لو أن لابن آدم واديا من ذهب أحب أن يكون له واديان ، ولن يملأ فاه إلا التراب ، ويتوب الله على من تاب . وقال لنا أبو الوليد : حدثنا حماد بن سلمة ، عن ثابت ، عن أنس ، عن أبي قال : كنا نرى هذا من القرآن ، حتى نزلت : { ألهاكم التكاثر } .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6439
خلاصة الدرجة: [صحيح]
فاين هذه الاية من القران اليوم ؟!
سمعت ابن الزبير على المنبر بمكة في خطبته يقول : يا أيها الناس ، إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول : ( لو أن ابن آدم أعطي واديا ملأى من ذهب أحب إليه ثانيا ، ولو أعطي ثانيا أحب إليه ثالثا ، ولا يسد جوف ابن آدم إلا التراب ، ويتوب الله على من تاب ) . الراوي: سهل بن سعد الساعدي المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6438
خلاصة الدرجة: [صحيح]
بعث أبو موسى الأشعري إلى قراء أهل البصرة . فدخل عليه ثلاثمائة رجل قد قرءوا القرآن . فقال : أنتم خيار أهل البصرة وقراؤهم . فاتلوه . ولا يطولن عليكم الأمد فتقسو قلوبكم . كما قست قلوب من كان قبلكم . وإنا كنا نقرأ سورة . كنا نشبهها في الطول والشدة ببراءة . فأنسيتها . غير أني قد حفظت منها : لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى واديا ثالثا . ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب . كنا نقرأ سورة كنا نشبهها بإحدى المسبحات . فأنسيتها . غير أني حفظت منها : { يا أيها الذين آمنوا لم تقولون مالا تفعلون } . فتكتب شهادة في أعناقكم . فتسألون عنها ييوم القيامة . الراوي: أبو موسى الأشعري المحدث: مسلم - المصدر: مقدمة الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1050
خلاصة الدرجة: صحيح
والادهى ان ابن عباس ..
ترجمان القران ..
وحبر الامة ..
وابن عم النبي ..
والذي وصفة بالبحر لسعه علمه ..
لم يقدر ان يميز بين كلام الله في كتابه وبين كلام الناس العادي :
لو أن لابن آدم مثل واد مالا لأحب أن له إليه مثله ، ولا يملأ عين ابن آدم إلا التراب ، ويتوب الله على من تاب . قال ابن عباس : فلا أدري من القرآن هو أم لا . قال : وسمعت ابن الزبير يقول ذلك على المنبر .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6437
خلاصة الدرجة: [صحيح]
لا تدري يا ابن عباس ؟!
والا مين الي يدري ان كنت انت بجلاله قدرك لا تدري
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6439
خلاصة الدرجة: [صحيح]
فاين هذه الاية من القران اليوم ؟!
سمعت ابن الزبير على المنبر بمكة في خطبته يقول : يا أيها الناس ، إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول : ( لو أن ابن آدم أعطي واديا ملأى من ذهب أحب إليه ثانيا ، ولو أعطي ثانيا أحب إليه ثالثا ، ولا يسد جوف ابن آدم إلا التراب ، ويتوب الله على من تاب ) . الراوي: سهل بن سعد الساعدي المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6438
خلاصة الدرجة: [صحيح]
بعث أبو موسى الأشعري إلى قراء أهل البصرة . فدخل عليه ثلاثمائة رجل قد قرءوا القرآن . فقال : أنتم خيار أهل البصرة وقراؤهم . فاتلوه . ولا يطولن عليكم الأمد فتقسو قلوبكم . كما قست قلوب من كان قبلكم . وإنا كنا نقرأ سورة . كنا نشبهها في الطول والشدة ببراءة . فأنسيتها . غير أني قد حفظت منها : لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى واديا ثالثا . ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب . كنا نقرأ سورة كنا نشبهها بإحدى المسبحات . فأنسيتها . غير أني حفظت منها : { يا أيها الذين آمنوا لم تقولون مالا تفعلون } . فتكتب شهادة في أعناقكم . فتسألون عنها ييوم القيامة . الراوي: أبو موسى الأشعري المحدث: مسلم - المصدر: مقدمة الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1050
خلاصة الدرجة: صحيح
والادهى ان ابن عباس ..
ترجمان القران ..
وحبر الامة ..
وابن عم النبي ..
والذي وصفة بالبحر لسعه علمه ..
لم يقدر ان يميز بين كلام الله في كتابه وبين كلام الناس العادي :
لو أن لابن آدم مثل واد مالا لأحب أن له إليه مثله ، ولا يملأ عين ابن آدم إلا التراب ، ويتوب الله على من تاب . قال ابن عباس : فلا أدري من القرآن هو أم لا . قال : وسمعت ابن الزبير يقول ذلك على المنبر .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6437
خلاصة الدرجة: [صحيح]
لا تدري يا ابن عباس ؟!
والا مين الي يدري ان كنت انت بجلاله قدرك لا تدري
