مناشدة الى المسؤولين العراقيين.. الخبير النفطي والصناعي العالمي المعروف الدكتور صلاح باقر الموسوي بينكم فهلا استفدتم من خبراته؟
( بقلم علي السراي )
مناشدة الى السادة المسؤولين في الائتلاف الوطني ودولة القانون والتيار الصدري نتمنى ان تصلكم هذه السطور البسيطة بحق كفاءة عراقية عالمية أشادت بقدرتها أعرق الجامعات العالمية المعروفة والمتخصصة في مجال النفط ومشتقاته إنه الخبير العالمي الدكتور صلاح باقر الموسوي، له خبرة عمليه عالميه اكتسبها من خلال علمه في مختلف القارات ومنها اسيا وافريقيا وامريكا الشماليه وقارة استراليا ومن ضمنها العراق و تشمل حقول النفط البريطانيه والهولنديه والنرويجيه في بحر الشمال ، وتشمل كذلك حقول النفط والغاز في اذربيجان ومصر والامارات العربيه المتحده والهند والولايات المتحده الامريكيه وتونس وكازخستان واستراليا والعديد من الدول الاخرى المنتجه للنفط والغاز
فخلال عملي وتنقلاتي بين الدول ولقائي بالكثر من الكفاءات العراقية التي يشار اليها بالبنان والتي من شانها إن اُسندت إليها وزارات ومناصب تنفيذية أن تصل بالبلد الى المستوى المطلوب بين باقي دول العالم، سيما ان بلدنا يُعتبر من البلدان النفطية الاولى ويملك ثالث احتياطي نفطي في العالم . ومن بين هذه الكفاءات و التي أشاد بقدرتها الجميع الدكتور صلاح باقر الموسوي، عراقي يقيم في بريطانيا، لديه خبره اكاديميه وعمليه صناعيه ولاكثر من 34 سنه في كل مجالات الصناعه النفطيه والغازيه من الحقول النفطيه الى مصافي النفط والى البتروكيمياويات والى الصناعات الكيمياويه مما يجعله صاحب نظره دقيقه شامله ومتكامله لكل هذه المجالات الاستثماريه الاستراتيجيه الصناعيه المترابطه والتي تشكل العمود الفقري للاقتصاد والصناعه والزراعه العراقيه. وهذه الخبرات والمؤهلات ستساعد على تقليل اعتماد الاقتصاد العراقي على عوائد تصدير النفط وتنشط مئات الصناعات والنشاطات الزراعيه وجعلها اكثر جوده واقل سعراً من المنتوجات الاجنبيه . وهذا يساعد على تشغيل ملايين من الشباب والشابات العاطلين عن العمل وجعلهم يرفدون الدوله بالضرائب بدلاً من ان يعتاشوا على مساعدات الدوله وجعلهم يساهموا في تقليص الاستيراد وزيادة التصدير الصناعي والزراعي
ناهيك ان للدكتور الموسوي ثقافه وخبره وممارسه سياسيه ومواقف اسلاميه وطنيه تمتد لاكثر من اربعين سنه من عمره السياسي ، و يعرفه الكثير من الاعزاء في المواقع المتقدمه في الدوله العراقيه (ومن مختلف القوى السياسيه الفاعله وليس من قبل جهه سياسيه معينة بذاتها) معرفه وثيقه وطويله وايجابيه..
الدكتور صلاح الموسوي غني عن التعريف بالنسبه للكثيرين فلديه خبره صناعيه عمليه وطويله في تطوير حقول االنفط والغاز على اليابسه وفي البحر ، ومنها حقول النفط والغاز في امريكا و بحر شمال اوربا الصعبه والمعقده جداُ تكنولوجياُ وعمق بحارها اكثر من 500 متر والبعيده جداُ عن اليابسه ومنها حقول المياه البحريه البريطانيه التي تنتج مليونان ونصف مليون برميل نفط يومياُ والنرويجيه التي تنتج ثلاثه ونصف مليون برميل نفط يوميا وتنتج كلاهما اكثر من4000 مليون قدم مكعب من الغاز االطبيعيُ في اليوم الواحد. والمعروف ان تكنولوجيه النفط والغاز في البحار اصعب بكثير واكثر تطوراُ بمراحل كثيره من تكنولوجيه النفط والغاز لحقول اليابسه كما هو الحال في العراق والسعوديه وغيرها من حقول اليابسه ، لذلك فان خبرة الدكتور الموسوي الواسعه في هذه التكنولوجيه النفطيه المتقدمه جداُ ستكون ثمينه ومفيده جداُ لتطوير الحقول النفطيه االعراقيه اللابحريه( اي على اليابسه) والتي هي اسهل كثيراُ.
