بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
والواحد منهم دخل بمغارة الدهاء حتى صار شيطاناً الى أن عتى في ظلمه وطغيانه ليصل بخبثه
ودنائته وسقوطه حتى وُصف بالعفريت . فالعقل نعمة.. فمن منهم عاقل وتراهم يتخبطون بتناحراتهم وخلافاتهم الفئوية والتحزبية والطائفية النفعية ليكون واحدهم كالجاهل في أول صعوده سُلم الحماقة ليصير أحمق وبجدارة
اين العقل من كل مايصنعون من قرارات واتفاقيات يكون فحواه هباء واصلها للعراق عداء .. واين من زرعهم لفتنة تعددت أسبابها ,, ونراهم بالشر لاعبين وعن الحق معرضين ... يدعون السيادة الكاملة وهم لازالوا صغار تابعين مرؤوسين لا رؤوساء ...
يستهينون كسيدهم الأصفر بالجماهير الشعبية ويستخفون بعقول الشعب . ينشدون الصلح مع الغرب والغرب للعروبة والأسلام عدو بل للعراق على وجه الخصوص . يمررون ما يملى عليهم من اوامر وتوجيهات صادرة من محتل غاصب وما هي الا مشروع سلب ونهب وخراب ودمار وفساد وبقاء وإبقاء الى ما لانهاية .
يدعون صلاح العراق وشعبه بإتفاقياتهم مع المحتلين المنحلين ؟؟؟ اتفاقيات ومواثيق وعهود ( امنية وسياسية واقتصادية وفكرية وثقافية ) والقصة طويلة ومعسولة السيناريوا ..وهاهو صديقهم الموقع امامهم في ا لطرف الأول الآمر الناهي يستخف بهم ويستهزىء بعقولهم ويركلهم بأقدامه ويقول انى شئت وانى اشتهيت ( اسحب ,ارفع , انقض
اسحق ,اضحك ,, تبكون ؟؟؟؟) ومتى شئت .
امنكم وآمانكم في يدي .سياستكم سياستي .. اقتصادكم لي وحدي فأنا اللاعب بمقدراتكم وخيراتكم نفطكم مائكم صناعتكم زراعتكم سياحتكم (( هل انتم موافقون ؟؟؟) ونراكم تتسابقون حتى يقع واحدكم على الآخر لتقولوا
( نعم سيدي الأحمر ؟؟؟ موافقون موافقون
فكركم من اليوم فكر آل صهيون ثقافتكم العربية مُلغاة وثقافة الغرب الكافر لكم مدعاة فخر ..فكانوا كمن يرقص ُ على جراحات الناس البسطاء المدافعين عن فكرهم العربي المسلم الأصيل وعن الثقافة العربية الأصيلة التي طالما تسيدت على مثيلاتها من الثقافات والغربية منها خصوصاً وصاروا وسيدهم الغربي ظالمين يصبون ماء النار على رأس المظلوم في هذا الوطن الرسالي وعندما نقول المظلوم فأننا نعني بذاك الفلاح الراغب في الماء كي يسقي زرعه ولايجد.. وكذلك حال صاحب المعمل المنتج الذي يحتاج الى الكهرباءحتى ينتج ويبدع والموظف الذي لم يستلم راتبه من شهور بسبب برامج المحتل الأقتصادية المتعمدة والمعتمدة لديكم والمريض الراقد في بيته الطيني ويحتاج الى
خزانة الدواء الحكومي وخازنها خان الأمانة وبلا رقيب ؟؟؟ والأرملة أُم اليتامىوالتي وقفت من الشروق حتى الغروب بباب مايسمى ((الرعاية الأجتماعية ؟؟؟) وأمل ُ مفقود والأولى ان تسمونها الرعاية التحزبية وأقصد ((أنصار الأحزاب خاصتكم )) المستفيدين بأموال ومساعدات هذه المؤسسة ..وسكان الصرائف الطينية الباردة شتاءاً والحارة صيفاً والرجال الرجال من المسجونيين على ذمة التحقيق وأصل دعواهم مهمشة بتهميش أبن السفياني البارللحفظ وحين ميسره ؟؟؟ والمبترة أرجلهم وهم يرون مباريات كرة القدم
ويقولون (ألا ليت الشباب يعود يوما ً فنخبره بما فعل ((القائد ُ المهيب ُ )) وهم جالسون في البيوت لا يملكون عربات نقل وسيقان ( عظم العاج ) بل حتى العكازات .. وعشاق القلم الذين يتمنون الكتابةبأصابع من ( باغه ) وكذلك الأعمى ( البصر ) طبعا ًالذي ينظر بقلبه وكبار السن المرضى والراقدين في ما يسمى دور الدولة والأحرى تسميتها خرائب الدولة والباحث عن حقيقتها فليزر واحدة منها ليقول ( هيهات منا الذلة ))أو في محل سكناهم المتهدم إن ملكوا ) والقائمة تطول برواد المظلومين من أبناء العراق الجريح ...
