قال امام جمعة النجف المفكر الاسلامي السيد صدر الدين القبانجي دام عزه
ان شعبنا العراقي يعيش معركتين بعد النجاحات التي حققها في السنوات السابقة المعركة الاولى ضد الفساد لاداري النستشري في الدوائر كالسرطان والاخطبوط وهي معركة حقيقية لا كهرباء ولاحصة تموينية منتمة وهناك الاف الاطنان تحرق بعنوان انتهاء صلاحيتها والمعركة الثانية د الفساد الاخلاقي والثقافي وان شعبنا سينتصر في التغلب على المشاكل ودعا السيد القبانجي المؤمنين الى الدعاء والاستغفار والتوسل الى الله وامام العصر ليكونوا معنا ونحن نواجه المعركتين
جاء ذلك في خطبتي صلاة الجمعة في الحسينية الفاطمية الكبرى في النجف الاشرف ثاني ايام عيد الفطر المبارك واضاف
ستنجح الانتخابات وينجح ابناء شعبنا وان الائمة هم ولاة الامر الذين يقفون معنا وينصرون الشعب العراقي الذي واجه القتل والذبح والاختطاف وقطع الرؤؤس والتفجيرات
واستنكر امام جمعة النجف التفجيرين اللذين استهدفا المصلين في صلاة العيد في بغداد
وعن القرضاوي قال انه يتهمنا بشبهات مثل ولائنا لاهل البيت وايماننا بالوصية وعصنة اهل البيت واحياء مأساة الحسين ويترك مآسي الشعوب وخطر الصهيونية والارهاب والتفجيرات
وفوق كل ذلك يقول ان علماء السنة غير محصنين لايملكون قدرة على الدفاع وقد رد بعض علماء السنة في الازهر
ان شعبنا العراقي يعيش معركتين بعد النجاحات التي حققها في السنوات السابقة المعركة الاولى ضد الفساد لاداري النستشري في الدوائر كالسرطان والاخطبوط وهي معركة حقيقية لا كهرباء ولاحصة تموينية منتمة وهناك الاف الاطنان تحرق بعنوان انتهاء صلاحيتها والمعركة الثانية د الفساد الاخلاقي والثقافي وان شعبنا سينتصر في التغلب على المشاكل ودعا السيد القبانجي المؤمنين الى الدعاء والاستغفار والتوسل الى الله وامام العصر ليكونوا معنا ونحن نواجه المعركتين
جاء ذلك في خطبتي صلاة الجمعة في الحسينية الفاطمية الكبرى في النجف الاشرف ثاني ايام عيد الفطر المبارك واضاف
ستنجح الانتخابات وينجح ابناء شعبنا وان الائمة هم ولاة الامر الذين يقفون معنا وينصرون الشعب العراقي الذي واجه القتل والذبح والاختطاف وقطع الرؤؤس والتفجيرات
واستنكر امام جمعة النجف التفجيرين اللذين استهدفا المصلين في صلاة العيد في بغداد
وعن القرضاوي قال انه يتهمنا بشبهات مثل ولائنا لاهل البيت وايماننا بالوصية وعصنة اهل البيت واحياء مأساة الحسين ويترك مآسي الشعوب وخطر الصهيونية والارهاب والتفجيرات
وفوق كل ذلك يقول ان علماء السنة غير محصنين لايملكون قدرة على الدفاع وقد رد بعض علماء السنة في الازهر