السلام عليكم
كل سكنة بغداد و المتابعين للشأن العراقي
لاحظوا ازديادا مطردا للعبوات الناسفة و المفخخات في بغداد
بعد ظهور النتائج الاولية للانتخابات
شئ يبعث على الشك و الحيرة !
من الفائز و من الخاسر ؟
المجلس الاعلى طبعا اكبر الخاسرين في الانتخابات و خصوصا
في بـغـداد
اخذني ذلك الى مابعد انتخابات 2005
التي لم يحصل فيها الحزب الاسلامي - حليف المجلس الاعلى اليوم
على ما كان يريد
عندها
زادت العبوات الناسفة و المفخخات
و تصاعد العنف الطائفي بشكل رهيب وانتهى بالجريمة الشنعاء
و فجروا قبة الامامين العسكريين في سامراء
وفي الايام الاخيرة عادت العبوات الناسفة الى بغداد وتركزت اكثرها في مداخل مدينة الصدر تقريبا وهي بواسطة عبوات متوسطة التاثير تترك في جانب الطريق وتستهدف سيارات الكيا (باص صغير ) ومن يضع هذه العبوات لابد ان يكون له القابلية على دخول هذه المناطق او انه يسكن فيها بحيث يتمكن من حمل هذه العبوات ووضعها بحرية تامة وبدراسة وتخطيط متقن دون كشف امره وأخر عبوة انفجرت البارحة
انفجرت على بعد امتار من مقر منظمة بدر في ساحة الحمزة
والبغداديون خاصة و العراقيون عامة لايستبعدون قيام عناصر بدر بوضع هذه العبوات خصوصا بعد فشلهم بالانتخابات وقيامهم بالتصعيد الاعلامي ضد حزب الدعوة وبعد تسرب معلومات عن القبض على مجموعة للقتل والاغتيالات اعترفت بانتمائها لمنظمة بدر فاما هذه المنظمة تريد تحريب البلاد على طريقة الحزب الاسلامي ( العب لو اخرب الملعب ) اما انها مخترقة من قبل غيرها وهذا مستبعد جدا
و كان الله في عون العراقيين
كل سكنة بغداد و المتابعين للشأن العراقي
لاحظوا ازديادا مطردا للعبوات الناسفة و المفخخات في بغداد
بعد ظهور النتائج الاولية للانتخابات
شئ يبعث على الشك و الحيرة !

من الفائز و من الخاسر ؟
المجلس الاعلى طبعا اكبر الخاسرين في الانتخابات و خصوصا
في بـغـداد
اخذني ذلك الى مابعد انتخابات 2005
التي لم يحصل فيها الحزب الاسلامي - حليف المجلس الاعلى اليوم
على ما كان يريد
عندها
زادت العبوات الناسفة و المفخخات
و تصاعد العنف الطائفي بشكل رهيب وانتهى بالجريمة الشنعاء
و فجروا قبة الامامين العسكريين في سامراء
وفي الايام الاخيرة عادت العبوات الناسفة الى بغداد وتركزت اكثرها في مداخل مدينة الصدر تقريبا وهي بواسطة عبوات متوسطة التاثير تترك في جانب الطريق وتستهدف سيارات الكيا (باص صغير ) ومن يضع هذه العبوات لابد ان يكون له القابلية على دخول هذه المناطق او انه يسكن فيها بحيث يتمكن من حمل هذه العبوات ووضعها بحرية تامة وبدراسة وتخطيط متقن دون كشف امره وأخر عبوة انفجرت البارحة
انفجرت على بعد امتار من مقر منظمة بدر في ساحة الحمزة
والبغداديون خاصة و العراقيون عامة لايستبعدون قيام عناصر بدر بوضع هذه العبوات خصوصا بعد فشلهم بالانتخابات وقيامهم بالتصعيد الاعلامي ضد حزب الدعوة وبعد تسرب معلومات عن القبض على مجموعة للقتل والاغتيالات اعترفت بانتمائها لمنظمة بدر فاما هذه المنظمة تريد تحريب البلاد على طريقة الحزب الاسلامي ( العب لو اخرب الملعب ) اما انها مخترقة من قبل غيرها وهذا مستبعد جدا

و كان الله في عون العراقيين