تويت
يوما بعد يوم يتعرى أياد علاوي ومن لف لفه ويؤكد أن الجذر ألبعثي العفلقي اللعين لا يزال يغذيه حقده الدفين على الشعب العراقي وتجربته الديمقراطية .
فعلاوي الذي انتمى لحزب البعث وعمره اثنا عشر ربيعا !!! لايمكن بين يوم وليلة أن يخدع العقلاء من الناس بأنه تحول من خلايا الاغتيالات الصدامية في أوربا إلى حمل وديع يريد مصلحة الشعب العراقي المبتلى به وبأمثاله من الزمر البعثية المتخفية والمستترة بشتى الشعارات.
و علاوي ذو المستوى الدراسي المتدني في كلية الطب ولاريب في ذلك إذ كان منشغلا بالاغتيالات ومطاردة الطالبات العراقيات والذي أصبح بقدرة قادر الدكتور أياد علاوي وبقدرة قادر انسحب من حزب صدام بمسرحية لايمكن أن يصدقها عاقل وتحول للعمل مع المخابرات البريطانية ثم الأمريكية.
مع دخول القوات الأجنبية للعراق وتسليم السلطة له في أول حكومة غير منتحبة في العراق بعد سقوط الصنم انتبه الكثيرون إلى أن هذا هو رجل أمريكا في العراق , هذا من تعول عليه أمريكا لسلب الشعب العراقي هويته الإنسانية والإسلامية.
وفعلا كان ابنا بارا لأبيه بوش بن عبد العزيز , وحاول تدمير مرقد أمير المؤمنين عليه السلام لولا لطف الله ورعايته ووجود مراجع عظام حكماء.
واستطرد هنا لأقول وهذا استنتاج من سيرة علاوي الغريبة والملطخة بالدماء لا استغرب أبدا إن كشفت الشرطة العراقية بعد عشرين عاما أن علاوي ضالع باغتيال الشهيد السيد محمد باقر الحكيم ومحاولة تدمير مرقد أمير المؤمنين خدمة للمشروع السعودي – الأمريكي.
وزاد الطين بلة مدعي الديمقراطية هذا عندما قمع بالحديد والنار المسيرة السلمية التي سارت خلف المرجع الإمام السيستاني (دام ظله) وسقط اثر ذلك العشرات من الشهداء والجرحى.
وبعد ان وجه له الشعب العراقي الكريم صفعات متتالية منها عشرات من (النعل اجلكم الله) والتي سقطت على رأسه في باحة المرقد الشريف لتزيل النجاسة من باحة امير المؤمنين عليه السلام فورا وفقا للمنظار الشرعي !!!.ومنها الخيبة والخسران الذان لحقا به في مرحلتين انتخابيتين متتاليتين على يد هذا الشعب العظيم.
واليوم والانتخابات على الابواب حشّد علاوي كل مايملك من اسلحة الاغراء والاستعانة بأعداء العراق من الوهابية واموالهم والتزوير لسلب ارادة الشعب العراقي , واستعان علاوي برمز من رموز البعث الساقط الا وهو النجمة الخضراء مغازلة للبعث والبعثيين العملاء في محاولة منه لملمة شراذمه للعودة من جديد الى حقبة البعث الدكتاتوري.
وانني اذ اطالب المعنيين بالامر من حكومة العراق والهيئة العليا للمسائلة والعدالة الانتباه الى هذا الرمز المشؤوم واجتثاثه مع صاحبه وارساله الى مزبلة التاريخ اهيب بشعبي العراقي الكريم الى الانتباه ان من تم اجتثاثه بالنعل عام 2004 يحاول العودة للانتقام منكم بأبشع الوسائل والطرق وسيبدء بخياركم بمراجعكم وشخصياتكم ورموزكم الوطنية الرافضة للبعث.