للدكتور الموسوي تكنولوجيا وتصورات للتطوير الشامل والكامل والسريع للقطاع النفطي والغازي وللقطاعات المترابطه والمعتمده على الصناعه النفطيه والغازيه. والسرعه في التطوير والسرعه في زيادة الانتاج النفطي والغازي في هذه المرحله الحاليه في العراق ،هي مهمه جداُ سياسياُ وهامة جداٌ للاقتصاد العراقي والصناعه النفطيه العراقيه.
في عام 2008 نظم واشرف الدكتور صلاح الموسوي على مؤتمر علمي نفطي وغازي( في مدينة ابردين عاصمة االنفط والغاز الاوربي) لاخر التطورات التكنولوجيه العالميه لزيادة انتاجيه حقول النفط والغاز القديمه بسرعه وبفعاليه. وفي عام 2009 نظم واشرف على مؤتمر علمي نفطي وغازي ( في مدينة ابردين عاصمة النفط والغاز الاوربي) حول اخر مبتكرات التكنولجيه العالميه المتقدمه جداُ لتنقيه النفط والغاز في قاع البحار العميقه والبعيده وعلى اعماق تتراوح ما بين المائه متر والالفين متر تحت سطح البحار وله اختراعات وابتكارات تكنولوجيه في هذا المجال .
ويحضر الدكتور الموسوي هذه الايام لمؤتمر متقدم لاخر التشريعات العالميه واخر الابتكارات التكلنولوجيه العالميه لفصل وتنقية الماء المصاحب للنفط والاستفاده منه في الزراعه او في حقنه بحقول النفط لزيادة انتاجية الحقل النفطي ولزياده نسبه الخزين النفطي المستخرج من الحقل النفطي. علماً بان بعض حقول النفط الاوربيه تنتج 90% ماء و10% فقط من النفط. وهنا ايضاُ فان للدكتور الموسوي اختراعاته المتطوره جداً وبحوثة العمليه والتطبيقيه ولسنين طويله في هذا المجال النفطي المهم. والدكتور الموسوي حالياً هو رئيس لجنة النفط والطاقه في المجلس العالمي للكفاءات العراقية(International Council for Iraqi Experts)
كٌرم الدكتور الموسوي في عام 1999 وفي عام 2003 من قبل رئاسة الاتحاد الاوربي كأحد افضل المخترعين الاوربيين في مجال تكنولوجيه النفط والغاز والبتروكيمياويات ولديه اطلاع واسع بشؤون ادارة الاقتصاد والصناعه والثروات الطبيعيه المعدنيه العراقيه. ولقد عمل الدكتور في اواسط السبعينيات ولفتره طويله في العراق في وزارة الصناعه والمعادن وفي القطاع الصناعي الخاص مما اكسبه خبره متميزه بالمجتمع العراقي وبالصناعه والاقتصاد العراقي. ويمكنكم مشاهدة صورته ادناه وهو في جناح رئاسة الاتحاد الاوربي في المعرض العالمي لتكنولوجيه النفط والغاز عام 2003 في مدينه ابردين الاسكتلنديه عاصمه النفط والغاز الاوربي كتكريم للدكتور الموسوي على اخر اختراعاته النفطيه والغازيه المتميزه والتي اهلته للترشيح والفوز من قبل رئاسة الاتحاد الاوربي كاحد افضل المخترعين في اوربا والعالم. كما يمكنكم الاطلاع كذلك على شهادة تأسيسه لشركتة الكيمياويه الخاصه في العراق في اواسط سبعينيات القرن الماضي
الصورة أعلاه للدكتور المهندس. صلاح احمد باقر الموسوي في جناح رئاسة الإتحاد الأوربي (2003) في المعرض العالمي لااخر تكنولوجيات النفط والغاز في مدينة أبردين, المملكة المتحدة, في الرابع من شهر ايلول عام 2003, ويظهر في ا لصورة بعضاً من المخططات الهندسيه التفصيلية لإختراعه الجديد (والمسجل ببرائة اختراع عالميه) لتكنولجيه متطوره فعالة وسهلة التنفيذ لزياده انتاج النفط وتحسين نوعيته ولمنع حرق الغاز الطبيعي.
