تويت
دراسة: أخذ استراحة بعد تعلم شيء ما يسهم بتذكره واستعادته بسهولة بعدئذ
خلصت دراسة علمية حديثة إلى أن "أخذ استراحة بعد تعلم شيء ما يسهم في تذكره واستعادته بسهولة فيما بعد".
ونقلت صحيفة "ديلي تيلغراف" البريطانية عن الدراسة توضيحها أن "الاستراحة بعد حضور حصة دراسية أو محاضرة جامعية كشرب القهوة يساعد على تخزين المعلومات واستعادتها بسهولة".
ولتحديد فيما إذا فاعلية الذكراة تزداد في أوقات الراحة درس العلماء حالة القسمين المسؤولين عن الذاكرة في الدماغ وهما: منطقة قرن آمون والمنطقة القشرية من خلال تعريض مجموعة من الأشخاص لصور عدة وشرحها لهم".
وقسم العلماء المتطوعين إلى مجموعتين حصلت الأولى على استراحة بعد رؤيتهم للصور، فيما لم تأخذ الثانية أي استراحة فلاحظوا أن قسمي دماغ المجموعة الأولى نشيطان في فترة الاستراحة كما كانا أثناء رؤية الصور.
وأشارت الدراسة الى أنه "كلما تعاقبت فترات الاستراحة والتعلم كلما زادت فاعلية الذاكرة وغيرها من المهمات الإدراكية".
وأوضحت الدكتورة ليلى دافاتشي من جامعة نيويورك الأميركية أن "العقل يحتفظ بمعظم الذكريات ليوم واحد فقط لكنه في الليل يعمل عمل المحرر السينمائي إذ يغربل مقاطع الفيلم أي الذكريات ويختار منها الأفضل ليرسلها إلى الذاكرة الطويلة الأمد فتحفظ في الأرشيف السينمائي" .
ولفتت الدراسة إلى أن "الذكريات تخزن أولا في منطقة قرن آمون ثم يعاد استرجاعها وتخزينها في المادة الرمادية للدماغ".
خلصت دراسة علمية حديثة إلى أن "أخذ استراحة بعد تعلم شيء ما يسهم في تذكره واستعادته بسهولة فيما بعد".
ونقلت صحيفة "ديلي تيلغراف" البريطانية عن الدراسة توضيحها أن "الاستراحة بعد حضور حصة دراسية أو محاضرة جامعية كشرب القهوة يساعد على تخزين المعلومات واستعادتها بسهولة".
ولتحديد فيما إذا فاعلية الذكراة تزداد في أوقات الراحة درس العلماء حالة القسمين المسؤولين عن الذاكرة في الدماغ وهما: منطقة قرن آمون والمنطقة القشرية من خلال تعريض مجموعة من الأشخاص لصور عدة وشرحها لهم".
وقسم العلماء المتطوعين إلى مجموعتين حصلت الأولى على استراحة بعد رؤيتهم للصور، فيما لم تأخذ الثانية أي استراحة فلاحظوا أن قسمي دماغ المجموعة الأولى نشيطان في فترة الاستراحة كما كانا أثناء رؤية الصور.
وأشارت الدراسة الى أنه "كلما تعاقبت فترات الاستراحة والتعلم كلما زادت فاعلية الذاكرة وغيرها من المهمات الإدراكية".
وأوضحت الدكتورة ليلى دافاتشي من جامعة نيويورك الأميركية أن "العقل يحتفظ بمعظم الذكريات ليوم واحد فقط لكنه في الليل يعمل عمل المحرر السينمائي إذ يغربل مقاطع الفيلم أي الذكريات ويختار منها الأفضل ليرسلها إلى الذاكرة الطويلة الأمد فتحفظ في الأرشيف السينمائي" .
ولفتت الدراسة إلى أن "الذكريات تخزن أولا في منطقة قرن آمون ثم يعاد استرجاعها وتخزينها في المادة الرمادية للدماغ".