ولكم في من فقد عقله من عامة الناس المغلوبة على أمرها برهان واضح
وهو يجوب الشوارع صباحا ً ليلتقط النفايات التي ملئت أزقة مدينته الجميلة بعد ان طال أنتظاره وفقد صبره في ان يراكم تعملون على مصلحة ونظافة هذه المدينة لأنكم تتجاهلون وبعمد المصلحة العامة ليكون بذاك مصداق حقيقي (( إن مجنون عامة الناس عاقل )) وليثبت بالدليل الذي لايقبل الشك ... إن عاقلكم مجنون .. مجنون
اللهم صل على محمد وال محمد
(معقــــــل الخير والنصـــــــرة)
اللهم صل على محمد وال محمد
رب سائل ُ يسأل الى متى يبقى عراق الجراحات ينزف من دمه الطاهر والى متى تبقى سياسات الفرقاء تتحكم بمقدرات هذا البلد الأمين.. وهل وصلو ونعني اللا ساسة ؟؟؟ الى مرحلة النضوج العقلي و بما تقتضيه هذه االمرحلة من علاج جذري معتبرين اللجوء الى كفة العقل الراجح بعد ان خاصموه مُجبرين بفعل هوى نفوسهم النفعية الأنتهازية الواقعة من أمد بعيد في وحل العبودية والخيانة
ونخاطبهم أين أنتم من العقل ولغته والنبي الكريم يقول (( اول ما خلق الله تعالى العقل فقال له أقبل فأقبل ثم قال ادبر فأدبر . فقال وعزتي وجلالي ما خلقت خلق اعز منك .. بك آخذ وبك أعطي وبك أحاسب وبك أعاقب )) والواحد منهم دخل بمغارة الدهاء حتى صار شيطاناً الى أن عتى في ظلمه وطغيانه ليصل بخبثه
ودنائته وسقوطه حتى وُصف بالعفريت . فالعقل نعمة.. فمن منهم عاقل وتراهم يتخبطون بتناحراتهم وخلافاتهم الفئوية والتحزبية والطائفية النفعية ليكون واحدهم كالجاهل في أول صعوده سُلم الحماقة ليصير أحمق وبجدارة
اين العقل من كل مايصنعون من قرارات واتفاقيات يكون فحواه هباء واصلها للعراق عداء .. واين من زرعهم لفتنة تعددت أسبابها ,, ونراهم بالشر لاعبين وعن الحق معرضين ... يدعون السيادة الكاملة وهم لازالوا صغار تابعين مرؤوسين لا رؤوساء ...
يستهينون كسيدهم الأصفر بالجماهير الشعبية ويستخفون بعقول الشعب . ينشدون الصلح مع الغرب والغرب للعروبة والأسلام عدو بل للعراق على وجه الخصوص . يمررون ما يملى عليهم من اوامر وتوجيهات صادرة من محتل غاصب وما هي الا مشروع سلب ونهب وخراب ودمار وفساد وبقاء وإبقاء الى ما لانهاية .
