معنى التسول
تعتبر مسألة التسول إحدى المشكلات الاجتماعية في العالم, وتختلف نسبة المتسولين من بلد إلى آخر حسب عوامل اجتماعية وثقافية واقتصادية, ولا يختلف اثنان بأن التسول من العادات السيئة في أي مجتمع من المجتمعات، حتى إذا أردت أن تنعت شخصاً بأقبح الصفات فإن كلمة متسول تأتي ضمن الكلمات المعبرة.
ان كثيراً من حالات التسول لا تعني في الحقيقة ان المتسول في حاجة إلى المال أو هو عاجز عن العمل بل هي نوع من الخداع والدجل والتضليل والكسب غير المشروع، كما ان ضعف نفوس بعض المتسولين قد دفعهم إلى هذا العمل المشين, ولقد رأينا وسمعنا قصصاً غريبة وعجيبة تدل بأن التسول هو عرض لمرض في نفوس المتسولين، ومن الحالات التي لفتت نظري في الآونة الأخيرة شاب قوي في الثلاثين من عمره يحمل معوقاً فوق ظهره في أحد المساجد ويطلب المساعدة وقلت في نفسي ان المشقة التي تأتي من العمل الشريف أقل من حمل هذا المعوق من مكان إلى آخر, ورجل آخر لا يقل قوة وعنفواناً من الأول أخذ يحث المصلين على البذل والعطاء وكان يذكرهم بأن الحسنة بعشر أمثالها وأن الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه ولما رأى الناس ينصرفون عنه تغير اسلوبه في التسول محذراً المصلين بان يتقوا ذلك اليوم.وهنالك الكثير فمنهم من جاء باطفال ومنهم من جاء بمعوقين ومنهم من يفرش الارض ويجلس ومنهم الكثير لا يسعني الحديث
لا شك أن التسول هو مظهر من مظاهر التخلف الاجتماعي يمكن أن يسيء للوطن والمواطنين، ولقد كثر المتسولون والمتسولات في المساجد والطرقات
لا شك ان هذه الظاهره يجب القضاء عليها من قبل الدوله باحتضات هولاء المتسولين وصرف لهم رواتب من شبكه الحمايه حتى يستطيعو التخلص من ارباك الشارع العراقي من هكذا حاله والعراق غير محتاج فلديه الكثير من الخيرات التي لا تصرف لشعبه
ارجو ان نكون صوت واحد للتخلص من هذه الضاهره
تعتبر مسألة التسول إحدى المشكلات الاجتماعية في العالم, وتختلف نسبة المتسولين من بلد إلى آخر حسب عوامل اجتماعية وثقافية واقتصادية, ولا يختلف اثنان بأن التسول من العادات السيئة في أي مجتمع من المجتمعات، حتى إذا أردت أن تنعت شخصاً بأقبح الصفات فإن كلمة متسول تأتي ضمن الكلمات المعبرة.
ان كثيراً من حالات التسول لا تعني في الحقيقة ان المتسول في حاجة إلى المال أو هو عاجز عن العمل بل هي نوع من الخداع والدجل والتضليل والكسب غير المشروع، كما ان ضعف نفوس بعض المتسولين قد دفعهم إلى هذا العمل المشين, ولقد رأينا وسمعنا قصصاً غريبة وعجيبة تدل بأن التسول هو عرض لمرض في نفوس المتسولين، ومن الحالات التي لفتت نظري في الآونة الأخيرة شاب قوي في الثلاثين من عمره يحمل معوقاً فوق ظهره في أحد المساجد ويطلب المساعدة وقلت في نفسي ان المشقة التي تأتي من العمل الشريف أقل من حمل هذا المعوق من مكان إلى آخر, ورجل آخر لا يقل قوة وعنفواناً من الأول أخذ يحث المصلين على البذل والعطاء وكان يذكرهم بأن الحسنة بعشر أمثالها وأن الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه ولما رأى الناس ينصرفون عنه تغير اسلوبه في التسول محذراً المصلين بان يتقوا ذلك اليوم.وهنالك الكثير فمنهم من جاء باطفال ومنهم من جاء بمعوقين ومنهم من يفرش الارض ويجلس ومنهم الكثير لا يسعني الحديث
لا شك أن التسول هو مظهر من مظاهر التخلف الاجتماعي يمكن أن يسيء للوطن والمواطنين، ولقد كثر المتسولون والمتسولات في المساجد والطرقات
لا شك ان هذه الظاهره يجب القضاء عليها من قبل الدوله باحتضات هولاء المتسولين وصرف لهم رواتب من شبكه الحمايه حتى يستطيعو التخلص من ارباك الشارع العراقي من هكذا حاله والعراق غير محتاج فلديه الكثير من الخيرات التي لا تصرف لشعبه
ارجو ان نكون صوت واحد للتخلص من هذه الضاهره