هل تحتاجون دليلا اكثر من هذا ان علاوي لازال يحمل فكر البعث اللعين ولازال يحمل اجندة البعث,البعث لايؤمن بالديمقراطية , لايؤمن الا بشرعية الانقلاب انتبهوا يا اهلي قبل فوات الاوان ولات حين مندم
فعلاوي الذي انتمى لحزب البعث وعمره اثنا عشر ربيعا !!! لايمكن بين يوم وليلة أن يخدع العقلاء من الناس بأنه تحول من خلايا الاغتيالات الصدامية في أوربا إلى حمل وديع يريد مصلحة الشعب العراقي المبتلى به وبأمثاله من الزمر البعثية المتخفية والمستترة بشتى الشعارات.
و علاوي ذو المستوى الدراسي المتدني في كلية الطب ولاريب في ذلك إذ كان منشغلا بالاغتيالات ومطاردة الطالبات العراقيات والذي أصبح بقدرة قادر الدكتور أياد علاوي وبقدرة قادر انسحب من حزب صدام بمسرحية لايمكن أن يصدقها عاقل وتحول للعمل مع المخابرات البريطانية ثم الأمريكية.
مع دخول القوات الأجنبية للعراق وتسليم السلطة له في أول حكومة غير منتحبة في العراق بعد سقوط الصنم انتبه الكثيرون إلى أن هذا هو رجل أمريكا في العراق , هذا من تعول عليه أمريكا لسلب الشعب العراقي هويته الإنسانية والإسلامية.
وفعلا كان ابنا بارا لأبيه بوش بن عبد العزيز , وحاول تدمير مرقد أمير المؤمنين عليه السلام لولا لطف الله ورعايته ووجود مراجع عظام حكماء.
واستطرد هنا لأقول وهذا استنتاج من سيرة علاوي الغريبة والملطخة بالدماء لا استغرب أبدا إن كشفت الشرطة العراقية بعد عشرين عاما أن علاوي ضالع باغتيال الشهيد السيد محمد باقر الحكيم ومحاولة تدمير مرقد أمير المؤمنين خدمة للمشروع السعودي – الأمريكي.
وزاد الطين بلة مدعي الديمقراطية هذا عندما قمع بالحديد والنار المسيرة السلمية التي سارت خلف المرجع الإمام السيستاني (دام ظله) وسقط اثر ذلك العشرات من الشهداء والجرحى.
وبعد ان وجه له الشعب العراقي الكريم صفعات متتالية منها عشرات من (النعل اجلكم الله) والتي سقطت على رأسه في باحة المرقد الشريف لتزيل النجاسة من باحة امير المؤمنين عليه السلام فورا وفقا للمنظار الشرعي !!!.ومنها الخيبة والخسران الذان لحقا به في مرحلتين انتخابيتين متتاليتين على يد هذا الشعب العظيم.
واليوم والانتخابات على الابواب حشّد علاوي كل مايملك من اسلحة الاغراء والاستعانة بأعداء العراق من الوهابية واموالهم والتزوير لسلب ارادة الشعب العراقي , واستعان علاوي برمز من رموز البعث الساقط الا وهو النجمة الخضراء مغازلة للبعث والبعثيين العملاء في محاولة منه لملمة شراذمه للعودة من جديد الى حقبة البعث الدكتاتوري.
وانني اذ اطالب المعنيين بالامر من حكومة العراق والهيئة العليا للمسائلة والعدالة الانتباه الى هذا الرمز المشؤوم واجتثاثه مع صاحبه وارساله الى مزبلة التاريخ اهيب بشعبي العراقي الكريم الى الانتباه ان من تم اجتثاثه بالنعل عام 2004 يحاول العودة للانتقام منكم بأبشع الوسائل والطرق وسيبدء بخياركم بمراجعكم وشخصياتكم ورموزكم الوطنية الرافضة للبعث.
هل تحتاجون دليلا اكثر من هذا ان علاوي لازال يحمل فكر البعث اللعين ولازال يحمل اجندة البعث,البعث لايؤمن بالديمقراطية , لايؤمن الا بشرعية الانقلاب انتبهوا يا اهلي قبل فوات الاوان ولات حين مندم