تويت
هذه قضية لاحد المتلبسين بالاسلام والصحابية تبين مدى اندساس المنافقين بين اصحاب النبي الاكرم صلى الله عليه واله بل تفتح باب لاصحاب العقول عن حقيقة ايمان بعضهم بالدفاع عن اناس مافتئوا ينالون من الاسلام وتحطيم كيا ن الاسلام فهذه رواية جديدة لناو امورا بينها القران والنبي الاكرم!
فنرى حقيقة بعض الصحابة وانهم يدعون الاسلام – وانهم لايهمهم حفظ الاسلام او الشهادة فلنقرا هذه الرواية بتمعن :
روى البيهقي في سننه 8-197 وصحيح مسلم –كتاب الايمان باب غلظ تحريم قتل الانسان نفسه :
عن سعيد بن المسيب :ان ابا هريرة قال :شهدنا مع رسول الله (ص) خيبرا فقال رسول (ص) لرجل ممن يدعي الاسلام هذا من اهل النار فلما حضر القتال ،قاتل الرجــــــــــــــــــــل اشد القتال حتى كثرت به الجراح
فاثبته ،فجاء رجل من اصحاب رسول صلى الله عليه واله فقال :يارسول الله ارايت الرجل الذي ذكرت انه من اهل النار قد والله قاتل في سبيل اشد القتال وكثرت به الجراح فقال رسول (ص) اما انه من اهل النار وكاد بعض الناس يرتاب
فبينما هو على ذلك وجد الرجل الم الجراح فاهوى بيده الى كنانته فاستخرج منها سهما فانتحر به
دقق اخي في هذه العبارات :
1-لرجل ممن يدعي الاسلام
اليست هذه من صفان المنافقين ولكنه يدعي الاسلام أي انه من الصحابة بدليل انه قاتل ونحن نعرف ان الصحابة لايقاتلون الا اذا روا مصلحة لهم لا للاسلام فلو كان قتاله للاسلام لماذا نحر نفسه
2- فقال النبي هذا من اهل النار :
هل كل الصحابة يفعلون لله وللاسلام ام ان فعلهم يدل على ناريّتهم وعدم ايمانهم وان النبي يعلم بحال بعضهم ولكن النبي يريد يعطيهم مجالا عساهم يرجعون ؟؟
3- عدم تاثر بعض الصحابة بقول النبي بل نظروا لقتال الرجل اما قول النبي فلايهم ولهذا نجد الرواية تقول وكاد بعض الناس يرتاب !!
فان قلت المقصود ببعض الناس هم المنافقون نقول لك وهذا مانريده لان المنافقون لايذهبون مع النبي الا للفتنة او ان البعض هو من الصحابة والدليل على ذلك ان المنافقين لا يرتابون لانهم لايؤمنون بالنبي الاكرم لان الارتياب ياتي بعد الشك فيما تؤمن به فبالله عليك بماذا تحكم على من يرتابون في قول النبي ؟ وفعل الرجل الذي اتى ليخبر النبي ان الرجل الذي قلت له انه من اهل النار قاتل قتالا شديدا وهو مجروح
4- فبينما هو على ذلك وجد الرجل الم الجراح فاهوى بيده الى كنانته فاستخرج منها سهما فانتحر به
ماذا يعنى لك هذا?
فنرى حقيقة بعض الصحابة وانهم يدعون الاسلام – وانهم لايهمهم حفظ الاسلام او الشهادة فلنقرا هذه الرواية بتمعن :
روى البيهقي في سننه 8-197 وصحيح مسلم –كتاب الايمان باب غلظ تحريم قتل الانسان نفسه :
عن سعيد بن المسيب :ان ابا هريرة قال :شهدنا مع رسول الله (ص) خيبرا فقال رسول (ص) لرجل ممن يدعي الاسلام هذا من اهل النار فلما حضر القتال ،قاتل الرجــــــــــــــــــــل اشد القتال حتى كثرت به الجراح
فاثبته ،فجاء رجل من اصحاب رسول صلى الله عليه واله فقال :يارسول الله ارايت الرجل الذي ذكرت انه من اهل النار قد والله قاتل في سبيل اشد القتال وكثرت به الجراح فقال رسول (ص) اما انه من اهل النار وكاد بعض الناس يرتاب
فبينما هو على ذلك وجد الرجل الم الجراح فاهوى بيده الى كنانته فاستخرج منها سهما فانتحر به
دقق اخي في هذه العبارات :
1-لرجل ممن يدعي الاسلام
اليست هذه من صفان المنافقين ولكنه يدعي الاسلام أي انه من الصحابة بدليل انه قاتل ونحن نعرف ان الصحابة لايقاتلون الا اذا روا مصلحة لهم لا للاسلام فلو كان قتاله للاسلام لماذا نحر نفسه
2- فقال النبي هذا من اهل النار :
هل كل الصحابة يفعلون لله وللاسلام ام ان فعلهم يدل على ناريّتهم وعدم ايمانهم وان النبي يعلم بحال بعضهم ولكن النبي يريد يعطيهم مجالا عساهم يرجعون ؟؟
3- عدم تاثر بعض الصحابة بقول النبي بل نظروا لقتال الرجل اما قول النبي فلايهم ولهذا نجد الرواية تقول وكاد بعض الناس يرتاب !!
فان قلت المقصود ببعض الناس هم المنافقون نقول لك وهذا مانريده لان المنافقون لايذهبون مع النبي الا للفتنة او ان البعض هو من الصحابة والدليل على ذلك ان المنافقين لا يرتابون لانهم لايؤمنون بالنبي الاكرم لان الارتياب ياتي بعد الشك فيما تؤمن به فبالله عليك بماذا تحكم على من يرتابون في قول النبي ؟ وفعل الرجل الذي اتى ليخبر النبي ان الرجل الذي قلت له انه من اهل النار قاتل قتالا شديدا وهو مجروح
4- فبينما هو على ذلك وجد الرجل الم الجراح فاهوى بيده الى كنانته فاستخرج منها سهما فانتحر به
ماذا يعنى لك هذا?