السوداء بحق الضعفاء وخبيرًا في ابتكار ما يعجز عنه العقل الشيطاني من إدراك أساليب جديدة .
فالنظام يدعي تطبيق الشريعة الإسلامية لاستخدامها كغطاء لممارسات أجهزته القمعية غير الإنسانية تجاه شعب الجزيرة كما أن النظام ابتكر طريقة جديدة في ظل التكالب الاقتصادي من الدول الكبرى المؤثرة من خلال المساومة والابتزاز والضغط على هذه الدول اقتصادياً بعدم التطرق إلى انتهاكات حقوق الإنسان في المجتمع السعودي من قبل النظام .. وإعلان براءة المجرم من دم الضحية .
فهذه الأسرة الظالمة والجائرة تنظر بعين الاحتقار والازدراء لمواطنيها وتمارس تعتيمًا إعلامياً على تلك الممارسات غير الإنسانية تبقيها خافية على المجتمع الدولي حتى لا يتم التطرق لها أو تسليط الضوء عليها .. فتبقى تلك الحوادث المروعة طي الكتمان وينأى فيها الجلادون عن المحاسبة ولا يشير إليهم أحد أو يتهمهم بخرق القوانين الدولية.. والنظام السعودي إضافة إلى استخدامه هذا الأسلوب المروع في معاقبة معارضيه فإنه يقوم بالتفنن في استخدام أساليب التعذيب التي وفرتها له التقنيات الحديثة معتمداً في ذلك على التضليل الإعلامي العالمي الذي أصبح له غطاء يحتمي به عن أعين الرقباء وتحت يافطة الإسلام وحماية المقدسات الإسلامية.
والنظام صار خبيرًا وفريدًا في اتباع هذه الأساليب من الممارسات السوداء بحق الضعفاء وخبيرًا في ابتكار ما يعجز عنه العقل الشيطاني من إدراك أساليب جديدة .
فالنظام يدعي تطبيق الشريعة الإسلامية لاستخدامها كغطاء لممارسات أجهزته القمعية غير الإنسانية تجاه شعب الجزيرة كما أن النظام ابتكر طريقة جديدة في ظل التكالب الاقتصادي من الدول الكبرى المؤثرة من خلال المساومة والابتزاز والضغط على هذه الدول اقتصادياً بعدم التطرق إلى انتهاكات حقوق الإنسان في المجتمع السعودي من قبل النظام .. وإعلان براءة المجرم من دم الضحية .