يدعون صلاح العراق وشعبه بإتفاقياتهم مع المحتلين المنحلين ؟؟؟ اتفاقيات ومواثيق وعهود ( امنية وسياسية واقتصادية وفكرية وثقافية ) والقصة طويلة ومعسولة السيناريوا ..وهاهو صديقهم الموقع امامهم في ا لطرف الأول الآمر الناهي يستخف بهم ويستهزىء بعقولهم ويركلهم بأقدامه ويقول انى شئت وانى اشتهيت ( اسحب ,ارفع , انقض
اسحق ,اضحك ,, تبكون ؟؟؟؟) ومتى شئت .
امنكم وآمانكم في يدي .سياستكم سياستي .. اقتصادكم لي وحدي فأنا اللاعب بمقدراتكم وخيراتكم نفطكم مائكم صناعتكم زراعتكم سياحتكم (( هل انتم موافقون ؟؟؟) ونراكم تتسابقون حتى يقع واحدكم على الآخر لتقولوا
( نعم سيدي الأحمر ؟؟؟ موافقون موافقون
فكركم من اليوم فكر آل صهيون ثقافتكم العربية مُلغاة وثقافة الغرب الكافر لكم مدعاة فخر ..فكانوا كمن يرقص ُ على جراحات الناس البسطاء المدافعين عن فكرهم العربي المسلم الأصيل وعن الثقافة العربية الأصيلة التي طالما تسيدت على مثيلاتها من الثقافات والغربية منها خصوصاً وصاروا وسيدهم الغربي ظالمين يصبون ماء النار على رأس المظلوم في هذا الوطن الرسالي وعندما نقول المظلوم فأننا نعني بذاك الفلاح الراغب في الماء كي يسقي زرعه ولايجد.. وكذلك حال صاحب المعمل المنتج الذي يحتاج الى الكهرباءحتى ينتج ويبدع والموظف الذي لم يستلم راتبه من شهور بسبب برامج المحتل الأقتصادية المتعمدة والمعتمدة لديكم والمريض الراقد في بيته الطيني ويحتاج الى
خزانة الدواء الحكومي وخازنها خان الأمانة وبلا رقيب ؟؟؟ والأرملة أُم اليتامىوالتي وقفت من الشروق حتى الغروب بباب مايسمى ((الرعاية الأجتماعية ؟؟؟) وأمل ُ مفقود والأولى ان تسمونها الرعاية التحزبية وأقصد ((أنصار الأحزاب خاصتكم )) المستفيدين بأموال ومساعدات هذه المؤسسة ..وسكان الصرائف الطينية الباردة شتاءاً والحارة صيفاً والرجال الرجال من المسجونيين على ذمة التحقيق وأصل دعواهم مهمشة بتهميش أبن السفياني البارللحفظ وحين ميسره ؟؟؟ والمبترة أرجلهم وهم يرون مباريات كرة القدم
ويقولون (ألا ليت الشباب يعود يوما ً فنخبره بما فعل ((القائد ُ المهيب ُ )) وهم جالسون في البيوت لا يملكون عربات نقل وسيقان ( عظم العاج ) بل حتى العكازات .. وعشاق القلم الذين يتمنون الكتابةبأصابع من ( باغه ) وكذلك الأعمى ( البصر ) طبعا ًالذي ينظر بقلبه وكبار السن المرضى والراقدين في ما يسمى دور الدولة والأحرى تسميتها خرائب الدولة والباحث عن حقيقتها فليزر واحدة منها ليقول ( هيهات منا الذلة ))أو في محل سكناهم المتهدم إن ملكوا ) والقائمة تطول برواد المظلومين من أبناء العراق الجريح ...
ولكم في من فقد عقله من عامة الناس المغلوبة على أمرها برهان واضح
وهو يجوب الشوارع صباحا ً ليلتقط النفايات التي ملئت أزقة مدينته الجميلة بعد ان طال أنتظاره وفقد صبره في ان يراكم تعملون على مصلحة ونظافة هذه المدينة لأنكم تتجاهلون وبعمد المصلحة العامة ليكون بذاك مصداق حقيقي (( إن مجنون عامة الناس عاقل )) وليثبت بالدليل الذي لايقبل الشك ... إن عاقلكم مجنون .. مجنون
اللهم صل على محمد وال محمد
(معقــــــل الخير والنصـــــــرة)