الدكتورالموسوي يمتاز الى جانب الكفاءة والمبدأيه الوطنيه بالمرونه السياسيه الكبيره في الوقت المناسب في االمسائل التخصصيه. فهو الان وبحكم كونه ليس في منصب رسمي حكومي استطاع ان يضغط بتصريحاته التكنوقراطيه الفنيه الدقيقه والتكلم بصراحه بالاتجاه الذي يخدم بها كل الشعب العراقي المحروم ، لان الكثير من الموجودين في مواقع االسلطه قد لا تسمح لهم مواقعهم الحكوميه الحساسه بالتصريح والتوضيح الكبيرين .
ولانه معروف بشخصيته المستقله سياسياُ والغير منحازه لاي طرف سياسي او طائفي او قومي كانت له علاقات حميميه عمليه وطويله مع جهات سياسيه اسلاميه ووطنيه متنوعه عديده تمتد لاكثر من 30 سنه منها قيادات معتبرة ومتقدمه في قائمة الائتلاف الوطني العراقي الموحد وقيادات معتبرة ومتقدمه في قائمة دولة القانون وغيرهما من القوائم والشخصيات العراقيه الوطنيه المعتبره، كما ان لديه علاقه عمل وطني مع مكتب السيد المرجع الامام علي السيستاني حفظه الله . ولقد صرح احد مساعدي السيد السيستاني( وهو الشيخ مصطفى القاييني حفظه الله ورعاه) اكثر من مره في المواقع الالكترونيه بان السيد الامام السيستاني يشكر الدكتور صلاح الموسوي على تقاريره الدوريه التي يبعثها للسيد الامام السيستاني ( مد ظله الشريف ) ، حول الشأن النفطي المهم جداُ وان السيد الامام قد طلب من بعض المسؤولين الكبار ان يطلعوا ويستفيدوا من تقارير الدكتور الموسوي العمليه النفطيه الوطنيه ، وان يعملوا بها وان لا يتحسسوا من لهجته الجديه ، التي تعبر عن معرفه علميه عميقه ووعي سياسي وطني واسع ونبيل وحرص شديد على مصلحه الشعب العراقي(كل الشعب العراقي بدون استثناء اي مكون فيه) في هذا الموضوع الخطير جداُ.
بالاضافه الى الميزات اعلاه فان الدكتور الموسوي مشهود له بالامانه والحزم والاداره الناجحه ونظافه اليد والزهد الا بما ينفع الشعب ، ولقد عرضت عليه اكثر من مره مواقع حكوميه ومناصب متقدمه وحساسه يستطيع من يشرف عليها ان يحصد من خلالها عشرات الملايين من الدولارات لمصلحته الشخصيه وبدون عناء كبير ولكنه رفضها كلها وبدون تردد لانها لا توفر له الفرصه الافضل لخدمة الشعب العراقي العزيز. وكذلك فهو مشهود له بالحزم وقوة الشخصيه الاداريه القياديه المعروفه عنه في اكثر الظروف تعقيداُ وصعوبة خلال عمله الاسلامي والوطني المحفوف بالمخاطر الشديده على حياته داخل وخارج العراق.
خلال مسيرته الوطنيه في خارج العراق والممتده لاكثر من ثلاثين سنه وبسبب جهاده ضد النظام الصدامي المقبور ، سجنت والدته واخواته وخسر كل امواله المنقوله وغير المنقوله من ضمنها مصنع للمنتوجات الكيمياويه مسجل باسمه من عام 1976، و قدم الدكتور الموسوي اثنين من اخوانه الشباب ( الشهيد عبد الكريم الموسوي 22 عاماُ والشهيد سمير الموسوي 18 عاماُ ) شهداء على درب مسيرته ومسيرة عائلته المضحيه لخدمه الاسلام وخدمة الشعب العراقي كل الشعب العراقي بكل قومياته وبكل طوائفه ضد حكم الطاغوت الصدامي المقبور .ُ
في عام 1988 وضع النظام الصدامي الدكتور صلاح الموسوي على قائمه المعارضين الوطنيين المتواجدين في بريطانيه ، والمطلوب تصفيتهم جسدياُ ، ومنهم الشهيد الكبير مهدي الحكيم (قدس) الذي اغتالته المخابرات الصداميه اثناء زياره له من بريطانيه الى السودان كما هو معروف.
لقد عرضنا جانباً من تاريخ هذه الكفاءة العراقية الكبيرة من باب إن العراق يحتاج الى كفاءات ابنائه سواء في الداخل او الخارج ونظرا لما يمر به بلدنا الحبيب في هذه الفترة الحرجة وحاجته الى البناء والاعمار فان من الطبيعي أن تتجه الانظار الى الكفوئين واصحاب الخبرات الدولية الذين سيتطيعون القيام بمهامهم الموكلة اليهم على احسن وجه بطريقة عملية علمية بحتة للوصول الى اعلى مستوى من العطاء في هذه الوزارة او تلك فقد ان الاون للنهوض بالصناعات العراقية وتقديم افضل الخدمات الى المواطن العراقي البسيط.
واليكم نبذة مختصرة جدا عن السيرة الذاتية للدكتور المهندس صلاح احمد باقر الموسوي. الاكاديمي والخبير العالمي في هندسة تطوير وتصاميم حقول النفط والغاز ومصافي النفط ومصانع البتروكيمياويات
الإسم الكامل واللقب العلمي:الدكتور المهندس صلاح أحمد باقر الموسوي.
الشهادات العلمية وعضويات المجامع العلمية والدولية:
SPE عضو الجمعية العالميه لمهندسي النفط.
BSc البكالوريوس في الهندسةالكيمياويه من جامعة بغداد, كلية الهندسة عام 1976 (تجدون طياً صورة من شهادة التخرج).
MSC الماجستير بالهندسةالكيمياويه والعمليات الصناعيه من جامعة سوانزي في بريطانيا عام 1980.
DhP الدكتوراه بالهندسة الكيمياويه والعمليات الصناعيه من جامعة سوانزي في بريطانيا عام 1987.
ICheEM عضو جمعية المهندسين الكيمياوين البريطانيه وعضو الهيئة التنفيذية لجمعية المهندسين في مدينة أبردين النفطيةفي مقاطعه اسكوتلاندا البريطانيه.
SMAIChE عضومتقدم في جمعيه المهندسين الكيمياوين الاميريكيه.
عضو في رابطة الاساتذه الجامعيين البريطانيه.MAUT
صاحب مصنع كيمياوي وعضو في جمعية اتحاد الصناعات العراقي المركزي منذ عام 1976 Iraqi Federation of
Industries
عضو الهيئه العلي المشرفه على المجلس العالمي للكفائات العراقيه في الخارج.
رئيس لجنة النفط والطاقه للمجلس العالمي للكفائات العراقيه في الخارج.
تخرج من دورات عديده ومكثفه في ادارة الاعمال, وادارة الافراد, واقتصاد المشاريع النفطيه والغازيه, واداره المشاريع
الصناعيه, وحاصل على البورد الانكليزي وبدرجه امتياز في القاء المحاضرات والبحوث الصناعيه والاكاديميه.
حاصل عام 2005 على شهاده تقديريه من المعهد الدولي للدراسات العليا في العلوم الجنائيه بسيراكوزا في ايطاليا بخبرة المجتمعات في كيفية مواجهة الجرائم الشنعاء التي ارتكبت في حق الإنسانية وذلك من خلال سياسات واستراتيجيات مختلفة مثل كشف الحقائق وتذكر وتعويض ضحايا الجرائم والوقايه عن طريق التعليم، وحول الفساد الاداري والمالي والرشوه في اجهزه الدوله وأسلوب تشكيل وأدارة الرقابه الحكوميه الاداريه لمكافحتها والقضاء عليها
خريج دورات قصيره وعديده في عقد الثمانينيات في الاعلام السياسي والاعلام العام.
بعض المناصب الصناعية الحاليه:
حالياً المدير التنفيذي لشركهبيكر بروسيس تكنولوجي البريطانيه للاستشارات والتكنولوجيه النفطيه ورئيس شركة كرتمبيان البتروليه البريطانيه لتطوير واستثمار حقول النفط والغاز المنتجه والجديده:
- Chairman of Grampian Petroleum Ltd
Managing Director of Baker Process Technology Ltd.
لاكثر من عشرون سنه عمل ككبير إستشاريين لهندسة العمليات الصناعية في كبرى الشركات الإستشارية في المملكة المتحدة في مجالات النفط وتطوير حقول الغاز, وتصميم وتشغيل المصافي ووحدات البتروكيمياويات .
مختصر لخبرتة الصناعيه والاكاديميه:
*أكثر من 34 سنة خبرة في مجال تطوير حقول النفط والغاز والمصافي النفطية, وتصميم وتطوير الوحدات الكيميائية والبتروكيمائية, وأعمال أكاديمية وإستشارات صناعية شملت هذه المده العراق وبريطانيه والكثير من دول العالم التي سيرد ذكرها لاحقاُ.
* 8 سنوات استاذ في جامعة هيريت واط ( أكبر جامعه في مدينة أدنبره الإسكوتلندية) في بريطانيا وعمل في الجامعة في التدريس والمساعده في الاشراف على طلبه الماجستير والدكتوراه و لإجراء بحوث متطورة لتكنلوجيا النفط والغاز والبتروكيمياويات, وفي نفس الجامعة إخترع وأجرى تجارب وبحوث طويلة لتكنلوجيا متطورة جداً لتقطير لنفط والغاز ولتحضير مياه حقن حقول النفط ولتنقية الهواء من الملوثات النفطية والغازية ولإزالة الغازات الكبريتية السامة من الغاز الطبيعي, ومَولت هذه البحوث شركات نفطية كبرى ومن ضمنها شركة بي بي البريطانية وشيفرون الأمريكية وشل الهولندية وغيرها..
*اكثر من 20 سنة في مجال الإستشارات والتصاميم لحقول النفط والغاز حول العالم وتشغيلها وتطويرها.
*عمل أكثر من 13 شهراً في وزارة الصناعة والمعادن العراقية (المؤسسة العامة للمعادن) في أواخر السبعينات من القرن الماضي
* تأسيس وتشغيل مصنع كيميائي خاص في العراق عام 1975.تجدون ادناة صوره هوية اتحاد الصناعات العراقيه باسم الدكتور.
* أختير مرتين (في عام 1999 وعام 2003) من قبل رئاسة المفوضية العليا للإتحاد الأوربي كأحد أفضل 12 مخترعاً في مجال تقنيات النفط والغاز في أوربا (أنظر للصورة المرفقة والمأخوذة عام 2003).
* يحمل العديد من براءات الإختراع العالمية في مجال تطوير حقول النفط والغاز والمصافي وتقنيات البتروكيمياوياتز وهذه الختراعات مسجلة في العديد من الدول ومنها بريطانيا, المانيا, فرنسا, امريكا, كوريا الجنوبية, ايرلندا, الدنمارك, هولندا, سويسرا, كندا واستراليا.
* ترأس الإجتماع والمؤتمر العالمي المنعقد في لندن عام 2001 حول التكنلوجيا المتقدمة في انتاج وتصفية النفط والغاز.
*إشترك في تطوير العديد من حقول النفط والغاز في أوربا وبحر قزوين وكازاخستان ومنطقة الشرق الأوسط, مثل السعودية والامارات وكذلك في الهند واستراليا.
* أصدر العديد من الدراسات والبحوث العلمية المتعلقة بصناعة النفط والغاز بالإضافة لتصميم وتطوير المجمعات الكيميائية والبتروكيميائية.
*في عام 2003 وجهت له الدعوة من قبل الحكومة الهندية (نيودلهي) مع ستة من الخبراء الدوليين في تخصص النفط والغاز لوضع ستراتيجية للإنتاج والنقل وتحسين مصادر الغاز الطبيعي في الهند للربع قرن القادم ولإلقاء محاضرات عن آخر تطورات تكنلوجيا انتاج النفط والغاز في مياه المحيطات العميقة والمصافي والمصانع البتروكيميائيه.
*اشرف على تطوير اربع حقول نفط في الخليج العربي لمضاعفة طاقتها في تصفية وعزل النفط والغاز عن الماء المصاحب.
*عمل كبيراً لإستشاريي النفط والغاز لمساعدة شركات نفطية كبرى مثل بي بي البريطانية وشل الهولندية ونورسك هيدرو واستات اويل النرويجية وشركة نفط اذربيجان وزادكو الاماراتية وشركة نفط الهند الحكومية ومرسك الهولندية ودوي تاك الالمانية ووت سايد الاسترالية وشركة نفط كازاخستان وكير مكي وشيفرون تكسيكو وكونوكو واباتشي الامريكية وتوتال الفرنسية في مجالات حل المشاكل الانتاجية وزيادة الطاقة الانتاجية باقل زيادة في عدد الاجهزة الانتاجية وفي مجال تطوير الحقول الجديدة وتطوير تكنلوجيا الانتاج.
* له الكثير من المؤلفات ونتائج البحوث العالميه المنشروه باسمه في المجلات الاختصاصيه الغربيه؟
والله من وراء القصد
علي السراي
16-7-2010